Tweet
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمَّد وآل محمَّد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
هـاي أم البَنِـيـنْ ... تنشـد عالحُسَيـنْ
بهاي المصيبـه المفجعـه ... فگـدت بنيهـا الأربعـه
وتـنـشـد عالحسـين
* * *
أدري الضنه بوسط الگلب ... والصـابه يفجـع أمـّه
والأم گلبها يْصـب عطـف ... والصـاب ابنها ايألْمـه
لو شافت الضنـوه بهضم ... ينبض گلبهـا ابْهضمـه
ولو شافتـه يعاني مْن ألم ... تنصـب مـآتم يـمّـه
وبهـذا الـحـنـان ... حيـّرني الزمـان
بمحنتهـه هالمـتلـوّعـه ... فگـدت بنيهـا الأربعـه
وتـنـشـد عالحسـين
* * *
من سار الحسين وگطع ... بأظعـانـه عـنّ دياره
ظلّت وحيـده وحـايره ... تنطـر بـريد اخبـاره
متأمّلـه ايـْردّ الظعـن ... وتـشـاهـد لأنـواره
وبحيـره نطرتهـم لچن ... ضـاعت عليهـا آثاره
حسّت بالمـصـاب ... من طـول الغيـاب
ضاگت عليهـا الموسعـه ... فگـدت بنيهـا الأربعـه
وتـنـشـد عالحسـين
* * *
متشـوف لـن لـوّح أثر ... ظعـن اگتـرب للديره
صاحت هلـه بأهل الشيم ... ردّوا أهـالي الغـيـره
ما تدري يحمـل ياخبـر ... والظـن يبيـِّن غيـره
والـردَّوِا أيتـام وحـرم ... مـن الطفـوف ابحيره
ردّوا بـس عِيـَال ... بمصـاب الرجال
بان الخبر مِـن موضعـه ... فگـدت بنيهـا الأربعـه
وتـنـشـد عالحسـين
* * *
بشر بن حذلم لن وصـل ... فگـد الغـوالب ينـعـه
هالحرّه راحت تنـشـده ... وتْهـوِّلـَت من وضعـه
خبرني يا بشر شحصـل ... إلمـن تِهِـلِّ الدمـعـه
گال الهه أولادچ گضـوا ... برْض المصايب صرعه
والنـاعي شيگـول ... عن سبـط الرسول
محنتها تكفـي الموجعـه ... فگـدت بنيهـا الأربعـه
وتـنـشـد عالحسـين
* * *
عـون ابنچ الغـالي انذبح ... وامْصابـه يصعب حمله
وجعفر كضه ابگطع النحر ... وعـلـه الترب عبد الله
گالت لـه فدوه لگطره من ... دمّ الحـسـين وأهـلـه
گـال لهـه عباس انذبـح ... يالحـرّه يا منـذهـلـه
عبـاس الكَفِـيـل ... بالمصـرع قَتِيـل
وبْطَيْحِتَه عْلـه المشرعـه ... فگـدت بنيهـا الأربعـه
وتـنـشـد عالحسـين
* * *
خبّرني عـن سبـط النبي ... واتْـرك مصـاب أولادي
ويّه ابني الحسين شحصل .. ويـن انتـهـى بيا وادي
گال الها شانقل يـا خبـر ... والحـال صـوبـچ بادي
اللّـه يـعـظِّـم أجـرچِ ... ابـروح النبـيِّ الهـادي
طـايح عالصَعِـيـد ... محـزوز الـوَرِيـد
وبْهَالمُصَـاب مْصـدِّعـه ... فگـدت بنيهـا الأربعـه
وتـنـشـد عالحسـين
* * *
بالطف گضـوا آل النبي ... صرعه اعله ذاري الغبره
وعْياله ما بيـن الغُـرُب ... سـاروا سبـايا وأسـره
أحـّا يمحـزوز النحـر ... أحـّا يَـرُوح الـزهـره
أولادي ريت وآنـه هـم ... طحنـه ومَـحَزّوا نحـره
جسمي يضل سليب ... گبـلـك يـا غريب
ظلّت تنـوح لمصرعـه ... فگـدت بنيهـا الأربعـه
وتـنـشـد عالحسـين
مأجورين
اللهم صل على محمَّد وآل محمَّد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
هـاي أم البَنِـيـنْ ... تنشـد عالحُسَيـنْ
بهاي المصيبـه المفجعـه ... فگـدت بنيهـا الأربعـه
وتـنـشـد عالحسـين
* * *
أدري الضنه بوسط الگلب ... والصـابه يفجـع أمـّه
والأم گلبها يْصـب عطـف ... والصـاب ابنها ايألْمـه
لو شافت الضنـوه بهضم ... ينبض گلبهـا ابْهضمـه
ولو شافتـه يعاني مْن ألم ... تنصـب مـآتم يـمّـه
وبهـذا الـحـنـان ... حيـّرني الزمـان
بمحنتهـه هالمـتلـوّعـه ... فگـدت بنيهـا الأربعـه
وتـنـشـد عالحسـين
* * *
من سار الحسين وگطع ... بأظعـانـه عـنّ دياره
ظلّت وحيـده وحـايره ... تنطـر بـريد اخبـاره
متأمّلـه ايـْردّ الظعـن ... وتـشـاهـد لأنـواره
وبحيـره نطرتهـم لچن ... ضـاعت عليهـا آثاره
حسّت بالمـصـاب ... من طـول الغيـاب
ضاگت عليهـا الموسعـه ... فگـدت بنيهـا الأربعـه
وتـنـشـد عالحسـين
* * *
متشـوف لـن لـوّح أثر ... ظعـن اگتـرب للديره
صاحت هلـه بأهل الشيم ... ردّوا أهـالي الغـيـره
ما تدري يحمـل ياخبـر ... والظـن يبيـِّن غيـره
والـردَّوِا أيتـام وحـرم ... مـن الطفـوف ابحيره
ردّوا بـس عِيـَال ... بمصـاب الرجال
بان الخبر مِـن موضعـه ... فگـدت بنيهـا الأربعـه
وتـنـشـد عالحسـين
* * *
بشر بن حذلم لن وصـل ... فگـد الغـوالب ينـعـه
هالحرّه راحت تنـشـده ... وتْهـوِّلـَت من وضعـه
خبرني يا بشر شحصـل ... إلمـن تِهِـلِّ الدمـعـه
گال الهه أولادچ گضـوا ... برْض المصايب صرعه
والنـاعي شيگـول ... عن سبـط الرسول
محنتها تكفـي الموجعـه ... فگـدت بنيهـا الأربعـه
وتـنـشـد عالحسـين
* * *
عـون ابنچ الغـالي انذبح ... وامْصابـه يصعب حمله
وجعفر كضه ابگطع النحر ... وعـلـه الترب عبد الله
گالت لـه فدوه لگطره من ... دمّ الحـسـين وأهـلـه
گـال لهـه عباس انذبـح ... يالحـرّه يا منـذهـلـه
عبـاس الكَفِـيـل ... بالمصـرع قَتِيـل
وبْطَيْحِتَه عْلـه المشرعـه ... فگـدت بنيهـا الأربعـه
وتـنـشـد عالحسـين
* * *
خبّرني عـن سبـط النبي ... واتْـرك مصـاب أولادي
ويّه ابني الحسين شحصل .. ويـن انتـهـى بيا وادي
گال الها شانقل يـا خبـر ... والحـال صـوبـچ بادي
اللّـه يـعـظِّـم أجـرچِ ... ابـروح النبـيِّ الهـادي
طـايح عالصَعِـيـد ... محـزوز الـوَرِيـد
وبْهَالمُصَـاب مْصـدِّعـه ... فگـدت بنيهـا الأربعـه
وتـنـشـد عالحسـين
* * *
بالطف گضـوا آل النبي ... صرعه اعله ذاري الغبره
وعْياله ما بيـن الغُـرُب ... سـاروا سبـايا وأسـره
أحـّا يمحـزوز النحـر ... أحـّا يَـرُوح الـزهـره
أولادي ريت وآنـه هـم ... طحنـه ومَـحَزّوا نحـره
جسمي يضل سليب ... گبـلـك يـا غريب
ظلّت تنـوح لمصرعـه ... فگـدت بنيهـا الأربعـه
وتـنـشـد عالحسـين
مأجورين
Comment