إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

المؤسسة الدينية تزج بورقة الشيخ الآصفي في معركتها الخاسرة - بقلم الدكتور عبد الرزاق الديراوي

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • نجمة الجدي
    مدير متابعة وتنشيط
    • 25-09-2008
    • 5278

    المؤسسة الدينية تزج بورقة الشيخ الآصفي في معركتها الخاسرة - بقلم الدكتور عبد الرزاق الديراوي

    المؤسسة الدينية تزج بورقة الشيخ الآصفي في معركتها الخاسرة
    (الآصفي يرد على السيد الكشميري)

    القسم الأول

    مـقـدمـــة:

    تشعر المؤسسة الدينية بأنها تقف على فوهة بركان، فالمستقبل يبدو لعينيها أشبه ما يكون بغيمة سوداء غامضة تنذر بالويل والثبور، فالنقد الذي نجحت حتى وقت قريب بخداع الناس بأنه من أكبر المحرمات، تصاعدت وتيرته هذه الأيام بما لم يسبق أن شهدنا له مثيلاً، والأهم والأخطر في الأمر إن الأصوات ارتفعت هذه المرة من أبناء المؤسسة ذاتها.
    إن الزج بشخص بحجم الشيخ الآصفي (من منظور مخيلة جمهور المقلدين) يشي بشدة المأزق الذي تعيشه المؤسسة الدينية، لاسيما إذا ما لاحظنا أن الميدان الذي اختاره الآصفي لنشر مقالاته الدفاعية هو موقع "كتابات في الميزان" الذي تأسس أصلاً ليكون حصناً يصد عن المؤسسة الدينية سهام النقد المؤلمة التي تلقتها من موقع "كتابات". وتتضاعف الدلالة على شعور المؤسسة بالشدة إذا ما علمنا أن الكتابة في مثل هكذا مواقع تقتضيها عادة ضرورات تحقيق مكاسب تعبوية وسوقية، لم تكن المؤسسة تشعر أنها بحاجة لها، فقد كانت تعتمد كلياً على غفلة الجماهير، وقوة الخديعة التي تأسر عقولهم.

    ما كتــــبه الآصـــفي عـن التقلـــيد والخــــمس:

    لنقرأ ما كتبه الآصفي تحت عنوان: "المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء: ح6 - التقليد والخمس" كأنموذج لطبيعة خطاب المؤسسة، يقول:

    ((يكثر الكاتب من الضرب على وتر التشكيك في أمر (التقليد) و(الخمس) بتعبيرات مختلفة بصور شتى... ويعلن في بداية كتابه (أجواء في دهاليز مظلمة) نداءً يعلن فيه أنّ من يثبت وجود نص شرعي حاكم على وجوب التقليد ووجوب الخمس للمقلد فله عشرة الاف دولار.
    نقول له: أمسك عليك مالك, ولا تجازف به, فإن الأمر أوضح من ذلك.
    إنّ الدراسات الفقهية المعمّقة التي أجراها فقهاؤنا في التقليد والخمس لا يمكن أن يكون في فراغ, بالصورة الساذجة التي يطرحها هذا الكاتب.
    أنه سذاجة بالغة أنّ يدعي أحد, ليس من أصحاب الاختصاص, في مسألة علمية ذات بعد تخصصي واضح, فيقول: (وأما التقليد الذي تدعو اليه الرسائل العملية فأنه مجرد اجتهادات ومذاقات شخصية... وهو عندي فاقد لأي قيمة)(جولة في دهاليز مظلمة: ص210). فهل يتعقل عاقل أنه قد ادرك ما غاب عن كبار العلماء من أصحاب الاختصاص العلمي من قبله... اقول لا يمكن تفسير هذه المجازفة في الرأي الا بالسذاجة, أو احتقار عقول الناس)).
    أقــول:
    من الواضح أن الآصفي هو من يحتقر عقول الناس، فقد كنا نتوقع منه – لاسيما وأن السيد الكشميري يتحدى بصورة واثقة جداً، بل مستفزة – أن يقدم ما يظنه دليلاً على بدعة التقليد. ولكن من الواضح إن الآصفي لا يجد ما يقدمه في هذا الصدد، وهو يعلم جيداً، كما يعلم السيد الكشميري تماماً أن كل ما قدمه الفقهاء، الذين تعمد إطراءهم، محل شك وأخذ ورد، بل إنهم جميعاً تقريبا يقولون بأن العمدة في أدلة وجوب التقليد هو الدليل العقلي، كما قال السيد الخميني: (... المعروف أن عمدة دليل وجوب التقليد هو ارتكاز العقلاء) [كتاب الاجتهاد والتقليد: ص63]. وقد ثبت في محله أن قاعدة وجوب رجوع الجاهل إلى العالم لا تنطبق عليهم.
    إذن بدلاً من تقديم دليل علمي على بدعة التقليد اختار الشيخ الآصفي طريق الثعلب القديمة، وراح يسخف عقل الآخر، ويصور السؤال عن دليل عقيدة وجوب التقليد من قبيل السؤال عن أمر مُسلّم!! وعجباً لهذا الأمر المُسلّم كيف لا يهتدي أصحابه ولو لدليل واحد عليه؟!
    ولم ينسَ كذلك تلك الأكذوبة الكبرى التي مارستها المؤسسة الدينية في إسكات الناس، وهي إن جمهور الناس سذج وجهلة لا يفهمون ولا يحق لهم حتى أن يتساءلوا، فالعلم اختصاص لفقهاء يملكون من العقول ما لا يملكه غيرهم، ودراساتهم معمقة! ولا أدري كيف بلغ الاستهتار بالآصفي هذا الحد؟ فالمفروض أنه يرد على رجل حوزوي مثله (السيد الكشميري) والمفروض أيضاً أن مسألة العقائد (وأصل التقليد عقيدة كما هو معروف) لابد فيها من المعرفة، وبالتالي على المؤسسة الدينية أن تقدم للناس الدليل القطعي على عقيدة يُراد لهم أن يعتقدوها.

    ويقــول كــذلك:
    ((ان مسألة هامّة كالتقليد والخمس يدرسه عشرات الفقهاء المحققين في الدراسات الفقهية العليا في حلقات علمية مفتوحة للمناقشة الحرة من قبل أصحاب الاختصاص... لا يمكن أن يتحداها أحد من غير اصحاب الاختصاص, ويقول: (من جاء بنص فقهي...الخ) الا بضرب من السذاجة واللامبالاة العلمية, أو عدم احترام العلم والتخصص, ومن لا يحترم العلم لا يَحْتَرُم في الحقيقة نفسه ولا يضر العلم. وليس في عصر التخصصات العلمية من لا يعي ولا يدرك معنى كلامي هذا, حتى من غير أصحاب الاختصاص)).
    أقـــول:
    المسألة ليست مسألة فيزياء نظرية، ولا مسألة كيمياء، أو رياضيات عالية، المسألة ليست بهذه الصورة المغلوطة التي يريد الآصفي إيهامنا بها، وإنما هي مسألة عقيدة – بحسب افتراضهم – والعقيدة، كما يعلم الآصفي لابد أن يقدموا دليلاً قطعياً عليها يستوعبه الناس، كل الناس، لا المختصين المزعومين فقط، فلماذا يغالط الآصفي لست أدري!؟

    ويقــول كــذلك:

    ((إنّ قوام المؤسسة الدينية بالطاعة و(التبعية الواعية) من قبل الجمهور اولاً, و(تمويل المؤسسة الدينية) ثانياً.
    ومن دون (الطاعة والاتباع) و(التمويل) لا يمكن ان تنهض المؤسسة الدينية بالدور الاجتماعي والثقافي والجهادي والسياسي الكبير والواسع الذي تقوم به هذه المؤسسة.
    وكل الحرب الشعواء, والشحناء, والجدال الذي يدور اليوم حول (التقليد) و(الخمس) يعود الى هذه النقطة بالذات... انهم يريدون بـ(القضاء) على التقليد والخمس أن ينهوا الدور الفاعل الحركي والحضاري والسياسي والجهادي للمؤسسة الدينية عند شيعة أهل البيت عليهم السلام, ولكنهم لا يصرحون بذلك, وإنما يشككون في التقليد والخمس, والغاية من هذا التشكيك ليس التقليد والخمس, وإنما القضاء على (المؤسسة الدينية) التي تؤرق الاستكبار العالمي وعملاءهم في المنطقة)).
    أقـــول:
    واضح إن الآصفي يحفظ الدرس جيداً، فهو بوق من الدرجة الأولى، وها هو يعزف الأنشودة الأثيرة لدى المؤسسة الدينية: (من ينتقد المؤسسة فهو خائن عميل)! أي إنه يستعمل لغة الترهيب من أجل كم الأفواه وإخراس الألسنة، وهذا دليل ساطع على إفلاسه وإفلاس المؤسسة الدينية، بل هو دليل واضح على انحرافها. فلو أن المؤسسة تملك دليلاً يمكن أن يقنع أحداً لقدمته، وجنبت نفسها معرض السوء الذي تظهرها به أساليب الترهيب والتضليل.
    ويقــول كــذلك:
    ((ولو كان شأن التقليد في مدرسة أهل البيت شانه في المذاهب الاربعة المعروفة عند أهل السنة لم تحدث عندنا مشكلة في أمر التقليد, كما لا تحدث عند أهل السنة, فإن تجميد التقليد عند الائمة الاربعة الذين توفاهم الله قبل الف ومائتين سنة لا يهدد عرشا ولا سلطانا..., إنّ إمام المذهب الذي توفى قبل اثنى عشر قرن لا يغير ظلما ولا يقاوم عدواناً.
    لقد عرف حكام بني العباس ومن بعدهم من الملوك كيف يجردون التقليد من الطاعة, ويبقى التقليد في دائرة ثوابت الشرعية من الحلال والحرام وهذا الامر لا يخيف الحكام. انما يخاف الحكام من فقيه حّي يعيش فيما بين الناس, ويقلده الناس, ويطيعونه, ويتبعونه في (الثوابت) و(المتغيرات) من الشريعة)).
    أقـــول:
    الآصفي يحاول الهروب إلى الأمام، كما يعبرون، فبدلاً من الوقوف عند نفس المسألة المتمثلة بتقديم دليل على عقيدة وجوب التقليد المبتدعة يرحّل المشكلة إلى أفق آخر، فيصرف كلمات مجانية بحديث الغاية منه تزيين العقيدة الفاقدة لأي دليل، ويظن إنه بهذا الحديث يجعلنا ننسى أصل المشكلة المتمثل بوجود أو عدم وجود الدليل، لننساق وراء عالم موهوم يغيب في سمائه السؤال عن شمس الدليل المفتقدة.
    نكمل بعون الله في وقت لاحق.
    قال يماني ال محمد الامام احمد الحسن (ع) ليرى أحدكم الله في كل شيء ، ومع كل شيء ، وبعد كل شيء ، وقبل كل شيء . حتى يعرف الله ، وينكشف عنه الغطاء ، فيرى الأشياء كلها بالله ، فلا تعد عندكم الآثار هي الدالة على المؤثر سبحانه ، بل هو الدال على الآثار
  • القمي النجفي
    موقوف
    • 09-07-2013
    • 132

    #2
    رد: المؤسسة الدينية تزج بورقة الشيخ الآصفي في معركتها الخاسرة - بقلم الدكتور عبد الرزاق الديراوي

    ما وجدتم غير الشكميري للطعن بالعلماء ؟؟

    بالمناسبة الكشميري طعن في السفير الحسين بن رواح النوبختي نور الله ضريحه ورفع قدره وقال تلميحا ان السفير افتعل الكتاب الذي طعن فيه الامام بالشلمغاني

    Comment

    • أبو محمد الأنصاري
      مشرف
      • 06-10-2009
      • 325

      #3
      رد: المؤسسة الدينية تزج بورقة الشيخ الآصفي في معركتها الخاسرة - بقلم الدكتور عبد الرزاق الديراوي

      ليس في الموضوع ما تدعيه من طعن فيمن تسميهم علماء ، فاتركوا التباكي والتهرب من مواجهة الواقع،، الان انتم امام الواقع التالي: دين التقليد متهم فاما ان تقيموا الدليل عليه ودون هذا خرط القتاد، واما ان تثوبوا الى رشدكم. اما الكشميري فالرجل تحداكم علميا فردوا عليه بالعلم لا بتسقيط شخصيته بالاكاذيب كما هو شأنكم دائما

      Comment

      • القمي النجفي
        موقوف
        • 09-07-2013
        • 132

        #4
        رد: المؤسسة الدينية تزج بورقة الشيخ الآصفي في معركتها الخاسرة - بقلم الدكتور عبد الرزاق الديراوي

        بسم الله الرحمن الرحيم
        الموضوع هو دفاع عن الكشميري

        اقراء ما كتبه في كتاب محنة الهروب من الواقع ص 212 تحديدا وكيف ان الحسين بن رواح رضوان الله عليه قد زور توقيع للامام المهدي عجل الله فرجه للحقد الذي بداخله على الشلمغاني
        فاذا كان هذا الرجل معتبر عندك ومجدد فعليك ان تأخذ بكل كلامه وتطعن بالحسين بن رواح النوبختي رضوان الله عليه هذه هي الخلاصة

        Comment

        • أبو محمد الأنصاري
          مشرف
          • 06-10-2009
          • 325

          #5
          رد: المؤسسة الدينية تزج بورقة الشيخ الآصفي في معركتها الخاسرة - بقلم الدكتور عبد الرزاق الديراوي

          (((فاذا كان هذا الرجل معتبر عندك ومجدد فعليك ان تأخذ بكل كلامه وتطعن بالحسين بن روح النوبختي رضوان الله عليه هذه هي الخلاصة))) !!!
          من اين لك بهذه القاعدة التي ما انزل الله بها من سلطان ؟؟؟
          سبحان الله ،، انما ناخذ شهادة حسية رآها وسمعها ونترك رأيا عقليا قادته له تخرصاته
          أهكذا تردون الشهادات بالشبهات ؟؟؟
          علما اني لم اقل انه معتبر ولا مجدد،، ولكن اقول شهادته حسية والادلة عليها اكثر من ان تحصى ، والرجل اكيدا لا مصلحة له فيما قال سوى ذكر حقيقة مرة رأى ضرورة تنبيه جيش المقلدين المنوم لها

          Comment

          • القمي النجفي
            موقوف
            • 09-07-2013
            • 132

            #6
            رد: المؤسسة الدينية تزج بورقة الشيخ الآصفي في معركتها الخاسرة - بقلم الدكتور عبد الرزاق الديراوي

            بسم الله الرحمن الرحيم
            شهادة حسية !!!! عجبا عجبا
            بل قل هو هوى وفجور بالخصومة فتقبلون طعن هذا اللعين الذي طعن في سفراء الامام الحجة وبالامام الحجة ايضا لا لشيء فقط لانه حول ان يعمل بطريقة خالف تعرف

            ببساطة عتبرتموه شاهد ولكنه شاهد زور فهو يرسل المطاعن في الناس من دون بينة ولا دليل بدعوا انه شاهد بعينيه
            وهنا اقول هل ينفع في الاسلام مشاهدة العين ام يجب ان تكون الشهادة تامة ؟؟
            واليك نموذج من التغافل على عقول من يقراء كتابه العفن
            (حقيبة مصنوعه من الالمنيوم يتم فتحها بالجهاز اليدوي (ريمونت) اشتراها أحد ابناء المراجع في لندن عام 1951 من احد المبيعات التابعة للثري الصهيوني (ماركس اسينر) بمبلغ 1500 باوند ما يساوي 2500 دولار امريكيا ولم نعرف ما بداخلها من هدايا. وكانت الحقيبة هذه احدى هدايا لمسؤول عراقي كبير (فاضل البراك) (حتى اني شاهدت حرائر العديد من مراجع النجف الأشرف وايران تفضل التسوق من هذه المحلات (أي محلات ماركس اسينر) (ص159).
            فبربك ما الدليل وما البينة ؟؟ وما البرهان ؟
            هل انا اجلس واقول شاهدت فلان وقابلت علان وان حرائر النجف يفضلن شراء من هذا المحل ؟؟
            اليس هذا طعن في شرف الناس ؟؟ وانت تعرف كيف هي محلات الغرب ؟؟ فيصور نساء المراجع الذين طلقوا الدنيا بمثل هذا الوصف الذي ربما يصدر عن الوهابي فقط ولا يصدر عن ابن الشارع
            ومصيبة اخرى اليك يا من تعتبر هذا الشيء شاهد عيان
            يقول في كتابه ما معناه
            ان النظام الملعون الصدامي عندما عتقل ست اسر نجفية عريقة ضحت بما يقرب من 17 شهيد على يد جلاوزت فرعون
            قال ما معناه انهم كانوا يلتقون سرا مع عناصر الامن وليسوا معتقلين بل يقضون الليل بالسرح والمرح فبربك هذا تقبله في عقلك ؟؟
            لكني اشهد الله على انكم انما احببتموه لفجوركم في الخصومة ليس الا
            وفي نفسكم تعرفون ان هذا الرجل مثله مثل موسى الموسوي صاحب كتاب لله ثم للتاريخ وكيف اتهم علمائنا باللواط والشرب بل وتكاد يجده ينسخ كلام موسى الموسوي احيانا

            لكني اذكرك بحديث الاطهار الابرار من سمع ناطقا عبده فان كان يأدي الى الله فقد عبد الله وان كان يأدي الى ابليس عبد ابليس واشهد الله وملائكته على ان حسن كشميري كذاب اشر اثم وطريق الى ابليس

            والسلام على من اتبع الهدى

            Comment

            • أبو محمد الأنصاري
              مشرف
              • 06-10-2009
              • 325

              #7
              رد: المؤسسة الدينية تزج بورقة الشيخ الآصفي في معركتها الخاسرة - بقلم الدكتور عبد الرزاق الديراوي

              طبعا شهادة حسية
              الرجل رأى بعينه وسمع باذنه وكان يعيش في وسط الحوزات ،، وهذه هي الشهادة الحسية ،، اما شتائمك للرجل فلا تغنيك شيئا. بل يُفهم منها ان الرجل فضح حقيقة تخشى من انكشافها .
              ونحن لم نطلب منك ان تحينا فلا تتعب نفسك بكتابة السلام على من اتبع الهدى

              Comment

              • القمي النجفي
                موقوف
                • 09-07-2013
                • 132

                #8
                رد: المؤسسة الدينية تزج بورقة الشيخ الآصفي في معركتها الخاسرة - بقلم الدكتور عبد الرزاق الديراوي

                طبعا شهادة حسية
                الرجل رأى بعينه وسمع باذنه وكان يعيش في وسط الحوزات ،، وهذه هي الشهادة الحسية ،، اما شتائمك للرجل فلا تغنيك شيئا. بل يُفهم منها ان الرجل فضح حقيقة تخشى من انكشافها .
                ونحن لم نطلب منك ان تحينا فلا تتعب نفسك بكتابة السلام على من اتبع الهدى

                حصص الحق
                انتم تأخذون بقوله هوى وليس شهادة والا ما ادراك بانه شاهد ؟؟

                ثم كيف ينقل عن مجهولين مثل قوله حدثني الكربلائي دون ذكر اسمه ان فلان من ابناء المراجع اشترى وفعل وسوى وتقول لي حسية الخلاصة لو انكم لم تجدوا غير صاحب كتاب لله ثم للتاريخ للطعن في المؤمنين لفعلتم

                Comment

                Working...
                X
                😀
                🥰
                🤢
                😎
                😡
                👍
                👎