إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

داعش وتجنيد النساء *تقارير*

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • راية اليماني
    مشرف
    • 05-04-2013
    • 3021

    داعش وتجنيد النساء *تقارير*


    رووداو – اربيل
    لجوء تنظيم "الدولة الاسلامية" داعش لكسب المقاتلين الاجانب لم يعد مستغربا، الا ان انخراط النساء ضمن صفوفه يكشف قدرة داعش على استخدام وسائل عدة ولاغراض مازال البعض منها خفيا لدى الكثيرين .

    معهد الحوار الاستراتيجي البريطاني ذكر في دراسة اعدت مطلع 2015 ان 550 امرأة غربية انضمت لتنظيم داعش من بين ثلاثة الاف مقاتل اوروبي .

    النائبة في برلمان كوردستان أمينة زكري، ان تنظيم داعش يحاول كسب النساء الاوروبيات للانخراط في صفوفه مستغلا مواقع التواصل الاجتماعي .

    وتحدثت امينة لشبكة رووداو الاعلامية، ان "لدى داعش مختصين بمواقع التواصل الاجتماعي يحاولون اغراء الفتيات من دول العالم في الانضمام لصفوف مقاتليه".

    وكشفت ايضا بأن الفتيات العاملات ضمن قوات داعش يتركز عملهن بالاشراف على سجون النساء او الزج بهن لمهام انتحارية .

    صحيفة "أوغسبورغر ألغماينه" الألمانية ذكرت في عددها الصادر في حزيران 2015 استنادا إلى بيانات جمعتها من سلطات داخلية وهيئات حماية الدستور (أمن الدولة) في كافة أنحاء ألمانيا، أن 110 على الأقل من النساء الشابات المتعاطفات مع تنظيم "الدولة الاسلامية" داعش سافرن من ألمانيا إلى مناطق النزاع في سوريا والعراق.

    وانتقد عضو مجلس محافظة نينوى حسن شبيب، دور الحكومة العراقية في التصدي لمحاولات داعش تجنيد النساء .

    وقال شبيب، لشبكة رووداو الاعلامية، ان " حجة الجهاد هي الدافع الرئيس عند قيام داعش الترويج لممارساته بين النساء وخاصة الاوروبيات اللواتي يجهلن الكثير من العقائد المزيفة لداعش".


    شبكة CNN الاخبارية
    يبدو أن هذا الأسلوب مجرد جزء من منظومة الكترونية جاذبة يتبعها "داعش" من أجل تجنيد المقاتلين.

    "بعد بضع دقائق، رفعت نقابي ونظر في وجهي، عيوننا تلاقت، أصبح قلبي يخفق بشكل أسرع من الضوء".

    مجندة جديدة لصالح داعش في قبضة الشرطة الأمريكية.. وهم الزواج يتحول إلى "كابوس القتال"

    هذه إحدى المدونات التي كتبتها امرأة تلقب بـ "شمس"، وتصف نفسها بـ "عصفورة الجنة".
    محللون يقولون إن هذه المدونة أداة للتجنيد يستهدف بها "داعش" في أغلب الأحيان النساء بأسلوب مثل ذلك الذي تتبعه العديد من مواقع التعارف.
    البروفيسور ميا بلوم، مؤلفة "الموت من أجل القتل": "إنها تتحدث عن الرومانسية، وعن الحياة المثالية، وعن رمي كل شيء سيء في ماضيهن بعيدا، لأنهن الآن ذاهبات نحو مستقبل مثالي."
    خبراء يقولون إنهم يستخدمون شعارات وكلمات متداولة:"Jihotties" (كاثرين براون، أستاذة في الدراسات الإسلامية، جامعة برمنغهام): "إن كلمة Jihotties تشير إلى الرجال الذين يستعرضون رجولتهم، والتي تظهرهم على أنهم أبطال، مثل الرجل المسلم الصالح الذي يكون على استعداد للقتال."

    كيف يغسل داعش عقول الشباب عبر الانترنت؟

    ويبدو أن هذا الأسلوب مجرد جزء من منظومة الكترونية جاذبة يتبعها "داعش" من أجل تجنيد المقاتلين.
    النساء يحصلن على وعد بالسكن المجاني، وبالرعاية الصحية، وبالسيارات كذلك، أما الرجال فيوعدون بعرائس جميلة وبالإيمان الصادق، وفي كثير من الحالات، ينجح الأمر.
    إذ تشير تقديرات إلى أن أكثر من خمسمائة امرأة غربية تركن عائلاتهن وسافرن إلى سوريا والعراق، من أجل الانضمام لداعش.
    (بريان تود، الراوي): " إن جزءاً مما يغريهن هو العرض اللامع على الانترنت، أليس كذلك؟"
    (لورينزو فيدينو): "نعم فهي تناشد أولئك الذين هم في سن المراهقة، وفي بدايات العشرينات من عمرهم، لذلك لديهم وجود على الانترنت، في المنابر التي يستخدمها من هم في ذلك العمر مثل تويتر وإنستغرام، لكنه عمل جيد، ففيه الكثير من الصور، والقليل من الكلمات".
    محللون يقولون إنه بمجرد وصول النساء إلى المناطق التي يسيطر عليها داعش، يوضعن في مساكن خاصة بالإناث من أجل تعليمهن.
    وغالبا لا يكون لديهن خيار بمن سيتزوجن، وفي الواقع، يخبروهن أن أماكن السكن قليلة والمياه والكهرباء تتوفر بشكل شحيح، حيث تنتهي القصص في الكثير من الأحيان بخلاف التوقعات.
    مسؤول أمريكي في قسم مكافحة الإرهاب أخبر شبكتنا أن استخدام "داعش" للمقاتلين الأجانب كوقود للحرب، جعل العديد من تلك الزيجات قصيرة الأجل، كما يصورون لهن أن كون المرأة أرملة هو بمثابة وسام شرف لها.
    ولكن بعد ذلك:
    (البروفيسور ميا بلوم، مؤلفة "الموت من أجل القتل"): " في الكثير من الأحيان هو أمر مخيب للآمال بشكل كبير لأنه يتم التعامل مع النساء مثل متاع حيث يوهبن للمقاتلين الأجانب، ومن ثم يتم إعادة توزيعهن عندما يموت الزوج الأول، وهكذا "

    تقرير: العربية

    تصوير سري

    طرق غير متوقعة لاستقطاب الغربيات

    منشقة عن داعش تروي كيف استقطبت الغربيات للتنظيم الارهابي

    الاخبارية: لماذا تنضم النساء الاوروبيات لداعش؟
    Last edited by راية اليماني; 19-02-2017, 01:26.
  • راية اليماني
    مشرف
    • 05-04-2013
    • 3021

    #2
    رد: داعش وتجنيد النساء *تقارير*

    أخطر نساء "داعش"، في قبضة الامن العراقي..تعرف على مهامها..

    السبت 18 فبراير 2017 - 10:06 بتوقيت غرينتش


    اعتقل الأمن العراقي واحدة من أخطر نساء تنظيم "داعش"، وهي مسؤولة عن تجنيد الفتيات والأطفال في الساحل الأيسر المحرر لمدينة الموصل، مركز محافظة نينوى شمالي العراق.

    وأفاد مصدر محلي من مدينة الموصل، السبت، أن الأجهزة الأمنية العراقية، اعتقلت مسؤولة عن استقطاب الفتيات والأطفال لتنظيم "داعش"، وهي عراقية تدعى "حفصة البصراوية".
    وأوضح المصدر الذي تحفظ الكشف عن اسمه، أن الداعشية "حفصة اعتقلت من منزلها في حي الوحدة تحديداً في منطقة التعزيزات، وهي كانت "باسم الجهاد" تستقطب الأطفال الذين تدرسهم في جامع "التواب الحليم" بنفس منطقة سكناها، وتجذب الفتيات للتزوج من عناصر التنظيم.

    ويقول المصدر إن "حفصة" قدمت إلى مدينة الموصل، في عام 2007، وهي معروفة في منطقة الوحدة بانتمائها لتنظيم "داعش" وكذلك أبناؤها، وكانت معها داعشية أخرى تدعى "أم هاشم" هربت إلى الساحل الأيمن عند بدء عمليات تحرير الأيسر بتقدم القوات العراقية في معركة "قادمون يا نينوى".

    ويشير المصدر إلى أن الكثير من نساء ما يسمى بديوان الحسبة ولواء الخنساء بتنظيم "داعش"، مازلن في الساحل الأيسر الذي حررته القوات العراقية بالكامل في أواخر كانون الثاني/يناير الماضي، رغم البلاغات التي تقدم بها الأهالي للأجهزة الأمنية عنهن، لاسيما وأن لهن جرائم وانتهاكات بحق المدنيات.

    المصدر: سبوتنيك


    ناجية سورية تروي قصة تعذيبها على ايدي زوجات "داعش"


    الثلاثاء 6 أكتوبر 2015 - 07:41 بتوقيت غرينتش
    كشفت معلمة سورية استطاعت النجاة من الاعدام بعدما اعتقلتها وعذبتها جماعة "داعش" الارهابية عن ألوان التعذيب الذي تعرضت له على أيدي زوجات عناصر هذه الجماعة في حلب.

    وفي مقابلة أجرتها معها صحيفة التايمز قالت "أم عبدو (30 عاما) وهي أرملة مسلح سوري، ولديها 3 أولاد، أنها تعرضت لشتى أنواع التعذيب على أيدي زوجات عناصر "داعش" بعدما اكتشفوا أن زوجها المقتول كانت له علاقة بـ(المعارضة السورية)، وقتل خلال محاربتهم في حلب".

    وتقول الصحيفة ان "أم عبدو" أكدت أن "زوجها قتل على يد التنظيم في حلب بداية عام 2013 ، وهو العام الذي بسط فيه التنظيم سيطرته على حلب، ولم يكن أحد من التنظيم على علم بذلك، إلا أن أمرها انكشف منذ شهر تقريباً، وتم اقتيادها لسجن النساء، حيث ذاقت شتى ألوان العذاب".

    وقالت "أم عبدو" إنها "أخذت إلى مركز للفنون الذي حولوه إلى سجن للنساء، وفي القبو، استقبلتني نسوة شيشانيات وعذبوني".

    وأوضحت: "تفننوا بتعذيبي، وضعوا كيسا على رأسي حتى كدت أختنق، ثم أبرحوني ضرباً بالأحزمة المسمارية"، مضيفة أنهم "كانوا يضعون الجمرات المشتعلة على صدرها، مما يجعل الألم يخترق الجلد ليصل إلى العظام".

    وأكدت أم عبدو أنها بعدما أقرت بمعلومات عن زوجات لمعارضيين سوريين، تم نقلها بعد إغماض عينيها إلى أحد قادة "داعش" ويدعى "أبو درجان" حيث قال لها "ستذهبين إلى ربك مدنسة"، ثم اغتصبها.

    وافلتت أم عبدو من عقوبة الاعدام التي تمت المصادقة عليها بعدما قصف المبنى المجاور للسجن قبيل تنفيذ الحكم، حيث هربت وما لبثت أن غادرت سوريا بمساعدة أحد أصدقاء زوجها.



    هكذا تتجسس عضاضات "داعش" على نساء الرقة؟


    الأحد 12 يوليو 2015 - 11:37 بتوقيت غرينتش
    كشفت صحيفة "الديلي ميرور" البريطانية طريقة عمل ما تسمى بكتيبة الخنساء الشهيرة بين النساء في مدينة الرقة السورية، وكيفية تحولها إلى أداة للقهر والخوف، بعدما تحولت تلك الكتيبة إلى العمل السري والتجسس على النساء العربيات والأجنبيات.

    ومن بين هذه الطرق والتقنيات، التخفي في وظائف مختلفة لجمع المعلومات، حيث تضم بينها جميع الجنسيات لضمان سهولة التعامل مع جميع الجنسيات التي تعج بها منطقة الرقة معقل التنظيم بسوريا، حيث ذكرت الصحيفة بأن أكثر من 60 امرأة ممن يحملن الجنسية البريطانية قد انضممن لتلك الكتيبة.

    وقالت الصحيفة: ان البريطانيات الداعشيات يشاركن في أعمال المراقبة لسلوك النساء في الشارع، ومنها عدم الخروج أو السفر دون محرم، ورفع تقارير سرية عنهن، ويتم استخدامها في محاكمات لاحقة، مما أثار الرعب و الخوف بين السكان بسبب خشيتهم من التعذيب والرجم.

    ووضعت ما تسمى كتيبة الخنساء أيضا تعليمات ومواصفات لباس صارمة تطالب جميع الإناث في سن البلوغ بارتداء عباءتين معا لإخفاء تفاصيل الجسم، وقفازات سوداء لتغطية أيديهن، وثلاثة أغطية للرأس حتى يمنعن النظر إلى وجوههن، حتى في ضوء الشمس المباشر.

    عقوبة العض.. عقوبة سريعة لا تنتظر

    وتقوم ما تسمى بكتيبة الخنساء، كما ذكرت الصحيفة في تقرير لها أمس السبت، باعتقال أي امرأة تخالف تعليمات الخروج إلى الشارع أو الظهور في شرفات المنازل أو وضع العطور أو رفع صوتها، حيث يمكن أن تكون العقوبة سريعة، وهي عبارة عن العض في الشارع أو الاقتياد إلى القاضي الشرعي لتوقيع العقوبة المناسبة، التي غالبا ما تكون الجلد.

    وتقول الصحيفة بأنه يعتقد بأن من بين النساء البريطانيات في كتيبة الخنساء الداعشية، توجد فتاة تدعى "الأقصى محمود"، وتبلغ من العمر 20 عاما والتي تركت أسرتها للانضمام لداعش العام الماضي وتتقاضى 100 دولار شهريا.

    وتقوم عضوات كتيبة الخنساء بالعمل بشكل سري والتنكر في زي ربات البيوت والاختلاط في الحشود للاستماع لأي معارضة، وتوقيف الحافلات العامة لفحص النساء والتأكد من التزامهن بتعليمات التنظيم.

    Comment

    Working...
    X
    😀
    🥰
    🤢
    😎
    😡
    👍
    👎