Tweet
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
من هم اعداء المعزي في اخر الزمان
كما كان خروج عيسى ع يكون خروج رسوله المعزي فالحقيقه ان عيسى ع لم يخرج في قوم يعبدون الاصنام بل خرج في قوم يعبدون علماء فاسدين يحرمون الحلال ويحللون الحرام بأهوائهم فهم ارباباً من دون الله فأنبرى عيسى ع يبكت علماء اليهود الفاسدين ساعة في النصيحه وساعة بالحكمه والكلمه الطيبه وساعة ينهرهم ويزجرهم فكان العدوا الرئسي لعيسى ع هم علماء اليهود الغير عاملين ,
وفي هذا الزمان ايظاً كان العدو الرئيسي لرسول عيسى ع المعزي احمد الحسن هم علماء السوء الغير عاملين واتباعهم العميان قال عيسى ع (( اذا كان الاعمى يقوده اعمى سقط الاثنان في حفره ))
فانبرى المعزي احمد ع يصلح حال هاولاء العلماء الفاسدين كما كان عيسى ع الا انهم عندما لم يجدوا ردا على كلامه وحكمته طالبوا بقتله وتسليمه الى الرومان في هذا الزمان وهم الامريكان وعندما لم يقدروا على ذلك قتلوا انصاره وهدموا دور عبادته وهاولاء هم فقهاء السوء في العراق رفضوا المعزي رسول الامام المهدي ورسول عيسى ع لأنهم يدعون انهم اله من دون الله وعلى رأسهم كبيرهم هبل دجال سستان السستاني .
(( لايخدعكم احد بشكل من الاشكال فيوم الرب لا يجيء الا بعد ان يسود الكفر ويظهر رجل المعصيه ابن الهلاك والعدو الذي يرفع نفسه فوق كل مايدعوه الناس الهاً أو معبوداً فيجلس في هيكل الله ويحاول ان يثبت انه اله )) رسالة تسالونيكي الثانيه الاصحاح الثاني
وهاولاء هم معلمي الشريعه الفاسدين الذي حذر الناس منهم يسوع ع قبل الاف السنين
((أياكم ومعلمي الشريعه يرغبون في المشي بالثياب الطويله ويحبون التحيات في الساحات ومكان الصداره في المجامع ومقاعد الشرف في الولائم يأكلون بيوت الارامل وهم يظهرون انهم يطيلون الصلاة هاولاء ينالهم اشد العقاب ))لوقا الاصحاح عشرين
واشد اعداء المعزي في الشرق ايضاً هو السفياني لعنه الله الذي سيجيش الجيوش لمحاربة المعزي رسول عيسى في العراق
(( ثم رأيت السماء مفتوحة وإذا فرس أبيض والجالس عليه يدعى أمينا وصادقا وبالعدل يحكم ويحارب . 12 وعيناه كلهيب نار وعلى رأسه تيجان كثيرة وله اسم مكتوب ليس أحد يعرفه إلا هو . 13 وهو متسربل بثوب مغموس بدم ويدعى اسمه كلمة الله .……)رؤيا يؤحنا 19
وهذا الذي يركب الفرس في هذه الرؤيا هو المهدي الأول المعزي احمد الحسن ع
(( ورأيت الوحش وملوك الارض وجيوشهم يتجمعون ليقاتلوا الفارس وجيشه فوقع الوحش في الاسر مع النبي الكذاب الذي عمل العجائب في حظور الوحش وأظل الذين نالوا سمة الوحش والذين سجدوا لصورته والقوا الوحش والنبي الكاذب وهم على قيد الحياة في بحيرة النار الكبريت الملتهب وهلك الباقون بالسيف الخارج من فم الفارس فشبعت جميع الطيور من لحمهم ))رؤيا يوحنا الاصحاح 19
والوحش هو الدجال الاكبر امريكا وملوك الارض هم حكام العراق بقيادة السفياني سيجتمعون لمقاتلة المعزي ع ولكن الله سيبيدهم الى وقيد النار .
وتجد مايطبق المعنى في قول الامام الصادق ع
(( أن لله مأدبه في قرقيسيا , يطلع مطلع من السماء فينادي ياطير السماء وياسباع الارض هلموا الى الشبع من لحوم الجبارين )) الغيبه للنعماني ص148
من كتاب بشارات السماء برسول عيسى المعزي المهدي الاول احمد الحسن ع
وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
من هم اعداء المعزي في اخر الزمان
كما كان خروج عيسى ع يكون خروج رسوله المعزي فالحقيقه ان عيسى ع لم يخرج في قوم يعبدون الاصنام بل خرج في قوم يعبدون علماء فاسدين يحرمون الحلال ويحللون الحرام بأهوائهم فهم ارباباً من دون الله فأنبرى عيسى ع يبكت علماء اليهود الفاسدين ساعة في النصيحه وساعة بالحكمه والكلمه الطيبه وساعة ينهرهم ويزجرهم فكان العدوا الرئسي لعيسى ع هم علماء اليهود الغير عاملين ,
وفي هذا الزمان ايظاً كان العدو الرئيسي لرسول عيسى ع المعزي احمد الحسن هم علماء السوء الغير عاملين واتباعهم العميان قال عيسى ع (( اذا كان الاعمى يقوده اعمى سقط الاثنان في حفره ))
فانبرى المعزي احمد ع يصلح حال هاولاء العلماء الفاسدين كما كان عيسى ع الا انهم عندما لم يجدوا ردا على كلامه وحكمته طالبوا بقتله وتسليمه الى الرومان في هذا الزمان وهم الامريكان وعندما لم يقدروا على ذلك قتلوا انصاره وهدموا دور عبادته وهاولاء هم فقهاء السوء في العراق رفضوا المعزي رسول الامام المهدي ورسول عيسى ع لأنهم يدعون انهم اله من دون الله وعلى رأسهم كبيرهم هبل دجال سستان السستاني .
(( لايخدعكم احد بشكل من الاشكال فيوم الرب لا يجيء الا بعد ان يسود الكفر ويظهر رجل المعصيه ابن الهلاك والعدو الذي يرفع نفسه فوق كل مايدعوه الناس الهاً أو معبوداً فيجلس في هيكل الله ويحاول ان يثبت انه اله )) رسالة تسالونيكي الثانيه الاصحاح الثاني
وهاولاء هم معلمي الشريعه الفاسدين الذي حذر الناس منهم يسوع ع قبل الاف السنين
((أياكم ومعلمي الشريعه يرغبون في المشي بالثياب الطويله ويحبون التحيات في الساحات ومكان الصداره في المجامع ومقاعد الشرف في الولائم يأكلون بيوت الارامل وهم يظهرون انهم يطيلون الصلاة هاولاء ينالهم اشد العقاب ))لوقا الاصحاح عشرين
واشد اعداء المعزي في الشرق ايضاً هو السفياني لعنه الله الذي سيجيش الجيوش لمحاربة المعزي رسول عيسى في العراق
(( ثم رأيت السماء مفتوحة وإذا فرس أبيض والجالس عليه يدعى أمينا وصادقا وبالعدل يحكم ويحارب . 12 وعيناه كلهيب نار وعلى رأسه تيجان كثيرة وله اسم مكتوب ليس أحد يعرفه إلا هو . 13 وهو متسربل بثوب مغموس بدم ويدعى اسمه كلمة الله .……)رؤيا يؤحنا 19
وهذا الذي يركب الفرس في هذه الرؤيا هو المهدي الأول المعزي احمد الحسن ع
(( ورأيت الوحش وملوك الارض وجيوشهم يتجمعون ليقاتلوا الفارس وجيشه فوقع الوحش في الاسر مع النبي الكذاب الذي عمل العجائب في حظور الوحش وأظل الذين نالوا سمة الوحش والذين سجدوا لصورته والقوا الوحش والنبي الكاذب وهم على قيد الحياة في بحيرة النار الكبريت الملتهب وهلك الباقون بالسيف الخارج من فم الفارس فشبعت جميع الطيور من لحمهم ))رؤيا يوحنا الاصحاح 19
والوحش هو الدجال الاكبر امريكا وملوك الارض هم حكام العراق بقيادة السفياني سيجتمعون لمقاتلة المعزي ع ولكن الله سيبيدهم الى وقيد النار .
وتجد مايطبق المعنى في قول الامام الصادق ع
(( أن لله مأدبه في قرقيسيا , يطلع مطلع من السماء فينادي ياطير السماء وياسباع الارض هلموا الى الشبع من لحوم الجبارين )) الغيبه للنعماني ص148
من كتاب بشارات السماء برسول عيسى المعزي المهدي الاول احمد الحسن ع