إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

عظم الله أجوركم بوفاة زوج النبي خديجة بنت خويلد -رضي الله عنها وارضاها-

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • راية اليماني
    مشرف
    • 05-04-2013
    • 3021

    عظم الله أجوركم بوفاة زوج النبي خديجة بنت خويلد -رضي الله عنها وارضاها-

    بسم الله الرحمن الرحيم ولا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم اللهم صل على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما

    _حنانيك يا اماه ان دموعنا
    تسيل من التفريط بللت النحرا
    ومن يسمح الدمع الغزير اذا جرى
    من الابن غير الام فهي بذا احرى
    وصلى عليك الله بعد محمد
    وسلم ما حاد حدا او تلا شعرا_

    مناسبة أليمةٌ في العاشر من شهر رمضان ١٤٣٩ هـ.ق المصادف ٢٦-٥-٢٠١٨ وهي وفاة أمّ المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد الملقبة بـ (خديجة الكبرى).. بغاية الأسى والحزن نعزي سيدنا ومولانا رسول الله محمد (صلى الله عليه وآله) والسيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام) وعلي أمير المؤمنين (عليه السلام) والحسن والحسين(عليهما السلام) والأئمة المعصومين (ع) والمهدي الأول (عليه السلام) بوفاة أمهم وجدتهم العظيمة التي قدمت للإسلام جميع ما تملك.. أعظم الله أجورنا وأجوركم سادتي ومواليّ، وأعظم الله أجوركم أنصار الله.

    وبهذه المناسبة الأليمة، التي يتّمت الزهراء (ع) من أمّها وحرمت الحسنان (ع) وزينب وام كلثوم (ع) جدّتهم، نشارككم تعزيات المكتب المبارك للسيد أحمد الحسن (ع) وبعض تعزيات وبعض تعزيات الله العاملين نقلاً من الفيسبوك.
  • راية اليماني
    مشرف
    • 05-04-2013
    • 3021

    #2
    رد: عظم الله أجوركم بوفاة زوج النبي خديجة بنت خويلد -رضي الله عنها وارضاها-

    المكتب الرسمي للسيد أحمد الحسن ع في النجف الاشرف

    انا لله وانا اليه راجعون

    عظم الله أجرك يا رسول الله باستشهاد مهد حاكمية الله في الأرض خديجة الكبرى سلام الله عليها.

    عظم الله اجوركم سادتي يا آل محمد وخصوصاً الزهراء عليها السلام باستشهاد امكم الطاهرة المجاهدة في سبيل الله.

    السلام عليك أيتها الصديقة المجاهدة بمالها ونفسها ..

    عظم الله اجوركم جميعاً ..

    نسأل الله ان لا يحرمنا من شفاعتها وبركتها دائماً
    Click image for larger version

Name:	alalam_636322834938214109_25f_4x3.jpg
Views:	1
Size:	95.1 كيلوبايت
ID:	169414

    Alaa Ahmed

    #أحمد_الحسن_الأمل
    ► السيدة خديجة بنت خويلد(ع ) في سطور◄
    ◆ غروب حزين ووحدة موحشة
    ◆ لقد كانت السيّدة خديجة عليها السلام طيلة ربع قرن نجماً ساطعاً يشعّ بنوره على بيت النبوة والرسالة، تجلي بنظراتها الحانية الهمّ والشجن عن نبي الرحمة صلى الله عليه وآله، حتى حان موعدها مع القدر في العاشر من رمضان في السنة العاشرة من البعثة عندما أسلمت الروح لبارئها وألقت برحيلها المفجع ظلالاً من الكروب والأحزان على قلب النبي، وكان ذلك في السنة الثالثة قبل الهجرة، ودفنت في الحجون، حيث دخل النبي صلى الله عليه وآله قبرها ووضعها في لحدها بيديه الشريفتين، في ذلك الوقت لم تكن صلاة الميّت قد شرّعت بعد، وكانت وفاتها بعد وفاة أبي طالب بثلاثة أشهر، وقيل بأنّ الفترة بين الوفاتين هي من ثلاثة أيام إلى ثلاثة أشهر، وعلى أيّ حال، كان وقع ذلك شديداً على النبي الكريم الذي فقد نصيرين له، وقد سمّي ذلك العام بعام الحزن، وأعلن الحداد فيه.
    ◆ ما فتئ الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله يقول: لم يسيطر عليّ الحزن والهمّ طيلة حياة أبي طالب وخديجة لقد ظلّت ذكرى خديجة والسنوات المشتركة خالدة وماثلة في ذاكرة النبي لم يمحها الزمان. لم يكن يخرج من البيت إلا ويذكر خديجة بخير، فكان بذلك يثير عاصفة من الحسد والضغينة في نفوس زوجاته الصغيرات، وكنّ يعترضن عليه أحياناً لكنّه كان يدافع عن خديجة بحزم فيقول: نعم، كانت خديجة هكذا، وقد رزقني الله أولادها وكلما كان يذبح أضحية في بيته يبعث بجزء منها إلى صديقات خديجة
    لقراءة الموضوع بالكامل الدخول على الرابط الاتي :
    اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ الائمه والمهديين وسلم تسليما السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحبّ من يحبّ خديجة اسمها عليها السلام: خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزّى بن قصّي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر، جدّها «خويلد» كان بطلاً مغواراً دافع عن حياض الكعبة المشرّفة في يوم لا ينسى.

    موقع بوابة انصار الامام المهدي (ع)

    Click image for larger version

Name:	FB_IMG_1527708893577.jpg
Views:	1
Size:	33.5 كيلوبايت
ID:	169416

    Adamat Alzahraa

    كفن خديجة كفنان واحد من الجنة والآخر رداء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

    لمّا اشتدّ مرضها(رضي الله عنها) قالت: «يا رسول الله‏ اسمع وصاياي:

    أوّلاً: إنّي قاصرة في حقّك فاعفني يا رسول الله. قال‏(صلى الله عليه وآله): حاشا وكلّا، ما رأيت منكِ تقصيراً، فقد بلغتِ بجهدك، وتعبت في داري غاية التعب، ولقد بذلت أموالكِ وصرفت في سبيل الله مالَكِ.

    ثانياً: أوصيك بهذه ـ وأشارت إلى فاطمة ـ فإنّها يتيمة غريبة من بعدي، فلا يؤذينها أحد من نساء قريش، ولا يلطمنّ خدّها، ولا يصيحنّ في وجهها، ولا يرينّها مكروهاً.

    ثالثاً: إنّي خائفة من القبر، أُريد منك رداءك الذي تلبسه حين ‏نزول الوحي تكفّنني فيه. فقام النبي(صلى الله عليه وآله) وسلّم الرداء إليها، فسرّت به سروراً عظيماً، فلمّا تُوفّيت خديجة أخذ رسول الله‏(صلى الله عليه وآله) في تجهيزها وغسّلها ، فلمّا أراد أن يكفّنها هبط الأمين جبرائيل وقال: يا رسول الله، إنّ الله يقرئك السلام ويخصّك بالتحية والإكرام ويقول لك: يا محمّد إنّ كفن خديجة من عندنا، فإنّها بذلت مالها في سبيلنا.

    فجاء جبرائيل بكفن وقال: يا رسول الله، هذا كفن خديجة، وهو من أكفان الجنّة أهداه الله إليها. فكفّنها رسول الله‏(صلى الله عليه وآله) بردائه الشريف أوّلاً، وبما جاء به جبرائيل ثانياً، فكان لها كفنان: كفن من الله، وكفن من رسوله» .
    الليله العاشره من شهر رمضان
    ذكرى وفاة ام المؤمنين خديجة بنت خويلد سلام الله عليها


    إشراقة أحمد

    ‏ثلاث نساء حملن - مع ثلاث رجال - أثقال آخر الدّيانات وخاتمة النبوات؛
    خديجة مع النبي
    و ‎فاطمة مع ‎علي
    و ‎زينب مع ‎الحسين
    ولا يعلم إلّا الله ماذا كان يحدث لدينه إن لم تكن خديجة مع رسول الله، وفاطمة مع الإمام علي، وزينب مع الإمام الحسين.

    (ضريح السيدة خديجة بعد هدم الوهابية له)
    عظم الله لكم الأجر
    Click image for larger version

Name:	FB_IMG_1527699055198.jpg
Views:	1
Size:	89.1 كيلوبايت
ID:	169413

    د.زكي الصبيحاوي

    من أراد أن يعرف موقع المرأة في الإسلام لينظر إلى موقع السيدة خديجة بنت خويلد(ع) وليتدبّر ... عظم الله أجوركم

    Alaa Alsalem

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    كفاكِ فخراً وشرفاً أنكِ :-
    قرينة لمحمد (صلى الله عليه وآله)
    وأمّ لفاطمة (صلوات الله عليها)
    وجدّة للحسنين وزينب (صلوات الله عليهم)

    انها السيدة الطاهرة خديجة (صلوات الله عليها)

    كانت سبّاقة للايمان برسالة الله، ونعم القرين المدافع عن رسول الله (ص) بنفسها ومالها حتى آخر لحظة من حياتها الشريفة التي يدين لها كل من آمن بالله ودينه حتى اليوم الاخير على هذه الارض.

    خديجة التي كانت تنحني الرؤوس أمامها شرفاً وعفّة ووجاهة، كلفها نصرتها لإمام زمانها أن تشد حجر المجاعة وترى بعينها ثمرة فؤداها "فاطمة الوحيدة" تلوج أمام عينيها إثر الحصار الآثم الذي فرضه طغاة قريش في شعب أبي طالب، والذي دام ثلاث سنين ختمت برحيل المدافعين العظيمين عن رسول الله ورسالته الالهية: ابي طالب وخديجة (صلوات الله عليهما)؛ العام الذي اطلق عليه رسول الله "عام الحزن" !

    حريٌ بالنساء الرساليات إذن الاقتداء بخديجة الطاهرة والسير على خطاها في الدفاع عن دين الله بالنفس والمال والوقوف إلى جنب أزواجهن المدافعين عن دين الله وتوفير الارضية المناسبة التي تسهم بتخفيف عبء وثقل الدفاع عن دين الله وخليفة الله من جهة، وشحذ همم الازواج في نصرة إمام زمانهم من جهة أخرى، والمساهمة بتربية الجيل الصالح المناصر والمدافع عن رسالة الله على هذه الارض والذي يكون من خلال الايمان بخلفاء الله ونصرتهم من جهة ثالثة.

    وبهذا تكون الحياة على هذه الأرض رحلة ذات طعم ومعنى وقيمة حقيقية.

    عظم الله أجوركم بشهادة السيدة خديجة، اسأل الله أن يرزقنا الاقتداء بها والسير على نهجها ونيل شفاعتها بفضله ورحمته.

    مرفق: صورة لضريح السيدة خديجة قبل أن يفتي كبار الوهابيين الارجاس بهدمه وتسويته بالتراب كغيره من أضرحة أهل البيت الطاهرين.
    Click image for larger version

Name:	FB_IMG_1527699551605.jpg
Views:	1
Size:	46.8 كيلوبايت
ID:	169415

    Comment

    Working...
    X
    😀
    🥰
    🤢
    😎
    😡
    👍
    👎