إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

وثائقي: السيستاني !!!

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • kehf_alfetya
    مشرف
    • 23-06-2012
    • 380

    وثائقي: السيستاني !!!

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا

                العراق تايمز: كتب المقداد انتشرت في صفحات مواقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك دعوات للتوجه الى مدينة النجف الاشرف لزيارة المرجع الديني علي السيستاني لمطالبته بعرض ونشر شجرة انتسابه الى رسول الله محمد (صلى الله عليه واله وسلم)، واشترطت هذه الدعوات ان


    راجع الرابط معلومات مفيدة
  • kehf_alfetya
    مشرف
    • 23-06-2012
    • 380

    #2
    السيد السيستاني ينشر كتب وهمية وينسبها لنفسه !!!!!!

    سبحان الله السيستاني ينشر كتب وهمية وينسبها لنفسه

    العراق تايمز: كتب ابو الفضل الوائلي..تداولت في الايام الاخيرة عدد من صفحات الفيسبوك التابعة لطلبة الحوزة في كل من النجف الاشرف وقم ولبنان منشورات مثيرة للجدل، تتحدث عن ادعاء السيستاني نشر وتاليف كتب وهمية.هذا وكانت هذه المنشورات قد تطرقت الى عناوين كتب منشورة على الموقع الرسمي السيستاني، تثبت عدم وجود تلك المؤلفات على ارض الواقع.المنشورات استعرضت لائحة من كتب السيستاني الوهمية مع ذكر اسماء المؤلفات التي تم البحث والتنقيب عنها دون جدوى.ويعرض الموقع الرسمي للسيستاني عددا من الكتب يبلغ عددها ٢٧ كتابا في حين انه لم يثبت وجود اي من الكتب المذكورة الا واحدا منها فقط، وقد سحب من الاسواق لفضيحة ضحالته وتدنيه.تندرج لائحة الكتب سالفة الذكر في موقع السيستاني الرسمي على النحو المبين ادناه.١ - شرح العروة الوثقى في شرح معظم كتاب الطهارة وقسم من كتاب الصلاة والخمس (غير موجود).٢ - البحوث الاصولية وهي عدّة مجلدات دورة اصولية كاملة (غير موجود).٣ - كتاب القضاء (غير موجود).٤ - كتاب البيع والخيارات (غير موجود).٥ - رسالة في الصلاة في اللباس المشكوك (غير موجود).٦ - رسالة في الربا (غير موجود).٧ - رسالة في خمس الفوائد والأرباح (غير موجود).٨ - رسالة في صلاة المسافر (غير موجود).٩ - رسالة في القبلة (غير موجود).١٠ - رسالة في قاعدة اليد (غير موجود).١١ - رسالة في قاعدة التجاوز والفراغ (غير موجود).١٢ - رسالة في قاعدة لا ضرر ولا ضرار (موجود).١٣ - رسالة في التقية (غير موجود).١٤ - رسالة في قاعدة الإلزام (غير موجود).١٥ - رسالة في قاعدة القرعة (غير موجود).١٦ - رسالة في الاجتهاد والتقليد (غير موجود).١٧ - رسالة في صيانة الكتاب العزيز عن التحريف (غير موجود).١٨ - رسالة في حجيّة مراسيل ابن أبي عمير (غير موجود).١٩ - رسالة في تاريخ تدوين الحديث في الاسلام (غير موجود).٢٠- شرح مشيخة التهذيبين (غير موجود).٢١ - نقد رسالة تصحيح الأسانيد للأردبيلي (غير موجود).٢٢ - رسالة في مسالك القدماء في حجيّة الاخبار.الفوائد الغروية.. (غير موجود).٢٣ - الفوائد الفقهية (غير موجود).٢٤ - شرح مشيخة الفقيه (غير موجود).٢٥ - رسالة في تحقيق نسبة كتاب الملل إلى الفضل بن شاذان (غير موجود).٢٦ - رسالة في اختلاف الآفاق في رؤية الهلال (غير موجود).٢٧ - رسالة في حكم ما إذا اختلف المجتهدان المتساويان في الفتوى (غير موجود).
    و يبقى السؤال المطروح لماذا يتعمد من دفع بالسيستاني إلى موقع "المرجعية" نهج هذا التسويق المشين وسلك طرق ملتوية لايهام الناس باجتهاده واعلميته في حين تبقى حقيقة اجتهاده وانتسابه لال البيت ضربا من ضروب الخيال خصوصا بعد عدم ثبوت اي شجرة تؤكد انتسابه للرسول الاكرم.
    الرابط

                العراق تايمز: كتب ابو الفضل الوائلي.. تداولت في الايام الاخيرة عدد من صفحات الفيسبوك التابعة لطلبة الحوزة في كل من النجف الاشرف وقم ولبنان منشورات مثيرة للجدل، تتحدث عن ادعاء السيستاني نشر وتاليف كتب وهمية. هذا وكانت هذه المنشورات قد تطرقت الى عناوين



    Comment

    • kehf_alfetya
      مشرف
      • 23-06-2012
      • 380

      #3
      فلل الفقهاء في لندن بالصور والعناوين ولاحول ولاقوة الا بالله

      بسم الله الرحمن الرحيم
      اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا

      الموضوع منقول من احد المنتديات السنية ونظرا لوجود بعض الكلمات المسيئة لمذهب التشيع فسوف لاانقل كل شيئ ولكن يمكنكم مراجعة رابط المنتدى المعني بالامر

      بسم الله الرحمن الرحيم

      والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
      وأن رغمت أنوف الرافضة أجمعين


      منطقة ( أدجورد روود ) في لندن

      إنها أحد مناطق لندن الفخمة المترفة.!
      والتي أصبحت من أحياء عمائم العراق وعملائهم وعوائلهم

      مؤخرأ ، إزدانت المنطقة ببركات السيد حيث إنضمت اليها فيلات مرتضى كشميري ،ومحمد جواد شهرستاني ، صهري الزاهد العابد ، آية الله العظمى .. علي السيستاني لا دام ظله !

      ووكيلي أعماله ! مرتضى كشميري ، زوج بنت السيستاني ، إشترى فيلته هناك بمبلغ 3 مليون جنيه إسترليني ، أي مايعادل .. مبلغ 6 مليون دولار ..

      من اموال المساكين .

      هل تريدون العنوان ..؟

      هذا هو العنوان :

      68 Brondesbury Park , London , NW6

      وبالمناسبة ، فهي تقع مقابل فيلا عبد المجيد الخوئي ، الذي تم ذبحه في النجف وبعد أن دخل العراق بحماية الدبابات الأمريكية .. وكأن من دبّر ذبحه ، قد دخل العراق تحت راية الإسلام!

      محمد جواد شهرستاني ، الصهر الثاني للسيستاني ، ووكيل أعماله أيضاً ، إشترى في نفس الشارع فيلته رقم ( 75 ) ، وبمبلغ 2 مليون إسترليني / حوالي 4 مليون دولار ..

      أما بنت السيستاني ، زوجة كشميري ، فقد دخلت في الإستثمار العقاري أيضاً ، فاشترت شقة فخمة في منطقة ليست بعيدة عن سكنها المذكور ..

      حتماً ستقولون أين ذلك ؟

      هذا هو العنوان :

      Sara Court, Abbey Road , St. John's Wood, London NW8

      المبلغ المدفوع : 850,000 جنيه إسترليني ، حوالي مليون وسبعمائة ألف دولار ...!!

      ولكي يجتمع الشمل ، قامت بشراء شقة لإبنتها ، حفيدة السيد السيستاني ، تحت شقتها المذكورة مباشرةً ، وبمبلغ 400,000 إسترليني / 800,000 دولار أمريكي !!!

      رابط الموضوع يمكنكم المراجعة بالصور http://www.edharalhaq.com/vb/showthread.php?t=7423
      ?

      والحمد لله وحده

      Comment

      • kehf_alfetya
        مشرف
        • 23-06-2012
        • 380

        #4
        نسب السيد السيستاني قبل الحذف من الموقع الرسمي بالصور والادلة

        بسم الله الرحمن الرحيم
        اللهم صلي على محمد وال الائمة والمهديين وسلم تسليما

        نسب السيد السيستاني وسؤال يوجه للشيخ الكوراني ويدلس الكوراني ويجيب عن نسب السيد احمد الحسن ع لاحول ولاقوة الا بالله استمعوا وفقكم الله

        Auf YouTube findest du die angesagtesten Videos und Tracks. Außerdem kannst du eigene Inhalte hochladen und mit Freunden oder gleich der ganzen Welt teilen.


        استمعوا الى عجائب الكوراني والله انها فعلا من علامات اخر الزمان


        Comment

        • kehf_alfetya
          مشرف
          • 23-06-2012
          • 380

          #5
          مع المرجع البغدادي سبحان الله



          المرجع البغدادي وموقفة من التقليد !!!!!!

          المرجع, البغدادي, يصرح, بفساد, مرجعية, السيستاني, المالي




          Auf YouTube findest du die angesagtesten Videos und Tracks. Außerdem kannst du eigene Inhalte hochladen und mit Freunden oder gleich der ganzen Welt teilen.




          والحمد لله وحده

          Comment

          • kehf_alfetya
            مشرف
            • 23-06-2012
            • 380

            #6
            نبيل الحيدري يكشف حجم مشاريع السيستاني ورجاله في ايران

            نبيل الحيدري يكشف حجم مشاريع السيستاني ورجاله في ايران، باموال الخمس العراقية في الحلقة الرابعة ضمن سلسلة بحوثه "السيستاني والسياسة"
            العراق تايمز / تحدث الدكتورنبيل الحيدري ابن المراجع والسادة الاشراف في حلقاته السابقة ضمن سلسلة بحوثه" السيستاني والسياسة عن كون السيستانى رجل فارسى من أصل غير معروف نسب نفسه أخيرا إلى مدينة سيستان السنية على الحدود الأفغانية تجنبا من السؤال عن أصله وعائلته.وقد تحدث الحيدري ايضا عن تواطؤ السيستاني مع الأنظمة بينما كان حاضر الفتوى لصدام بات كذلك مع الأحتلال الأمريكى-البريطانى وتخدير الشيعة وأخذ أخماسهم وتجويع أبنائهم كما تبين تواطؤه دائما مع ولاية الفقيه وخامنئى وسكوته عن الجرائم الكبرى واشتراكه فى أعلى المهام الطائفية فى العملية السياسية العراقية ومرتزقتها وتدمير العراق العظيم خدمة لإيران والإحتلال وتمّ حلّ العديد من الإشكالات التى تعيشها مرجعية التقية والتورية والكذب والخداع .اما في هذه الحلقة الرابعة فقد اماط الدكتور نبيل الحيدير اللثام عن قضية مثيرة للاهتمام وهي المشاريع الضخمة التي ينجزها السيستاني ورجاله في ايران باموال عراقية، بعد ان تساءل عن حقيقة وجود السيستاني حاليا فيما اذا كان حيا يرزق، او ميتا تحت التراب.وقد بين الحيدري حجم الاموال التي جمعها السيستاني من الاخماس والاوقاف وما يسمى بالاموال الشرعية التي لا تذهب الى الاماكن المخصصة لها، فيما يتساءل عن سبب عدم انجاز السيستاني مشاريعه في العراق الذي يعاني من الفاقة والفقر، وتحويلها الى ايران التي لو لم يخرج منها السيستاني لكان نكرة يجهله الناس، بالمقارنة مع المراجع هناك، مبينا ان العراقيين قاموا بشكل او باخر تسييد اناس اكلوا رزقه وشربوا دماءه، وقاموا بكل ما اوتو من قوة بتدجينههم واستغفالهم من اجل تمرير اجندات غير شريفة.وكانت السلسلة الرابعة كالتالي:
            يتساءل البعض عن حقيقة السيستانى هل هو حى موجود فعلا أم لا، خصوصا لم نره ولا نسمعه يتحدّث إطلاقا، ولايظهر له لون أو طعم أو رائحة، وحتى لا وجود للإعلام فى كلمة أو خطبة ولا حتى اللقاءات العامة أو الخاصة فى عصر الفضائيات والإعلام والعولمة.

            حتى لو رجعنا إلى عصر الأنبياء فإنّهم يمشون فى الأسواق ويخدمون الناس ويصلون جماعة بالناس ولم يغتنوا من أموال الناس … فالتباين رهيب جدا بينهما لأن الرسول الكريم أسوة ينبغى للعلماء قبل الناس الإقتداء به (ولكم فى رسول الله أسوة حسنة) وكان يصلى الجمعة والجماعة بالناس ويختلط بهم فى السراء والضراء حتى أن الغريب لايعرفه لعدم تمايزه عليهم،فيسأل الغريب (أيّكم محمد) حيث لم يميزه موقعه أو جلسته لتواضعه وزهده وقربه من الأمة واندكاكه فى المجتمع وقال تعالى (لقد منّ الله على المؤمنين أن بعث فيهم رسولا من أنفسهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة) وقد كان الرسول أكثرهم خدمة قائلا (خير الناس من نفع الناس) وقد اشتغل بالتجارة والزراعة وغيرها ولم يكن غنيا أو يأخذ أموال الآخرين .
            ولو جئنا إلى علماء السنة كيوسف القرضاوى وأحمد الكبيسى ومهدى السعدى ورافع الرافعى ومحمد العريفى وعبد العزيز آل الشيخ وأحمد الطيب وعلى جمعة وغيرهم حيث تطول القائمة فإنا نجدهم يختلطون بالناس ويجيبون على الهواء الفتاوى ويخطبون أمام الناس فى الجمعة والجماعة ويتفاعلون مع قضايا الناس ومسائلهم وهو المرجو منهم فى مواقعهم ومناصبهم كما كان مراجع شيعة عرب مثل محمد باقر الصدر ومحمد محمد صادق الصدر ومحمد حسين فضل الله ومحمد حسين كاشف الغطاء ومحسن الأمين ومهدى الحيدرى ومهدى الخالصى ومحمد مهدى شمس الدين ولكن السيستانى لايظهر إطلاقا فى جمعة ولا جماعة ولا خطبة ولاخطابة خلافا لسيرة الأنبياء الواضحة فى القرآن الكريم ودورهم، بينما-السيستانية- نوع من التقية والغيبوبة فى عالم السيستانى الضبابى الغريب كله حيث يخاف النور وانكشاف الحقيقة .رغم أن السيستانى يعيش فى النجف-العراق لكن الملايين من الأخماس والأوقاف وما يسمى بالأموال الشرعية لاتذهب إلى مواردها الشرعية بل إلى رجال السيستانى الذين أتخموا بالملايين من حاشيته ووكلائه ثمّ إيران حيث توجد مشاريع كبيرة ضخمة جدا فى مدن مختلفة إيرانية مثل قم رغم وجود مشاريع الحكومة هناك ومشاريع المراجع الآخرين لاسيما الخوئى.لو كان السيستانى فى إيران لكان حاله بسيطا مجهولا متواضعا مع وجود زخم من المراجع الكثيرين فى إيران مثل جواد التبريزى ووحيد الخراسانى وفاضل اللنكرانى وناصر مكارم وجعفر السبحانى وصادق الروحانى ومحمد تقى بهجت وتقى القمى ومحمد الشاهرودى وحسين نورى الهمدانى وحسن القمى وعلى الكرمى وغيرهم كثير ويمتلك بعضهم كتبا كثيرة وتلاميذ معروفين وتاريخا فقهيا كبيرا يضيع فيها السيستانى الذى لايملك من ذلك تاريخا أو كتبا أو تلاميذ فوجوده فى النجف قد جعل له الأهمية والمكانة والتميز بعد حصوله على دعم خارجى ودعاية إعلامية وتحالف شيطانى تجعله فى الموقع الحالى والمشهور عالميا.السؤال الذى يطرحه العراقيون والشيعة العرب عموما وبحق، لماذا يقوم السيستانى بمشاريعه الضخمة والكبيرة فى إيران خصوصا دون العراق رغم الحاجة الكبيرة والعظيمة للعراق الفقير والمنكوب وشعبه الفقير حتى وصلت حدود الفقر إلى نسبة كبيرة تتجاوز 40 بالمائة حتى فى مناطق الشيعة كالجنوب والوسط وإذا طلب الفقراء مساعدات فإن الذلة فى حصولها كانت ملموسة من مكاتب السيستانى وبعد إذلالهم لايتم تقديم أى مساعدة وفى أحيان قليلة تصل إلى دراهم معدودة لاتغنى ولاتسمن من جوع والكل يشاهد يوميا الفقراء فى الشارع وحالة الإستجداء بينما وكلاء السيستانى يتنعمون بأفضل البيوت والفلل والتجارات والعقود والخدمات والسفرات وتلاحظ عرائسهم كأعراس الملوك فى الترف والتبذير والإسراف فضلا عن الفساد العهود لهم مثل وكيل السيستانى فى الجنوب رجل الدين (مناف الناجى) الذى اعتدى على النساء وحتى المتزوجات وهو يصوّرهن بلا خجل ولا حياء لكن يبقى السيستانى وحاشيته تدافع عن الفاسد وتحميه بل ربما تبعثه إلى مكان آخر كوكيل عام للسيستانى وما أكثر الفاسدين من حاشية السيستانى ووكلائه التى فاحت رائحتهم وعرفت جرائمهم وفسادهم وهى التى دفعت الكثير من شيعة العراق وغيره لترك تقليد السيستانى وأمثاله من الفرس الصفويين .إن السيستانى قام بمشاريع كثيرة وكبيرة ضخمة جدا فى إيران مثل (مجمٌع السيستاني) فى قم الإيرانية على أرض تبلغ مساحتها حوالي 40 ألف متر مربٌع في وسط المدينة ويحتوي هذا المجمٌع على حوالي 320 وحدة سكنية، بمساحات مختلفة، وتضمٌ كلٌ وحدة سكنية منها كامل المرفقات الضرورية ووسائل التدفئة والتبريد وما شاكل ذلك وأهم ما يلحق بهذا المجمٌع السكني الكبير: سوق عصري تتوفٌر فيه مختلف الاحتياجات والمتطلٌبات اليوميٌة الضرورية وقاعات مختلفة وصالات لإقامة المجالس و الاحتفالات للرجال والنساء كل على انفراد ونادٍ رياضيٌ ترفيهى كبير، وعشرات المشاريع السيستانية الأخرى التى تناطح مشاريع الدولة والمراجع الآخرين بينما العراق الذى ينعم به السيستانى فهو يخلو من أى مستشفى له أو مجمع أو مشروع كبير رغم حاجة العراق وشعبه المظلوم والمحروم.الكثير من الشيعة العرب فى الكثير من أنحاء العالم يعطون خمس أموالهم إلى السيستانى أو وكلائه فى مدنهم كما أنّ البعض يسافر من البحرين والسعودية والكويت والأمارات وعمان وقطر ومختلف أنحاء العراق ودول العالم ليقدموا إلى زيارة الإمام على فى النجف (رغم أنه مات فى الكوفة ودفن فيها) ثم يأتون بخمس أموالهم التى حصلوا عليها من كدّ يمينهم وأتعابهم إلى السيستانى أو ابنه محمد رضا دون أن يسألوا أين تذهب هذه المليارات ويبقى الفقراء والمساكين بينما التخمة لحاشية السيستانى ووكلائه ويعود بنا السؤال عن مقارنته مع الأنبياء ليجد العاقل بعد هذه المرجعيات عن الزهد والورع والتقوى والخدمات للناس.لم يعهد للخمس فى المكاسب والمتاجر أصل فى الدين ولا كل حياة الرسول والإمام على أبدا ولم يعهد وكيل عن الخمس ولا محاسبة لتاجر فى أخماسه فى حياة الرسول كلها بل حياة الإمام على فى تمام خلافته أبدا فهى دخيلة على الدين وعلى القرآن ولم يعرفها الرسول أبدا. وهنالك آية واحدة فى القرآن كله (واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل إن كنتم آمنتم بالله وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان يوم التقى الجمعان والله على كل شيء قدير)سورة الأنفال /الآية 41. نزلت هذه الآية فى واقعة بدر التى سماها الفرقان كما ذكر المفسرون وليس لها علاقة بالمتاجر والأرباح وأخماس أموال الناس كما قسمها النبى آنذاك، ولايوجد سهم سادة وسهم إمام وإلا كانت طبقية ويكون أهل بيت النبى أغنياء بالخمس كما ذكر بعض الفقهاء بينما الحقيقة فقرهم وزهدهم ولم يعش النبى وأهل بيته وأصحابه على أموال الآخرين وقوتهم بل عملوا من كد يمينهم وعرق جبينهم كما عمل جميع الأنبياء والصالحين.ويقول بعض الفقهاء (مما يدعو للأسف أن الناس يرون بأم أعينهم ما يقوم به أمناء بعض المراجع الكبار وأحفادهم والمقربين إليهم من حياة بذخ وفوضى وتبذير لأموال المسلمين وباستغلال الخمس لمصالحهم الشخصية…)
            كما قال بعضهم (لم نعهد لرسول الله ولا الإمام على أن يقسّم الحقوق إلى سادة وعوام وكان السادة قليلون فلم نعهد لهم تمايزا فى المال وغيره وقد كان على والزهراء فقراء ولم يكونوا أغنياء فكيف صار أولاد المراجع وأصهرته وحاشيته أصحاب المليارات وكأنه لاقيامة ولاحساب ولاكتاب) ولا يوجد من يحاسبهم.
            نُسِب للسيستانى بعد فضائح كبيرة -وما أكثر فضائحه- قوله بأن لاحاجة للإجازة فى الخمس من رجال الدين ويمكنه تسليمها مباشرة بدون واسطة رجال الدين. فنسأله كيف وصلت المليارات من الخمس إلى جيوب حاشيته وأصهرته ووكلائه بينما يعانى الكثير من الفقر والجوع والحرمان ونطالبه بإرجاع المليارات من الأخماس إلى أهلها ومستحقيها ويمكن بسهولة معرفة ما وصل إليه هؤلاء بعد مرجعية السيستانى.كما نطالب العقلاء بعدم إعطاء الأخماس إلى رجال ينسبون نفسهم للدين بينما هم يجعلونها فى بيوتهم وحساباتهم وترفهم وطغيانهم ولايصرفونها على الفقراء والمساكين والمحتاجين ولم يجعل الله هؤلاء وسطاء بينهم وبينه فإن الكثير منهم رجال سوء ووعاظ السلاطين وعبدة التجار والدراهم والدنانير

            وللحديث صلة فى الحلقات التالية
            منقول من الرابط

            http://www.aliraqtimes.com/ar/page/1...?اسة34.html

            Comment

            • ناصر السيد احمد
              مشرف
              • 22-02-2009
              • 1385

              #7
              رد: نسب السيد السيستاني قبل الحذف من الموقع الرسمي بالصور والادلة

              لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم وانا لله وانا اليه راجعون

              وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ

              يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم ولهم اللعنة ولهم سوء الدار
              اللهُمَ صَلِّ عَلىَ مُحَمَدٍ وَآَلِ مُحَمَدٍ الأئَمّةِ والمَهدِيينْ وَسَلّمْ تَسْلِيمَا
              اللهم اشغل الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين

              Comment

              • ناصر السيد احمد
                مشرف
                • 22-02-2009
                • 1385

                #8
                رد: مع المرجع البغدادي سبحان الله


                اللهُمَ صَلِّ عَلىَ مُحَمَدٍ وَآَلِ مُحَمَدٍ الأئَمّةِ والمَهدِيينْ وَسَلّمْ تَسْلِيمَا

                أحسنتم

                البغدادي باطل ويفضح باطل


                ملاحظة
                اخي kehf_alfetya
                اعتقد لو تنقل الموضوع الى قسم فضح هيكل الباطل يكون أوجه
                اللهُمَ صَلِّ عَلىَ مُحَمَدٍ وَآَلِ مُحَمَدٍ الأئَمّةِ والمَهدِيينْ وَسَلّمْ تَسْلِيمَا
                اللهم اشغل الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين

                Comment

                • kehf_alfetya
                  مشرف
                  • 23-06-2012
                  • 380

                  #9
                  اخلاق السيستاني امر عجيب غريب !!!!!!!!!!

                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما

                  كتب مازن تاج الدين: الضيافة من خلق العرب الحميدة التي جاء الإسلام بإقرارها والتأكيد عليها وإذا كان الإسلام قد أقر مبدأ الضيافة وحث عليه فإنه لم يتركه هكذا مطلقا بل وضع له من الآداب ما يزيده بهاءا ورونقا فيكون سببا للألفة والمحبة إذا روعيت هذه الآداب وعُمل بها. وقد أولى العلماء أدب الضيافة عناية عظيمة لما فيها من الأثر الكبير في ترابط المجتمع وصفائه ونقائه، ومن آداب المضيف أيضا أن يحدثهم بما تميل إليه أنفسهم، ويبش عند قدومهم، ويتألم عند وداعهم، ويشيعهم إلى باب الدار وغيرها من الآداب التي تعتبر من السنة الشريفة. وقد ورد في الخبر حيث قال الإمام الباقر (ع): (إن المؤمن ليخرج إلى أخيه يزوره، فيوكل الله عز وجل به ملكا فيضع جناحا في الأرض وجناحا في السماء يظله ، فإذا دخل إلى منزله، ناداه الجبار تبارك وتعالى: أيها العبد المعظم لحقي، المتبع لآثار نبيي، حق علي إعظامك، سلني أعطك، أدعني أجبك ، أسكت أبتدئك. فإذا انصرف شيعه الملك يظله بجناحه حتى يدخل إلى منزله، ثم يناديه تبارك وتعالى: أيها العبد المعظم لحقي، حق علي إكرامك، قد أوجبت لك جنتي ، وشفعتك في عبادي). وقع في يدي كتاب تحت عنوان (الصدر الثاني الشاهد والشهيد) لمؤلفه الكاتب مختار الأسدي وقد لفت إنتباهي أمور كثيرة ذكرها الكاتب خصوصا ما أورده من تدوين لللقاءات الصوتية مع الشهيد الصدر. ففي ص 103 وتحت عنوان (عن السيد السيستاني مرة أخرى) ينقل المؤلف سؤال وجه للسيد الصدر عن طبيعة زيارته للسيد السيستاني فيجيب الصدر بألم وحسرة وزفرة! بأنه قد تكفل زمام المبادرة في زيارة السيستاني كون الأخير لا يخرج من بيته حتى لزيارة أمير المؤمنين (ع)! ولما دخل الصدر إلى براني السيستاني وجلس، ذهب محمد رضا النجل الأكبر للسيستاني وصعد إلى الطابق الثاني ليخبر أباه بمجيء الضيف! فجاء السيستاني وقام له الصدر متقدما عدة خطوات بإتجاه السيستاني تعبيرا عن الإحترام والتودد لكن السيستاني لم ينظر إلى الصدر! ولم يمد يده للمصافحة! وإستمر بالمشي إلى أن جلس في المكان المحدد! وكل ما في الموضوع أن السيستاني قال: (صبحكم الله بالخير) وبعد فترة بسيطة قال للصدر: (كيف أحوالكم) فأجابه الصدر على سؤاله وتطرق بالحديث عن أسباب عدم وصوله إلى السيستاني والأخير ساكت ولم يقل غير كلمة واحدة فقط (ما صار شي) ومن ثم إستأذن الصدر بالخروج بسبب إرتباطه وإلتزامه ولم يسمع من السيستاني سوى ثلاث كلمات فقط وفقط والتي ذكرتها بين قوسين، فنهض الصدر، ونهض السيستاني، ولم يتحرك خطوة واحدة! بمعنى خرج الصدر بدون أن يرافقه السيستاني للباب أو لبعض الخطوات!!!.وبصراحة الموقف مذهل، غريب، عجيب ، صلف ، حقود، ولا يفعله كائنا من كان!!! في مقابل هذا الموقف تذكرت المقطع الفديوي الآتي حيث يتحدث فيه المالكي عن طبيعة العلاقة التي تربطه بالسيستاني وكيف إن السيد السيستاني يحبه ويحترمه ويصر عند خروجه منه أن يوصله إلى الباب ليُشعر الآخرين بمدى حبه وإحترامه له!. http://www.youtube.com/watch?v=7f1vXinfYbEوإذا كان الشهيد الصدر أو المالكي يكذبان على السيستاني فعليه أن يُيرئ ساحته من مزاعمهما. وبكل تأكيد عندما نقارن بين الموقفين نجد فرقا كبيرا واضحا بين تعامل السيستاني مع الصدر وبينه تعامله مع المالكي، وأكيدا كان الأولى والأجدر بالحفاوة هو الصدر لا المالكي كونه مرجعا وزميلا وإعتبارات كثيرة أخرى ولكن!. نحن نعلم إن السيستاني لا يعترف بمرجعية الصدر ولا بإجتهاده والعكس أيضا صحيح، بالإضافة إلى وجود إختلافات وربما خلافات بينهما، لكن كل ذلك لا يبرر موقف السيستاني تجاه الصدر لا من الناحية الشرعية ولا من الناحية العرفية فأين السيستاني من حديث الإمام الباقر؟! وأين السيستاني من التقاليد والأصول؟! ثم ما هو السبب من تصرف السيستاني سواء مع الصدر أو مع المالكي؟.هل منافسة الصدر وتحديه للعلماء وتصريحاته الجريئة ضدهم وتمزيقه لكفن الترف والإستبداد والتسطيح وكشفه للمخططات كان وراء تصرف السيستاني مع الصدر؟!.وهل سياسة ما بعد السقوط وتناغم السيستاني مع الأحزاب الشيعية الكبيرة وتأييده لهم وتقاسم المكاسب معهم ووو... كانت وراء تصرف السيستاني مع المالكي؟!.ولنا أن نتسائل، ماذا جنى الشعب العراقي من المالكي وحكومته كي يحظى بإحترام وحب السيستاني؟ ألم يتصدر العراق قائمة الفساد المالي والإداري؟ ألم تفشل الحكومة بمعالجة كل المشاكل والعراقيل التي يعيشها المواطن العراقي بشكل يومي؟ ألم تتميز الحكومة بالطائفية والمحاصصة والعمل لمصالح خارجية؟ ألم يتورط المالكي وحزبه في القتل والقمع والتعذيب والترويع والسجون السرية والإختلاس والسرقة؟.وهل يتصور السيستاني بغلق بابه وعدم إستقبال السياسيين حلا للأزمة؟ وإعفاءا له من المسؤولية؟ وتكفيرا عن أخطائه؟ وهل يتصور السيستاني أن حجم البلاء والدمار الذي لحق البلاد والعباد من قبل (القوائم الكبيرة التي أوصى بإنتخابها) لا يعالج بهكذا تصرف إنهزامي! هل يعتقد السيستاني بإن إعتزاله المزعوم سيصلح الحال؟ فإذا كان الجواب نعم فالواقع أثبت العكس و(زاد الطين بلّة) وإذا كان قدس بابه لا يعتقد فعلامَ الهروب والعزلة؟! أين أمركم بالمعروف ونهيكم عن المنكر؟ وأين شجاعة وصلابة أمير المؤمنين فيكم؟ لماذا لا تخرجون وتظهرون أمام الملأ وتصرحون ضد الفاسدين الظالمين؟ لماذا ديدنكم السكوت المطبق؟ لماذا لا تشجعون الناس على المطالبة بحقها؟ وماذا تنتظرون أن يحصل كي تتكرمون على العالم بتصريحاتكم! إذا كان السيستاني قائدا سياسيا فعليه أن يكون داخل الميدان لا خارجه ، وإذا كان السيستاني قد دعم البعض فلا بد أن يسيطر عليه ويتحمل مسؤولية ما يفعل وإلّا فليدع السياسة وشأنها ولا يورط نفسه والآخرين ثم يخفي رأسه كالنعامة، وبالتالي (لا أغنيك ولا أخليك إتكدي)!.

                  Comment

                  • kehf_alfetya
                    مشرف
                    • 23-06-2012
                    • 380

                    #10
                    نجل اية الله العظمى...!!! في خدمة بريطانيا العظمى!!! محمد رضا السيستاني الخطر الاكبر

                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما

                    كتب إيمان محمد علي ــ أصبح الإعلام العربي اليوم غير غافل عن كل التطورات والأحداث الدقيقة والمفصلة التي تدور رحاها في الساحة العراقية ،وأصبح على أتم المعرفة بالفئات المتنفذة والماسكة بزمام الأمور في العراق، الذين يمتلكون أجهزة التحكم عن بعد من سياسيين وشيوخ عشائر ورجال دين"أتقياء" ممن يتشدقون باسم الدين كذريعة لتحقيق مآربهم الشخصية الضيقة. وتعد هذه الفئة الأكثر خطرا على منحى سير الأحداث بالعراق لأنها الأكثر تأثيرا وتدميرا ولو على حساب سفك دماء الأبرياء وتشريد الأطفال ،فأصبحنا نرى بعضهم يخرج إلينا تحت عباءة الدين بتوجيهات وفتاوى غريبة ما انزل الله بها من سلطان غايتها ذر الرماد في العيون وتحريك عواطف الناس المستعدين دوما لتقديم أرواحهم كقربان من أجل هذا الدين.نحن طبعا لسنا بعلمانيين ولا بضد تعاليم الإسلام الحنيف،لكن ما يحز في النفس ويشعرنا بالتذمر فعلا،هو استعمال هذا الصرح العظيم من أجل الضحك على الذقون واستغلال سذاجة الناس بغية خدمة أجندات خارجية تبارك أقدام الاحتلال على ارض العراق ولو كان الأمر يكلف تطهيرا عرقيا ممنهجا لفترة طويلة من الزمن ما دام ذالك يضمن إشباع جشع وطمع بعض المعمّمين البريطانيين !!! حتى أصبح بعض رجال الدين أشبه برجال المافيات والعصابات إذ أنهم احكموا سيطرتهم على كل العروق النابضة للبلاد دون أن تحركهم أية مشاعر أخلاقية أو إنسانية. محمد رضا السيستاني زعيم هؤلاء بل هو الخطر الأعظم بعينه لأنه ربما قد يظن هذا الرجل الذي عثا فسادا في الأرض انه يشتغل بعيدا عن الأعين وان الكل يرقد في غيبوبة طويلة الأمد، وربما فاته أن رائحة فساده التي تزكم الأنوف لم يشتمها الفطناء من العراقيين فقط بل ملئت أدنى الأرض وأقصاها،فحتى صحفنا في المغرب أصبحت لا تخلو من اسم هذا الرجل الذي أصبح مادة دسمة وحديث الساعة الحاضر في كل النقاشات السياسية والمواضيع المثيرة للجدل!ونظرا للكم الهائل من المستمسكات والوثائق والحجج والبراهين التي ملئت دواليب بعض المؤسسات الإعلامية التي تؤكد على تورّط السيستاني في مجازر اقتصادية تقشعر لها الجلود،أصبح من الواجب ومن الأمانة الصحافية إماطة اللثام وفضح هذه الوجوه التي لا تستحي من قذارة أفعالها.طبعا هناك من يعلم مدى بسط يد محمد السيستاني على الملفات الحيوية التي تعد صمام أمان للشأن السياسي في العراق وهناك من يدرك حجم تغلغل هذه اليد باستعمال أشخاص ذات دراية وإلمام بكل ملف على حدى، بالإضافة إلى استخدام بعض الموظفين العراقيين الذين يشتغلون بصفة مستشارين في السفارات البريطانية والأمريكية والإيرانية بالعراق وهو ما حرك زوبعة من الفساد السياسي والإداري في أوساط بعض المسؤولين الحكوميين في هذا البلد وزاد في تعميق موطئ قدم الاحتلال، هذا بالإضافة إلى الاستعانة بوكيلي والده الإيراني أية الله علي السيستاني ،وهما كل من أحمد الصافي والشيخ عبد المهدي الكربلائي وذلك في كل ما يخص إدارة المؤسسات التابعة له، أي محمد رضا، ونذكر منها وزارتي النفط والكهرباء اللتان يتمتع بحصتيهما دون رقيب أو حسيب.كما أتثبتت الوثائق أن محمد رضا السيستاني يمتلك ويقود مليشيات مسلحة في النجف الأشرف يتجاوز عددها ستة وأربعون الف مسلحا بالإضافة إلى أن وكيلي والده أحمد الصافي والشيخ عبد المهدي الكربلائي يمتلكان ويترأسان مليشيات فاق عددها ستة وخمسون الف مسلح، وكل هذه المليشيات التي يمتلكها هؤلاء الثلاثة تتقاضى رواتبها من اختلاف العتبات المقدسة كأضرحة كربلاء والعتبات المقدسة بالنجف الأشرف والوقف الشيعي وقسم أخر يتقاضى رواتبه من وزارتي الدفاع والداخلية.
                    حسين الشهرستاني...الذراع الأيمن لاستنزاف الطاقة
                    أما فيما يخص مسرحية الانتخابات التي طبل وزمر لها جماعة السيستاني تبث أن الابن البار محمد رضا اشترط على الأحزاب الدينية الحاكمة أن يكون نصيبه حصة الثلث وذلك منذ انطلاق أول برلمان منتخب وهو من اشرف أيضا على تأسيس ما يسمى بالائتلاف الوطني صاحب شعار الشمعة !!!. كما أن كثلة المستقلين التي تقدر عددها بالثلاثة والثلاثون كانت كلها تمثل محمد رضا السيستاني قبل أن يتولى قيادتها معاونه حسين الشهرستاني الذي يدعي أنه مستقل على الرغم من أنه موالي ومناصر حتى النخاع لحزب الدعوة الإيراني، ولاشك أن الكثير من المتتبعين للشأن العراقي كان على بينة من تورط هذا الرجل في عقود وهمية مع شركات أجنبية منذ توليه شؤون الطاقة بالعراق التي كانت حكومة المالكي على شفا حفرة من فتح هذا الملف لولا تلقي المالكي تهديدات شديدة اللهجة من محمد رضا السيستاني وحثه على عدم ترك المجال واسعا أمام استجواب الشهرستاني في البرلمان، وكانت قد وصلت تهديدات السيستاني لنور المالكي إلى حد الإسقاط من الحكومة، وهو ما دفع هذا الأخير إلى الخنوع والامتثال لأوامر محمد رضا، وكانت النتيجة استقالة وزير الكهرباء رعد شلال بعد فضح تلك الصفقات التي كانت قيمتها ملايين الدولارات وهنا نخلص إلى أن محمد رضا السيستاني كان ولازال المسؤول الأول والوحيد على فساد المؤسسات العراقية حيث أن الأمر لم يتوقف عند ذلك الحد وحسب بل كانت أوامر محمد رضا السيستاني متواصلة صوب المالكي حيث حثه على التماطل في اختيار المرشحين لمنصب وزير الكهرباء، مبديا رغبته في تولي نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني هذا المنصب على الرغم من إعلان كتلة الحل المنضوية تحت القائمة العراقية ترشيحها النائب زياد طارق الذرب لتولي منصب وزير الكهرباء،علما انه أصبح واضحا أن الوزارة يديرها محمد رضا السيستاني بصورة غير مباشرة حالها حال كل قطاعات الطاقة بمساعدة ذراعه الأيمن الشهرستاني.
                    وبما أننا فتحنا الباب على مصراعيه لفضح ناهبي ثروات العراق،نحيط علما أن سفراء كل من بريطانيا و أمريكا وإيران بالإضافة إلى بول بريمر مخرب العراق هم على اتصال دائم بمحمد رضا السيستاني التماسا منه إصدار بعض البيانات والتوجيهات والفتاوى باسم أبيه علي السيستاني الذي لا يعلم احد بمكانه وذلك من اجل مصلحة من المصالح المشتركة لأنه ربما ق غاب على البعض عض أو تحاشى الحديث عن تورط محمد رضا السيستاني بتقاضيه دولارين عن كل برميل نفط مصدر أي ما يناهز مليار ونصف المليار دولار سنويا وذلك طبعا باستخدام سماسرته ومعاونيه السيد احمد الصافي والشيخ عبد المهدي الكربلائي، وهي أرقام لم ننطقها عن الهوى بل إنها أرقام فرضت وجودها ضمن كل الدلائل والمستندات التي نتوفر عليها ،ناهيك عما يثبت تقاضيه عشرة دولارات على كل طن من المشتقات النفطية المستوردة، أي ما يعادل المائة مليون دولار سنويا وذلك بواسطة سماسرته السالفي الذكر.
                    أين هي عدادات حساب النفط المصدر؟؟
                    ولكي يظل مسلسل النهب متواصلا ،اتفق محمد رضا السيستاني مع بريطانيا بعدم تنصيب عدادات لحساب النفط المصدر من أجل استمرار مسلسل النهب الممنهج على النفط العراقي من طرف البريطانيين، وقد أكدت الإحصائيات أن الكميات المنهوبة عبر مرافئ الجنوب تقدر بأكثر من خمسمائة ألف برميل يوميا أي ما يعادل عشر مليار سنويا وهي أموال قادرة على إنهاء كل ألازمات العراقية من شغل وسكن وتطبيب وغير ذلك.

                    إن كعكة النفط العراقي يتقاسمها الاحتلال البريطاني مع جماعة محمد رضا السيستاني بعد عملية النهب التي تتم عبر ميناء البصرة بواسطة ناقلات بريطانية تحت ظل حماية هذه الأخيرة من اجل مجانبة الشكوك،غير أن عمليات السرقة هذه لا تتم بعفوية وعشوائية حيت كان من الحلول المقترحة لتسهيلها هو تحطيم عدادات حساب النفط المصدر الى الخارج وهو عمل لم تتكاسل في تنفيذه بريطانيا فور نزولها من السفن الحربية التي غزت موانئ الجنوب ،لكن ما يدعو للسؤال أكثر هو استمرار الوضع عما عليه إلى يومنا هذا على الرغم من الأصوات الوطنية التي ظلت تنادي بإصلاح عدادات النفط وتشغيلها كما هو الحال بالنسبة لمحافظ البصرة الأسبق السيد محمد مصبح الوائلي والعديد من الأصوات الإعلامية المعتدلة لكن مناداتهم تلك لم تلقى آذانا صاغية وكأنك تحرث في البحر وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على مدى استحواذ و سيطرة جماعة السيستاني على الأوضاع بالعراق وإحكام سيطرتهم عليها بيد من حديد.
                    ضربني وبكى... سبقني واشتكى!!!
                    لقد كان حزب الفضيلة من بين الأصوات المنادية بحل مشكل العدادات لوضع حد لمسلسل النهب الممنهج على النفط جنوب العراق،لكن رأينا كيف انقلبت الأمور ضدهم وأصبحوا هم المتهم الأول وذلك عبر استخدام أبواق إعلامية تابعة لبريطانيا من اجل تشويه سمعة هذا الحزب الذي لم يكن هدفه سوى تغيير المنكر ،لكن رأينا كيف أن أتباع السيستاني رجحوا الكفة لصالحهم وطبقوا المثل الذي يقول "ضربني وبكى سبقني واشتكى" بغية تكميم أفواههم أي حزب الفضيلة وعدم مطالبتهم مجددا بتنصيب العدادات وعدم إتاحة الفرصة أمامهم لفضح ما تقترفه "الجارة" إيران صنيعة بريطانيا باتفاق مع هذه الأخيرة و"الابن الصالح" محمد رضا السيستاني الذي يدير عملية سرقة نفط العراق المجاور للحدود الإيرانية والتجاوز عليها خصوصا تلك المستنزفة من من حقول الطيب والفكة ومجنون التي تحتوي على كميات هائلة من الاحتياطي النفطي في ظل صمت مطبق لوزارة النفط ، حيث قدر سرقة النفط العراقي من قبل إيران بربع مليون برميل يوميا أي مايعادل السبع مليارات سنويا.

                    وما سنفضحه من حقائق وأسرار في الأيام المقبلة، اكبر وأعظم

                    Comment

                    • kehf_alfetya
                      مشرف
                      • 23-06-2012
                      • 380

                      #11
                      موارد صرف الخمس.. وما يحدث على ارض الواقع..

                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا

                      قال تعالى : [واعلموا انما غنمتم من شيءٍ فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل ...]صدق الله العلي العظيم .
                      إن الآيه واضحه في تقسيم الخمس على هذه الموارد السته , مستحقوها أولاً 3 سهام وهي لله والرسول وذي القربى , وهي تدمج وتعطى للمعوزين من ذرية النبي صلى الله عليه وآله ,لأن الله الله حرم عليهم الصدقات ,ثانياً 3 سهام هي لليتامى والمساكين وابن السبيل وأين ما ينسحب مضمون الآيه تنسحب حالة الاستحقاق . وإنني لم أجد في أي كتاب فقهي ,كالشرائع , واللمعه , وجامع المقاصد , وقواعد العلامه , والتذكره , والمُقنعه, وهكذا أمهات الكتب الفقهيه , لم أجد أي إشاره عن صلة المرجع أو المقلَد بهذه الاموال . لكن لما تفتح الرسائل العمليه تجد الاوامر بدفعها للمقَلَد , فمن أين جاءوا بها !!! انها فتاوى يقف خلفها عامل تجاري دنيوي وبكل صراحه ..
                      وكأنهم قرأوا الآيه هكذا :واعلموا انما غنمتم من شيء ...فإن للمرجع ولأولاده ولأصهاره ولأحفاده ولأسباطه والسهم السادس للمتملقين الذين يتراقصون حول هؤلاء من الشحاذين والمنتفعين والصبيان ..الخ ..
                      أليس هذا هو الواقع فلماذا الهروب من الواقع ...


                      Comment

                      • kehf_alfetya
                        مشرف
                        • 23-06-2012
                        • 380

                        #12
                        معتقلات سرية داخل الحضرة العباسية، والمراقد المقدسة تتحول الى مستودع لذخائر الاسلحة الثقيلة والخفيفة

                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما

                        العراق تايمز / لم يعد من المستور أن أغلبية الشعب العراقي أصبحت على وعي بأن محمد رضا السيستاني ابن المرجع علي السيستاني أفرد سيطرته الكاملة على مداخيل وإيرادات السياحة الدينية والمراقد المقدسة في العراق، خصوصا التبرعات والنذور، الا أن ما فات الكثير هو أن محمد رضا وصلت به الجرأة لأن يحول هذه الاضرحة المقدسة الى ثكنات عسكرية ومعتقلات سرية تقضي نحب كل من سولت له نفسه كشف اللثام عن حقيقته وحقيقية من يدورون في فلكه من أمثال السيد احمد الصافي والشيخ عبد المهدي الكربلائي.في كل سنه يدخل إلى كربلاء والنجف و الكاظمية و سامراء أكثر من30مليون سائح وزائر من الداخل والخارج بمعنى دخول مليارات الملايين من الدولارات في حين تبقى هذه الايردات ملكا للشعب ومن الواجب التصرف بها وصرفها واستثمارها من قبل لجان مشتركة من قبل جميع المراجع في النجف وممثلي شيعة العراق، لان المراقد المقدسة تعد اثر تاريخي و ديني لكل الشيعة وليس حكرا لمرجعية بعينها أو شخص وان الواجب إن تكون أدارتها بشكل يضمن الإيرادات لشيعة العراق.وقد علمنا مؤخرا أن عبد المهدي الكربلائي وكيل المرجعية العليا في العراق والذي يعول عليه محمد رضا في كل مغامراته وذراعه الضاربة أن يشرف شخصيا على احدى المعتقلات الموجودة داخل الحضرة العباسية المقدسة، يتم فيها ادراج اعداء مصالحهم معصوبي العينين، ليتم النيل منهم بشتى الوسائل دون ان يستشعر احد بما يجري داخل اسوار الحضرة، وحتى المعتقل نفسه لا يمكنه أن يعرف الى أي مكان أتى به قدره.وقد فجر أحد المسؤولين الكبار الذي كان يعمل في دائرة حماية المراقد المقدسة في العراق وهرب فارا بنفسه خارج البلاد قنبلة من العيار الثقيل حين كشف عن اسرار كبيرة تفضح ما يخطط له محمد رضا السيستاني واعوانه حيث قال في حوار: "قبل كل شيء أرجو من الشعب العراقي أن يغفر لي، وكذلك من جميع الأطياف الشيعية العربية الواعية، وأرجو من الذين غرّروا معي وأصبحوا في هذه الدائرة الخطيرة (دائرة حماية المراقد المقدسة) أن يتركوا مراكزهم وأعمالهم فورا، لأنهم يشتركون بتهديم بلدهم ومجتمعهم، وأنهم أدوات بيد إيران وعصاباتها في العراق، وكذلك بيد أطراف عراقية لا تريد الخير للعراق كحزب الدعوة الإسلامي، والهدف هو تقسيم العراق، وتفتيت مجتمعه من خلال نشر الفتن والصراعات المذهبية والمناطقية والإثنية، وأن الشعارات الدينية والخطب الأخلاقية التي سمعناها وتسمعونها من بعدي هي للاستهلاك ولتخديرنا وتخدير الناس، لقد ندمت وكنت محطم الوجدان والتفكير، لأن ضميري كان يحاسبني كل لحظة وكل دقيقة، وخصوصا عندما كنت أضع رأسي على الوسادة، وكنت أسأل نفسي يوميا: هل أنا أخدم العراق أم أخدم الشياطين والمنحرفين؟، وفي آخر المطاف عرفت بأني أخدم الشياطين وعصاباتهم، لأن هناك خطوات مستمرة لبناء دولة داخل الدولة العراقية".وقال في معرض سؤاله حول ما يدور داخل تلك العتبات أن منصبه كان هو عضو هيئة استشارية سرية في قيادة حماية المراقد المقدسة في كربلاء، إضافة الى كونه مستشار أمني في هذه الدائرة، والتي قال عنها أنها ليست دائرة وطنية ولا حكومية ولا حتى اجتماعية، بل هي دولة داخل الدولة العراقية، التي أصبح البعض يطلق عليها اسم "دولة حرس الروضة الحسينية والعباسية المستقلة" وهذا ما كان يطلقه محافظ كربلاء عقيل الخزاعي ايضا.وقال أن هؤلاء الحرس هم عبارة عن مليشيات، وأن معظم أفرادها جاءوا من إيران وبلغ العدد الكلي لهذه القوات (قوات الحراسة) في كربلاء لوحدها حوالي3000مقاتل أغلبهم من الإيرانيين، والعدد الآخر من أهالي كربلاء وبعد التزكية الدقيقة، وأن قائدهم الروحي والديني هو محمد رضا ابن المرجع علي السيستاني والذي ينوب عنه بقيادتهم وتوجيههم هو وكيل السيستاني في كربلاء الشيخ عبد المهدي الكربلائي الذي يستلم تعليماته من نجل السيستاني.وأضاف المتحدث "ان الذي جعلنا نعيد حساباتنا عندما وجدنا أن القوة الحقيقية لهذه الحراسات هي للإيرانيين وأن أهدافهم غريبة وعجيبة وغير واضحة خصوصا عندما بدأوا بنشاطات غريبة، ففي البداية تكاثروا عددا ثم تسليحا قويا ثم أصبحت تأتي إليهم صناديق كبيرة ومتوسطة من إيران وكتب عليها (ممنوع الفتح أنها هدايا وأدوات ومواد بناء إلى مرقدي الإمام الحسين والعباس عليهما السلام من أجل إعادة ترميمها) ولكنها تبيّنت أنها أسلحة تشحن من الحرس الثوري الإيراني، ولهذا فقد تحولت الحضرة الحسينية والعباسية وبقية المراقد المقدسة في العراق إلى ترسانة رهيبة مؤكدا "نعم رهيبة باللأسلحة والذخائر، أي أصبحت مستودعات كاملة للأسلحة الخفيفة والمتوسطة وأنا مسئول عن كلامي أمام الله والشعب".وأكد المسؤول الهارب الذي درس العلوم الدينية والأكاديمية معا، ومن عائلة شيعية عربية معروفة، أن المراقد المقدسة دخلت في لعبة المساومات السياسية الضيقة، وأصبحت مجرد نوادي لعصابات المؤسسات الدينية في العراق، وأن الخطر الحقيقي على العتبات المقدسة في العراق هو من المرجعية الشيعية نفسها وبشقها الإيراني، وتحديدا التي يديرها نجل السيستاني، وهو محمد رضا السيستاني نيابة عن أبيه المغيّب، فالرجل يمارس التجارة السياسية من خلال دكان المرجعية والأضرحة المقدسة، وهو رائد تأسيس الدولة الخاصة به داخل الدولة العراقية والتي ستكون أقوى من جميع الأطراف، ولها مساندة دولية خفيّة.ويؤكد الرجل أن من بين جملة الممارسات الخطيرة التي ارتكبتها قوى خراسات المراقد المقدسة بأمر باشراف من عبد المهدي الكربلائي وبأمر من محمد رضا أنهم قاموا بتصفية بعض الطيارين العراقيين الذين شاركوا في الحرب العراقية الإيرانية (1980 ـ 1988) ولقد مارسوا القتل والخطف بحق الضباط العراقيين الذين يحملون رتبة (الأركان) وشاركوا في الحرب ضد إيران، وتم تحشيد الاعلام لنسبها إلى مليشيات جيش المهدي الذي تأسس من اجل تشويه صورة السيد محمد محمد صادق الصدر الذي اغتيل قبل خمسة عشر عام، حيث كان الصدر يشكر خطرا فكريا على مملكة خيرية اوذة التي هيمنت على الحوزة الدينية، أما حول قضية الرواتب فلقد فجرّت هذه القضية أمور كثيرة، وخصوصا عندما زاد عدد القوات، فجاء الحل من خلال نجل آية الله السيستاني محمد رضا السيستاني الذي أوعز لنوري المالكي رئيس الوزراء للإسراع بدمج المليشيات فكانت الحصة بإدماج ألف مقاتل من هذه القوات في جهاز الاستخبارات الرسمي، وألف مقاتل في جهاز المخابرات ونشرهم في جميع المحافظات، ودمج الآلاف في الشرطة أي في وزارة الداخلية، وأن معظمهم من الإيرانيين، ولكن الذي حصل هو تحول هذا العدد إلى مشروع (فرق الموت) وأصبحوا ينفذون مخططات غريبة عجيبة، وأهمها التصفيات الجسدية، وعمليات التهجير، ومطاردة الضباط والطيارين والمهندسين والعلماء السابقين، ولقد حصلت صدامات عنيفة بينهم وبين الشرطة المحلية والحرس الوطني، وكان جواب محافظ كربلاء ومجلس المحافظة هو واحد وهو (إن حرس الحضرة الحسينية والعباسية هم عبارة عن فاتيكان في كربلاء زرعتها إيران بالاتفاق مع السفارة البريطانية والسفارة الامريكية وبمساعدة ودعم السيستاني وليس في اليد حيلة اتجاههم) وبالفعل هم فوق القانون والدولة ومجلس المحافظة.وشدد هذا المسؤول على أن القوات المحلية في المحافظات تبقى عاجزة أمام ما تقترفه مليشيات محمد رضا السيستاني لاسباب كثيرة مضيفا "إن هذه القوات متحصنة بالسيستاني، وبالحصانة الإيرانية، ومتحصنة بالأضرحة المقدسة و مثلما تحصنت الأسلحة والذخائر بالأضرحة، فمن يجرأ على اقتحام المراقد المقدسة من أجل التفتيش والاستيلاء على الأسلحة والذخائر وكشف المستور، فأن كان أميركيا فهذه كارثة على الولايات المتحدة وعلى قوات الإحتلال، وأن كانت الحكومة، فبهذا تحفر قبرها السياسي بيدها وللأبد، وسوف تكفّر وتسّقط بوريقة بسيطة تخرج من محمد رضا السيستاني، وتكون مزورة كالعادة على أنها صادرة من السيستاني، وبالتالي ستكون كارثة على الحكومة، ونتيجة ذلك لن تسمح بمعرفة ما يدور في داخل الأضرحة المقدسة، ولا في أقبيتها الكبيرة والسريّة، فهم أسسوا دولة سرية تحت بيوت أهالي كربلاء والنجف والكوفة والكاظمية وفي جميع المدن التي فيها أضرحة مقدسة، فلقد قامت قوات الأضرحة المقدسة باقتحام مبنى الاستخبارات في كربلاء ولعدة مرات وضربوا المنتسبين، وأخذوا بعض المتهمين، أما لإطلاق سراحهم أو من أجل المساومة عليهم بفدية مالية، فهم يقتحمون مراكز الشرطة والاعتقال وأخذ الموقوفين والسجناء من أجل المساومة عليهم مع ذويهم من أجل دفع الفدية، وأنهم مجموعات شاذة فهم يمارسون التعذيب وحتى الخنق والإعدام وشرب الخمور في أقبية المراقد المقدسة في كربلاء، فهم يتناولون الخمر ليقوموا بحفلات تعذيب ضد المعتقلين والمخطوفين الأبرياء، ولقد تبيّن لنا ومن خلال المتابعة والرصد الحذر بأن هناك تعاون وتنسيق بين الاستخبارات في الحلة (بابل) وبين قوة حماية الأضرحة في كربلاء، حيث يتم خطف المواطنين بزي الشرطة والمغاوير ومن ثم يرحلون إلى دائرة استخبارات الحلة والتي تساوم مقابل إطلاق سراحهم... وسوف نزودكم بأسماء العديد من المجرمين بالإضافة إلى أسماء المختطفين الأبرياء حال استقرارنا في مكان أمين وحال وصول ما بحوزتنا لأنه في مكان سري هو الآخر".وبخصوص تأثير السيد علي السيستاني في الشان العراقي على الرغم من كونه غائب تماما من الساحة العراقية ولم يتكلم إلى الآن قال المحاور أن موضوع السيد السيستاني شائك وخطير خصوصا عندما أصبح الحاكم الفعلي في العراق، ولكنه في العراق وموجود في النجف، أما من ناحية التأثير فهو ليس له تأثير على نجله، ولا حتى على المقربين منه، وأنه رجل متعب ومريض، وأن من يدير الأمور باسمه، هو زوج بنته جواد الشهرستاني المقيم في مدينة قم الإيرانية وابن عم الدكتور حسين الشهرستاني مسؤول ملف الطاقة في العراق، وهو المسئول السري الأعلى في المرجعية الشيعية المدعومة بريطانيا وشؤونها، وهو من يعيّن الوكلاء والناطقين باسم المرجعية الشيعية والسيد علي السيستاني، ولكن الذي هو في الواجهة وينفذ ما يقوله جواد الشهرستاني والمجموعات الإيرانية المرتبطة بالسيد السيستاني وبعض تركيبات الحكم الإيراني هو نجله محمد رضا السيستاني ومساعده حسين الشهرستاني نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة، وهو الذي له علاقات قوية مع الشركات النفطية البريطانية التي هيمنت على النفط والغاز في العراق، ولكن العلاقات الأكثر هي مع السفارة البريطانية وأن الرجل يخطط لإمبراطورية سياسية واقتصادية ودينية في العراق.

                        وماخفي كان اعظم

                        Comment

                        • kehf_alfetya
                          مشرف
                          • 23-06-2012
                          • 380

                          #13
                          لماذا يخادع محمد رضا السيستاني الشيعة ؟!.. رداً على الاستفتاء الصادر من مكتب السيد السيستاني بتاريخ 20/3/1435.. بقلم/ ابو غدير النجفي

                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما


                          العراق تايمز: كتب ابو غدير النجفي..ذكر استفتاء منسوب لمكتب السيستاني مؤرخ بتاريخ 20/3/1435 هـ
                          (لم يكن هناك اي تواصل بين مكتب سماحة السيد دام ظله والوزراء بشأن القانون المذكور (يقصد القانون الجعفري) قبل جلسة مجلس الوزراء في يوم الثلاثاء 3/12 حيث صوتوا فيها تأجيل اقرار القانون الى ما بعد الانتخابات القادمة دون ان يستفسروا عن راي المرجعية الدينية العليا بشأنه .
                          نعلق على استفتائهم بمجموعة ملاحظات :
                          1 ــ قال لم يكن اي تواصل بين مكتب سماحة السيد السيستاني والوزراء بشان القانون المذكور قبل جلسة مجلس الوزراء في يوم الثلاثاء 3/12).
                          الجواب :
                          ان تحصيل موقف السيستاني غير منحصر كما تعلمون بالاتصال بمكتبه في النجف فقط . وترون كثيرا ما يعبر الشيخ الكربلائي او السيد الصافي عن مواقف السيستاني في خطبة الجمعة فهما معتمدان للتعبير عن راي السيستاني ووزيرة المرأة التقت بالشيخ الكربلائي قبل جلسة مجلس الوزراء في يوم الثلاثاء 3/12 واخبرها الشيخ الكربلائي بموقف السيستاني الرافض لإقرار القانون الجعفري بحجج ومبررات منها ان الوضع غير مناسب لإقراره ألان وهذه الوزيرة (المسكينة) التي تورطت بالتعامل مع مخادعين امثال محمد رضا السيستاني والشيخ الكربلائي وقالت في مجلس الوزراء بالنص (بصراحة كنت عند الشيخ عبد المهدي الكربلائي وابلغني ان السيستاني لا يرى طرح هذا القانون مناسباً في هذا الوقت لانه يثير الطائفية علما ان الوزيرة التقت ايضا قبل جلسة مجلس الوزراء بالشيخ علي الانصاري ممثل السيستاني في النجف (وقال لها: الوقت غير مناسب ، البلد متأزم طائفياً) علماً ان موقف الوزيرة المستند لتوجيه الكربلائي ممثل المرجع السيستاني اثّر بشكل واضح على مواقف الوزراء فبعد ان كان شبه اجماع على تمرير القانون قبل انعقاد الجلسة انقلبت مواقف وزراء الكرد والسنة العرب عندما سمعوا موقف السيستاني الرافض لاقرار القانون.
                          ومما يحز بالنفس انهزامية مرجعية توصف بالعليا بالدفاع عن حقوق كفلها الدستور للشيعة ، فلماذا لم يعترض المرجع السيستاني على اقرار مجلس الوزراء لتعديل قانون المساءلة والعدالة الذي يمنح المجرمين امتيازات غير مبررة ولماذا لم يقل انه يثير سخط ضحايا الارهاب . ولماذا لم يعترض عند اقرار قانون اللغة الرسمية و الزام كل المدارس العراقية بالتدريس لمادة الكردية ، لماذا لم يقل المرجع السيستاني هذا يثير التازم او الفتنة ما لكم كيف تحكمون ؟؟!! .
                          2 ــ ذكر في استفتائهم (دون ان يستفسروا عن راي المرجعية الدينية العليا بشأنه) وهذا غير صحيح فاتصال وزيرة المراة بالشيخ الكربلائي كان الغرض منه الاستفسار عن راي المرجع السيستاني ووزير العدل حينما قدم مشروع القانون الجعفري لمكتب السيستاني قبل اكثر من سنة فانه اراد الاستفسار وسماع التعليقات او الملاحظات على القانون ولم يجب السيستاني بعد انتظار طال لاكثر من سنة كاملة . فلماذا هذا الخداع يا محمد رضا السيستاني ومتى تقلع عن ادمانك للمكر والتضليل ؟؟!!
                          3 ــ لو تنزلنا ـ جدلا ـ وان الوزراء لم يستفسروا عن القانون من السيستاني اليس من مسؤولية السيستاني ان يبادر لاعطاء رايه الفقهي في القانون ، فان كان القانون منسجما مع الشريعة – وهو كذلك – فيؤيده ويشجع على تمريره في مجلس الوزراء . وان كان متضمناً مخالفات فمسؤوليته تقتضي ان يامر بالمعروف ويصحح الاخطاء .
                          اما السكوت الدائم الذي لا نفهم له مبررا فلا يصلح حجة تنقذكم امام حساب الله العسير يوم القيامة .
                          4 ــ لماذا تخادعون الناس فتقولون لهم لم تتصل بمكتب السيستاني وهي قد اتصلت بممثل السيستاني وكلاهما طريقان معتمدان لدى السيستاني للتعبير عن ارائه ان حيلتكم هذه تشبه حيلة بعض المعممين (المخادعين) حينما ياتيه فقير محتاج للمساعدة فيقول له ويجاوبه (ليس تحت يدي مال) ويقصد اليد (العضو البدني) بينما يفهم السائل الفقير عدم وجود مال تحت تصرف المعمم . وهذا الاسلوب من الخداع هل ينسجم مع اخلاق امير المؤمنين (عليه السلام) ؟؟!!.
                          5 ــ ذكرتم في جواب رسمي لكم منشور على موقف السيستاني
                          (بعثت (الوزيرة) برسالة الى المكتب مؤرخة في 4/12 تطلب فيها راي المرجعية العليا حول القانونين مما يؤكد انها لم تبلغ باي موقف للمرجعية قبل انعقاد مجلس الوزراء في 3/12) .
                          - مكركم اوضح من الشمس في رابعة النهاء اذ تقولون طلبت الوزيرة راي المرجعية فلماذا لم تجب المرجعية على استفسارها لحد هذا اليوم اذا كان تبريركم لعدم اعلان السيستاني لمعرفته قبل 3/12 بحجة عدم الاستفسار.
                          6 ــ ذكرتم في نفس جوابك المنشور على موقع السيستاني (ان الاخرين اعترضوا على القانون وذلك لعدة اسباب اهمها ان المادة 246 من القانون تنص على انه ( تسري احكام هذا القانون على العراقيين بناءً على طلب المدعي او وكيله) وقلتم هذا يعني ببساطة ان القانون المذكور سيطبق على غير الشيعة من اهل السنة و المسيحيين وغيرهم ... وقلتم ( اي ان لهذا القانون مساسا بحقوق سائر المكونات :
                          الجواب :
                          أ‌ ــ نفس الاعتراض الذي نقلتموه من المعتمدين غير صحيح وقد رد عليه عبد الزهراء الحميداوي بخمسة مستويات من الاجوبة كل واحد منها يصلح حلا وجوابا لذلك الاعتراض .
                          ب‌ ــ ان نفس نقلكم لاعتراض الاخرين وانتم في مقام التبرير لعدم توفر الارضية الصالحة لاقرار القانون الجعفري _على حد تعبيركم – يؤكد انكم تتبنون هذا الاعتراض وتتخذون منه مبررا لعدم تاييد القانون الجعفري وكان بامكانكم ان تذكروا بصراحة دون تضليل (انكم لا تؤيدون القانون الجعفري بسبب المادة 246) وعندها يمكن اللجوء لعدة حلول منها تعديل هذه المادة مثلا او بقية الحلول الاربعة التي ذكرها عبد الزهراء الحميداوي في مقالة الجوابي عليكم . ونذكركم ان نفس الوزير المسيحي وافق وصوت على القانون الجعفري فلو ان القانون يفرض عليه رايا غير رايه لما صوت عليه وقلنا لكم موضوعات القانون الجعفري فقط (زواج ، طلاق ، وصية ، نفقة ، ميراث) وجميعها لا ترتبط بعلاقة بين المسلم والمسيحي كما تعلم !!!
                          7 ــ بررتم في نفس منشوركم المذكور (ان الضروف غير صالحة او غير مواتية لاقرار القانون والسيد يتجنب الدخول في جدل عقيم .
                          وهي لعمري اوضح الادلة – وزلة لسان منك اوضحت مكرك وكذبك – على انكم معترضون ولا تؤيدون القانون الجعفري بحجة عدم صلاحية الارضية المناسبة لاقراره وان الظروف غير مناسبة .
                          فعندها اذا قلنا انكم رفضتم اقرار القانون هل نكون صادقين ام لا؟
                          لا علاقة لنا بتبريراتكم الانهزامية ولكن النتيجة رفضتم القانون بحجة الظروف غير صالحة لإقراره فاذا كان الشيعة لديهم 159 مقعد واغلبية في مجلس الوزراء والظروف غير صالحة فمتى تكون صالحة يا محمد رضا .
                          8 ــ اذا اردت ان نصدقك ـ ولا يمكن ان نصدقك بعد وضوح الادلة على رفضكم لإقرار القانون الجعفري – ولكن نـصدق انكم التفتم لخطأكم الفادح وتريدون اصلاحه فعليكم بأمرين:
                          أ‌ ــ سحب الوكالة من الشيخ الكربلائي – حتى تعصبوها براسه – مثلما ورطم المسكينة وزيرة المرأة وعصبتم مكركم براسها .
                          ب‌ ــ ان يعلن السيستاني تاييده للقانون الجعفري المنسجم مع تعاليم اهل البيت عليهم السلام وهذا واجبه الشرعي لكي تخرج الشيعة المسكينة من حيص بيص مكرك وخداعك يا محمد رضا السيستاني .

                          Comment

                          • kehf_alfetya
                            مشرف
                            • 23-06-2012
                            • 380

                            #14
                            حكومة محمد السيستاني رضا ترعى صناعة الميليشيات الطائفية في العراق لتسريع التقسيم

                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما

                            العراق تايمز ــ بغداد. كتب علي صاحب شربه : غذت حكومة محمد رضا السيستاني البريطانية، برئاسة بيدقهم المدلل نوري المالكي، نار الفتنة الطائفية من جديد بما يكفي لإشعالها، بعد أن شعرت أن ملف التقسيم أصابه بعض التراجع والوهن، بسبب الضربات الوحدوية التي تلقاها من الشعب العراقي الرافض للتقسيم والفساد المالي والسياسي عبر التاريخ حتى لقبه معاوية ابن ابي سفيان بالرافظة أو الروافظ، لرفظهم ظلمه وطغيانه وظلم اسلافه. فأخرج محمد رضا من جيبه جنديا يعمل لديه ليؤرق به سكينة الشعب العراقي ويلوح به بخطر الطائفية وأستهدافهم على خلفيتهم الطائفية والدينية، وحركت أتباعه من الجهة الأخرى للتصعيد والعمل المضاد لإشعال الساحة العراقية طائفيا.المالكي الذي روج له بعض معتمدي المرجع علي السيستاني أنه (مختار العصر) خلال تظاهرات مدفوعة الثمن خرجت ضد تظاهرات معارضة له في العديد من المحافظات العراقية، دفع بشخص مقرب من السيستاني، هو الأمين العام لحزب الله العراق واثق البطاط، ليعلن عن تشكيل "جيش المختار" لمساندة الحكومة في محاربة الإرهاب والجماعة الإرهابية وحماية الشيعة حسب ادعائهم، وأكد أنه لم يكن بحاجة إلى اخذ الضوء الأخضر من الحكومة من أجل تأسيس الميليشيا، مشددا على أن الحكومة بحاجة إلى تقديم أدلتها في حال اعتراضها على هذا المشروع، مبينا أن وجود جيش المختار إيجابي في ظل تحول "المكون السني إلى بيئة خصبة للإرهاب" حسب تعبيره الطائفي.وقال البطاط إن جيشه يهدد أي مسؤول في الحكومة "إذا قصر أو كان هناك شائبة على أدائه"، مؤكدا تقاربه من تنظيم "عصائب أهل الحق" التابعة لمحمد رضا السيستاني.هذه الخطوة لحقتها خطوة مماثلة على الجانب الآخر، وهي ايضا مدعومة من قبل حكومة محمد رضا، عندما أعلنت مجموعة تابعة لتنظيم القاعدة عن لملمة عناصرها لتتجمع من أجل تنفيذ أعمال مضادة لـ (جيش المختار) وأستهداف الشيعة.وقالت هذه التنظيمات في بيان لها على شبكة الأنترنت أن تفجيرات مدينة كركوك وأستهداف عناصر من قوات الصحوات في معسكر تابع للجيش في منطقة التاجي، هي أولى الأعمال التي تقوم بها لصد جيش المختار المشار اليه. وستليها عمليات تفجيرية بسيارات ومفخخات وأحزمة ناسفة لإستهداف الجيش والمواطن العراقي الشيعي.
                            مراقبون سياسيون عراقيون أكدوا أن أختيار البطاط لتسمية جيشه بـ"جيش المختار" لم يكن عبثا بل هو موضوع بعناية فائقة، فجيشه سيكون عونا ومناصرا لـ "مختار العصر" في تنفيذه المخطط الصهيوني التقسيمي في البلاد لصالح بريطانيا.
                            وأكدوا أن نوري المالكي يركن إلى تأسيس الميليشيات من أجل ضمان حمايته وبناء ديكتاتوريته، وأستخدامها ضد ابناء الشعب العراقي تنفيذا لمخططاته ومصالحه. فهو لا يثق أبدا بالجيش العراقي ولا قياداته العسكرية التي يعتقد أنها ستنقلب عليه سريعا، وبالتالي فالميليشات هي الضمانة الفعالة له في صراعه المتواصل للحفاظ على حكومة المتهاوي.وبينوا أن المالكي كان في أوقات ماضية ولا زال يستعين بفرق الموت لمحاربة خصومه السياسيين والتخلص منهم بتنفيذ عمليات أغتيال وتفجير ضدهم، فضلا عن دفعهم لاشعال الشارع الشعبي العراقي في أوقات معينة، من خلال تفجيرات تستهدف المواطن العراقي. وبعد أنتهاء دورهم أستعان بحزب الله العراق من خلال تشكيل هذه الميليشيا الجديدة.وأنتقد المراقبون صمت مجلس القضاء الأعلى، وعلى رأسهم رئيسه مدحت المحمود على صمته على بناء هذه الميليشيا الجديدة، حيث كان المفترض أن يسارع المحمود في إصدار مذكرة أعتقال بحق البطاط ومحاكمته فورا على تهديده الأمن الوطني والسلم الإجتماعي، لا أن يلتزم المجلس ورئيسه الصمت، كون أنه تحول لمؤسسة ترعى شؤون حكومة محمد رضا السيستاني فقط، من دون الاضطلاع بواجبه الشرعي والحقيقي في إحقاق العدالة والقانون في البلاد.ويعتبر حزب الله العراق الذي درب عناصره على يد الحرس الثوري الإيراني، والذي نشط منذ العام 2003، من التنظيمات الموالية والمقربة من محمد رضا السيستاني، وكان بينه وبين المالكي تحالف قوي. ففي شهر آب من العام 2011 عقد تنظيم حزب الله العراق وفرسان دولة القانون، التابعة لمحمد رضا السيستاني، العديد من المؤتمرات الصحافية على مدى شهر كامل هددا فيها بضرب الكويت بالصواريخ، كما حرضا على مقاطعتها تجاريا ومهاجمتها برا، وانتهى تهديدهما بقصف ميناء مبارك البديل بثلاثة صواريخ أعلن حزب الله مسؤوليته عنها.
                            وعملت حكومة محمد رضا وبأوامر مباشرة من بريطانيا وإيران على تأسيس ودعم العديد من الميليشيات وتخصيص أموال من الموازنة العامة لدعم هذه التنظيمات، فقد كان المالكي وحزبه وراء تشكيل ائتلاف أبناء العراق الغيارى التابع لائتلاف دولة القانون، والذي قام باعادة تشكيل (فوج 9 بدر) في 21 كانون الثاني 2012، بحجة الرد على "التجاوزات الكويتية على العراق"، وأكد حينها الأمين العام للائتلاف عباس المحمداوي أن الفوج يضم متطوعين من كافة الأطياف العراقية ويهدف للتصدي للتدخلات الخارجية بالشأن العراقي، وسفارات بعض الدول في العراق. والجميع يعلم ان الكويت تعد اهم مستعمرة بريطانية في المنطقة وعلاقتها مع حكومة محمد رضا السيستاني جيدة جدا، ناهيك عن تسجيل جميع ممتلكات مؤسسة الخوئي الخيرية والاوقاف الشيعية في العالم باسم الاوقاف الجعفرية الكويتية، وحينها انتقد اغلب المثقفين العراقيين هذه التصرفات واصدروا بيانا يثبت فيه ان المليشيات لم تتاسس بسبب التجاوزات الكويتية على العراق وانما هدف خطير آخر من خلفها، وأهمها الاعداد لقتال طائفي ينتهي بتقسيم العراق.
                            إلا أن المحمداوي سرعان ما لوح بفوجه المسلح ضد الأكراد إذ امهل جميع الأكراد في بغداد والمناطق ذات القومية العربية أسبوعاً للمغادرة إلى إقليم كردستان، في حملة ضدهم أطلقها في 6 نيسان الماضي، وهدد أنه إذا لم يستجيبوا فإنه سيتم حمل السلاح ضد رئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني ومن معه.
                            وقد تمكن المحمداوي وبمساعدة محمد رضا السيستاني من الإفلات من المحاسبة القانونية وظهر مؤخرا على رأس نحو 40 شخصا تظاهروا في ساحة التحرير وسط بغداد بحماية قوات حكومية مكثفة تأييدا للمالكي وتنديدا بتظاهرات الأنبار وصلاح الدين ونينوى.
                            كما رعت حكومة محمد رضا، أستعراضا عسكريا لعصائب أهل الحق التي يتزعمها قيس الخزعلي، في حزيران العام الماضي، بمشاركة كمال الساعدي مندوبا عن المالكي لحضور الإستعراض الذي وجه ضد خصوم المالكي الذين كانوا أجتمعوا في أربيل لسحب الثقة البرلمانية عنه

                            Comment

                            • kehf_alfetya
                              مشرف
                              • 23-06-2012
                              • 380

                              #15
                              أدلة عدم صحة انتساب السيستاني لأهل البيت (عليهم السلام) .. وثبوت كذبه ونفاقه ــ بقلم / اسماعيل مصبح الوائلي

                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما


                              العراق تايمز ــ كتب اسماعيل مصبح الوائلي: تجتهد مراجع دينية (كبيرة) في مدينة النجف الأشرف، في لف عمامة النسب الهاشمي الأصيل حول رأسها، بطريقة تخفي بداخلها شجرة عائلتهم الحقيقية، وإبقاءها بعيدا عن التناول التشريحي للمتخصصين في علم الأنساب والرجال. متنعمين بما يضفيه الإنتساب للبيت الهاشمي من فيوضات وتحصينات تسهل لهم عملية الوصول للقب "المرجع الديني" وخداع العوام من الناس.ويبدو أن بعض تلك المراجع الدينية صدقت كذبتها بأنتسابها للبيت الهاشمي، رغم أفتضاح امرها وأرتباطها بالصهيونية العالمية، فواجهوا حملات التشكيك الموجهة ضدهم من قبل المتخصصين في علم الأنساب والرجال، بشجرة عائلية مزورة أسقطتهم في وحل الأدعاء الكاذب واستحقوا بذلك اللعن الذي توعد به رسول الله (صلى الله عليه وآله) كل من أدعى النسب للبيت الهاشمي.فمرجعية علي السيستاني تبدو اليوم حائرة في أمرها لا تعرف ما تعمل بعد أن أنكشف كذب أدعاء المرجع (السيستاني) الإنتساب للبيت الهاشمي الأصيل، رغم إصرار هذه المرجعية على الإنتساب للمدينة التي ولد فيها المرجع (سيستان)، كنوع من الإستعاضة عن أدعائهم للنسب الهاشمي.مرجعية السيستاني وأزاء الحملات المشككة بأنتسابه للبيت الهاشمي، نشرت ما أسمته "شجرة أنتساب السيستاني للبيت الهاشمي"، جاء فيها أنه: السيد علي السيستاني بن السيد محمد باقر بن السيد علي بن السيد محمد رضا من ذرية المحقق الفيلسوف السيد محمد باقر الداماد بن السيد محمد بن السيد محمود بن المطاع الأعظم السيد محمد خان الوزير بن السلطان السيد عبد الكريم خان الثاني بن السلطان السيد عبد الله خان بن السلطان السيد عبد الكريم خان الأول بن السلطان السيد محمد خان بن السلطان السيد مرتضى خان بن السلطان السيد علي خان بن السلطان السيد كمال الدين صادق صاحب الحروب الشهيرة مع الأمير تيمور ابن السلطان العلامة في العلوم العقلية والنقلية الفيلسوف السيد قوام الدين المشتهر بمير بزرك المرعشي المتوفى سنة 780 أو 781 صاحب المزار في بلدة آمل بن العلامة الأجل السيد كمال الدين صادق نقيب الأشراف ببلدة ري ابن السيدعبدالله أبي صادق النقيب بن الشريف أبي عبد الله محمد النقيب الزاهد بن الشاعر الفقيه السيد أبي هاشم النسابة بن السيد الفقيه أبي الحسن علي نقيب الأشراف في الري وطبرستان بن المحدث السيد أبي محمدالحسن النسابة بن فخر آل رسول الله صاحب الكرامات الظاهرة الفقيه القاضي أبي الحسن علي المرعشي صاحب بلدة مرعش بن السيد أبي محمد عبد الله أميرالعافين ويقال له أمير العراقين النسابة المحدث بن السيد الهمام فارس بني الحسين المحدث النسابة أبي الحسن محمد الأكبر ويعرف بالسليق أيضا لسلاقة لسانه وسيفه بن السيد الفقيه المحدث النسابة أبي محمد الحسن المشتهر بالحكيم، الراوي المدني المتوفى بأرض الروم ابن شرف الأشراف فخر العلويين المحدث أبي عبد الله الحسين الأصغر المتوفى 157، بن سيد الساجدين زين العابدين الامام علي بن السبط سيد الشهداء الامام ابي عبد الله الحسين بن امير المؤمنين ومولى الثقلين الامام علي بن ابي طالب (صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين).ويؤكد أحد كبار رجال الأنساب وعلم الرجال وسنذكر اسمه في الحلقة القادمة وهو من السادة من أحفاد فاطمة الزهراء (عليها السلام)، أن هذه الشجرة تحوي في متنها على أدلة واضحة وجلية لبهتان أدعاء السيستاني بالإنتساب للبيت الهاشمي.فهذه الشجرة، تبين أن السيستاني من ذرية المحقق الفيلسوف (؟) بن محمد باقر الداماد بن محمد بن محمود بن المطاع الأعظم، وهذا لا يصح في إسناد الشخص إلى نسب مجهول، أي انه لم يحدد من أي ذرية هو؟ ومن هو الجد الجامع؟ كما لا يصح التنسيب بان نقول (من ذرية)، وهذا مخالف لاصول الانساب.فضلا أن نسبه إلى أبو محمد الحسن النسابة بن فخر آل رسول الله القاضي أبو الحسن علي المرعشي، علماً إن أبو محمد الحسن بن علي المرعشي لم يعقب ولداً اسمه علي هكذا ورد في كافة المصادر النسبية وأهمها:- كتاب (عمدة الطالب في أنساب آل أبى طالب) للسيد جمال الدين أحمد بن علي الحسيني المعروف بابن عنبة المتوفى سنة 828 هجرية.- كتاب (المجدي في أنساب الطالبين) لأبو الحسن العمري وهو من أعلام القرن الخامس، والذي حققه سماحة العلامة الفقيه آية الله العظمى المرعشي النجفي.- كتاب (منتقلة الطالبية) للشريف النسابة أبي إسماعيل إبراهيم بن ناصر ابن طباطبا وهو من أعلام القرن الخامس الهجري.- كتاب (الأصيلي في انساب الطالبيين) لشمس الدين محمد ابن تاج الدين علي الشهير بابن الطقطقي المتوفي سنة 709 للهجرة. وغيرها الكثير من أمهات الكتب والمراجع النسبية كلها لم تذكر ما اشرنا إليه.مبينا أن هذه الشجرة لا تشترك معها أية أسرة علوية على وجه المعمورة، وهذا مُحال في علم الأنساب، ناهيك أنه لم يتحقق في عدد الوسائط النسبية في هذا الذيل لعدم صحة الجد الجامع أصلاً.موضحا أن الشجرة تتضمن خلطا بالأسماء منتقاة من الأسرة الجزائرية ومنهم آل البطاط، وآل الحلو، وهؤلاء أيضاً لم يثبت انتسابهم. مؤكدا أن ناشر هذه الشجرة انتقاها ولصق الأسماء من هذه الأسرة اعتباطا كي يثبت هذا الانتساب. علما إن كافة النسابين المعاصرين والشيعة منهم على وجه الخصوص لم يذكروه في مؤلفاتهم، ومنهم حسين أبو سعيدة في كتابه (المشجر الوافي).من هنا يمكن القول أن هذه الشجرة العائلية للسيستاني هي شجرة مزورة وغير حقيقية، وهي مقتطعة بالكامل من نسب اخر وهو للسيد محمد باقر الداماد المحقق والفيلسوف الشهير رحمه الله، حيث يبدأ اللصق من والد الجد، حيث تم إلصاقه مباشرة بنسب جاهز وشريف وموثق للسيد الداماد. فأب السيستاني وجده ووالد جده اسماء غير معروفة بتاتا ولا تأريخ لها ولا سيرة، فهي كما اعتقد اسماء مخترعة ليس الا.والامر الاكثر غرابة انه لو حسبنا تاريخ وفاة السيد الداماد، الذي ألصق به نسب السيستاني، وحسبنا مدة حياة أب وجد ووالد جد السيستاني لوجدنا انه سيتبقى مائة عام تقريبا غير مشغولة وغير منطقية. فتاريخ وفاة الداماد كما هو مثبت في علم الرجال والسير هو 1631 ميلادي، وهنا فإن والد جد السيستاني من المفترض أن يعيش مع أبيه (المفترض) الداماد مدة من الزمن، ولنقول جدلا انه عاش مع والده 20 عاما، ولنفترض انه بقي بعد وفاة أبيه الداماد حسب الزعم 60 عاما، فيكون عمره 80 عاما. وبعملية حسابية بسيطة لتاريخ وفاة الداماد مع عمر والد جد السيستاني (1640+ 60) سيكون الناتج 1700 ميلادي.ولو أفترضنا أن عمر جد وأب السيستاني كان بمجمله تقريبا 150 عاما، وبجمعه مع 1700 سيكون الناتج 1850 ميلادي. ووفقا لهذه العملية الحسابية البسيطة نعلم جيدا أن تاريخ ميلاد السيستاني سيكون في عام 1850، في حين انه مولود عام 1930 بحسب السيرة الذاتية التي نشرها مكتبه وما هو مشهور عنه. اذاً بقيت 89 عام ليست لاحد من اجداده وغير منطقية في الحساب العمري المتعارف.فضلا أن جميع أبحاث السير وعلم الأنساب والرجال تثبت بما لا يقبل الشك أن السيد الداماد ليس له أولاد، وإن الصاق نسب السيستاني به غير صحيح ويثير الكثير من علامات الشك والريبة في اصل نسب السيستاني وحقيقة أرتباطه بالبيت الهاشمي الأصيل.ويكاد يجمع أغلب علماء الأنساب والرجال أن ليس للسيستاني أي نسب صحيح في إيران ولبنان وسورية والعراق، وليست هناك شجرة فيها خط نسب عمودي صحيح، وهو ما نذهب اليه ونؤكده ونشد على ايادي الحملات المشككة والمطالبة ببيان حقيقة انتساب السيستاني للبيت الهاشمي الأصيل ونطالب بنشرها أمام عامة الناس ليعرفوا مقدار الخديعة التي وقعوا فيها.اللهم اني قد بلغت اللهم اني قد بلغت اللهم اني قد بلغت اللهم فأشهدان اريد الا الاصلاح وما توفيقي الا بالله عليه توكلت واليه انيبوان عدتم عدنا وجعلنا جهنم للكافرين حصيرااسماعيل مصبح الوائلي

                              Comment

                              Working...
                              X
                              😀
                              🥰
                              🤢
                              😎
                              😡
                              👍
                              👎