إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

فرار الخلفاء الثلاثة من الزحف

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • محمد الانصاري
    MyHumanity First
    • 22-11-2008
    • 5048

    فرار الخلفاء الثلاثة من الزحف

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما


    فرار الخلفاء الثلاثة من الزحف

    1. ابي بكر ابن ابي قحافة
    2. عمر بن الخطاب
    3. عثمان بن عفان

    --------------------------------------

    فرار أبي بكر أبن ابي قحافة من الزحف :



    في كتب إبن حنبل و إبن حجر :
    أحمد بن حنبل- فضائل الصحابة - وهذه الأحاديث ....
    فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر
    يوم أحد
    242 - حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي قال : نا يعمر ، وهو إبن بشر ، قثنا عبد الله يعني إبن المبارك قال : أنا إسحاق بن يحيى بن طلحة قال : حدثني عيسى بن طلحة ، عن عائشة قالت : أخبرني أبي قال : كنت في أول من فاء يوم أحد ، فرأيت رجلا مع رسول الله (ص) يقاتل دونه.

    ---

    إبن حجر العسقلاني - المطالب العالية - كتاب السيرة والمغازي
    يوم أحد
    4389 - وقال الطيالسي : ثنا إبن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله ، قال : أخبرني عيسى بن طلحة ، عن أم المؤمنين ، عائشة قالت : كان أبو بكر إذا ذكر يوم أحد قال : ذلك يوم كان كله يوم طلحة ، ثم أنشأ يحدث ، قال : كنت أول من فاء إلى رسول الله (ص) يوم أحد ، فرأيت رجلا يقاتل مع رسول الله (ص) دونه - قال : أراه يحميه - قال : فقلت : كن طلحة حيث فاتني ما فاتني ، فقلت يكون رجلا من قومي أحب إلي ، وبيني وبين النبي (ص) رجل لا أعرفه وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) أقرب منه ، وهو يخطف المشي خطفا لا أخطفه ، فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح ، فانتهيت إلى رسول الله (ص) وقد كسرت رباعيته ، وشج في وجهه ، وقد دخل في وجنتيه (ص) حلقتان من حلق المغفر ، وقال رسول الله (ص) : عليكما صاحبكما يريد طلحة وقد نزف ، فلم نلتفت إلى قوله (ص) ، وذهبت لأنزع ذلك من وجهه ، فقال أبو عبيدة : أقسمت عليك بحقي لما تركتني ، فتركه فكره أن يتناولها بيده فيؤذي النبي (ص) ، فلزم عليه بفيه فاستخرج إحدى الحلقتين ووقعت ثنيته مع الحلقة ، وذهبت لأصنع ما صنع ، فقال : أقسمت عليك بحقي لما تركتني ، ففعل كما فعل المرة الأولى فوقعت ثنيته الأخرى مع الحلقة ، فكان أبو عبيدة من أحسن الناس هتما ، فأصلحنا من شأن النبي (ص) ، ثم أتينا طلحة في بعض تلك الجفار فإذا به بضع وسبعون أو أقل أو أكثر من طعنة وضربة ، ورمية ، وإذا قد قطع أصبعه ، فأصلحنا من شأنه ( ر ) أخرجه بن حبان من طريق شبابة بن سوار ، عن إسحاق بن يحيى ، به .
    ---


    -----------------------------------------
    في كتب الحاكم النيسابوري :
    الحاكم النيسابوري - المستدرك - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 266 ) - رقم الحديث : ( 4315 )
    فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر
    يوم أحد
    4283 - حدثنا أبو بكر بن أبي دارم الحافظ بالكوفة ، ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، ثنا منجاب بن الحارث ، حدثني علي بن أبي بكر الرازي ، ثنا محمد بن إسحاق بن يحيى بن طلحة ، عن موسى بن طلحة ، عن عائشة ( ر ) قالت قال أبو بكر ال : لما جال الناس على رسول الله (ص) يوم أحد كنت أول من فاء إلى رسول الله (ص) فبصرت به من بعد فإذا أنا برجل قد اعتنقني من خلفي مثل الطير يريد رسول الله (ص) فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح و إذا أنا برجل يرفعه مرة و يضعه اخرى فقلت : أما إذا اخطأني لأن أكون أنا هو مع رسول الله (ص) و يجيئ طلحة فذاك أنا وأمر فانتهينا إليه فإذا طلحة يرفعه مرة و يضعه اخرى و إذا بطلحة ست و ستون جراحة و قد قطعت إحداهن أكحله فإذا رسول الله (ص) قد ضرب علي وجنتيه فلزقت حلقتان من حلق المغفر في وجنتيه فلما رأى أبو عبيدة ما برسول الله (ص) ناشدني الله لما أن خليت بيني و بين رسول الله (ص) فانتزع إحداهما بثنيته فمدها فندرت و ندرت ثنيته ثم نظر إلى الأخرى فناشدني الله لما أن خليت بيني و بين رسول الله (ص) فانتهزها بالثنية الأخرى فمدها فندرت و ندرت ثنيته فكان أبو عبيدة أثرم الثنايا ، هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه .
    ---
    الحاكم النيسابوري - المستدرك - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 266 ) - رقم الحديث : ( 5159 )
    يوم أحد
    5157 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سلمة العنزي ، ثنا عثمان بن سعيد الدارمي ، ثنا أبو سلمة بن موسى بن إسماعيل ، ثنا عبد الله بن المبارك ، أنا إسحاق بن يحيى بن طلحة ، حدثني عيسى بن طلحة ، عن عائشة ( ر ) قالت : حدثني أبو بكر قال : كنت في أول من فاء يوم أحد و بين يدي رسول الله (ص) رجل يقاتل عنه و أراه قال : و يحميه قال فقلت : كن طلحة حيث فاتني ما فاتني قال : و بيني و بين المشرق رجل لا أعرفه و أنا أقرب إلى رسول الله (ص) منه و هو يخطف السعي خطفاً لا أخطفه فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح فدفعنا إلى رسول الله (ص) جميعاً و قد كسرت رباعيته و شج في وجهه و قد دخل في وجنتيه حلقتان من حلق المغفر فقال لنا رسول الله (ص) عليكم بصاحبكم يريد طلحة و قد نزف فلم ينظر إليه فأقبلنا على رسول الله (ص) و أردت ما أراد أبو عبيدة و طلب إلي فلم يزل حتى تركته و كان حلقته قد نشبت و كره أن يزعزعها بيده فيؤذي النبي (ص) فأزم عليه بثنيته و نهض و نزعها و ابتدرت ثنيته فطلب إلي و لم يدعني حتى تركته فأكار على الآخرى فصنع مثل ذلك و نزعها و ابتدرت ثنيته فكان أبو عبيدة أهتم الثنايا ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه .

    الحاكم النيسابوري - المستدرك - كتاب معرفة الصحابة - رقم الحديث : ( 5610 )
    يوم أحد
    5625 - أخبرنا الشيخ أبو بكر بن إسحاق ، أنا محمد بن غالب ، ثنا سعيد بن سليمان الواسطي ، ثنا إسحاق بن يحيى بن طلحة ، حدثني عمي عيسى بن طلحة ، عن عائشة ، أم المؤمنين قالت : قال : أبو بكر الصديق ( ر ) : كنت أول من فاء إلى رسول الله (ص) ومعه طلحة بن عبيد الله ، وإذا طلحة قد غلبه البرد ، ورسول الله (ص) أمثل بللا منه ، فقال لنا رسول الله (ص) : عليكم بصاحبكم فتركناه وأقبلنا عليه ، وإذا مغفره قد علق بوجنتيه ، وبينه وبين المشرق رجل أنا أقرب إلى رسول الله (ص) ، فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح فذهبت لأنزع المغفر ، فقال أبو عبيدة : أنشدك الله يا أبا بكر ، ألا تركتني ؟ فتركته فجذبها فانتزعت ثنية أبي عبيدة ، قال : فذهبت لأنزع الحلقة الأخرى ، فقال لي أبو عبيدة مثل ذلك ، فانتزع الحلقة الأخرى ، فانتزع ثنية أبي عبيدة الأخرى ، فقال رسول الله (ص) : أما إن صاحبكم قد استوجب أو أوجب طلحة ، صحيح على شرط مسلم ، ولم يخرجاه.


    -----------------------------------------
    في كتب إبن كثير :
    إبن كثير- البداية والنهاية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 33 )

    فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر
    يوم أحد

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - وقال أبو داود الطيالسي في مسنده : حدثنا إبن المبارك عن إسحاق عن يحيى بن طلحة بن عبيد الله أخبرني عيسى بن طلحة عن أم المؤمنين عائشة قالت : كان أبو بكر إذا ذكر يوم أحد قال : ذاك يوم كله لطلحة ، ثم أنشأ يحدث قال : كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلا يقاتل في سبيل الله دونه وأراه قال حمية ، قال فقلت : كن طلحة حيث فاتني ما فاتني ، فقلت يكون رجلا من قومي أحب إلي .......

    الرابط:
    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=53&SW=فاتني#SR1


    إبن كثير- السيرة النبوية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 51 )
    يوم أحد
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    - وقال البيهقى في الدلائل : بإسناده عن عمارة بن غزية ، عن أبى الزبير ، عن جابر قال : انهزم الناس عن رسول الله (ص) يوم أحد وبقى معه أحد عشر رجلا من الانصار وطلحة بن عبيد الله وهو يصعد في الجبل.
    إبن كثير- السيرة النبوية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 58 )
    يوم أحد
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    - وقال أبو داود الطيالسي في مسنده : حدثنا إبن المبارك ، عن إسحاق ، عن يحيى بن طلحة بن عبيد الله ، أخبرني عيسى بن طلحة ، عن أم المؤمنين عائشة قالت : كان أبو بكر إذ ذكر يوم أحد قال : ذاك يوم كله لطلحة ! ثم أنشأ يحدث قال : كنت أول من فاء يوم أحد ، فرأيت رجلا يقاتل في سبيل الله دونه ، وأراه قال : حمية ، قال : فقلت : كن طلحة ، حيث فاتني ما فاتني.......
    إبن كثير- تفسير إبن كثير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 425 )
    يوم أحد
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - وقال أبو داود الطيالسي حدثنا إبن المبارك عن إسحق بن يحي بن طلحة بن عبيد الله أخبرني عيسى بن طلحة عن أم المؤمنين ( ر )
    قالت : كان أبو بكر إذا ذكر يوم أحد قال : ذاك يوم كله لطلحة : ثم أنشأ يحدث قال : كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلا يقاتل مع رسول الله (ص) دونه وأراه قال : حمية فقلت : كن طلحة حيث فاتني ما فاتني فقلت يكون رجلا من قومي أحب إلي وبيني وبين المشركين رجل

    لا أعرفه ........



    -----------------------------------------

    في كتب الطبراني والبيهقي :
    الطبراني - الأوائل - باب أول من فاء من أصحاب الرسول ( ص )
    فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر
    يوم أحد
    63 - حدثنا أحمد بن يحيى الحلواني ، حدثنا سعيد بن سليمان الواسطي ، حدثنا إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله ، حدثنا عمي عيسى بن طلحة ، عن عائشة ، ( ر ) قالت : قال أبو بكر الصديق ( ر ) : وكنت أول من فاء إلى رسول الله (ص) يوم أحد ومعه طلحة فوجدناه قد غلبه النزف وأدنى رسول الله (ص) أمثل منه فقال رسول الله (ص) : عليكم بصاحبكم فلم نقبل عليه وأقبلنا على رسول الله (ص) وعلى رأسه مغفر قد علق بوجنتيه وبيني وبين المشركين رجل وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) فإذا هو أبوعبيدة بن الجراح . فذهبت لأنزعه عنه فقال أبوعبيدة : أنشدك الله يا أبا بكر إلا تركتني أنزعه . فجذبها فأخرجها فانتزعت ثنية أبي عبيدة فذهبت لأنزع الحلقة الأخرى فقال أبوعبيدة : أنشدك الله يا أبا بكر إلا تركتني أنزعه فتركته فانتزعه فانتزعت ثنية أبي عبيدة الأخرى فقال رسول الله (ص) : إن صاحبكم قد استوجب.
    ---
    البيهقي - دلائل النبوة - باب شدة الرسول (ص ) في البأس
    يوم أحد
    1129 - خبرنا أبو بكر محمد بن الحسن بن فورك رحمه الله قال : أخبرنا عبد الله بن جعفر بن أحمد ، قال : حدثنا يونس بن حبيب ، قال : حدثنا أبو داود الطيالسي ، قال : حدثنا إبن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله ، قال : أخبرني عيسى بن طلحة ، عن أم المؤمنين عائشة قالت : كان أبو بكر إذا ذكر يوم أحد بكى ثم قال : كان ذاك يوما كان كله يوم طلحة ، ثم أنشأ يحدث ، قالت : قال : كنت أول من فاء يوم أحد إلى رسول الله (ص) ، فرأيت رجلا يقاتل مع رسول الله (ص) دونه ، وأراه قال : يحميه ، قال : فقلت : كن طلحة ، حيث فاتني ما فاتني ، فقلت : يكون رجلا من قومي أحب إلي ، وبيني وبين المشرق رجل لا أعرفه ، وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) منه ، وهو يخطف المشي خطفا لا أخطفه ، فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح ، فانتهينا إلى رسول الله (ص) وقد كسرت رباعيته ، وشج في وجهه ، وقد دخل في وجنتيه حلقتان من حلق المغفر قال رسول الله (ص) : عليكما صاحبكما ، يريد طلحة وقد نزف ، فلم نلتفت إلى قوله ، قال : وذهبت لأنزع ذلك من وجهه ، فقال أبو عبيدة : أقسمت عليك بحقي لما تركتني ، فتركته ، فكره أن يتناولهما بيده فيؤذي النبي (ص) ، فأزم عليهما بفيه ، فاستخرج إحدى الحلقتين ، ووقعت ثنيته مع الحلقة ، وذهبت لأصنع ما صنع ، فقال : أقسمت عليك بحقي لما تركتني ، قال : ففعل مثل ما فعل في المرة الأولى ، فوقعت ثنيته الأخرى مع الحلقة ، فكان أبو عبيدة من أحسن الناس هتما ، فأصلحنا من شأن النبي (ص) ، ثم أتينا طلحة في بعض تلك الجفار ، فإذا به بضع وسبعون أو أقل أو أكثر ، بين طعنة ورمية وضربة ، وإذا قد قطعت إصبعه ، فأصلحنا من شأنه.



    -----------------------------------------

    في كتب إبن عساكر :
    إبن عساكر- تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 25 ) - رقم الصفحة : ( 74 )
    فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر
    يوم أحد
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    - وأخبرنا أبو الحسن عبيد الله بن محمد البيهقي أنا جدي أبو بكر أحمد بن الحسين أنا أبو بكر بن فورك أنا عبيد الله نا يونس بن حبيب نا أبو داود الطيالسي ثنا إبن المبارك عن إسحاق بن يحيى بن طلحة عن أم المؤمنين عائشة قالت كان أبو بكر إذا ذكر يوم أحد قال ذاك يوم كان يوم طلحة ثم أنشأ يحدث قال كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلا يقاتل مع رسول الله (ص) دونه وأراه قال يحميه قال فقلت كن طلحة حيث فاتني ما فاتني فقلت يكون رجل من قومي أحب إلي وبيني وبين المشرق رجلا لا أعرفه وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) وهو يخطف المشي خطفا لا أخطفه فإذا هو أبو عبيدة أبن الجراح ........



    إبن عساكر- تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 25 ) - رقم الصفحة : ( 447 )
    يوم أحد
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    - أخبرنا أبو غالب بن البنا أنا أبو الحسين بن الآبنوسي أنا إبراهيم بن محمد بن الفتح الجلي ، نا أبو يوسف محمد بن سفيان بن موسى نا أبو عثمان سعيد بن رحمة بن نعيم قال سمعت عبد الله بن المبارك عن إسحاق بن يحيى بن طلحة حدثني عيسى بن طلحة بن عبيد الله عن عائشة قالت أخبرني أبي قال كنت في أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلا مع رسول الله (ص) فقاتل دونه أراه قال ويحميه قلت كن طلحة حين فاتني وبيني وبين المشركين رجل لأنا أقرب إلى رسول الله (ص) منه ........



    -----------------------------------------

    في كتب إبن أبي الحديد :
    إبن أبي الحديد- شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 13 ) - رقم الحديث : ( 278 )
    فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر
    يوم أحد
    - وثبت في المواقف التى طاشت فيها الالباب ، وبلغت القلوب الحناجر ، فمنها يوم احد ، ووقوفه بعد أن فر المسلمون باجمعهم ، ولم يبق معه الا اربعة علي والزبير ، وطلحة ، وابو دجانة .


    إبن أبي الحديد- شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 13 ) - رقم الحديث : ( 293 )
    يوم أحد
    - قال الجاحظ وقد ثبت أبو بكر مع النبي (ص) يوم احد ، كما ثبت علي فلا فخر لاحدهما على صاحبه في ذلك اليوم . قال شيخنا أبو جعفر رحمه الله أما ثباته يوم احد فاكثر المؤرخين وارباب السير ينكرونه ، وجمهورهم يروى انه لم يبق مع النبي (ص) الا علي وطلحة والزبير ، وابو دجانة .


    إبن أبي الحديد- شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 13 ) - رقم الحديث : ( 293 )
    يوم أحد
    - وروى يحيى بن سلمة بن كهيل قال قلت لابي كم ثبت مع رسول الله (ص) يوم أحد فقال اثنان ، قلت من هما قال علي وأبو دجانة.


    إبن أبي الحديد- شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 15 ) - رقم الحديث : ( 20 )
    يوم أحد
    - ولم يختلف الرواة من أهل الحديث في أن أبا بكر لم يفر يومئذ ، وأنه ثبت فيمن ثبت ، وإن لم يكن نقل عنه قتل أو قتال ، والثبوت جهاد وفيه وحده كفاية .


    - ومنهم من روى أنه ثبت معه أربعة عشر رجلا من المهاجرين والانصار ، ولا يعدون أبا بكر وعمر منهم .




    -----------------------------------------

    في بقية المصادر :
    إبن أبي عاصم - الأوائل - أول من فاء يوم أحد
    فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر
    يوم أحد
    28 - حدثنا المسيب بن واضح ، ثنا عبد الله بن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة ، حدثني عيسى بن طلحة بن عبيد الله ، أن عائشة قالت : أخبرني أبي قال : كنت من أول من فاء يوم أحد.


    ---
    إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين
    يوم أحد
    3308 - قال : أخبرنا موسى بن إسماعيل قال : أخبرنا عبد الله بن المبارك قال : أخبرنا إسحاق بن يحيى بن طلحة قال : أخبرني عيسى بن طلحة ، عن عائشة أم المؤمنين ، قالت : حدثني أبو بكر قال : كنت في أول من فاء إلى رسول الله (ص) يوم أحد ، فقال لنا رسول الله (ص) : عليكم صاحبكم ، يريد طلحة وقد نزف ، فلم ينظر إليه ، وأقبلنا على النبي (ص).


    ---
    حلية الأولياء- طلحة بن عبيد الله - ذلك كله يوم طلحة
    يوم أحد
    266 - حدثنا عبد الله بن جعفر ، ثنا يونس بن حبيب ، ثنا أبو داود ، ثنا إبن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله ، أخبرني عيسى بن طلحة ، عن عائشة أم المؤمنين ، قالت : كان أبو بكر إذا ذكر يوم أحد قال : ذلك كله يوم طلحة ، قال أبو بكر : كنت أول من فاء يوم أحد ، فقال لي رسول الله (ص) ولأبي عبيدة بن الجراح : عليكما صاحبكما ، يريد طلحة وقد نزف ، فأصلحنا من شأن النبي (ص) ثم أتينا طلحة في بعض تلك الجفار فإذا به بضع وسبعون أو أقل أو أكثر ، بين طعنة وضربة ورمية ، وإذا قد قطعت أصبعه ، فأصلحنا من شأنه .

    ---
    عبدالله إبن المبارك- الجهاد - رقم الصفحة : ( 106 )
    يوم أحد
    90 - حدثنا محمد قال : حدثنا إبن رحمة ، قال : سمعت إبن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة قال : حدثني عيسى بن طلحة بن عبيد الله ، عن عائشة ، قالت : أخبرني أبي قال : كنت في أول من فاء يوم أحد , فرأيت رجلا مع رسول الله (ص) يقاتل دونه أراه قال : ويحميه قلت : كن طلحة , حيث فاتني ما فاتني , وبيني وبين المشركين رجل , أنا أقرب إلى رسول الله (ص) منه ، وهو يخطف السعي تخطفا لا أحفظه حتى دفعت إلى النبي (ص) , فإذا حلقتان من المغفر قد نشبتا في وجهه , وإذا هو أبو عبيدة , فقال النبي (ص) : عليكم صاحبكم . يريد طلحة , وقد نزف , فلم ينظر إليه , وأقبلنا إلى النبي (ص) , فأرادني أبو عبيدة على أن أتركه , فلم يزل بي حتى تركته , فأكب على رسول الله (ص) , فأخذ حلقة قد نشبت في وجه رسول الله (ص) ، فكره أن يزعزعها فيشتكي النبي (ص) , فأزم عليها بثنيته , ثم نهض عليها , فندرت ثنيته , ونزعها , فقلت : دعني , فأتى , فطلب إلي , فأكب على الأخرى , فصنع بها مثل ذلك , فنزعها , وندرت ثنيته , فكان أبو عبيدة أهتم الثنايا .


    ---
    مسند البزار - البحر الزخار - ما روت عائشة عن أبي بكر
    يوم أحد
    49 - حدثنا الفضل بن سهل قال : نا شبابة بن سوار قال : نا إسحاق بن يحيى بن طلحة قال : حدثني عيسى بن طلحة ، عن عائشة رحمة الله عليها قالت : حدث أبي قال : لما انصرف الناس عن النبي (ص) يوم أحد كنت أول من فاء إلى رسول الله (ص) فجعلت أنظر إلى رجل يقاتل بين يديه فقلت : كن طلحة قال : ثم نظرت فإذا إنسان خلفي كأنه طائر فلم أشعر أن أدركني فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح ، وإذا طلحة بين يديه صريعا فقال دونكم أخوكم ، فقد أوجب فتركناه وأقبلنا على رسول الله (ص) وإذا قد أصاب رسول الله (ص) في وجهه سهمان ، فأردت أن أنزعهما ، فما زال أبو عبيدة يسألني ويطلب إلي حتى تركته فنزع أحد السهمين وأزم عليه بأسنانه فقلعه ، وابتدرت إحدى ثنيتيه ، ثم لم يزل يسألني ويطلب إلي أن أدعه ينزع الآخر ، فوضع ثنيته على السهم وأزم عليه كراهة أن يؤذي رسول الله (ص) أن تحول فنزعه ، وانتدرت ثنيته أو إحدى ثنيتيه ، قال : وكان أبو عبيدة أهتم الثنايا وهذا الحديث لا نعلم أن أحدا رواه عن النبي (ص) إلا أبو بكر الصديق ، ولا نعلم له إسنادا غير هذا الإسناد ، وإسحاق بن يحيى قد روى عنه عبد الله بن المبارك وجماعة ، واحتمل حديثه وإن كان فيه ولا نعلم شاركه في هذا الحديث غيره.
    ---

    الطيالسي - مسند الطيالسي - رقم الصفحة : ( 3 )
    يوم أحد
    5 - حدثنا أبو داود ، حدثنا إبن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله ، قال : أخبرني عيسى بن طلحة ، عن أم المؤمنين عائشة ( ر ) قالت : كان أبو بكر ( ر ) إذا ذكر يوم أحد بكى ، ثم قال : ذاك كله يوم طلحة ، ثم أنشأ يحدث ، قال : كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلا يقاتل مع رسول الله (ص) دونه ، وأراه قال : يحميه ، قال : فقلت : كن طلحة حيث فاتني ما فاتني ، فقلت : يكون رجلا من قومي أحب إلي وبيني وبين المشرق رجل لا أعرفه ، وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) منه ، وهو يخطف المشي خطفا لا أخطفه ، فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح ، فانتهينا إلى رسول الله (ص) وقد كسرت رباعيته ، وشج في وجهه وقد دخل في وجنتيه حلقتان من حلق المغفر ، فقال رسول الله (ص) : عليكما صاحبكما ، يريد طلحة ، وقد نزف ، فلم يلتفت إلى قوله ، وذهبت لأنزع ذاك من وجهه ، فقال أبو عبيدة : أقسمت عليك بحقي لما تركتني ، فتركته فكره أن يتناولهما بيده ، فيؤذي النبي (ص) ، فأزم عليهما بفيه فاستخرج إحدى الحلقتين ، ووقعت ثنيته مع الحلقة ، وذهبت لأصنع ما صنع فقال : أقسمت عليك بحقي لما تركتني قال : ففعل مثل ما فعل في المرة الأولى فوقعت ثنيته الأخرى مع الحلقة فكان أبو عبيدة من أحسن الناس هتما فأصلحنا من شأن النبي (ص) ، ثم أتينا طلحة في بعض تلك الجفار فإذا به بضع وسبعون أو أقل أو أكثر بين طعنة ورمية وضربة وإذا قد قطعت إصبعه فأصلحنا من شأنه.

    ---
    المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 424 )
    يوم أحد
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    30025 - مسند الصديق :عن عائشة قالت : كان أبو بكر إذا ذكر يوم أحد بكى ثم قال : ذاك كان كله يوم طلحة ثم أنشأ يحدث قال : كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلا يقاتل مع رسول الله (ص) دونه وأوراه قال يحميه فقلت كن طلحة حيث فاتني ما فاتني ، فقلت يكون رجلا من قومي أحب إلي وبيني وبين المشرق رجل لا أعرفه وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) منه ..........


    المزي- تهذيب الكمال - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 417 )
    يوم أحد
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    - وقال أبو داود الطيالسي : حدثنا إبن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيدالله ، قال : أخبرني عيسى بن طلحة ، عن أم المؤمنين عائشة ، قالت : كان أبو بكر إذا ذكر يوم أحد قال : ذاك يوم كان كله لطلحة ، ثم أنشأ يحدث ، قال : كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلا يقاتل مع رسول الله (ص) دونه ، وأراه قال : يحميه ، قال : فقلت : كن طلحة ، حيث فاتني ما فاتني ، فقلت : يكون رجل من قومي أحب إلي ، وبيني وبين المشرق رجل لا أعرفه وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) منه .........





    لقد ذكرنا لكم الروايات من كتب اهل السنة والجماعة حول فرار ابو بكر بن ابي قحافة من الزحف

    Last edited by محمد الانصاري; 06-09-2010, 01:00.

    ---


    ---


    ---

  • محمد الانصاري
    MyHumanity First
    • 22-11-2008
    • 5048

    #2
    رد: فرار الخلفاء الثلاثة من الزحف

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما

    فرار عمر بن الخطاب من الزحف

    في كتب البخاري ومسلم :
    صحيح البخاري - فرض الخمس - من لم يخمس... - رقم الحديث : ( 2909 )
    - ‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن مسلمة ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏إبن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين علا رجلا من المسلمين فاستدرت حتى أتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت ما بال الناس قال أمر الله ثم إن الناس رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال من قتل قتيلا له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال الثالثة مثله فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فاقتصصت عليه القصة فقال رجل صدق يا رسول الله ‏ ‏وسلبه ‏ ‏عندي فأرضه عني فقال ‏ ‏أبو بكر الصديق ‏ ‏( ر ) ‏ ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏يعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطاه فبعت الدرع فابتعت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.
    الرابط:
    صحيح البخاري - المغازي - قوله تعالى يوم حنين - رقم الحديث : ( 3978 )
    - حدثنا ‏ ‏عبد الله بن يوسف ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع النبي ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت ما بال الناس قال أمر الله عز وجل ثم رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقال ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه فأعطانيه فابتعت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ‏ ‏وقال ‏ ‏الليث ‏ ‏حدثني ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏لما كان يوم ‏ ‏حنين ‏ ‏نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين وآخر من المشركين ‏ ‏يختله ‏ ‏من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي ‏ ‏يختله ‏ ‏فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت ثم ترك ‏ ‏فتحلل ‏ ‏ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا ‏ ‏بعمر بن الخطاب ‏ ‏في الناس فقلت له ما شأن الناس قال أمر الله ثم تراجع الناس إلى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحدا يشهد لي فجلست ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏كلا لا يعطه ‏ ‏أصيبغ ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسدا من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏قال فقام رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأداه إلي فاشتريت منه ‏ ‏خرافا ‏ ‏فكان أول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.
    الرابط:
    صحيح مسلم - الجهاد والسير - إستحقاق القاتل - رقم الحديث : ( 3295 )
    - حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى التميمي ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏هشيم ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد الأنصاري ‏ ‏وكان جليسا ‏ ‏لأبي قتادة ‏ ‏قال قال ‏ ‏أبو قتادة ‏ ‏واقتص الحديث ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ليث ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏وساق الحديث ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏أبو الطاهر ‏ ‏وحرملة ‏ ‏واللفظ له ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏عبد الله بن وهب ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏مالك بن أنس ‏ ‏يقول حدثني ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين ‏ ‏جولة ‏ ‏قال فرأيت رجلا من المشركين قد ‏ ‏علا رجلا ‏ ‏من المسلمين فاستدرت إليه حتى أتيته من ورائه فضربته على ‏ ‏حبل عاتقه ‏ ‏وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال ما للناس فقلت أمر الله ثم إن الناس رجعوا وجلس رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه ‏ ‏بينة ‏ ‏فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال مثل ذلك فقال فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فقصصت عليه القصة فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله ‏ ‏سلب ‏ ‏ذلك القتيل عندي ‏ ‏فأرضه ‏ ‏من حقه وقال ‏ ‏أبو بكر الصديق ‏ ‏لا ها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله وعن رسوله ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه إياه فأعطاني قال فبعت الدرع فابتعت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏الليث ‏ ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏كلا لا يعطيه ‏ ‏أضيبع ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسدا من أسد الله ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏الليث ‏ ‏لأول مال ‏ ‏تأثلته
    الرابط:
    موسوعة الحديث الشريف - عرض الحديث

    --------------------------------------

    في كتب أبي داود ومالك:
    سنن أبي داود- الجهاد - في السلب يعطى القاتل - رقم الحديث : ( 2342 )
    - حدثنا ‏ ‏عبد الله بن مسلمة القعنبي ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏في عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال فرأيت رجلا من المشركين قد ‏ ‏علا رجلا ‏ ‏من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته بالسيف على ‏ ‏حبل عاتقه ‏ ‏فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ‏ ‏ريح الموت ‏ ‏ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت له ما بال الناس قال أمر الله ثم إن الناس رجعوا وجلس رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وقال ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه ‏ ‏بينة ‏ ‏فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال فقمت ثم قلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال ذلك الثانية من قتل قتيلا له عليه ‏ ‏بينة ‏ ‏فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال فقمت ثم قلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال فاقتصصت عليه القصة فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي فأرضه منه فقال ‏ ‏أبو بكر الصديق ‏ ‏لاها الله ‏ ‏إذا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله وعن رسوله ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه إياه فقال ‏ ‏أبو قتادة ‏ ‏فأعطانيه فبعت الدرع فابتعت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.
    الرابط:
    موطأ مالك- الجهاد - ما جاء في السلب - رقم الحديث : ( 863 )
    - حدثني ‏ ‏يحيى ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة بن ربعي ‏ ‏أنه قال ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال فرأيت رجلا من المشركين قد ‏ ‏علا رجلا ‏ ‏من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته بالسيف على ‏ ‏حبل عاتقه ‏ ‏فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني قال فلقيت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت ما بال الناس فقال أمر الله ثم إن الناس رجعوا فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال فقمت ثم قلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه قال فقمت ثم قلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال فاقتصصت عليه القصة فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي فأرضه عنه يا رسول الله فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏لا هاء الله ‏ ‏إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ ‏فيعطيك سلبه فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه إياه فأعطانيه فبعت الدرع فاشتريت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.
    الرابط:

    --------------------------------------
    !!
    في كتب إبن حبان :
    إبن حبان- صحيح إبن حبان - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 131 )
    4892 - أخبرنا عمر بن سعيد بن سنان ، بمنبج ، قال : أخبرنا أحمد بن أبي بكر ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد ، مولى قتادة عن أبي قتادة الأنصاري ثم السلمي أنه ، قال : خرجنا مع رسول الله (ص) ، عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، قال : فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال ، فاستدبرت ، حتى أتيته من ورائه ، فضربته على حبل عاتقه ضربة ، فقطعت منه الدرع ، قال فأقبل علي ، فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت ، فأرسلني ، فلحقت عمر بن الخطاب ، فقلت له : ما بال الناس ؟ ، فقال أمر الله ، قال : ثم إن الناس قد رجعوا ، فقال رسول الله (ص) : من قتل قتيلا له ، عليه بينة ، فله سلبه ، قال أبو قتادة : فقمت ، ثم قلت من يشهد لي ؟ ، ثم جلست ، ثم قال رسول الله (ص) : من قتل قتيلا له ، عليه بينة ، فله سلبه ، فقمت ، ثم قلت : من يشهد لي ؟ ، ثم جلست ، ثم قال الثالثة ، فقمت ، فقال رسول الله (ص) : ما لك يا أبا قتادة ؟ ، فاقتصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله ، وسلب ذلك القتيل عندي ، فأرضه مني ، فقال أبو بكر : لاها الله ، إذا لا يعمد إلي أسد من أسد الله يقاتل عن الله وعن رسوله فيعطيك سلبه ، فقال رسول الله (ص) : فأعطه إياه ، فقال أبو قتادة : فأعطانيه ، فبعت الدرع ، فابتعت منه مخرفا في بني سلمة ، فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام ، قال أبو حاتم ( ر ) : هذا الخبر دال على أن قوله جل وعلا ، : فأن لله خمسه أراد بذلك بعض الخمس ، إذ السلب من الغنائم ، وليس بداخل في الخمس ، بحكم المبين عن الله جل وعلا ، مراده من كتابه (ص) .
    ---
    إبن حبان- صحيح إبن حبان - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 167 )
    4927 - أخبرنا الحسين بن إدريس الأنصاري ، قال أخبرنا أحمد بن أبي بكر ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد ، مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة الأنصاري ثم السلمي أنه قال : خرجنا مع رسول الله (ص) ، عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، قال : فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين ، قال فاستدبرت له ، حتى أتيت من ورائه ، فضربته على حبل عاتقه ضربة فقطعت الدرع ، فأقبل علي فضمني ضمة وجدت فيها ريح الموت ، ثم أدركه الموت فأرسلني ، فلحقت عمر بن الخطاب ، فقلت : ما بال الناس ؟ ، فقال : أمر الله ، قال : ثم إن الناس قد رجعوا ، فقال رسول الله (ص) : من قتل قتيلا له عليه بينة ، فله سلبه ، قال أبو قتادة : فقمت فقلت : من يشهد لي ؟ ، ثم جلست ، ثم قال رسول الله (ص) : من قتل قتيلا له ، عليه بينة ، فله سلبه ، فقمت ، ثم قلت : من يشهد لي ، ثم جلست ، ثم قال ذلك الثالثة ، فقمت ، فقال رسول الله (ص) : ما بالك يا أبا قتادة ، قال : فقصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي ، فأرضه مني ، فقال : أبو بكر الصديق رضوان الله عليه : لاها الله ، إذا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ، وعن رسوله ، فيعطيك سلبه ، قال رسول الله (ص) : صدق فأعطه إياه ، فقال أبو قتادة : فأعطانيه ، فبعت الدرع ، فابتعت به مخرفا في بني سلمة ، فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام.

    ---
    --------------------------------------
    في كتب إبن كثير :
    إبن كثير- البداية والنهاية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 376)
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    - وقال البخاري : ثنا عبد الله بن يوسف ، أنبأ مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمرو بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة عن أبي قتادة قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين ، فضربته من ورائة على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر ، فقالت : ما بال الناس ؟ فقال : أمر الله .........
    الرابط:


    إبن كثير- السيرة النبوية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 622 )
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    - وقال البخاري : حدثنا عبدالله بن يوسف ، أنبأنا مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمرو بن كثير بن أفلح ، عن أبى محمد مولى أبى قتادة ، عن أبى قتادة قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت فأرسلني ، فلحقت عمر ، فقلت : ما بال الناس ؟ فقال : أمر الله ..........


    --------------------------------------

    في كتب الشافعي :
    !!!
    الإمام الشافعي- كتاب الأم - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 149 )
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    - قال الشافعي : رحمه الله تعالى : ثم لا يخرج من رأس الغنيمة قبل الخمس شئ غير السلب ، أخبرنا مالك عن يحيى بن سعيد عن عمر
    بن كثير بن أفلح عن أبى محمد مولى أبى قتادة عن أبى قتادة قال خرجنا مع رسول الله (ص) عام خيبر فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه قال فضربته على حبل عاتقه ضربة وأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت له : ما بال الناس ؟ فقال أمر الله ثم إن الناس رجعوا ......
    الرابط:
    الإمام الشافعي- كتاب الأم - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 239 )
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    - قال الشافعي : رحمه الله تعالى أخبرنا مالك عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبى محمد مولى أبى قتادة الانصاري عن أبى قتادة الانصاري قال خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه ضربة فأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت له ما بال الناس ؟ فقال أمر الله ثم إن الناس رجعوا .........
    الرابط:
    الإمام الشافعي- السنن المأثورة - كتاب الزكاة
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    592 - أنبأنا مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن إبن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد ، مولى أبي قتادة , عن أبي قتادة الأنصاري ، أنه قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال : فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال : فاستدرت له حتى أتيته من ورائه حتى ضربته على حبل عاتقه ضربة فأقبل علي فضمني ضمة حتى وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت : ما بال الناس فقال أمر الله .........
    ---


    --------------------------------------
    في كتب إبن الأثير :

    إبن الأثير- أسد الغابة -الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 108 )
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    - عمرو بن سفيان الثقفي‏.‏ شهد حنينا مع المشركين ، يعد في الشاميين ، روى عنه القاسم أبو عبد الرحمن ، كذا ذكره الحاكم أبو أحمد ، ثم أسلم بعد حنين‏.‏ روى عنه أنه قال‏:‏ إن المسلمين لما انهزموا يوم حنين لم يبق مع رسول الله (ص) إلا العباس وأبو سفيان بن الحارث ، فقبض قبضة من التراب ، فرمى بها في وجوههم ، فما خيل لنا إلا أن كل شجرة وحجر فارس يطلبنا ، فأعجزت علي فرسي حتى دخلت الطائف‏ ، أخرجه إبن منده، وأبو نعيم‏.
    الرابط:

    إبن الأثير- جامع الأصول - غزوة حنين -الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 400 )
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    - وانهزم المسلمون وانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس ، فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله ، ثم تراجع الناس إلى رسول الله (ص) ، انتهى .
    --------------------------------------
    في كتب البيهقي :

    البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 306 )
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    11963 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب انا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم انا عبد الله بن وهب قال وسمعت مالك بن انس يقول حدثنى يحيى بن سعيد ح وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو بكر بن الحسن وغيرهما قالواثنا أبو العباس محمد بن يعقوب انا الربيع بن سليمان انا الشافعي انامالك ح وانا محمد بن عبد الله الحافظ انا أحمد بن محمد بن عبدوس ثنا عثمان بن سعيد ثنا القعنبى فيما قرأ على مالك عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن افلح عن أبى محمد مولى أبى قتادة عن أبى قتاة الانصاري قال خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما لتقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى اتيت من ورائه فضربته على حبل عاتفه ضربة فاقبل علي وضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم ادركه الموت فارسلني فلحقت عمر بن الخطاب ( ر ) فقلت له ما بال الناس قال امر الله ثم ان الناس رجعوا ........
    ---
    البيهقي - معرفة السنن والآثار - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 306 )

    4106 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، وأبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، أخبرنا الربيع بن سليمان ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة الأنصاري قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين ، فاستدرت له حتى أتيته من ورائه ، فضربته على حبل عاتقه ضربة ، فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت ، فأرسلني ، فلحقت عمر بن الخطاب ، فقلت له : ما بال الناس ؟ قال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا ، فقال رسول الله (ص) : من قتل قتيلا له عليه بينة ، فله سلبه ، فقمت فقلت : من يشهد لي ؟ ثم جلست ، فقالها الثانية ، فقمت فقلت : من يشهد لي ؟ ثم جلست ، فقالها الثالثة ، فقمت في الثالثة ، فقال رسول الله (ص) : ما بالك يا أبا قتادة ؟ فاقتصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله ، وسلب ذلك القتيل عندي ، فأرضه منه ، فقال أبو بكر : لاها الله ، إذن لا يعمد إلى أسد من أسد الله ، يقاتل عن الله فيعطيك سلبه ، فقال رسول الله (ص) : صدق ، فأعطه إياه قال أبو قتادة : فأعطانيه ، فبعت الدرع ، فابتعت به مخرفا في بني سلمة ، فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام . قال مالك : المخرف النخل ، أخرجه البخاري ومسلم في الصحيح من حديث مالك . قال الشافعي رحمه الله : هذا حديث ثابت معروف عندنا ، وفيه ما دل على أن النبي (ص) قال : من قتل قتيلا ، فله سلبه يوم حنين بعدما قتل أبو قتادة الرجل .
    ---

    --------------------------------------

    يتبع...
    Last edited by محمد الانصاري; 06-09-2010, 00:57.

    ---


    ---


    ---

    Comment

    • محمد الانصاري
      MyHumanity First
      • 22-11-2008
      • 5048

      #3
      رد: فرار الخلفاء الثلاثة من الزحف

      في كتب الشوكاني :

      الشوكاني- نيل الأوطار - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 90 )
      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
      - وعن أبي قتادة قال : خرجنا مع رسول الله (ص) يوم حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال : فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فاستدرت إليه حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدرك الموت ، فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقال : ما للناس ؟ فقلت : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا ........
      الرابط:
      الشوكاني- نيل الأوطار - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 91 )
      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
      - وهذه الجولة كانت قبل الهزيمة . قوله : فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال الحافظ : لم أقف على اسميهما . قوله : على حبل عاتقه حبل العاتق عصبه ، والعاتق موضع الرداء من المنكب . قوله : وجدت منها ريح الموت أي من شدتها وأشعر ذلك بأن هذا المشرك كان شديد القوة جدا . قوله : فأرسلني أي أطلقني . قوله : فلحقت عمر بن الخطاب الخ ، في السياق حذف تبينه الرواية الاخرى من حديثه في البخاري وغيره بلفظ : ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب ، قوله : أمر الله أي حكم الله وما قضى به.
      الرابط:
      http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=253&CID=162&SW=الجولة#SR1


      --------------------------------------
      في بقية المصادر :
      الألباني - إرواء الغليل -الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 54 )
      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
      1221 - ........وعلقه البخاري ( 3 / 149 ) من طريق الليث : حدثني يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة به نحو حديث إبن اسحاق ، وزاد : وانهزم المسلمون ، وانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس ، فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله ..........

      !
      إبن حجر- فتح الباري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 29 )
      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
      - قوله فلحقت عمر في السياق حذف ببنته الرواية الثانية حيث قال فتحلل ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب قوله أمر الله أي حكم الله وما قضى به قوله ثم رجعوا في الرواية الثانية ثم تراجعوا وقد تقدم في الحديث الاول كيفية رجوعهم وهزيمة المشركين بما يغنى عن إعادته .
      الرابط:
      الزيعلي- نصب الراية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 295 )
      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
      - الحديث الثاني والعشرون قال (ع) من قتل قتيلا فله سلبه قلت أخرجه الجماعة إلا النسائي عن أبي قتادة الانصاري قال خرجنا مع رسول الله (ص) إلى حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت ما بال الناس قال أمر الله ثم إن الناس رحبوا ......
      الرابط:
      إبن أبي عاصم- الآحاد والمثاني - ذكر أبي قتادة الأنصاري
      1663 - حدثنا يعقوب بن حميد ، نا إبن نافع ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد ، عن أبي قتادة ( ر ) ، أنه قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال أبو قتادة ( ر ) : فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل العاتق ضربة بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت فأرخى لي فلحقت عمر بن الخطاب ( ر ) فقال : ما بال الناس ؟ قال : أمر الله عز وجل . ثم إن الناس تراجعوا فقال النبي (ص) : من قتل قتيلا له عليه البينة فله سلبه . قال أبو قتادة : فقلت : من شهد لي على قتيلي ؟ ثم قال ذلك الثانية . فقلت : من شهد لي على قتيلي ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال النبي (ص) : ما لك يا أبا قتادة ؟ فقصصت عليه القصة . فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله ، سلب ذلك القتيل عندي فأرضه منه . فقال أبو بكر ( ر ) : لا والله ولا نعمة عين إذا لا تعمد إلى أسد من أسد الله تعالى يقاتل عن الله ورسوله فنعطيك سلبه . فقال النبي (ص) : فأعطه إياه قال أبو قتادة : فأعطانيه فبعت الدرع فابتعت به مخرفا في بني سلمة ، فإنه لأول مال اقتنيته في الإسلام .

      ---
      إسماعيل المزني- مختصر المزني - رقم الصفحة : ( 148 )
      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
      - قال الشافعي : رحمه الله ولا يخرج من رأس الغنيمة قبل الخمس شئ غير السلب للقاتل قال أبو قتادة ( ر ) خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين قال فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه ضربة فأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر فقال ما بال الناس ؟ قلت أمر الله .......

      إبن الجارود النيسابوري - المنتقى من السنن المسندة - رقم الصفحة : ( 270 )
      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
      - ( 1076 ) حدثنا الربيع بن سليمان قال ثنا عبد الله بن وهب قال سمعت مالك بن أنس يحدث عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة ( ر ) قال خرجنا مع رسول الله (ص) يوم حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه واقبل علي وضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب ( ر ) فقلت ما بال الناس قال أمر الله قال ثم ان الناس رجعوا .........

      الحلبي - السيرة الحلبية - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 126 )
      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
      - وأما فرار الفاروق في ذلك اليوم ، فقد جاء ما يدل عليه في ( صحيح البخاري 3 : 67 ، دار المعرفة - بيروت ). إذ روى بإسناده عمن شهد يوم حنين أنه قال : وانهزم المسلمون ، وانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس ، فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله . فإن هذا يوضح أن عمر كان من بين المنهزمين .

      النووي- المجموع - الجزء : ( 18 ) - رقم الصفحة : ( 32 )
      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
      - أما حديث أبى بكر ( ر ) فقد أخرجه أحمد والبخاري ومسلم عن أبى قتادة بلفظ خرجنا مع رسول الله (ص) يوم حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فاستدرت إليه حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه ، وأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت ، فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقال ما للناس ؟ فقلت أمرأته ، ثم ان الناس رجعوا .........
      إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 67 ) - رقم الصفحة : ( 146 )
      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
      - أخبرنا إبن سعد أخبرنا معن بن عيسى حدثنا مالك بن أنس عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي
      قتادة عن أبي قتادة الأنصاري ثم السلمي قال خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته بالسيف على حبل عاتقة فأقبل علي فضمني ضمة وجدت فيها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت له ما بال الناس قال امر الله ثم إن الناس رجعوا ........

      عبدالرحمن أحمد البكري- عمر بن خطاب - رقم الصفحة : ( 28 )

      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
      - عمر في غزوة حنين : البخاري : باب قول الله تعالى : ويوم حنين إذا أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الارض بما رحبت ثم وليتم مدبرين ، أخرج البخاري عن أبي محمد مولى أبي قتادة أن أبا قتادة قال : لما كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين ، وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني ، وأضرب يده فقطعتها . . وانهزم المسلمون ، وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس . فقلت له ما شأن الناس قال : أمر الله ........
      إبن أبي الحديد- شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 179 )
      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
      - ........ قالوا : وكيف لا يزال الشيطان يسلك فجا غير فجه وقد فر مرارا من الزحف في أحد وحنين وخيبر والفرار من الزحف من عمل الشيطان وإحدى الكبائر الموبقة .
      يتبع...
      Last edited by محمد الانصاري; 06-09-2010, 00:55.

      ---


      ---


      ---

      Comment

      • محمد الانصاري
        MyHumanity First
        • 22-11-2008
        • 5048

        #4
        رد: فرار الخلفاء الثلاثة من الزحف

        !فرار عمر من الزحف يوم أحد :

        الطبري - جامع البيان -الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 193 )
        7384 - حدثنا أبو هشام الرفاعي ، قال : ثنا أبو بكر بن عياش ، قال : ثنا عاصم بن كليب ، عن أبيه ، قال : خطب عمر يوم الجمعة ، فقرأ آل عمران ، وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها ، فلما انتهى إلى قوله : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ، ففررت حتى صعدت الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى ، والناس يقولون : قتل محمد ! فقلت : لا أجد أحدا يقول قتل محمد إلا قتلته . حتى اجتمعنا على الجبل ، فنزلت : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان . . . الآية كلها .
        ---
        السيوطي- الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 88 )
        - أخرج إبن جرير عن كليب قال خطب عمر يوم الجمعة فقرأ آل عمران وكان يعجبه إذا خطب ان يقرأها فلما انتهى إلى قوله ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان قال لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتنى أنزو كأنني أروى والناس يقولون قتل محمد فقلت لا أجد أحدا يقول قتل محمد الا قتلته حتى اجتمعنا على الجبل فنزلت ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ، الآية.
        الرابط:
        السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 88 )
        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - قوله تعالى :إن الذين تولوا منكم ..الآية. أخرج إبن جرير عن كليب قال خطب عمر يوم الجمعة فقرأ آل عمران وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها فلما انتهى إلى قوله إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان قال لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى والناس يقولون قتل محمد فقلت لا أجد أحداً يقول قتل محمد إلا قتلته حتى اجتمعنا على الجبل فنزلت : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ...... الآية كلها .
        الرابط:
        المتقي الهندي - كنز العمال -الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 376 )
        4291 - عن كليب قال خطب عمر يوم الجمعة ، فقرأ آل عمران فلما انتهى إلى قوله : ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ، قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتنى أنزو كأننى أروى ، والناس يقولون قتل محمد (ص) ، فقلت لا أجد أحدا يقول قتل محمد (ص) الا قتلته ، حتى اجتمعنا على الجبل ، فنزلت : ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان .
        الرابط:
        إبن هشام الحميري- سيرة النبي ( ص ) - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 281 )
        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - فلما قام عمر بن الخطاب أتته أم جميل ، وهي ترى أنه أخوه ، فلما انتسبت له عرف القصة فقال : إني لست بأخيه إلا في الإسلام ، وهو غاز ، وقد عرفت منتك عليه ، فأعطاها على أنها ابنة سبيل . قال الراوي قال إبن هشام : وكان ضرار لحق عمر بن الخطاب يوم أحد ، فجعل يضربه بعرض الرمح ويقول انج يابن الخطاب لا أقتلك !! فكان عمر يعرفها له بعد إسلامه ! .
        الرابط:
        إبن كثير- البداية والنهاية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 133)
        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - قال إبن هشام : وكان ضرار بن الخطاب لحق عمر بن الخطاب يوم أحد فجعل يضربه بعرض الرمح ويقول أنج يا بن الخطاب لا أقتلك ؟! فكان عمر يعرفها له بعد الإسلام ( ر ) ؟!! .
        الرابط:
        إبن كثير- السيرة النبوية - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 89 )
        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - قال إبن هشام : وكان ضرار بن الخطاب لحق عمر بن الخطاب يوم أحد ، فجعل يضربه بعرض الرمح ويقول : انج يا بن الخطاب لا أقتلك . فكان عمر يعرفها له بعد الإسلام ( ر ) .
        إبن كثير- السيرة النبوية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 51 )
        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - وقال البيهقى في الدلائل : بإسناده عن عمارة بن غزية ، عن أبى الزبير ، عن جابر قال : انهزم الناس عن رسول الله (ص) يوم أحد وبقى معه أحد عشر رجلا من الانصار وطلحة بن عبيد الله وهو يصعد في الجبل.

        عبدالرحمن أحمد البكري- عمر بن خطاب - رقم الصفحة : ( 28 )
        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - قال الفخر الرازي : ومن المنهزمين عمر ، إلا أنه لم يكن في أوائل المنهزمين ، ولم يبعد بل ثبت على الجبل إلى أن صعد النبي (ص) . ومنهم : عثمان انهزم مع رجلين من الانصار يقال لهما : سعد ، وعقبة . إنهزموا حتى بلغوا موضعا بعيدا ثم رجعوا بعد ثلاثة أيام.
        عبدالرحمن أحمد البكري- عمر بن خطاب - رقم الصفحة : ( 28 / 29 )
        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - يقول الدكتور مارسدن جونس في مقدمة تحقيق كتاب المغازي للواقدي : في المخطوطة التي اتخذناها أصلا لهذه النشرة قائمة بمن فر عن النبي يوم احد تبدأ بهذه الكلمات : وكان ممن ولي فلان ، والحارث بن حاطب ، وثعلبة بن حاطب ، وسواد إبن غزية ، وسعد بن عثمان ، وعقبة بن عثمان ، وخارجة بن عامر ، بلغ ملل ، وأوس بن قيظي في نفر من بني حارثة . بينما النص عند إبن أبي الحديد عمر ، وعثمان بدلا من فلان ، ويروي البلاذري عن الواقدي عثمان، ولا يذكر عمر .

        ويظهر بوضوح أن النص في المخطوطة الام كان يذكر عثمان وعمر ، أو عمر وحده ، أو عثمان وحده ممن ولو الادبار يوم أحد ، ولكن الناسخ لم يقبل هذا في حق عمر ، أو عثمان فأبدل إسميهما أو إسم أحدهما بقوله : فلان .

        عبدالرحمن أحمد البكري- عمر بن خطاب - رقم الصفحة : ( 29 )
        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - قال الالوسي : فقد ذكر ابو القاسم البلخي أنه لم يبق مع النبي (ص) يوم أحد إلا ثلاثة عشر نفسا خمسة من المهاجرين : أبو بكر ، وعلي ، وطلحة ، وعبد الرحمن بن عوف ، وسعد بن أبي وقاص والباقون من الانصار ...... وأما سائر المنهزمين فقد إجتمعوا على الجبل ، وعمر بن الخطاب ( رض ) كان من هذا الصنف كما في خبر إبن جرير .

        عبدالرحمن أحمد البكري- عمر بن خطاب - رقم الصفحة : ( 30 )

        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

        - قال النيسابوري : قال القفال : الذي تدل عليه الاخبار في الجملة إن نفرا قليلا تولوا ، وأبعدوا فمنهم من دخل المدينة ، ومنهم من ذهب إلى سائر الجوانب .......... ومن المنهزمين عمر ........

        - قال السيوطي : قال عمر : لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى .
        إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 24 ) - رقم الصفحة : ( 392 )
        - أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنا الحسن بن علي أنا أبو عمر بن حيوية أنا أحمد بن معروف نا الحسين بن الفهم نا محمد بن سعد قال في الطبقة الرابعة ضرار بن الخطاب بن مرداس بن كثير بن عمرو بن حبيب بن عمرو بن شيبان بن محارب بن فهر وأمه أم ضرار واسمها هند بنت مالك بن حجوان بن عمرو بن حبيب بن عمرو بن شيبان بن محارث بن فهر وجده عمرو بن حبيب هو آكل السقب وذاك أنه أغار علي بني بكر ولهم سقب عبدونه فأخذ السقب فأكله وكان عمه حفص بن مرداس شريفا وكان ضرار بن الخطاب فارس قريش وشاعرهم وحضر معهم المشاهد كلها فكان يقول يقاتل أشد القتال ويحرض المشركين بشعره وهو قتل عمرو بن معاذ أخا سعد بن معاذ يوم أحد وقال حين قتله لا تعد من رجلا زوجك من الحور العين وكان يقول زوجت عشرة من أصحاب محمد (ص) وأدرك عمر بن الخطاب فضربه بالقناة ثم رفعها عنه فقال يا إبن الخطاب إنها نعمة مشكورة والله ما كنت لأقتلك وهو الذي نظر يوم أحد إلى خلاء الجبل من الرماة وأعلم خالد بن الوليد.

        إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 24 ) - رقم الصفحة : ( 396 )
        - أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنا الحسن بن علي أنا أبو عمر بن حيوية أنا عبد الوهاب بن أبي حية نا محمد بن شجاع أنا محمد بن عمر الواقدي ، قال ويقبل ضرار بن الخطاب يعني يوم أحد فارسا يجر قناة له طويلة فيطعن عمرو بن معاذ فأنفذه ويمشي عمرو إليه حتى غلب فوقع لوجهه يقول ضرار لا تعد من رجلا زوجك من الحور العين وكان يقول زوجت عشرة من أصحاب محمد (ص) قال إبن واقد سألت إبن جعفر هل قتل عشرة فقال لم يبلغنا أنه قتل إلا ثلاثة وقد ضرب يومئذ عمر بن الخطاب حيث جال المسلمون تلك الجولة بالقناة قال يا إبن الخطاب إنها نعمة مشكورة والله ما كنت لأقتلك وكان ضرار بن الخطاب يحدث ويذكر وقعة أحد ويذكر الأنصار فيترحم عليهم .

        الفخر الرازي - التفسير الكبير - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 51 )

        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

        - ومن المنهزمين عمر ، الا أنه لم يكن في أوائل المنهزمين ولم يبعد ، بل ثبت على الجبل إلى أن صعد النبي (ص).

        الحموي - معجم البلدان - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 173 )
        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - عينان : تثنية العين ، ويذكر اشتقاقه في العين بعد : وهو هضبة جبل أحد بالمدينة ويقال : جبلان عند أحد ، ويقال ليوم أحد يوم عينين ،
        وفي حديث عمر لما جاءه رجل يخاصمه في عثمان قال : وإنه فر يوم عينين ......... الحديث .
        إبن أبي الحديد- شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 179 )
        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - ........ قالوا : وكيف لا يزال الشيطان يسلك فجا غير فجه وقد فر مرارا من الزحف في أحد وحنين وخيبر والفرار من الزحف من عمل الشيطان وإحدى الكبائر الموبقة .
        إبن أبي الحديد- شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 278 )
        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - وثبت في المواقف التى طاشت فيها الالباب ، وبلغت القلوب الحناجر ، فمنها يوم احد ، ووقوفه بعد أن فر المسلمون باجمعهم ، ولم يبق معه الا اربعة علي والزبير ، وطلحة ، وابو دجانة .


        إبن أبي الحديد- شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 293 )
        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - وروى يحيى بن سلمة بن كهيل قال قلت لابي كم ثبت مع رسول الله (ص) يوم احد فقال اثنان ، قلت من هما قال علي وأبو دجانة.


        إبن أبي الحديد- شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 274 )
        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - قال الواقدي : فسألت شيوخ الحديث : هل قتل عشرة قالوا : ما بلغنا إنه قتل إلا ثلاثة ، ولقد ضرب يومئذ عمر بن الخطاب حين جال المسلمون تلك الجولة بالقناة ، وقال يا بن الخطاب ، إنها نعمة مشكورة ، ما كنت لاقتلك .

        إبن أبي الحديد- شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 20 )
        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - قلت : قد إختلف في عمر بن الخطاب هل ثبت يومئذ أم لا ، مع اتفاق الرواة كافة على أن عثمان لم يثبت ، فالواقدي ذكر أنه لم يثبت

        - واتفقوا كلهم على أن ضرار بن الخطاب الفهرى قرع رأسه بالرمح وقال : إنها نعمة مشكورة يا بن الخطاب إنى آليت ألا أقتل رجلا من قريش.

        - وروى ذلك محمد بن إسحاق وغيره ، ولم يختلفوا في ذلك ، وإنما اختلفوا ، هل قرعه بالرمح وهو فار هارب ، أم مقدم ثابت ! والذين رووا أنه قرعه بالرمح وهو هارب لم يقل منهم أنه هرب حين هرب عثمان ولا إلى الجهة التى فر إليها عثمان ، وإنما هرب معتصما بالجبل ، وهذا ليس بعيب ولا ذنب ، لان الذين ثبتوا مع رسول الله (ص) اعتصموا بالجبل كلهم وأصعدوا فيه ، ولكن يبقى الفرق بين من أصعد في الجبل في آخر الامر ومن أصعد فيه والحرب لم تضع أوزارها ، فإن كان عمر أصعد فيه آخر الامر ، فكل المسلمين هكذا صنعوا حتى رسول الله (ص) ، وإن كان ذلك والحرب قائمة بعد تفرق .

        - ومنهم من روى أنه ثبت معه أربعة عشر رجلا من المهاجرين والانصار ، ولا يعدون أبابكر وعمر منهم .

        إبن أبي الحديد- شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 22 )

        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

        - واحتج من روى أن عمر فر يوم أحد بما روي أنه جاءته في أيام خلافته امرأة تطلب بردا من برود كانت بين يديه ، وجاءت معها بنت لعمر تطلب بردا أيضا فأعطى المرأة ورد ابنته ، فقيل له في ذلك ، فقال : إن أبا هذه ثبت يوم أحد وأبا هذه فر يوم أحد ولم يثبت.

        - وروى الواقدي : أن عمر كان يحدث فيقول : لما صاح الشيطان قتل محمد ، قلت أرقي في الجبل كأني أروية ، وجعل بعضهم هذا حجة في إثبات فرار عمر .

        إبن أبي الحديد- شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 22 )

        - وروى الواقدي قال : حدثنى إبن أبى سبرة ، عن أبى بكر بن عبد الله بن أبى جهم ، اسم أبى جهم عبيد ، قال : كان خالد بن الوليد يحدث وهو بالشام فيقول الحمد : لله الذى هداني للاسلام ، لقد رأيتنى ورأيت عمر بن الخطاب حين جال المسلمون وانهزموا يوم أحد وما معه أحد ، وإني لفي كتيبة خشناء ، فما عرفه منهم أحد غيرى ، وخشيت إن أغريت به من معى أن يصمدوا له ، فنظرت إليه وهو متوجه إلى الشعب.

        إبن أبي الحديد- شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 24 )

        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

        - وكان ممن ولى عمر وعثمان والحارث بن حاطب وثعلبه بن حاطب وسواد بن غزية وسعد بن عثمان وعقبة بن عثمان وخارجة بن عمر بلغ ملل ، وأوس بن قيظي في نفر من بني حارثة بلغوا الشقرة ولقيتهم أم أيمن تحثي في وجوههم التراب وتقول لبعضهم : هاك المغزل فاغزل به ، وهلم .

        إبن أبي الحديد- شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 25 )

        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

        - إذ تصعدون ولا تلوون على أحد وأنا أدعوكم في أخراكم ! أنسيتم يوم الاحزاب إذ جاؤوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الابصار وبلغت القلوب الحناجر أنسيتم يوم كذا ! وجعل يذكرهم أمورا ، أنسيتم يوم كذا ! فقال المسلمون : صدق الله وصدق رسوله ، أنت يا رسول الله أعلم بالله منا ، فلما دخل عام القضية وحلق رأسه قال : هذا الذى كنت وعدتكم به ، فلما كان يوم الفتح وأخذ مفتاح الكعبة قال : ادعوا إلي عمر بن الخطاب ، فجاء فقال : هذا الذى كنت قلت لكم . قالوا : فلو لم يكن فر يوم أحد لما قال له : أ نسيتم يوم أحد إذ تصعدون ولا تلوون . القول فيما جرى للمسلمين بعد إصعادهم في الجبل.

        الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد -الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 206 )
        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - ذكر رجوع بعض المسلمين بعد توليهم إلى رسول الله (ص) روى إبن المنذر عن كليب بن شهاب قال : خطبنا عمر فكان يقرأ على المنبر آل عمران ويقول : إنها أحدية فلما انتهى إلى قوله تعالى : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان [ آل عمران 155 ] قال : لما كان يوم أحد هزمنا ونفرت ، حتى صعدت في الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروي ، فسمعت يهوديا يقول : قتل محمد ، فقتل : لا أسمع أحدا يقول : قتل محمد إلا ضربت عنقه ، فنظرت فإذا رسول الله (ص) والناس يتراجعون إليه .


        Last edited by محمد الانصاري; 06-09-2010, 00:55.

        ---


        ---


        ---

        Comment

        • محمد الانصاري
          MyHumanity First
          • 22-11-2008
          • 5048

          #5
          رد: فرار الخلفاء الثلاثة من الزحف

          فرار عمر من الزحف يوم الخندق:

          مسند أحمد- باقي مسند الانصار - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 23945 )
          [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
          - حدثنا عبدالله ، حدثني أبي ، ثنا يزيد قال : أنا محمد بن عمرو ، عن أبيه ، عن جده علقمة بن وقاص قال : أخبرتني عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفو آثار الناس قالت فسمعت وئيد الأرض ورائي يعني حس الأرض ، قالت : فالتفت فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه إبن أخيه الحرث بن أوس يحمل مجنه ، قالت : فجلست إلى الأرض ، فمر سعد وعليه درع من حديد قد خرجت منها أطرافه فأنا أتخوف على أطراف سعد ، قالت : وكان سعد من أعظم الناس وأطولهم ، قالت : فمر وهو يرتجز ويقول :
          ليت قليلا يدرك الهيجا جل * ما أحسن الموت إذا حان الأجل
          قالت : فقمت فاقتحمت حديقةً فإذا فيها نفر من المسلمين ، وإذا فيهم عمر بن الخطاب ، وفيهم رجل عليه سبغة له ، يعني مغفرا ، فقال عمر : ما جاء بك لعمري والله إنك لجريئة وما يؤمنك أن يكون بلاء أو يكون تحوز ؟! قالت فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض انشقت لي ساعتئذ فدخلت فيها قالت : فرفع الرجل السبغة عن وجهه ، فإذا طلحة بن عبيدالله فقال : يا عمر ويحك إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين التحوز أو الفرار إلا إلى الله عز وجل ........
          الرابط:
          إبن حبان- صحيح إبن حبان - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 498 )
          [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
          7154 - أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع حدثنا عثمان بن أبي شيبة حدثنا يزيد بن هارون أخبرنا محمد بن عمرو عن أبيه عن جده عن عائشة قالت خرجت يوم الخندق أقفو أثر الناس فسمعت وئيد الأرض من ورائي فالتفت فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه بن أخيه الحارث بن أوس يحمل مجنه فجلست إلى الأرض فمر سعد وعليه درع قد خرجت منها أطرافه فأنا أتخوف على أطراف سعد وكان من أعظم الناس وأطولهم قالت فمر وهو يرتجز ويقول :
          لبث قليلا يدرك الهيجا حمل *ما أحسن الموت إذا حان الأجل
          قالت فقمت فاقتحمت حديقة فإذا فيها نفر من المسلمين فيهم عمر بن الخطاب ( ر ) فقال عمر ويحك ما جاء بك لعمري والله إنك لجريئة ما يؤمنك أن يكون تحوز أو بلاء قالت فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض قد انشقت فدخلت فيها وفيهم رجل عليه نصيفة له فرفع الرجل النصيف عن وجهه فإذا طلحة بن عبيد الله فقال ويحك يا عمر إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين الفرار إلا إلى الله .......
          ---

          إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 236 )
          [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
          - وقد رواه الامام أحمد من وجه آخر عن عائشة مطولا جدا وفيه فوائد فقال : حدثنا يزيد ، أنبأنا محمد بن عمرو ، عن أبيه ، عن جده علقمة بن وقاص ، قال : أخبرتني عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفو الناس فسمعت وئيد الارض ورائي ، فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه إبن أخيه الحارث بن أوس يحمل مجنه قالت : فجلست إلى الارض فمر سعد وعليه درع من حديد قد خرجت منها أطرافه ، فأنا أتخوف على أطراف سعد ، قالت : وكان سعد من أعظم الناس وأطولهم ، فمر وهو يرتجز ويقول :
          لبث قليلا يدرك الهيجا حمل * ما أحسن الموت إذا حان الاجل
          قالت : فقمت فاقتحمت حديقة فإذا نفر من المسلمين ، فإذا فيها عمر بن الخطاب وفيهم رجل عليه سبغة له ، تعنى المغفر ، فقال عمر :
          ما جاء بك والله إنك لجريئة وما يؤمنك أن يكون بلاء أو يكون تحوز . فما زال يلومني حتى تمنيت أن الارض فتحت ساعتئذ فدخلت فيها فرفع الرجل السبغة عن وجهه فإذا هو طلحة بن عبيد الله فقال : يا عمر ويحك إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين التحوز أو الفرار إلا إلى الله عزوجل .......
          الرابط:
          http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=57&SW=وئيد#SR1
          الهيثمي- مجمع الزوائد - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 136 )
          [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
          10155 - وعن عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفوا آثار الناس ، فسمعت وئيد الأرض من ورائي يعني حس الأرض ، قالت : فإذا أنا بسعد من معاذ ومعه إبن أخيه الحرث بن أوس يحمل مجنه قالت : فجلست إلى الأرض فمر سعد وعليه درع من حديد قد خرجت منها أطرافه فأنا أتخوف على أطراف سعد قالت : وكان سعد من أعظم الناس وأطولهم ، قالت : فمر وهو يرتجز ويقول :
          ليت قليلاً يدرك الهيجا حمل * ما أحسن الموت إذا حان الأجل
          قالت : فاقتحمت حديقة فإذا فيها نفر من المسلمين وإذا فيهم عمر بن الخطاب ، وفيهم رجل عليه تسبغة له يعني المغفر فقال عمر : بما جاء بك لعمري إنك لجريئة وما يؤمنك أن لا يكون تحوز ؟! قالت : فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض انشقت لي ساعتئذ فدخلت فيها ، قالت : فرفع الرجل التسبغة عن وجهه فإذا طلحة بن عبيدالله فقال : ويحك يا عمر ، إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين التحوز والفرار إلا إلى الله تعالى ......
          الرابط:
          أبي نعيم الإصبهاني- دلائل النبوة - ومن الأخبار في غزوة الخندق
          417 - حدثنا أبو بكر الطلحي قال : ثنا عبد بن غنام قال : ثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا محمد بن بشير ثنا محمد بن عمرو حدثني أبي ، عن علقمة بن وقاص ، عن عائشة ( ر ) قالت : خرجت يوم الخندق أقفو آثار الناس فوالله إني لأمشي إذ سمعت وئيد الأرض من خلفي ، تعني حس الأرض ، فالتفت فإذا أنا بسعد بن معاذ فجلست إلى الأرض ومعه إبن أخيه الحارث بن أوس شهد بدرا مع رسول الله (ص) يحمل مجنة وعلى سعد درع من حديد وقد خرجت أطرافه منها . قالت : وكان من أعظم الناس وأطولهم . قالت : وأنا أخاف على أطراف سعد . قالت : فمر بي وهو يرتجز يقول : لبث قليلا يدرك الهيجا حمل ما أحسن الموت إذا حان الأجل قالت : فلما جاوزني قمت فاقتحمت حديقة فيها نفر من المسلمين فيهم عمر بن الخطاب ومنهم رجل عليه تسبغة له ، والتسبغة المغفر ، لا يرى إلا عيناه قال عمر : لعمرك إنك لجرية ما جاء بك ؟ ما يدريك لعله يكون تحرف أو بلاء ؟ فوالله ما زال يلومني حتى وددت أن الأرض تنشق بي فأدخل فيها ، فكشف الرجل التسبغة عن وجهه فإذا هو طلحة قال : إنك قد أكثرت ، أين الفرار وأين التحرف إلا إلى الله ؟ قال : فرمي سعد يومئذ بسهم ، رماه رجل يقال له إبن العرقة فقال : خذها وأنا إبن العرقة فقال له سعد : عرق الله وجهك في النار . فأصاب الأكحل منه فقطعه . قال محمد بن عمرو : فزعموا أنه لم يقطع من أحد إلا لم يزل يبض دما حتى يموت فقال سعد : اللهم لا تمتني حتى تقر عيني من بني قريظة . وكانوا حلفاءه ومواليه في الجاهلية وكانوا ظاهروا المشركين على رسول الله (ص) يومئذ فرقأ كلمه ، فبعث الله عليهم الريح فلم تترك لهم إناء إلا أكفأته ولا بناء إلا قلعته ، ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرا وكفى الله المؤمنين القتال .
          ---
          إبن أبي شيبة- المصنف - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 495 )
          [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
          36134 - حدثنا أبو بكر قال حدثنا يزيد بن هارون قال أخبرنا محمد بن عمرو عن أبيه عن جده عن عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفوا آثار الناس ، فسمعت وئيد الارض ورائي فالتفت فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه إبن أخيه الحارث بن أوس ، يحمل مجنه ، فجلست إلى الارض ، قالت : فمر سعد وعليه درع قد خرجت منها أطرافه ، فأنا أتخوف على أطراف سعد ، قالت : وكان من أعظم الناس وأطولهم ، قالت : فمر يرتجز وهو يقول :
          لبث قليلا يدرك الهيجا حمل * ما أحسن الموت إذا حان الاجل
          قالت : فقمت فاقتحمت حديقة ، فإذا فيها نفر من المسلمين فيهم عمر بن الخطاب وفيهم رجل عليه تسبغة له - تعني المغفر ، قال : فقال عمر ، ويحك ما جاء بك ؟ ويحك ما جاء بك ؟ والله إنك لجريئة ، ما يؤمنك أن يكون تحوز وبلاء ، قالت : فما زال يلومني حتى تمنيت أن الارض انشقت فدخلت فيها ، قال : فرفع الرجل التسبغة عن وجهه فإذا طلحة إبن عبيد الله ، قال فقال : يا عمر ! ويحك قد أكثرت منذ اليوم ، وأين التحوز أو الفرار إلا إلى الله .........
          ---
          إسحاق بن راهويه- مسند إبن راهويه - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 544 )
          [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
          999 - أخبرنا محمد بن بشر العبدي نا محمد بن عمرو حدثني أبي عن علقمة بن وقاص المؤذن عن عائشة قالت خرجت يوم الخندق أقفو أثر الناس فوالله إني لأمشي إذا سمعت وئيد الأرض يعني حس الأرض فالتفت فإذا أنا بسعد بن معاذ فجلست إلى الأرض ومعه بن أخيه الحارث بن أوس قد شهد بدرا مع رسول الله (ص) حدثنا بذلك محمد بن عمرو يحمل مجنة وعلى سعد درع قد خرج أطرافه منها قالت وكان من أعظم الناس وأطوله قالت فأنا أتخوف على أطرافه قالت فمر بي وهو يرتجز ويقول :
          لبث قليلا يدرك الهيجاء حمل * ما أحسن الموت إذا حان الأجل
          قالت فلما جاوزني اقتحمت حديقة فيها المسلمون وفيهم عمر بن الخطاب فقال عمر إنك لجريئة أما تخافين أن يدركك بلاء قالت فما زال يلومني حتى وددت لو أن الأرض لتنشق حتى فأدخل فيها فكشف الرجل السبغة عن وجهه فإذا هو طلحة بن عبيد الله فقال إنك قد أكثرت أين الفرار وأين وأين إلا إلى الله ........
          ---
          إبن سعد- الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 421 )
          [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
          4051 - قال أخبرنا يزيد بن هارون قال أخبرنا محمد بن عمرو بن علقمة عن أبيه عن جده عن عائشة قالت خرجت يوم الخندق أقفو آثار الناس فسمعت وثيد الارض ورائي تعني حس الارض فالتفت فإذا أنا بسعد إبن معاذ ومعه بن أخيه الحارث بن أوس يحمل مجنه فجلست إلى الارض قالت فمر سعد وهو يرتجز ويقول :
          لبث قليلا يدرك الهيجا حمل *ما أحسن الموت إذا حان الاجل
          قالت وعليه درع قد خرجت منه أطرافه فأنا أتخوف على أطراف سعد وكان سعد من أطول الناس وأعظمهم قالت فقمت فاقتحمت حديقة فإذا فيها نفر من المسلمين وفيهم عمر بن الخطاب رحمه الله وفيهم رجل عليه تسبغة له تعني المغفر قالت فقال لي عمر ما جاء بك والله إنك لجرئة وما يؤمنك أن يكون تحوز أو بلاء قالت فما زال يلومني حتى تمنيت أن الارض انشقت ساعتئذ فدخلت فيها قالت فرفع الرجل التسبغة عن وجهه فإذا طلحة بن عبيد الله قالت فقال ويحك يا عمر إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين التحوز أو الفرار إلا إلى الله .......
          ---
          المتقي الهندي- كنز العمال - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 442 )
          30077 ـ مسند عمر :عن عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفوا آثار الناس ، فمشيت حتى اقتحمت حديقةً فيها نفر من المسلمين فيهم عمر بن الخطاب ، وفيهم طلحة ، فقال عمر : إنك لجريئة وما يدريك لعله يكون بلاء أو تحوز ؟! فوالله ما زال يلومني حتى لوددت أن الأرض تنشق فأدخل فيها ، فقال طلحة : قد أكثرت أين التحوز أين الفرار .
          الرابط:
          المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 406 )
          [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
          37088 -( ش ) حدثنا يزيد بن هارون أنبأنا محمد بن عمرو عن أبيه عن جده علقمة بن وقاص عن عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفو آثار الناس فسمعت وئيد الارض ورائي فالتفت فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه إبن أخيه الحارث بن أوس يحمل مجنه فجلست إلى الارض فمر سعد وعليه درع قد خرجت منها أطرافه فأنا أتخوف على أطراف سعد وكان من أعظم الناس وأطولهم فمر يرتجز وهو يقول :
          لبث قليلا يدرك الهيجا حمل * ما أحسن الموت إذ حان الاجل
          فقمت فاقتحمت حديقة فإذا فيها نفر من المسلمين فيهم عمر بن الخطاب وفيهم رجل عليه تسبغة له - تعني المغفر - فقال عمر : ويحك ! ما جاء بك ؟ ويحك ما جاء بك ! والله ! إنك لجريئة وما يؤمنك أن يكون تحوزا وبلاء ، قالت : فما زال يلومني حتى تمنيت أن الارض انشقت فدخلت فيها ! فرفع الرجل التسبغة عن وجهه فإذا طلحة بن عبيد الله فقال : يا عمر ! .......
          الرابط:
          الذهبي- سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 283 )
          [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
          - يزيد بن هارون : أنبأنا محمد بن عمرو بن علقمة ، عن أبيه ، عن جده ، عن عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفو آثار الناس ، فسمعت وئيد الارض ورائي ، فإذا سعد ومعه إبن أخيه الحارث بن أوس يحمل مجنه . فجلست ، فمر سعد وعليه درع قد خرجت منه أطرافه . وكان من أطول الناس وأعظمهم ، فاقتحمت حديقة ، فإذا فيها نفر فيهم عمر ، فقال : ما جاء بك ؟ والله إنك لجريئة ! ما يؤمنك أن يكون بلاء ؟ فما زال يلومني حتى تمنيت أن الارض اشتقت ساعتئذ ، فدخلت فيها وإذا رجل عليه مغفر ، فيرفعه عن وجهه ، فإذا هو طلحة . فقال : ويحك ! قد أكثرت ، وأين التحوز والفرار إلا إلى الله ........
          الذهبي- ميزان الإعتدال - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 318 )
          [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
          - محمد بن بكار ، حدثنا هياج بن بسطام ، حدثنا داود بن أبي هند ، عن أبي نضرة ، عن أبي سعيد : خطبنا عمر وقال : إني لعلي أنهاكم عن أشياء تصلح لكم وآمركم بأشياء لا تصلح لكم . محمد بن الصباح الدولابي ، حدثنا هياج ، عن محمدبن عمرو ، عن أبيه ، عن جده ، عن عائشة ، قالت :خرجت يوم الخندق أقفو آثار الناس ، فمشيت حتى اقتحمت حديقة فيها نفر من المسلمين ، فيهم عمر ، فيهم رجل عليه نسيعة لايرى إلا عيناه ، فقال عمر : إنك لجرية ما يدريك لعله يكون بلاء ؟! فوالله ما زال يلومني حتى وددت أن الأرض تنشق فأدخل فيها ، فكشف الرجل عن وجهه النسيعة فإذا هو طلحة ، فقال : إنك قد أكثرت ........
          إبن أبي الحديد- شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 179 )
          [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
          - ....... قالوا : وكيف لا يزال الشيطان يسلك فجا غير فجه وقد فر مرارا من الزحف في أحد وحنين وخيبر والفرار من الزحف من عمل الشيطان وإحدى الكبائر الموبقة .
          إبن أبي الحديد- شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 19 ) - رقم الصفحة : ( 64 )

          [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
          - ..... وناوش عمر بن الخطاب ضرار بن عمرو ، فحمل عليه ضرار حتى إذا وجد عمر مس الرمح رفعه عنه ، وقال : إنها لنعمة مشكورة ، فاحفظها يا بن الخطاب ، إنى كنت آليت ألا تمكنني يداى من قتل قرشي فاقتله . وانصرف ضرار راجعا إلى أصحابه ، وقد كان جرى له معه مثل هذه في يوم أحد .

          مصادر أخرى :

          ( 1 ) - محمد بن عمر الواقدي - المغازي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 471 ).
          ( 2 ) - إبن هشام - سيرة إبن هشام - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 241 ).

          Last edited by محمد الانصاري; 06-09-2010, 01:04.

          ---


          ---


          ---

          Comment

          • محب أبا بكر وعمر
            عضو جديد
            • 29-08-2010
            • 3

            #6
            رد: فرار الخلفاء الثلاثة من الزحف

            بسم الله الرحمن الرحيم
            الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
            سأعتبر أن كل ما قلته صحيحا" ولن أبحث عن صحة الروايات ، إن أبا بكر وعمر وعثمان جميعهم قد فروا من الزحف أليسوا هم من أهل بدروماذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في أهل بدر، فلماذا أتيت بهذه الأحاديث ولم تأت بالأحاديث التي قالها رسول الله صلى الله عليه وسلم في حق أبا بكر وعمر وعثمان ، وهي كثيرة ولا داعي لذكرها أهذه الأحاديث كانت قبل أحد أم بعدها .
            [SIZE="4"][COLOR="Blue"]وفضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام " .[/COLOR][/SIZE]

            Comment

            • ابوبكر الصديق
              موقوف
              • 26-08-2010
              • 31

              #7
              رد: فرار الخلفاء الثلاثة من الزحف

              هههههههههههههههههههههههههههههه صحح معلوماتك فكلمت فاء في اللغه ليست فر ارجع الى مصدرك

              عمر ابن الخطاب زوج ام كلثوم بنت علي رضي الله عنهم لاتنسى ورسولنا عليه الصلاة والسلام صهرهم ام انكم لاتعرفون

              من هو صاحب الغار او نسيتم من فتح بلاد فارس هم ابطال وبايعهم علي ولك يسبهم او يخرج عليهم فهو اولا منكم

              اللهم احشرني معهم وتقولون نحنو لانسب الصحابه ولا نطعن بيهم اتقو الله يا اصحاب التقية

              Comment

              • رعد
                عضو جديد
                • 21-08-2010
                • 42

                #8
                رد: فرار الخلفاء الثلاثة من الزحف

                اولا اريد شرح هذه الجمله فقط
                (((: كنت أول من فاء إلى رسول الله (ص) يوم أحد )))
                Last edited by محمد الانصاري; 06-09-2010, 01:01.
                [frame="3 98"]هذا توقيع إفتراضي

                [URL="http://www.al-mahdyoon.org/"]الموقع الرسمي للدعوة المباركة[/URL]
                [URL="http://www.al-mahdyoon.org/vb/"]منتديات أنصار الإمام المهدي (ع)[/URL]
                [URL="http://www.nsr313.com/"]صحيفة الصراط المستقيم[/URL]
                [URL="http://www.al-imam-almahdy-ahmad.com/"]موقع غرفة أنصار الإمام المهدي الصوتية[/URL]
                [/frame]

                Comment

                • Be Ahmad Ehtadait
                  مشرف
                  • 26-03-2009
                  • 4471

                  #9
                  رد: فرار الخلفاء الثلاثة من الزحف

                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  اللهم صل عل محمد وال محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما

                  اذا هذا رايك بكلمه فاء فماذا تقول في هذا ؟؟!!!!

                  فرار عمر من الزحف يوم أحد

                  الطبري - جامع البيان -الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 193 )
                  7384 - حدثنا أبو هشام الرفاعي ، قال : ثنا أبو بكر بن عياش ، قال : ثنا عاصم بن كليب ، عن أبيه ، قال : خطب عمر يوم الجمعة ، فقرأ آل عمران ، وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها ، فلما انتهى إلى قوله : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ، ففررت حتى صعدت الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى ، والناس يقولون : قتل محمد ! فقلت : لا أجد أحدا يقول قتل محمد إلا قتلته . حتى اجتمعنا على الجبل ، فنزلت : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان . . . الآية كلها .
                  الرابط:
                  السيوطي- الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 88 )
                  - أخرج إبن جرير عن كليب قال خطب عمر يوم الجمعة فقرأ آل عمران وكان يعجبه إذا خطب ان يقرأها فلما انتهى إلى قوله ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان قال لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتنى أنزو كأنني أروى والناس يقولون قتل محمد فقلت لا أجد أحدا يقول قتل محمد الا قتلته حتى اجتمعنا على الجبل فنزلت ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ، الآية.
                  الرابط:
                  السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 88 )
                  [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                  - قوله تعالى :إن الذين تولوا منكم ..الآية. أخرج إبن جرير عن كليب قال خطب عمر يوم الجمعة فقرأ آل عمران وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها فلما انتهى إلى قوله إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان قال لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى والناس يقولون قتل محمد فقلت لا أجد أحداً يقول قتل محمد إلا قتلته حتى اجتمعنا على الجبل فنزلت : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ...... الآية كلها .
                  الرابط:
                  المتقي الهندي - كنز العمال -الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 376 )
                  4291 - عن كليب قال خطب عمر يوم الجمعة ، فقرأ آل عمران فلما انتهى إلى قوله : ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ، قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتنى أنزو كأننى أروى ، والناس يقولون قتل محمد (ص) ، فقلت لا أجد أحدا يقول قتل محمد (ص) الا قتلته ، حتى اجتمعنا على الجبل ، فنزلت : ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان .
                  الرابط:

                  صحيح البخاري - المناقب - مناقب عثمان -رقم الحديث : ( 3422 )
                  - حدثنا ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عثمان هو إبن موهب ‏ ‏قال ‏ ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏من أهل ‏ ‏مصر ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القوم فقالوا هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال فمن الشيخ فيهم قالوا ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏قال يا ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏إني سائلك عن شيء فحدثني هل تعلم أن ‏ ‏عثمان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال نعم قال تعلم أنه تغيب عن ‏ ‏بدر ‏ ‏ولم يشهد قال نعم قال تعلم أنه تغيب عن بيعة الرضوان فلم يشهدها قال نعم قال الله أكبر قال ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال أبين لك أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وغفر له وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كانت تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏إن لك أجر رجل ممن شهد ‏ ‏بدرا ‏ ‏وسهمه وأما تغيبه عن بيعة الرضوان فلو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت بيعة الرضوان بعد ما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى ‏ ‏هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال هذه .
                  الرابط:
                  صحيح البخاري - المغازي - قوله تعالى.. -رقم الحديث : ( 3422 )
                  قول الله تعالى إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان
                  ‏- ‏حدثنا ‏ ‏عبدان ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏أبو حمزة ‏ ‏عن ‏ ‏عثمان بن موهب ‏ ‏قال ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القعود قالوا هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال من الشيخ قالوا ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏فأتاه فقال إني سائلك عن شيء أتحدثني قال أنشدك بحرمة هذا ‏ ‏البيت ‏ ‏أتعلم أن ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال نعم قال فتعلمه تغيب عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فلم يشهدها قال نعم قال فتعلم أنه تخلف عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فلم يشهدها قال نعم قال فكبر قال ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كان تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له النبي ‏ (ص) ‏ ‏إن لك أجر رجل ممن شهد ‏ ‏بدرا ‏ ‏وسهمه وأما تغيبه عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فإنه لو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏بعدما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال هذه ‏ ‏لعثمان ‏ ‏اذهب بهذا الآن معك .
                  الرابط:
                  صحيح البخاري - المغازي - قول اله تعالى -رقم الحديث : ( 3759 )
                  - حدثنا ‏ ‏عبدان ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏أبو حمزة ‏ ‏عن ‏ ‏عثمان بن موهب ‏ ‏قال ‏ ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القعود قالوا هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال من الشيخ قالوا ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏فأتاه فقال إني سائلك عن شيء أتحدثني قال أنشدك بحرمة هذا ‏ ‏البيت ‏ ‏أتعلم أن ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال نعم قال فتعلمه تغيب عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فلم يشهدها قال نعم قال فتعلم أنه تخلف عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فلم يشهدها قال نعم قال فكبر قال ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كان تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له النبي ‏ (ص) ‏ ‏إن لك أجر رجل ممن شهد ‏ ‏بدرا ‏ ‏وسهمه وأما تغيبه عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فإنه لو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏بعدما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال هذه ‏ ‏لعثمان ‏ ‏اذهب بهذا الآن معك.
                  الرابط:


                  اظن بان ما نقلته كافي لكي تعرف حقيقه خلفائكم والان اذا عندكم بحث علمي كان بها والا فلا وقت لدينا لكي نضيعه مع معاندين هنا .



                  متى يا غريب الحي عيني تراكم ...وأسمع من تلك الديار نداكم

                  ويجمعنا الدهر الذي حال بيننا...ويحظى بكم قلبي وعيني تراكم

                  أنا عبدكم بل عبد عبد لعبدكم ...ومملوككم من بيعكم وشراكم

                  كتبت لكم نفسي وما ملكت يدي...وإن قلت الأموال روحي فداكم

                  ولي مقلة بالدمع تجري صبابة...حرام عليها النوم حتى تراكم

                  خذوني عظاما محملا أين سرتم ...وحيث حللتم فادفنوني حذاكم

                  Comment

                  • رعد
                    عضو جديد
                    • 21-08-2010
                    • 42

                    #10
                    رد: فرار الخلفاء الثلاثة من الزحف

                    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Be Ahmad Ehtadait مشاهدة المشاركة
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    اللهم صل عل محمد وال محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما

                    اذا هذا رايك بكلمه فاء فماذا تقول في هذا ؟؟!!!!

                    فرار عمر من الزحف يوم أحد

                    الطبري - جامع البيان -الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 193 )
                    7384 - حدثنا أبو هشام الرفاعي ، قال : ثنا أبو بكر بن عياش ، قال : ثنا عاصم بن كليب ، عن أبيه ، قال : خطب عمر يوم الجمعة ، فقرأ آل عمران ، وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها ، فلما انتهى إلى قوله : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ، ففررت حتى صعدت الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى ، والناس يقولون : قتل محمد ! فقلت : لا أجد أحدا يقول قتل محمد إلا قتلته . حتى اجتمعنا على الجبل ، فنزلت : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان . . . الآية كلها .
                    الرابط:
                    السيوطي- الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 88 )
                    - أخرج إبن جرير عن كليب قال خطب عمر يوم الجمعة فقرأ آل عمران وكان يعجبه إذا خطب ان يقرأها فلما انتهى إلى قوله ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان قال لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتنى أنزو كأنني أروى والناس يقولون قتل محمد فقلت لا أجد أحدا يقول قتل محمد الا قتلته حتى اجتمعنا على الجبل فنزلت ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ، الآية.
                    الرابط:
                    السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 88 )
                    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                    - قوله تعالى :إن الذين تولوا منكم ..الآية. أخرج إبن جرير عن كليب قال خطب عمر يوم الجمعة فقرأ آل عمران وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها فلما انتهى إلى قوله إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان قال لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى والناس يقولون قتل محمد فقلت لا أجد أحداً يقول قتل محمد إلا قتلته حتى اجتمعنا على الجبل فنزلت : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ...... الآية كلها .
                    الرابط:
                    المتقي الهندي - كنز العمال -الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 376 )
                    4291 - عن كليب قال خطب عمر يوم الجمعة ، فقرأ آل عمران فلما انتهى إلى قوله : ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ، قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتنى أنزو كأننى أروى ، والناس يقولون قتل محمد (ص) ، فقلت لا أجد أحدا يقول قتل محمد (ص) الا قتلته ، حتى اجتمعنا على الجبل ، فنزلت : ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان .
                    الرابط:

                    صحيح البخاري - المناقب - مناقب عثمان -رقم الحديث : ( 3422 )
                    - حدثنا ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عثمان هو إبن موهب ‏ ‏قال ‏ ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏من أهل ‏ ‏مصر ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القوم فقالوا هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال فمن الشيخ فيهم قالوا ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏قال يا ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏إني سائلك عن شيء فحدثني هل تعلم أن ‏ ‏عثمان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال نعم قال تعلم أنه تغيب عن ‏ ‏بدر ‏ ‏ولم يشهد قال نعم قال تعلم أنه تغيب عن بيعة الرضوان فلم يشهدها قال نعم قال الله أكبر قال ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال أبين لك أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وغفر له وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كانت تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏إن لك أجر رجل ممن شهد ‏ ‏بدرا ‏ ‏وسهمه وأما تغيبه عن بيعة الرضوان فلو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت بيعة الرضوان بعد ما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى ‏ ‏هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال هذه .
                    الرابط:
                    صحيح البخاري - المغازي - قوله تعالى.. -رقم الحديث : ( 3422 )
                    قول الله تعالى إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان
                    ‏- ‏حدثنا ‏ ‏عبدان ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏أبو حمزة ‏ ‏عن ‏ ‏عثمان بن موهب ‏ ‏قال ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القعود قالوا هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال من الشيخ قالوا ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏فأتاه فقال إني سائلك عن شيء أتحدثني قال أنشدك بحرمة هذا ‏ ‏البيت ‏ ‏أتعلم أن ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال نعم قال فتعلمه تغيب عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فلم يشهدها قال نعم قال فتعلم أنه تخلف عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فلم يشهدها قال نعم قال فكبر قال ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كان تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له النبي ‏ (ص) ‏ ‏إن لك أجر رجل ممن شهد ‏ ‏بدرا ‏ ‏وسهمه وأما تغيبه عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فإنه لو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏بعدما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال هذه ‏ ‏لعثمان ‏ ‏اذهب بهذا الآن معك .
                    الرابط:
                    صحيح البخاري - المغازي - قول اله تعالى -رقم الحديث : ( 3759 )
                    - حدثنا ‏ ‏عبدان ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏أبو حمزة ‏ ‏عن ‏ ‏عثمان بن موهب ‏ ‏قال ‏ ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القعود قالوا هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال من الشيخ قالوا ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏فأتاه فقال إني سائلك عن شيء أتحدثني قال أنشدك بحرمة هذا ‏ ‏البيت ‏ ‏أتعلم أن ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال نعم قال فتعلمه تغيب عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فلم يشهدها قال نعم قال فتعلم أنه تخلف عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فلم يشهدها قال نعم قال فكبر قال ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كان تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له النبي ‏ (ص) ‏ ‏إن لك أجر رجل ممن شهد ‏ ‏بدرا ‏ ‏وسهمه وأما تغيبه عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فإنه لو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏بعدما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال هذه ‏ ‏لعثمان ‏ ‏اذهب بهذا الآن معك.
                    الرابط:


                    اظن بان ما نقلته كافي لكي تعرف حقيقه خلفائكم والان اذا عندكم بحث علمي كان بها والا فلا وقت لدينا لكي نضيعه مع معاندين هنا .
                    لف ودور على كيفك

                    لكن اشرح لي معنى هذه الجمله
                    (((: كنت أول من فاء إلى رسول الله (ص) يوم أحد )))
                    [frame="3 98"]هذا توقيع إفتراضي

                    [URL="http://www.al-mahdyoon.org/"]الموقع الرسمي للدعوة المباركة[/URL]
                    [URL="http://www.al-mahdyoon.org/vb/"]منتديات أنصار الإمام المهدي (ع)[/URL]
                    [URL="http://www.nsr313.com/"]صحيفة الصراط المستقيم[/URL]
                    [URL="http://www.al-imam-almahdy-ahmad.com/"]موقع غرفة أنصار الإمام المهدي الصوتية[/URL]
                    [/frame]

                    Comment

                    • رعد
                      عضو جديد
                      • 21-08-2010
                      • 42

                      #11
                      رد: فرار الخلفاء الثلاثة من الزحف

                      ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏إني سائلك عن شيء فحدثني هل تعلم أن ‏ ‏عثمان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال نعم قال تعلم أنه تغيب عن ‏ ‏بدر ‏ ‏ولم يشهد قال نعم قال تعلم أنه تغيب عن بيعة الرضوان فلم يشهدها قال نعم قال الله أكبر قال ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال أبين لك أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وغفر له وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كانت تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏إن لك أجر رجل ممن شهد ‏ ‏بدرا ‏ ‏وسهمه وأما تغيبه عن بيعة الرضوان فلو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت بيعة الرضوان بعد ما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى ‏ ‏هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال هذه .

                      ياليت تدقق في اسباب غياب عثمان
                      وايضا فيما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم

                      وقس عليه
                      [frame="3 98"]هذا توقيع إفتراضي

                      [URL="http://www.al-mahdyoon.org/"]الموقع الرسمي للدعوة المباركة[/URL]
                      [URL="http://www.al-mahdyoon.org/vb/"]منتديات أنصار الإمام المهدي (ع)[/URL]
                      [URL="http://www.nsr313.com/"]صحيفة الصراط المستقيم[/URL]
                      [URL="http://www.al-imam-almahdy-ahmad.com/"]موقع غرفة أنصار الإمام المهدي الصوتية[/URL]
                      [/frame]

                      Comment

                      • بدر نت
                        عضو جديد
                        • 06-09-2010
                        • 13

                        #12
                        رد: فرار الخلفاء الثلاثة من الزحف

                        أخي الكريم محمد الانصار ماذا تريد ان تصل اليه في طرحك لهذا الموضوع ياخي اي عقيدة هذة التي تبحث عن أخطاء الصحابه وتتبع هفواتهم هؤلاء ناس افضوا الى ما افضوا اليه والله سبحانه هو اللي يحاسبهم عن كل شي وانت لست من يقرر مصيرهم

                        اخي الكريم نحن نريد مواضيع مفيدة تهم المسلم وتهديه الى الطريق االصحيح بأذن الله

                        Comment

                        • المحب للصحابه
                          عضو جديد
                          • 27-08-2010
                          • 46

                          #13
                          رد: فرار الخلفاء الثلاثة من الزحف

                          أنا أعرف ماذا تريد ان تصل إليه أيها المسكين فوالله لاتريدون الحق وقد اكتشفت هذا بنفسي !!
                          أما بالنسبه للذين فروا يوم أحد يكفيني قول الله تعالى فيهم([إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيم] (سورة آل عمران) الآيه(155) ولاقول في مسألة فرار بعض الصحابه يوم أحد بعد قول الله عز وجل,
                          أما السبب الذي جعلهم يفرون هو عندما أشيع بأن رسول الله صلى الله عز وجل قد قتل , وقد فروا ذهولاً وليس جبناً .
                          [frame="3 98"]
                          [CENTER]هذا توقيع إفتراضي

                          [URL="http://www.al-mahdyoon.org/"]الموقع الرسمي للدعوة المباركة[/URL]
                          [URL="http://www.al-mahdyoon.org/vb/"]منتديات أنصار الإمام المهدي (ع)[/URL]
                          [URL="http://www.nsr313.com/"]صحيفة الصراط المستقيم[/URL]
                          [URL="http://www.al-imam-almahdy-ahmad.com/"]موقع غرفة أنصار الإمام المهدي الصوتية[/URL]
                          [/CENTER][/frame]

                          Comment

                          • محمد الانصاري
                            MyHumanity First
                            • 22-11-2008
                            • 5048

                            #14
                            رد: فرار الخلفاء الثلاثة من الزحف

                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                            اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما

                            ( فرار عثمان من الزحف يوم أحد )

                            صحيح البخاري - المناقب - مناقب عثمان -رقم الحديث : ( 3422 )
                            - حدثنا ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عثمان هو إبن موهب ‏ ‏قال ‏ ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏من أهل ‏ ‏مصر ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القوم فقالوا هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال فمن الشيخ فيهم قالوا ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏قال يا ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏إني سائلك عن شيء فحدثني هل تعلم أن ‏ ‏عثمان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال نعم قال تعلم أنه تغيب عن ‏ ‏بدر ‏ ‏ولم يشهد قال نعم قال تعلم أنه تغيب عن بيعة الرضوان فلم يشهدها قال نعم قال الله أكبر قال ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال أبين لك أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وغفر له وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كانت تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏إن لك أجر رجل ممن شهد ‏ ‏بدرا ‏ ‏وسهمه وأما تغيبه عن بيعة الرضوان فلو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت بيعة الرضوان بعد ما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى ‏ ‏هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال هذه .
                            الرابط:
                            صحيح البخاري - المغازي - قوله تعالى.. -رقم الحديث : ( 3422 )
                            قول الله تعالى إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان
                            ‏- ‏حدثنا ‏ ‏عبدان ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏أبو حمزة ‏ ‏عن ‏ ‏عثمان بن موهب ‏ ‏قال ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القعود قالوا هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال من الشيخ قالوا ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏فأتاه فقال إني سائلك عن شيء أتحدثني قال أنشدك بحرمة هذا ‏ ‏البيت ‏ ‏أتعلم أن ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال نعم قال فتعلمه تغيب عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فلم يشهدها قال نعم قال فتعلم أنه تخلف عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فلم يشهدها قال نعم قال فكبر قال ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كان تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له النبي ‏ (ص) ‏ ‏إن لك أجر رجل ممن شهد ‏ ‏بدرا ‏ ‏وسهمه وأما تغيبه عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فإنه لو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏بعدما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال هذه ‏ ‏لعثمان ‏ ‏اذهب بهذا الآن معك .
                            الرابط:
                            صحيح البخاري - المغازي - قول اله تعالى -رقم الحديث : ( 3759 )
                            - حدثنا ‏ ‏عبدان ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏أبو حمزة ‏ ‏عن ‏ ‏عثمان بن موهب ‏ ‏قال ‏ ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القعود قالوا هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال من الشيخ قالوا ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏فأتاه فقال إني سائلك عن شيء أتحدثني قال أنشدك بحرمة هذا ‏ ‏البيت ‏ ‏أتعلم أن ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال نعم قال فتعلمه تغيب عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فلم يشهدها قال نعم قال فتعلم أنه تخلف عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فلم يشهدها قال نعم قال فكبر قال ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كان تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له النبي ‏ (ص) ‏ ‏إن لك أجر رجل ممن شهد ‏ ‏بدرا ‏ ‏وسهمه وأما تغيبه عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فإنه لو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏بعدما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال هذه ‏ ‏لعثمان ‏ ‏اذهب بهذا الآن معك.
                            الرابط:
                            ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ط© - ط§ظ„ط*ط¯ظٹط« - ظ…ظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…

                            صحيح البخاري - المناقب - مناقب عثمان -رقم الحديث : ( 3422 )
                            - حدثنا ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عثمان هو إبن موهب ‏ ‏قال ‏ ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏من أهل ‏ ‏مصر ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القوم فقالوا هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال فمن الشيخ فيهم قالوا ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏قال يا ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏إني سائلك عن شيء فحدثني هل تعلم أن ‏ ‏عثمان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال نعم قال تعلم أنه تغيب عن ‏ ‏بدر ‏ ‏ولم يشهد قال نعم قال تعلم أنه تغيب عن بيعة الرضوان فلم يشهدها قال نعم قال الله أكبر قال ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال أبين لك أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وغفر له وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كانت تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏إن لك أجر رجل ممن شهد ‏ ‏بدرا ‏ ‏وسهمه وأما تغيبه عن بيعة الرضوان فلو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت بيعة الرضوان بعد ما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى ‏ ‏هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال هذه .
                            الرابط:
                            صحيح البخاري - المغازي - قوله تعالى.. -رقم الحديث : ( 3422 )
                            قول الله تعالى إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان
                            ‏- ‏حدثنا ‏ ‏عبدان ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏أبو حمزة ‏ ‏عن ‏ ‏عثمان بن موهب ‏ ‏قال ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القعود قالوا هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال من الشيخ قالوا ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏فأتاه فقال إني سائلك عن شيء أتحدثني قال أنشدك بحرمة هذا ‏ ‏البيت ‏ ‏أتعلم أن ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال نعم قال فتعلمه تغيب عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فلم يشهدها قال نعم قال فتعلم أنه تخلف عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فلم يشهدها قال نعم قال فكبر قال ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كان تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له النبي ‏ (ص) ‏ ‏إن لك أجر رجل ممن شهد ‏ ‏بدرا ‏ ‏وسهمه وأما تغيبه عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فإنه لو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏بعدما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال هذه ‏ ‏لعثمان ‏ ‏اذهب بهذا الآن معك .
                            الرابط:
                            صحيح البخاري - المغازي - قول اله تعالى -رقم الحديث : ( 3759 )
                            - حدثنا ‏ ‏عبدان ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏أبو حمزة ‏ ‏عن ‏ ‏عثمان بن موهب ‏ ‏قال ‏ ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القعود قالوا هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال من الشيخ قالوا ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏فأتاه فقال إني سائلك عن شيء أتحدثني قال أنشدك بحرمة هذا ‏ ‏البيت ‏ ‏أتعلم أن ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال نعم قال فتعلمه تغيب عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فلم يشهدها قال نعم قال فتعلم أنه تخلف عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فلم يشهدها قال نعم قال فكبر قال ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كان تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له النبي ‏ (ص) ‏ ‏إن لك أجر رجل ممن شهد ‏ ‏بدرا ‏ ‏وسهمه وأما تغيبه عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فإنه لو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏بعدما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال هذه ‏ ‏لعثمان ‏ ‏اذهب بهذا الآن معك.
                            الرابط:
                            ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ط© - ط§ظ„ط*ط¯ظٹط« - ظ…ظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…

                            صحيح البخاري - المناقب - مناقب عثمان -رقم الحديث : ( 3422 )
                            - حدثنا ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عثمان هو إبن موهب ‏ ‏قال ‏ ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏من أهل ‏ ‏مصر ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القوم فقالوا هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال فمن الشيخ فيهم قالوا ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏قال يا ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏إني سائلك عن شيء فحدثني هل تعلم أن ‏ ‏عثمان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال نعم قال تعلم أنه تغيب عن ‏ ‏بدر ‏ ‏ولم يشهد قال نعم قال تعلم أنه تغيب عن بيعة الرضوان فلم يشهدها قال نعم قال الله أكبر قال ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال أبين لك أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وغفر له وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كانت تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏إن لك أجر رجل ممن شهد ‏ ‏بدرا ‏ ‏وسهمه وأما تغيبه عن بيعة الرضوان فلو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت بيعة الرضوان بعد ما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى ‏ ‏هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال هذه .
                            الرابط:
                            صحيح البخاري - المغازي - قوله تعالى.. -رقم الحديث : ( 3422 )
                            قول الله تعالى إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان
                            ‏- ‏حدثنا ‏ ‏عبدان ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏أبو حمزة ‏ ‏عن ‏ ‏عثمان بن موهب ‏ ‏قال ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القعود قالوا هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال من الشيخ قالوا ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏فأتاه فقال إني سائلك عن شيء أتحدثني قال أنشدك بحرمة هذا ‏ ‏البيت ‏ ‏أتعلم أن ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال نعم قال فتعلمه تغيب عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فلم يشهدها قال نعم قال فتعلم أنه تخلف عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فلم يشهدها قال نعم قال فكبر قال ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كان تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له النبي ‏ (ص) ‏ ‏إن لك أجر رجل ممن شهد ‏ ‏بدرا ‏ ‏وسهمه وأما تغيبه عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فإنه لو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏بعدما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال هذه ‏ ‏لعثمان ‏ ‏اذهب بهذا الآن معك .
                            الرابط:
                            صحيح البخاري - المغازي - قول اله تعالى -رقم الحديث : ( 3759 )
                            - حدثنا ‏ ‏عبدان ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏أبو حمزة ‏ ‏عن ‏ ‏عثمان بن موهب ‏ ‏قال ‏ ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القعود قالوا هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال من الشيخ قالوا ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏فأتاه فقال إني سائلك عن شيء أتحدثني قال أنشدك بحرمة هذا ‏ ‏البيت ‏ ‏أتعلم أن ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال نعم قال فتعلمه تغيب عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فلم يشهدها قال نعم قال فتعلم أنه تخلف عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فلم يشهدها قال نعم قال فكبر قال ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كان تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له النبي ‏ (ص) ‏ ‏إن لك أجر رجل ممن شهد ‏ ‏بدرا ‏ ‏وسهمه وأما تغيبه عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فإنه لو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏بعدما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال هذه ‏ ‏لعثمان ‏ ‏اذهب بهذا الآن معك.
                            الرابط:

                            نسال الله تعالى ان يجعلنا من الثابتين على ولاية سيدي ومولاي الامام احمد الحسن عليه الصلاة والسلام

                            اللهم مكن لقائم آل محمد

                            اللهم مكن لقائم آل محمد

                            اللهم مكن لقائم آل محمد

                            نسالكم الدعاء

                            ---


                            ---


                            ---

                            Comment

                            • المحب للصحابه
                              عضو جديد
                              • 27-08-2010
                              • 46

                              #15
                              رد: فرار الخلفاء الثلاثة من الزحف

                              المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحب للصحابه وآل البيت مشاهدة المشاركة
                              أنا أعرف ماذا تريد ان تصل إليه أيها المسكين فوالله لاتريدون الحق وقد اكتشفت هذا بنفسي !!
                              أما بالنسبه للذين فروا يوم أحد يكفيني قول الله تعالى فيهم([إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيم] (سورة آل عمران) الآيه(155) ولاقول في مسألة فرار بعض الصحابه يوم أحد بعد قول الله عز وجل,
                              أما السبب الذي جعلهم يفرون هو عندما أشيع بأن رسول الله صلى الله عز وجل قد قتل , وقد فروا ذهولاً وليس جبناً .
                              سؤالي لمحمد الأنصاري مارأيك فيما ذكرت أنا حول موضوعك لماذا دائماً تثيرون موضوعات وعندما أرد عليكم لا أجد تجاوباً منكم!!
                              [frame="3 98"]
                              [CENTER]هذا توقيع إفتراضي

                              [URL="http://www.al-mahdyoon.org/"]الموقع الرسمي للدعوة المباركة[/URL]
                              [URL="http://www.al-mahdyoon.org/vb/"]منتديات أنصار الإمام المهدي (ع)[/URL]
                              [URL="http://www.nsr313.com/"]صحيفة الصراط المستقيم[/URL]
                              [URL="http://www.al-imam-almahdy-ahmad.com/"]موقع غرفة أنصار الإمام المهدي الصوتية[/URL]
                              [/CENTER][/frame]

                              Comment

                              Working...
                              X
                              😀
                              🥰
                              🤢
                              😎
                              😡
                              👍
                              👎