إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

القران والعتره كلاهما متكافئان

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • Be Ahmad Ehtadait
    مشرف
    • 26-03-2009
    • 4471

    القران والعتره كلاهما متكافئان

    القران والعتره كلاهما متكافئان
    اوصى الرسول (صلى الله عليه واله ) بالقران والعتره في مواقف كثيرة، منها:
    أنه (صلّى الله عليه وآله )جمع الناس في مسجد الخيف، بعد أن نزل قوله تعالى:
    (إذا جاء نصر الله والفتح)(1)
    بمنى في حجة الوداع، فقال:
    «أيّها الناس! إني تارك فيكم الثقلين إن تمسّكتم بهما لن تضلّوا ولن تزلّوا، كتاب الله وعترتي أهل بيتي، فإنه قد نبّأني اللطيف الخبير أنهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض كإصبعي هاتين - وجمع بين سبّابتيه- ولا أقول كهاتين - وجمع بين سبّابته والوسطى- فتفضل هذه على هذه»(2).
    أن الناس - عادة - إذا أرادوا وصف شيئين بأنّهما لن يفترقا, مثَّلا لهما بجمع السبّابة والوسطى، ولكنّا نلاحظ أنّ الرسول صلّى الله عليه وآله جمع بين سبّابتيه، فلماذا فعل ذلك؟
    ويفسّر فيها هذا الموقف من رسول الله( صلّى الله عليه وآله) :
    رواية عن الإمام الصادق (عليه السلام) :
    أن النبي صلّى الله عليه وآله أراد أن يبيّن أن القرآن والعترة عدلان متكافئان - إضافة إلى أنهما لا يفترقان - فإن الوسطى أطول من السبابة قليلاً، ولكن حيث إن النبي صلّى الله عليه وآله جمع سبّابتيه فهذا معناه أنه لا القرآن أطول من أهل البيت سلام الله عليهم ولا أهل البيت أطول من القرآن الكريم(3).

    * * * * * * * * * * * * * * * * * * *
    (1) الفتح: 1.
    (2)
    تفسير القمّي: 2 / 449 تفسير سورة النصر. (ط. مؤسسة الأعلمي - بيروت
    ).
    (3)
    انظر بحار الأنوار: 23 /130.



    متى يا غريب الحي عيني تراكم ...وأسمع من تلك الديار نداكم

    ويجمعنا الدهر الذي حال بيننا...ويحظى بكم قلبي وعيني تراكم

    أنا عبدكم بل عبد عبد لعبدكم ...ومملوككم من بيعكم وشراكم

    كتبت لكم نفسي وما ملكت يدي...وإن قلت الأموال روحي فداكم

    ولي مقلة بالدمع تجري صبابة...حرام عليها النوم حتى تراكم

    خذوني عظاما محملا أين سرتم ...وحيث حللتم فادفنوني حذاكم
  • نرجس
    مشرف
    • 04-01-2010
    • 1167

    #2
    رد: القران والعتره كلاهما متكافئان

    كلام النور احمد ع كونوا كالماء يطهر النجاسة ولكن يتخللها ويسير معها حتى يزيلها عن البدن برقة وبدون اذى للبدن لاتكونوا سكين تقطع اللحم مع النجاسة فتسببوا الم للبدن ربما يجعله يختار النجاسة على طهارتكم من شدة الالم

    Comment

    • أبو بلال منير
      موقوف
      • 09-10-2010
      • 84

      #3
      رد: القران والعتره كلاهما متكافئان

      [align=justify]لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.[/align]

      Comment

      • GAYSH AL GHADAB
        مشرف
        • 13-12-2009
        • 1797

        #4
        رد: القران والعتره كلاهما متكافئان

        لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
        سبحان الله اتتعوذ بالله من قرائتك ان رسول الله اوصي بالقرآن وعثرته اهل بيته
        ان لله وان اليه راجعون ماهذا الحقد عل آل البيت ع ما الذي فعلوه لكم
        sigpic

        Comment

        • أبو بلال منير
          موقوف
          • 09-10-2010
          • 84

          #5
          رد: القران والعتره كلاهما متكافئان

          [align=justify]والله الذي لا إله إلا هو الذي نراه حاقدا على أهل البيت هم من يكذبون عليهم ويقولونهم ما لم يقولوه ونحن من أحرص الناس على نصرتهم والدفاع عنهم والتصدي لكل من ينتقص منهم ولو بشق كلمة، يسوى كلام الله تعالى بأهل البيت، إن هذا لشيء عجاب، لو أن زميلتك اقتصرت على ما جاء عن الإمام الصادق في قوله عدلان متكافئان مع التسليم بصحة الخبر عنه، لما استغربنا، ولوجدنا لها تأويلا لائقا.
          [/align]

          Comment

          • أبو بلال منير
            موقوف
            • 09-10-2010
            • 84

            #6
            رد: القران والعتره كلاهما متكافئان

            [align=justify]قصة فدك نوقشت في مكانها الخاص بها، أما مناقشها هنا فكانت خطأ فقط، ومن منا لا يخطئ والمعصوم من عصمه الله.[/align]

            Comment

            • اختياره هو
              مشرف
              • 23-06-2009
              • 5310

              #7
              رد: القران والعتره كلاهما متكافئان

              ابو بكر ماذا تقول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من آتى بسيرة ابي بكر ؟؟؟؟؟؟؟؟

              الموضوع يتكلم عن القرآن والعترة

              هل انت تلصق فقط .... لا قوة الا بالله

              وليس فقط انت لا ترى ولا تقرا بل ايضا تظهر حقدك على امير المؤمنين وتتكلم عنه بطريقة تبين ما يكنه صدرك لآل البيت ع ... وتفعل كل شئ لكي تفتري عليه.

              حسبنا الله ونعم الوكيل
              السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة والنبوة ومعدن العلم وموضع الرسالة

              Comment

              • أبو بلال منير
                موقوف
                • 09-10-2010
                • 84

                #8
                رد: القران والعتره كلاهما متكافئان

                المشاركة الأصلية كتبت بواسطة HOWA مشاهدة المشاركة
                ابو بكر ماذا تقول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من آتى بسيرة ابي بكر ؟؟؟؟؟؟؟؟

                الموضوع يتكلم عن القرآن والعترة

                هل انت تلصق فقط .... لا قوة الا بالله

                وليس فقط انت لا ترى ولا تقرا بل ايضا تظهر حقدك على امير المؤمنين وتتكلم عنه بطريقة تبين ما يكنه صدرك لآل البيت ع ... وتفعل كل شئ لكي تفتري عليه.

                حسبنا الله ونعم الوكيل
                [align=justify]هو صحيح أن الإجابة لم توضع في المكان المناسب لها، هذا خطأ مني واعترف بخطئي، وأتمنى ان تعترفوا في مرة من المرات بأخطائكم.
                أما فيما يتعلق بالحقد على أمير المؤمنين ولآل البيت عليهم السلام، فما رأيك أن أتباهل أنا وأنت في هذا الخصوص؟
                أو تكف لسانك من تكرير هذه الفرية التي لا تقوم على دليل.
                [/align]

                Comment

                • اختياره هو
                  مشرف
                  • 23-06-2009
                  • 5310

                  #9
                  رد: القران والعتره كلاهما متكافئان

                  ما معنى المباهلة ؟؟؟ وما فائدتها ؟؟؟ ولما جعل الله سبحاته المباهلة ؟؟؟

                  ان اجبت عن هذه التساؤلات تعرف معنى طلبك للمباهلة هذا.

                  وانت الآن وقد عدلت مشاركتك للاسف لن يظهر للناس ما كتبت عن امير المؤمنين ع ... ولكن انت تعرف ما كتبت.

                  والحمد لله وحده
                  السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة والنبوة ومعدن العلم وموضع الرسالة

                  Comment

                  • أبو بلال منير
                    موقوف
                    • 09-10-2010
                    • 84

                    #10
                    رد: القران والعتره كلاهما متكافئان

                    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة HOWA مشاهدة المشاركة
                    ما معنى المباهلة ؟؟؟ وما فائدتها ؟؟؟ ولما جعل الله سبحاته المباهلة ؟؟؟

                    ان اجبت عن هذه التساؤلات تعرف معنى طلبك للمباهلة هذا.

                    وانت الآن وقد عدلت مشاركتك للاسف لن يظهر للناس ما كتبت عن امير المؤمنين ع ... ولكن انت تعرف ما كتبت.

                    والحمد لله وحده

                    [align=justify]كنت أظنك ستعرف معنى المباهلة التي يعرفها صغار طلبتنا، لكن ما دمت سألت عن معناها والفائدة من ورائها، ولمَ شرعها الله تعالى، لا بأس أن نفصل الكلام عنها:
                    اعترض بعض النصارى على دعوة محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، فضلاً عن عدم الانتماء إليها تلبيةً للدعوة الإلهيّة، فيما تبنّى البعض مجابهتها ومحاولة القضاء عليها.
                    إلاّ أنّ الإسلام بيّنَ الحقائق ودعا العقول إلى التفاهم والمناقشة، وإلى عرض الأدلة والبراهين، والاتّفاق على المشتركات الأساسيّة على أقلّ الفروض، فجاء في الكتاب العزيز قوله تعالى: قُلْ يا أهلَ الكتابِ تعالَوا إلى كلمةٍ سَواءٍ بينَنا وبينَكُم.. ألاّ نَعُبَد إلاّ اللهَ ولا نُشرِكَ به شيئاً، ولا يتَّخِذَ بعضُنا بعضاً أرباباً مِن دونِ الله، فإنْ تولَّوا فاشهَدوا بأنّا مُسلمون.
                    وبدلاً من أن تلقى هذه الدعوة الإلهيّة الكريمة سروراً وانشرحاً في الصدور.. ذعر الأساقفة ذعراً شديداً، واهتزّت «نَجْران» اهتزازاً عنيفاً، فعُقد مؤتمر عامّ هناك اجتمع فيه رؤساؤهم وأهل الرأي منهم، فقرّروا أن يُجهَّز السيّد والعاقب والأسقف، ومعهم أربعة عشر راكباً من نصارى نجران وسبعون من أشراف بني الحرث بن كعب وساداتهم، فتوجّهوا إلى المدينة ليحاججوا: كيف يكون المسيح بشراً؟!
                    وأقبل القوم حتّى دخلوا على رسول الله صلّى الله عليه وآله وصحبه وسلم في مسجده، فإذا حانت صلاتهم ضَربوا ناقوسهم في المسجد وقاموا يصلّون إلى المشرق، فأراد الناس نهيهم عن ذلك، إلاّ أنّ النبيّ صلّى الله عليه وآله وصحبه وسلم كَفَّهم، ثمّ أمهلهم ثلاثاً، فلم يسألوه لينظروا كيف هَديُه.. فلمّا انقضت ثلاثة أيّام دعاهم إلى الإسلام، فقالوا: يا أبا القاسم، ما أخبرََتْنا كتبُ الله عزّ وجلّ بشيء من صفة النبيّ المبعوث مِن بعدِ الرُّوح عيسى عليه السّلام، إلاّ وقد تعرّفناه فيك، إلاّ خلّةً هي أعظم الخلالِ آيةً ومَنزلة، وأجلاها أمارةً ودلالة! قال: وما هي؟
                    قالوا: إنا نجد في الإنجيل صفة النبيّ مِن بعد المسيح أنّه يصدّق به ويؤمن به، وأنت تَسبُّه وتكذّبه، وتزعم أنّه عبد!
                    قال: بل أُصدّقه وأُصدّق به ، وأُؤمن به، وأشهد أنّه النبيّ المرسل من ربّه عزّ وجلّ، وأقول: إنه عبد لا يملك نفعاً ولا ضرّاً، ولا موتاً ولا حياةً ولا نشوراً.
                    قالوا: وهل تستطيع العبيد أن تفعل ما كان يفعل؟! ألم يكن يُحيي الموتى ويُبرئ الأكمه والأبرص، ويُنبّئهُم بما كانوا يُكنّون في صدورهم، وما يَدّخرونه في بيوتهم؟! فهل يستطيع هذا الأمرَ إلاّ الله، أو ابن الله؟!
                    قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وصحبه وسلم: قد كان عيسى أخي كما قلتم.. يُحيي الموتى ويُبرئ الأكمهَ والأبرص، ويُخبر قومه بما في نفوسهم وبما يدّخرون في بيوتهم، وكلّ ذلك بإذن الله عزّ وجلّ، وهو عبدٌ لله، غير مستنكِف.
                    قالوا: فأرِنا مِثلَه جاء من غير أب! قال: هذا آدم عليه السّلام أعجَب منه خَلقاً، من غير أبٍ ولا أُمّ، وليس شيء من الخلق بأهون على الله عزّ وجلّ في قدرته من شيء ولا أصعب، وإنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له: كن، فيكون.
                    إنّ مثَلَ عيسى عندَ اللهِ كمَثَلِ آدمَ خَلَقَه مِن تُرابٍ ثُمّ قالَ له كُنْ فيكون.
                    فكابروا وأصرّوا.. وهنا هبط الوحي بقوله تبارك وتعالى: فمَن حاجَّك فيه مِن بَعدِ ما جاءكَ مِن العِلمِ فقُلْ تعالَوا نَدْعُ أبناءَنا وأبناءَكم ونساءَنا ونساءَكم وأنفُسَنا وأنفُسَكُم ثمّ نَبتَهِلْ فنجَعلْ لَعنةَ اللهِ علَى الكاذبين.
                    فتلا رسول الله صلّى الله عليه وآله وصحبه وسلم ذلك عليهم، وقال: إنّ الله أمرني أن أصير إلى مُلتَمسكم، وأمرني بمباهلتكم إنْ أقَمتُم وأصرَرتُم على قولكم. قالوا: ذلك آيةُ ما بَينَنا وبَينَك، وإذا كان الغدُ باهَلْناك.
                    ثمّ انصرفوا إلى أماكنهم.
                    استيقظت المدينة في صبيحة اليوم الرابع والعشرين من ذي الحجّة، ماسحةً عن عينها فترة الكرى، وباسطةً يدها تحت السماء، إلاّ أنّ الأرض كانت واجفة، والشمس كاسفة، والسحب داكنة.
                    إنّه يوم المفاجأة الكبرى، ومواقف حازمة وحاسمة.. بل هو يوم سيكون مشهوداً على مدى الأجيال وامتداد الزمن، لا شبيه له ولا مثيل، حيث ستكون فيه المباهلة.. ولكن:
                    ما معنى المباهلة يا تُرى؟
                    في اللغة: باهلَ بعضُهم بعضاً، أي اجتمعوا فتداعَوا وعَرَض كلٌّ دَعواه، فاستَنزَلوا لعنة الله على الظالم منهم أو الكاذب .
                    وفي أخبار التاريخ ورواياته: يظهر أنّ المباهلة كانت جارية في الأمم السابقة، ولها أصولها وسننها، حتّى ذكر الأسقف قائلاً: جثا واللهِ محمّدٌ كما يجثو الأنبياء عليهم السّلام للمباهلة.
                    إنّها -على أيّة حال- مُلتقىً فيه القول الفصل.
                    أمر رسول الله صلّى الله عليه وآله وصحبه وسلم بشجرتين كُسِرَتا وكُسِح ما بينهما، ثمّ أمر بكساءٍ أسودَ رقيقٍ فنُشِر عليهما على هيئة الخيمة، وخرج السيّد والعاقب بوَلَدَيهما وعليهما من الحُليّ والحُلَل.. وتقدّما:
                    -يا أبا القاسم، بمَن تُباهِلُنا؟
                    -أُباهلكم بخير أهل الأرض وأكرمهم على الله.. هؤلاء.
                    وأشار إلى عليّ وفاطمة والحسن والحسين –رضي الله عنهم جميعا-.
                    -ما نراك جئت لِتُباهلنا بالكبَر ولا الكثر، ولا أهل الشارة ممّن نرى ممّن آمن بك واتّبعك! وما نرى هنا معك إلاّ هذا الشابّ والمرأة والصبيَّين، أبهؤلاء جئتنا نباهلُك؟!
                    -أجل.. بهؤلاء، وهم خير أهل الأرض وأفضل الخلق.
                    وهنا اصطكّت أسماع النصارى وارتعدوا، كأنّما الأرض تريد أن تَسيخ بهم، فرجعوا إلى أسقفهم، فلمّا اختَلَوا قالوا للعاقب -وكان ذا رأيهم-: يا عبدَ المسيح، ما ترى؟ فقال:
                    -والله لقد عَرَفتم -يا مَعشرَ النصارى- أنّ محمّداً نبيّ مرسل، ولقد جاءكم بالفصل من أمر صاحبكم. واللهِ ما باهَلَ قومٌ نبيّاً قطّ فعاش كبيرهم، ولا نَبَت صغيرهم. ولئن فعلتم لَتهلكُنّ، فإن أبيتُم إلاّ إلْفَ دِينكم والإقامةَ على ما أنتم عليه، فوادِعوا الرجلَ وانصَرِفوا إلى بلادكم.
                    وقال لهم: إنّما عهدكم بإخوانكم حديث، وقد مُسِخوا قِردةً وخنازير.. لا تباهلوا فتهلكوا، ولا يبقى على وجه الأرض نصرانيّ إلى يوم القيامة!
                    وأتوا رسولَ الله صلّى الله عليه وآله وصحبه، وقد كان محتضناً الحسينَ –رضي الله عنه- آخِذاً بيد الحسن –رضي الله عنه-، وفاطمة تمشي خلفه، وعليّ خلفها عليهما السّلام، وهو صلّى الله عليه وآله وصحبه وسلم يقول: «إذا دَعوتُ فأمِّنوا». فقال أسقفُ نجران: يا مَعشَر النصارى، إنّي لأَرى وجوهاً.. لو شاء الله أن يُزيلَ جبلاً من مكانه لأَزاله بها، فلا تُباهلوا فتَهلكوا.
                    فقالوا: يا أبا القاسم، رأينا أن لا نُباهلك، وأن نُقِرَّك على دينك ونَثبُت على ديننا. فقال: فإن أبيَتُم المباهلة فأسلِموا يكن لكم ما للمسلمين وعليكم ما عليهم، فأبَوا..
                    هذه هي المباهلة وهذا هو معناها، وأنت كلما صححت لك أخطاءك تتهمني كذبا وزورا أنني أحقد على آل البيت أو لا أحبهم أو ما شابه ذلك من الكلمات التي يمجها العقل.
                    إذا ما رأيك أن أتباهل أنا وأنت أو تكف عن هذه الأكاذيب، وإلا جمعت الخيرة من المؤمنين -إن رفضت مباهلتي- وأتوجه إلى الله تعالى بدعائي وأبتهل إليه لوحدي والمؤمنون يؤمنون.

                    أما فيما يتعلق بالمشاركة التي كتبتها عن أمير المؤمنين –رضي الله عنه- التي قمت بتحويلها لا بتعديلها، وزعمك أنها لن تظهر للناس، هذا أيضا غير صحيح، وأنا أنصحك أن تكون صادقا أولا مع الله تعالى الذي يراقبك قبل أن تكون صادقا مع الناس.
                    والمشاركة حولتها فقط وهي على هذا الرابط: http://www.al-mehdyoon.org/vb/t821.html
                    [/align]

                    Comment

                    Working...
                    X
                    😀
                    🥰
                    🤢
                    😎
                    😡
                    👍
                    👎