إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

::: ماهو المنهاج الحقيقي لمعرفة صاحب الحق من المدعي باختصار شديد ::: بقلم السيد علي ابو رغيف الانصاري

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • راية اليماني
    مشرف
    • 05-04-2013
    • 3021

    ::: ماهو المنهاج الحقيقي لمعرفة صاحب الحق من المدعي باختصار شديد ::: بقلم السيد علي ابو رغيف الانصاري

    ::: ماهو المنهاج الحقيقي لمعرفة صاحب الحق من المدعي باختصار شديد :::
    بقلم السيد علي ابو رغيف الانصاري على صفحته الرسمية في الفيسبوك

    Melde dich bei Facebook an, um dich mit deinen Freunden, deiner Familie und Personen, die du kennst, zu verbinden und Inhalte zu teilen.

    ----------------------
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
    ماهو المنهاج الحقيقي لمعرفة صاحب الحق من المدعي بختصار شديد
    ارجوا منك ايها القارئ الكريم ان تتدبر وتكن منصف ولا تكن متعصب الان تعال معي وانظر الى الروايات التي فيها التبيان الحقيقي للمنهج الذي نتعرف بيه على صاحب الحق من المدعي

    1- علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس بن عبد الرحمن، قال: حدثنا حماد، عن عبد الأعلى، قال: (سألت أبا عبد الله (ع) ..... فبما يعرفون ذلك ..... "يعرف صاحب هذا الأمر بثلاث خصال لا تكون في غيره: هو أولى الناس بالذين قبله وهو وصيه، وعنده سلاح رسول الله ووصيته") الكليني ج1 ص378 وص428
    2- عن الأشعري، عن الخشاب، عن يزيد بن إسحاق شعر، عن الغنوي، عن عبد الأعلى، قال: (قلت لأبي عبد الله (ع) : ما الحجة على المدعي لهذا الأمر بغير حق؟ قال: ثلاثة من الحجة لم يجتمعن في رجل إلا كان صاحب هذا الأمر: أن يكون أولى الناس بمن قبله، ويكون عنده سلاح رسول الله ، ويكون صاحب الوصية الظاهرة...) الإمامة والتبصرة - لابن بابويه القمي: ص137
    ومن كلام للإمام علي (ع) مع أحد اليهود قال له
    3- عليه السلام: (... هذه الحالة - يا أخا اليهود - ثم طلبت .. حقي لكنت أولى ممن طلبه لعلم من مضى من أصحاب رسول الله ومن بحضرتك منه بأني كنت أكثر عدداً وأعز عشيرة وأمنع رجالاً وأطوع أمراً وأوضح حجة وأكثر في هذا الدين مناقب وآثاراً لسوابقي وقرابتي ووراثتي فضلاً عن استحقاقي ذلك بالوصية التي لا مخرج للعباد منها والبيعة المتقدمة في أعناقهم ممن تناولها...) الخصال للصدوق: ص374.

    4- عن الإمام الباقر (ع) : (... إياك وشذاذ من آل محمد ، فإن لآل محمد وعلي راية ولغيرهم رايات، فالزم الأرض ولا تتبع منهم أحداً أبداً حتى ترى رجلاً من ولد الحسين (ع) معه عهد نبي الله ورايته وسلاحه، فإن عهد نبي الله صار عند علي بن الحسين، ثم صار عند محمد بن علي، ويفعل الله ما يشاء، فالزم هؤلاء أبداً وإياك ومن ذكرت لك...) إلزام الناصب: ص296، بحار الأنوار: ج52 ص224، معجم أحاديث الإمام المهدي : ج5 ص21
    أولاً: وكل من يتمسك بهذه الراية يعرف صاحب الحق، أما الشذاذ في هذه الرواية فهم أصحاب الدعاوى الباطلة والذين ينسبون دعاواهم إلى آل محمد ، أي أنها رايات مشتبهة إذ يخلطون الحق بالباطل، فيحذر الإمام الباقر (ع) من إتباع هذه الرايات. وبعدها يبين الإمام (ع) أنّ صاحب الحق يجب أن يكون من ذرية الحسين (ع)، يعني كل شخص نسبه لم يرجع إلى الحسين لا يتبع، وهذه الضابطة هي صمام أمان للحفاظ على الحق وأهله.
    ثانياً: يجب أن يكون معه عهد من نبي الله ، والعهد هو الوصية التي يكون فيها اسمه أي منصوص عليه من رسول الله بالاسم، ولا يوجد الآن أحد يحمل وصية من رسول الله غير السيد أحمد الحسن (ع)
    ثالثاً: معه راية رسول الله ، وراية رسول الله وهي البيعة لله أي حاكمية الله لا حاكمية الناس، وهذا واضح فالجميع أيدوا سقيفة بني ساعدة في آخر الزمان وهي الشورى الصغرى إلا السيد أحمد الحسن (ع) جاء براية رسول الله وهي الحاكمية لله.
    رابعاً: وأما السلاح التي أشارت إليه الرواية فهو علم رسول الله (ص)، وهو يعلم بالكتب السماوية وبما جاء به الأنبياء والأوصياء .
    وهذه الخصال لا تجتمع إلا بصاحب الحق، فلا يوجد أحد غير السيد أحمد الحسن (ع) تنطبق عليه هذه الخصال انطباقا تاما، فهو القائل (ع) : (أنا أعلم من أهل القرآن بقرآنهم، وأعلم أهل الإنجيل بإنجيلهم، وأعلم من أهل التوراة بتوراتهم، وأعلم مواطن التحريف فيها)
    فضلاً عن معرفته بطرق السموات وهو علم لا يستطيع أحد أن يدعيه إلا من كان علمه مستمد من علم محمد وآله وما عداه فهو باطل؛ لأنه يمثل الحق كله وما بعد الحق إلا الضلال، وإنّ أمرهم وإن عمي على البعض معرفته إلا أنه أضوء من الشمس.
    5- عن الباقر (ع) أنه قال: (اسمه اسم نبي، ما أشكل عليكم فلم يشكل عليكم عهد نبي الله ورايته وسلاحه ...) إلزام الناصب: ج2 ص96 – 97
    عهد نبي الله: هي الوصية التي جاء فيها اسم ابن المهدي (أحمد)، وهو ابن صاحب الوصيات.
    راية رسول الله : هي البيعة لله، أي حاكمية الله.
    سلاح رسول الله : هو القرآن، أي العلم به ومعرفته، فالذي يحمل سلاح رسول الله لابد أن يعرف محكمه من متشابهه وناسخه من منسوخه.
    أليس هذا بيانا واضحا كل الوضوح من آل محمد بخصوص صاحب الحق إذا جاء، إذن أين الاشتباه كما تزعم هذه الأمة بأنها اشتبهت عليهم، أليس هذا الأمر واضحا كوضوح الشمس في رابعة النهار.
    اذا ها هو صاحب المنهاج والاساس الحقيقي الامام احمد الحسن (عليه السلام) يدعوكم ولا خلاص لكم من هذه الفتنه الا الالتفاف حول رايته (عليه السلام) كما وعدو ال محمد (صلوات الله عليهم)
    والحمد لله رب العالمين
    -----------------









Working...
X
😀
🥰
🤢
😎
😡
👍
👎