قال تعالى: إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ
ومعروف لدى جميع المفسرين نزول هذه الاية في علي (ع) عندما تصدّق بخاتمه وهو راكع
ولكن اذا كانت في الامام علي (ع) فقط فلماذا قال تعالى :
الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة وهم راكعون .....
ولم يقل
الذي يقيم الصلاة و يؤتي الزكاة و هو راكع ؟!!
بالحقيقة
" ان الجمع لإدخال ولده ( الأحد عشر امام من بعده و الاثني عشر مهدي من بعدهم )
فأصبح (ع) وولده الأحد عشر امام و الأثني عشر مهدي (ع) - وهم ولد النبي من فاطمة (ع) - من بعده أولى بالتصرف بالمؤمنين بعد رسول الله (ص)؛
حيث ولايتهم مشتقة من ولاية رسول الله (ص)،وولايته مشتقة من الولاية الإلهية.
ولما قرنت في هذه الآية بولاية الله فلا معنى لصرفها لغير ولاية الملك والتصرف وتدبير الأمور الدينية والدنيوية،"
فعليك الإيمان بخلفاء الله وتنصرهم بكل ما خولك ربك فإن ختم لك بخير وآمنت بخلفاء الله في أرضه حتى آخرهم في زمانك فقد نجوت
فعليك الإيمان بخاتم الرسل من الله محمد (ص)
والأئمة خلفاء الله في أرضه الذين هم رسل محمد (ص) للناس، وهم (12) إماماً و(12) مهدياً
كما في وصية نبيكم محمد (ص) التي نقلها الشيخ الطوسي (رحمه الله) ولم ينقل أحد غيره وصية لرسول الله (ص) ليلة وفاة غيرها،
والقرآن أوجب الوصية عند حضور الموت في قوله تعالى:
﴿كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِن تَرَكَ خَيْراً الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالأقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقّاً عَلَى الْمُتَّقِينَ﴾البقرة: 180.
ومعروف لدى جميع المفسرين نزول هذه الاية في علي (ع) عندما تصدّق بخاتمه وهو راكع
ولكن اذا كانت في الامام علي (ع) فقط فلماذا قال تعالى :
الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة وهم راكعون .....
ولم يقل
الذي يقيم الصلاة و يؤتي الزكاة و هو راكع ؟!!
بالحقيقة
" ان الجمع لإدخال ولده ( الأحد عشر امام من بعده و الاثني عشر مهدي من بعدهم )
فأصبح (ع) وولده الأحد عشر امام و الأثني عشر مهدي (ع) - وهم ولد النبي من فاطمة (ع) - من بعده أولى بالتصرف بالمؤمنين بعد رسول الله (ص)؛
حيث ولايتهم مشتقة من ولاية رسول الله (ص)،وولايته مشتقة من الولاية الإلهية.
ولما قرنت في هذه الآية بولاية الله فلا معنى لصرفها لغير ولاية الملك والتصرف وتدبير الأمور الدينية والدنيوية،"
فعليك الإيمان بخلفاء الله وتنصرهم بكل ما خولك ربك فإن ختم لك بخير وآمنت بخلفاء الله في أرضه حتى آخرهم في زمانك فقد نجوت
فعليك الإيمان بخاتم الرسل من الله محمد (ص)
والأئمة خلفاء الله في أرضه الذين هم رسل محمد (ص) للناس، وهم (12) إماماً و(12) مهدياً
كما في وصية نبيكم محمد (ص) التي نقلها الشيخ الطوسي (رحمه الله) ولم ينقل أحد غيره وصية لرسول الله (ص) ليلة وفاة غيرها،
والقرآن أوجب الوصية عند حضور الموت في قوله تعالى:
﴿كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِن تَرَكَ خَيْراً الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالأقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقّاً عَلَى الْمُتَّقِينَ﴾البقرة: 180.
Comment