إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

علماء: الأشخاص بعد وفاتهم سيجدون أنفسهم في عوالم موازية بدلا من الجنة والنار !!

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • نجمة الجدي
    مدير متابعة وتنشيط
    • 25-09-2008
    • 5278

    علماء: الأشخاص بعد وفاتهم سيجدون أنفسهم في عوالم موازية بدلا من الجنة والنار !!




    علماء: الأشخاص بعد وفاتهم سيجدون أنفسهم في عوالم موازية بدلا من الجنة والنار

    أبلغ علماء من جامعة كارولينا الجنوبية الأمريكية عن خبر مثير يقول إنه ليس هناك لا فردوس ولا جحيم. يؤكد هؤلاء المختصون أنه توجد عوالم موازية ينتقل إليها الأشخاص بعد وفاتهم المطلقة.




    قال البرفسور روبرت لانزا Robert Lanza الذي يترأس هذا الفريق إن حياة الناس عبارة عن مركبة من المركبات للدورة المستمرة التي لا تنقطع، وبعد وفاة الأشخاص تتنقل نفوسهم إلى بعد آخر. يشبه الأستاذ هذه العملية بحياة النباتات بعض الشيء حيث تزهر النباتات ثم تنمو وتنضج فتذبل. وبعد ذلك تعاد هذه الدورة من جديد.

    أما الأبعاد الموازية الأخرى التي تتنقل إليها نفوس بني آدم فهي ليست الفردوس والجحيم في الواقع كما يعتقد الناس بناء على معتقداتهم الدينية. من الممكن أن تعود النفوس بعد وفاتها في ذلك البعد الآخر إلى بعدنا هذا من جديد أو تتنقل إلى بعد ما آخر، هذا ما يعتقد به العلماء.

    يشير المختصون إلى أن حقائق غريبة مثل ظهور أشخاص الثلج (إيتي) وعرائس البحر ووحوش غريبة هي مجرد حالات تنقل هذه الكائنات من أبعاد موازية إلى عالمنا هذا.

    لكن، يقول العلماء، إن هذه النظرية من المستحيل إثباتها عمليا اليوم، مع أنهم يعتمدون في معتقداتهم على تصرف الجسيمات المجهرية التي تستطيع أن تقع في حالات مختلفة في آن واحد.

    تجدر الإشارة إلى أن الفردوس في الدين المسيحي هو موقع الملكوت السماوي الذي تحقق نتيجة لانتصار يسوع المسيح على قوى الشر، على الجحيم. ويُمزج الماضي البدائي والمستقبل النهائي في فكرة الفردوس. ولا تجوز العودة إلى وضع الفردوس الابتدائي المفقود، لأن الفردوس الذي سيتجلى في ختام عملية تطور العالم يختلف عن ذلك الفردوس الابتدائي إطلاقا.

    الفردوس الجديد هو الشيء الذي يتحقق بعد تفهم الحرية وبعد كل الآلام والتجارب التي تظهر فيها إمكانيات جديدة للرب والإنسان.

    المصدر: نوفوستي

    Quantum physics proves that there IS an afterlife, claims scientist


    Is there an afterlife? The science of biocentrism can prove there is, claims Professor Robert Lanza



    Robert Lanza on theory of Biocentrism

    قال يماني ال محمد الامام احمد الحسن (ع) ليرى أحدكم الله في كل شيء ، ومع كل شيء ، وبعد كل شيء ، وقبل كل شيء . حتى يعرف الله ، وينكشف عنه الغطاء ، فيرى الأشياء كلها بالله ، فلا تعد عندكم الآثار هي الدالة على المؤثر سبحانه ، بل هو الدال على الآثار
  • نجمة الجدي
    مدير متابعة وتنشيط
    • 25-09-2008
    • 5278

    #2
    رد: علماء: الأشخاص بعد وفاتهم سيجدون أنفسهم في عوالم موازية بدلا من الجنة والنار !!



    نظرية في الفيزياء الكميّة تفترض انتقال الوعي إلى كونٍ آخر بعد الموت


    أثارَ كتابٌ بعنوان “بيوسنتريزم: الوعي والحياة مفاتيح لفَهم طبيعة الكون”، ضجة في عالم النت، لأنه يحوي مفهوم أنّ الحياة لا تنتهي عندما يموتُ الجسد، وأنها بإمكانها الإستمرار إلى الأبد. لا توجد شكوك حول هذا الأمر بالنّسبة لمؤلّف الكتاب الدكتور والعالِم روبرت لانزا والذي انتُخِبَ كثالِث أهمّ عالِم حَيّ بواسطة نيويورك تايمز.


    أبعَد من الزمان والمكان:

    ولانزا هو خبيرٌ في الطّبّ التجديدي ومُدير عِلمي لشركة التكنولوجيا الخَلوية المتطورة. لقد عُرِف قبل ذلك بأبحاثِه الشّاملة التي تناوَلَت الخلايا الجذعية، وقد كان مشهوراً أيضاً بإجراء العديد من التجارب الناجحة على استنساخ الأنواع الحيوانية المهددة بالإنقراض.



    منذ فترة ليست بالبعيدة، إهتمَّ هذا العالِم بالفيزياء وميكانيكا الكَمّ والفيزياء الفلكية. وقد أعطى هذا المزيج الهائل ولادةً لنظرية جديدة خاصة بال”بيوكنتريزم” بات البروفيسور يقوم بتعليمها منذ ذلك الحين. تُعَلِّمنا البيوكنتريزم بأنّ الوعي والحياة أساسيّان للكون. إنه الوعي مَن يخلِقُ الكون المادي، وليس العكس.



    ويشير لانزا إلى بُنية الكون نفسه، وإلى كَوْن قوانين وثوابت وقِوى الكَوْن تبدو في حال تناغم وانسجام مع الحياة، مما يعني بأنّ الذّكاء قد وُجِدَ قبل المادة. كما ويقولُ بأنّ الزمان والمكان ليسا بأشياء، وإنما أدوات لأجل فَهمِنا الحيواني. يقولُ لانزا بأننا نحمِلُ الزمان والمكان معنا كالسّلاحف في قوقعتها، بمعنى أنّه بعد سقوط القوقعة (الزمان والمكان)، يظَلُّ لنا وجود.



    تعني النظرية بأنّ لا وجود لشيءٍ اسمُه موت الوعي. هذا الشيء موجودٌ فقط كفكرة لأنّ الناس حَدّدوا هويّتهم بأجسادهم. هُم يؤمنون بأنّ الجسد سوف يفنى يوماً ما، عاجِلاً أم آجلاً، فيعتقدون بأنّ وعيَهم سوف يختفي أيضاً. إذا كان الجسدُ يُوَلِّدُ الوعي، عندها سيموت الوعي عندما يموت الجسد. ولكن، إن كان الجسد يتلقى الوعي ويستقبله كما يستقبلُ مربّع الكابل إشارات القمر الصِّناعي، عندها فإنّ الوعي وبكلِّ تأكيد، لا ينتهي بموت الجسد المادي. في الواقع، الوعي موجودٌ خارج قيود الزمان والمكان. في استطاعته أن يكون في أيِّ مكان: داخل الجسد البشري أو خارجه. بكلماتٍ أخرى، الوعي لا حدود له كما الأشياء الكَمّية.



    ويؤمنُ لانزا أيضاً بإمكانية وجود أكوان متعدِّدة بشكلٍ متوازٍ معاً. بإمكان الجسد أن يموت في كونٍ واحِد، ويتابع وجوده في كونٍ آخر مُمتَصّاً الوعي الذي هاجَرَ إلى هذا الكون. هذا يعني بأنّ الشخص المتوفي وأثناء عبورِه ذات النّفق والممرّ، فإنّ المطاف لن ينتهي به في الجنة أو في الجحيم، وإنما في عالمٍ مُشابِه للذي فارقه بحيث أنه سكَنَهُ أو سكنَتْهُ قَبلاً، لكنه هذه المرة حَيّ. وهكذا، للأبد. الأمر أشبه بلعبة روسية كونية تستمرّ لما بعد الموت.





    أكوان مُتعدِّدة:

    هناك الكثير من الدّاعمين التلقائيين لنظرية لانزا المثيرة للجدَل بشكلٍ كبير والباعثة للأمل في نفوس كثيرين، وهُم ليسوا مجرّد بشر من العامة وإنما هناك عُلماء معروفين جداً. إنهم علماء الفيزياء وعلماء الفيزياء الكَميّة الذين يميلون للاتّفاق على وجود عوالِم متوازية والذين يقترحون إمكانية وجود أكوان متعددة. نظرية الأكوان المتعددة هي مفهوم علمي يدافع عنه هؤلاء العلماء. هُم يؤمنون بأنَّ ما مِن وجود لقوانين فيزيائية بإمكانها أن تمنع وجود العوالِم المتوازية.



    أوَّلُهُم كان كاتب الخيال العلمي أتش.جي. ولز، الذي أعلن عن هذا المفهوم في العام 1895، في قصّته “البابُ في الحائط”. وقد تمّ تطوير هذه الفكرة بعد مرور 62 عاماً بواسطة الدكتور هَغْ إيفيريت خلال أطروحة دراسته العُليا في جامعة برينستون. تفترض النظرية في أساسها بأنّ الكون قد ينقسم في أيّ لحظة إلى حالاتٍ مُشابهة لا حَصر لها ولا عَدّ. ثمّ تقوم هذه الأكوان المولودة حديثاً، وفي اللحظة التالية بالإنقسام بطريقة مُشابهة. قد تكون أنت موجوداً في أحد هذه العوالِم: تقرأ هذا المقال في كونٍ من الأكوان، أو تشاهِد التلفزيون في كونٍ آخر.



    إنّ أفعالنا هي العامل المثير في هذه العوالِم المتعددة كما يشرح إيفيريت. فإن قُمنا ببعض الخَيارات، ينقَسِمُ كوْنٌ واحدٌ مباشرةً إلى اثنيْن مع نسَخ مختلفة من النتائج.



    في العام 1980، قام آندري ليند، وهو عالِم في معهد ليبيديف للفيزياء، بتطوير نظرية الأكوان المتعددة. وهو الآن أستاذ جامعي في جامعة ستانفورد. يشرح ليند: يتكوّن الفضاء من أجسام كروية ضخمة والتي تُعطي ولادةً لأجسام كروية مُشابهة، والتي بدورها تُنتِجُ أجساماً كروية بأعدادٍ أكبر وأكبر، ويستمر هذا الأمر إلى ما لا نهاية. وجميعها متباعدة عن بعضها في الكون. ولا تعي وجود بعضها البعض. إلا أنها تمثِّلُ أجزاء من ذات الكوْن الفيزيائي.



    إنّ حقيقة أنّ كوْننا ليس وحده، مدعومة بمعلومات تمّ تلقّيها من تلسكوب الفضاء بلانك. وقد صنع العلماء باستخدام هذه المعلومات الخريطة الأكثر دقّةً عن خلفية الموجة الصّغرى، خلفية إشعاع الآثار الكونية القديمة والتي بقيَت منذ ولادة كوْننا. كما وجدوا بأنّ الكون يحوي الكثير من الخبايا المُظلِمة المُتَمَثِّلة ببعض الثقوب والفجوات الواسعة.



    تقول عالِمة الفيزياء النظرية لورا مِرسيني هوغتون مع زملائها في جامعة كارولينا الشمالية: إنّ شذوذ خلفية الموجة الصغرى موجود بسبب حقيقة أنّ كوْننا مُتأثِّر بأكوان أخرى موجودة بالقرب منه. وما الثقوب والفجوات سوى نتيجة مباشِرة للهجمات التي نتعرض لها من أكوانٍ مُجاوِرة.





    الروح:

    إذاً، هناك الكثير من الأماكن أو الأكوان التي بإمكان أرواحنا أن تهاجِر إليها بعد الموت، وِفقاً لنظرية نيو- بيوكنتريزم. لكن هل الروح موجودة؟ هل مِن وجود لأي نظرية علمية عن الوعي بإمكانها التكيُّف مع هكذا إعلان؟ وِفقاً للدكتور ستوارت هامِروف، فإنّ تجربة الاقتراب من الموت تحدث حينما تغادِر المعلومات الكَمِيّة التي تسكُن الجهاز العصبي، الجسد وتتمَدَّد في الكون. وعلى عكس النظريات المادية المتعلقة بالوعي، يقدّم الدكتور هامِروف شرحاً بديلاً للوعي بإمكانه تلقي القبول من العقل العلمي المنطقي والحَدس الشخصي.



    وِفقاً للدكتور ستوارت والعالِم الفيزيائي البريطاني سير روجير بِنروز، فإنّ الوعي يُقيم في ميكروتثبول خلايا الدماغ، والتي هي المراكز الأساسية للعملية الكَميّة. لحظة الموت، يتمّ تحرير هذه المعلومات من الجسد، بما يعني أنَ وعيك يغادِر معها. ويتناقش العالِمان فيقولا بأنّ تجربة الوعي الخاص بنا هي نتيجة تأثيرات الجاذبية الكَميّة الموجودة داخل هذه الميكروتثبولات.



    بالنسبة لهما، فإنّ الوعي هو ملكية أساسية للكون موجودة حتى في أولى لحظات ولادة الكوْن خلال الإنفجار الكبير.

    أرواحنا في الحقيقة قد أنشِأَت مِن بُنية الكوْن نفسها وقد تكون وُجِدَت منذ الأزل. أما أدمغتنا فهي مجرّد أجهزة استقبال ومكبِّرات صوت للوعي الضروري لبُنية الزمان والمكان. إذاً، هل مِن وجود لجزءٍ من وعيك مُجَرَّداً عن المادة والذي سيستمر بالعيْش بعد موت جسدك المادي؟



    أخبَرَ الدكتور هامِروف قناة العِلم من خلال فيلم وثائقي عن الثّقب: “دعونا نقول بأنّ القلب يتوقّف عن الخفقان، وتتوقف الدماء عن الجريان، تفقِد الميكروتثبول حالتها الكَميّة. لكنّ المعلومات الكَميّة داخل الميكروتثبول لم تُدَمَّر، فلا يمكن تدميرها، هي فقط تتوزع وتنتشر في الكون على مستوى أكبر”. يُضيف روبرت لانزا في هذا السياق بأنّها لا توجَد في الكون فحَسب، بل لعلَّها توجَد في كونٍ آخر.



    فإن عاد المرض إلى الحياة، يصبح بإمكان هذه المعلومات الكميَة العودة مجدّداً إلى الميكروتثبول فيقول المريض: “حدثت معي تجربة قاربَت الموت”.



    يُضيف: “فإن لم يعودوا إلى الحياة من جديد، ومات المريض، فبإمكان هذه المعلومات الكميّة أن توجَد خارج الجسد، لعلّها توجد إلى أجلٍ غير مُسَمّى، كروح.”



    إنّ هذه المفاهيم الخاصة بالوعي الكَمّي تشرح أشياء مثل تجارب الاقتراب من الموت والإسقاط النجمي وتجارب خارج الجسد وحتى التقمُّص دون الحاجة للإعتماد على أيديولوجية دينية. إنّ طاقة وعيك يُعاد تدويرها مجدداً في جسدٍ آخر على مستوى معين، وهي في الوقت الحالي متواجدة خارج الجسد المادي على مستوى آخر من الحقيقة، أو بالإمكان القول، أنها موجودة في كونٍ آخر.

    WakingTimes

    المصادر:

    Sir Roger Penrose, a well-known British physicist and expert in mathematics from Oxford, supports the multiverse theory as well. Together, scientists are







    ترجمة بشارعبدالله
    منقول للفائدة
    قال يماني ال محمد الامام احمد الحسن (ع) ليرى أحدكم الله في كل شيء ، ومع كل شيء ، وبعد كل شيء ، وقبل كل شيء . حتى يعرف الله ، وينكشف عنه الغطاء ، فيرى الأشياء كلها بالله ، فلا تعد عندكم الآثار هي الدالة على المؤثر سبحانه ، بل هو الدال على الآثار

    Comment

    Working...
    X
    😀
    🥰
    🤢
    😎
    😡
    👍
    👎