بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الائمه المهديين وسلم تسليماً كثيرا
***قبل الممات فليس له طاعة.. لان الطاعة لا تكون لاثنين***
تقر بامكان وجوب الطاعة لنائب او سفير الامام المهدي (ع) و تنكر ان تكون الطاعة للوصي في حياة الامام المهدي (ع(
إذن فالطاعة مفروغ منها لشخص في حياة الامام المهدي (ع) وانما تنكر ان تكون الطاعة للوصي.
لم نقل بأن هناك شخصان واجبا الطاعة في وقت واحد على نحو الاستقلال ، بل اقصد ان طاعة الامام علي (ع) في حياة رسول الله (ص) مستمدة من امر الرسول (ص) وليس مستقلة عنه ص
نعم الوصي في حياة الحجة الذي قبله يكون محجوجا به ، ولكن يكون وصية وحجة على الناس عند غيبة الموصي او عندما يكل له الموصي ذلك في حالات معينة، وهذا لا خلاف فيه، وهو واضح من كلام الرسول (ص) لعلي (ع) : ( وأنت وصيي ووارثي وخليفتي في الاهل والمال والمسلمين في كل غيبة ((
و الامام احمد الحسن لم يدع ان الامام المهدي (ع) قد مات وانه استلم الوصية من بعده ، ولم يدع انه حجة مستقلة على الناس، بل قال انه حجة منصب من قبل الامام المهدي روحي له الفداء
علي بن ابي طالب كان وصيا للرسول (ص) في حياته، وكذلك وجبت له الطاعة في حياة الرسول (ص) كما ثبتت الطاعة لهارون (ع) في حياة موسى (ع)
اللهم صل على محمد وال محمد الائمه المهديين وسلم تسليماً كثيرا
***قبل الممات فليس له طاعة.. لان الطاعة لا تكون لاثنين***
تقر بامكان وجوب الطاعة لنائب او سفير الامام المهدي (ع) و تنكر ان تكون الطاعة للوصي في حياة الامام المهدي (ع(
إذن فالطاعة مفروغ منها لشخص في حياة الامام المهدي (ع) وانما تنكر ان تكون الطاعة للوصي.
لم نقل بأن هناك شخصان واجبا الطاعة في وقت واحد على نحو الاستقلال ، بل اقصد ان طاعة الامام علي (ع) في حياة رسول الله (ص) مستمدة من امر الرسول (ص) وليس مستقلة عنه ص
نعم الوصي في حياة الحجة الذي قبله يكون محجوجا به ، ولكن يكون وصية وحجة على الناس عند غيبة الموصي او عندما يكل له الموصي ذلك في حالات معينة، وهذا لا خلاف فيه، وهو واضح من كلام الرسول (ص) لعلي (ع) : ( وأنت وصيي ووارثي وخليفتي في الاهل والمال والمسلمين في كل غيبة ((
و الامام احمد الحسن لم يدع ان الامام المهدي (ع) قد مات وانه استلم الوصية من بعده ، ولم يدع انه حجة مستقلة على الناس، بل قال انه حجة منصب من قبل الامام المهدي روحي له الفداء
علي بن ابي طالب كان وصيا للرسول (ص) في حياته، وكذلك وجبت له الطاعة في حياة الرسول (ص) كما ثبتت الطاعة لهارون (ع) في حياة موسى (ع)