إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

السيد احمد الحسن ع هو اليماني الموعود**بيان اليماني**

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • almawood24
    يماني
    • 04-01-2010
    • 2174

    السيد احمد الحسن ع هو اليماني الموعود**بيان اليماني**

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله وصلى الله على محمد وآله الأئمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السيد أحمد الحسن هو اليماني الموعود
    السيد احمد الحسن اليماني الموعود
    س/ السيد احمد الحسن وصي ورسول الإمام المهدي (ع) : من هو اليماني وهل هناك حدود لهذه الشخصية يعرف بها صاحبها ؟ وهل هو من اليمن ؟ وهل هو معصوم بحيث لا يدخل الناس في باطل ولا يخرجهم من حق وكما ورد في الرواية عن الباقر (ع) (إن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم)
    ج/ بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله ، يجب أولاً معرفة إن مكة من تهامة ، وتهامة من اليمن . فمحمد وال محمد (ص) كلهم يمانية فمحمد (ص) يماني وعلي (ع) يماني والإمام المهدي (ع) يماني والمهديين الإثني عشر يمانية والمهدي الأول يماني ، وهذا ما كان يعرفه العلماء العاملين الأوائل (رحمهم الله) (فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً) (مريم:59) ، وقد سمى العلامة المجلسي (رحمه الله) في البحار كلام أهل البيت (ع) (بالحكمة اليمانية) راجع مقدمة البحار ج1 ص1 بل ورد هذا عن رسول الله (ص ) ، كما وسمى عبد المطلب (ع) البيت الحرام بالكعبة اليمانية راجع بحار الأنوار ج22، 51، 75 .
    أما بالنسبة لحدود شخصية اليماني فقد ورد في الرواية عن الباقر(ع) ( وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية هدى ، لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس وكل مسلم ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم ) الغيبة - محمد بن ابراهيم النعماني ص 264. وفيها :-
    أولاً / (لا يحل لمسلم أن يلتوي عليه فمن فعل ذلك فهو من أهل النار) : وهذا يعني أن اليماني صاحب ولاية إلهية فلا يكون شخص حجة على الناس بحيث إن إعراضهم عنه يدخلهم جهنم وإن صلوا وصاموا إلا إذا كان من خلفاء الله في أرضه وهم أصحاب الولاية الإلهية من الأنبياء والمرسلين والأئمة والمهديين .
    ثانياً / (أنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم) : والدعوة إلى الحق والطريق المستقيم أو الصراط المستقيم تعني أن هذا الشخص لا يخطأ فيُدخل الناس في باطل أو يخرجهم من حق أي انه معصوم منصوص العصمة وبهذا المعنى يصبح لهذا القيد أو الحد فائدة في تحديد شخصية اليماني أما افتراض أي معنى آخر لهذا الكلام (يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم) فانه يجعل هذا الكلام منهم (ع) بلا فائدة فلا يكون قيداً ولا حداً لشخصية اليماني وحاشاهم (ع) من ذلك .
    النتيجة مما تقدم في أولاً وثانياً إن اليماني حجة من حجج الله في أرضه ومعصوم منصوص العصمة ، وقد ثبت بالروايات المتواترة والنصوص القطعية الدلالة إن الحجج بعد الرسول محمد (ص) هم الأئمة الإثني عشر (ع) وبعدهم المهديين الإثني عشر ولا حجة لله في الأرض معصوم غيرهم وبهم تمام النعمة وكمال الدين وختم رسالات السماء
    وقد مضى منهم (ع) أحد عشر إمام وبقي الإمام المهدي (ع) والإثنى عشر مهدياً ، واليماني يدعوا إلى الإمام المهدي (ع) فلابد أن يكون اليماني أول المهديين لان الأحد عشر مهدياً بعده هم من ولده (ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (آل عمران:34) ويأتون متأخرين عن زمن ظهور الإمام المهدي (ع) بل هم في دولة العدل الإلهي والثابت أن أول المهديين هو الموجود في زمن ظهور الإمام المهدي (ع) وهو أول المؤمنين بالإمام المهدي (ع) في بداية ظهوره وتحركه لتهيئة القاعدة للقيام كما ورد في وصية رسول الله (ص) . ومن هنا ينحصر شخص اليماني بالمهدي الأول من الإثني عشر مهدياً .
    والمهدي الأول بينت روايات أهل البيت (ع) اسمه وصفاته ومسكنه بالتفصيل فاسمه احمد وكنيته عبد الله أي إسرائيل أي أن الناس يقولون عنه إسرائيلي قهراً عليهم ورغم أنوفهم وقال رسول الله (ص) ( أسمي أحمد وأنا عبد الله أسمي إسرائيل فما أمره فقد أمرني وما عناه فقد عناني) . تفسير العياشي ج 1 ص 44 ، البرهان ج 1 : 95 . البحار 7 : 178 . والمهدي الأول هو أول الثلاث مائة وثلاثة عشر وهو من البصرة وفي خده الأيمن اثر وفي رأسه حزاز وجسمه كجسم موسى بن عمران (ع) وفي ظهره ختم النبوة وفيه وصية رسول الله (ص) وهو اعلم الخلق بعد الأئمة بالقرآن والتوراة والإنجيل وعند أول ظهوره يكون شاباً قال رسول الله (ص) ( … ثم ذكر شابا فقال إذا رأيتموه فبايعوه فانه خليفة المهدي ) بشارة الإسلام ص30 (عن أبي عبد الله (ع) عن آبائه عن أمير المؤمنين (ع) قال : قال رسول الله (ص) ((في الليلة التي كانت فيها وفاته لعلي (ع) يا أبا الحسن احضر صحيفة ودواة فأملى رسول الله (ص) وصيته حتى انتهى إلى هذا الموضع فقال يا علي انه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم اثنا عشر مهدياً فأنت يا علي أول الإثني عشر إمام ،وساق الحديث إلى آن قال وليسلمها الحسن (ع)إلى ابنه م ح م د المستحفظ من آل محمد (ص) فذلك اثنا عشر إماما ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المهديين له ثلاثة أسامي اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله و احمد والاسم الثالث المهدي وهو أول المؤمنين )) بحار الأنوار ج 53 ص 147 و الغيبة للطوسي ص150 ، غاية المرام ج 2 ص 241 و عن الصادق (ع) انه قال (( إن منا بعد القائم اثنا عشر مهديا من ولد الحسين (ع)) بحار الأنوار ج 53 ص148 البرهان ج3 ص310 الغيبة للطوسي ص385 ، وعن الصادق (ع) قال (إن منا بعد القائم أحد عشر مهدياً من ولد الحسين (ع) ) بحار ج53 ص145 وفي هذه الرواية القائم هو المهدي الأول وليس الإمام المهدي (ع) لان الإمام (ع) بعده إثنى عشر مهدياً ، وقال الباقر (ع) في وصف المهدي الأول : ( … ذاك المشرب حمرة ، الغائر العينين المشرف الحاجبين العريض ما بين المنكبين برأسه حزاز و بوجهه أثر رحم الله موسى) غيبة النعماني ص215 ، وعن أمير المؤمنين (ع) في خبر طويل : (( … فقال (ع) ألا وان أولهم من البصرة وأخرهم من الأبدال … )) بشارة الإسلام ص 148 ، وعن الصادق (ع) في خبر طويل سمى به أصحاب القائم (ع): (( … ومن البصرة … احمد …)) بشارة الإسلام ص 181 ، وعن الإمام الباقر (ع) انه قال : ( للقائم اسمان اسم يخفى واسم يعلن فأما الذي يخفى فأحمد وأما الذي يعلن فمحمد ) . كمال الدين ج2 ص653 ب 57واحمد هو اسم المهدي الأول ومحمد اسم الإمام المهدي (ع) كما تبين من وصية رسول الله (ص)، وعن الباقر (ع): (إن لله تعالى كنزا بالطالقان ليس بذهب ولا فضة ، اثنا عشر ألفا بخراسان شعارهم : ( أحمد أحمد ) يقودهم شاب من بني هاشم على بغلة شهباء ، عليه عصابة حمراء ، كأني أنظر إليه عابر الفرات . فإذا سمعتم بذلك فسارعوا إليه ولو حبوا على الثلج ) منتخب الأنوار المضيئة ص 343 ، واحمد هو اسم المهدي الأول ،وفي كتاب الملاحم والفتن للسيد بن طاووس الحسني ص 27 قال أمير الغضب ليس من ذي ولا ذهو لكنهم يسمعون صوتا ما قاله إنس ولا جان بايعوا فلانا باسمه ليس من ذي ولا ذهو ولكنه خليفة يماني ) وفي الملاحم والفتن للسيد بن طاووس الحسني ص 80 : (فيجتمعون وينظرون لمن يبايعونه فبيناهم كذلك إذا سمعوا صوتا ما قال إنس ولا جان بايعوا فلانا باسمه ليس من ذي ولا ذه ولكنه خليفة يماني) وروى الشيخ علي الكوراني في كتاب معجم أحاديث الإمام المهدي (ع) ج 1 ص 299 (ما المهدي إلا من قريش ، وما الخلافة إلا فيهم غير أن له أصلا ونسبا في اليمن) .وبما أن المهدي الأول من ذرية الإمام المهدي (ع) فلابد أن يكون مقطوع النسب لان ذرية الإمام المهدي (ع) مجهولون ،وهذه الصفات هي صفات اليماني المنصور وصفات المهدي الأول لأنه شخص واحد كما تبين مما سبق.
    وان أردت المزيد فأقول إن اليماني ممهد في زمن الظهور المقدس ومن الثلاث مائة وثلاث عشر ويسلم الراية للإمام المهدي ، والمهدي الأول أيضاً موجود في زمن الظهور المقدس وأول مؤمن بالإمام المهدي (ع) في بداية ظهوره وقبل قيامه ، فلا بد أن يكون أحدهما حجة على الآخر وبما أن الأئمة والمهديين حجج الله على جميع الخلق والمهدي الأول منهم فهو حجة على اليماني إذا لم يكونا شخص واحد وبالتالي يكون المهدي الأول هو قائد ثورة التمهيد فيصبح دور اليماني ثانوي بل مساعد للقائد وهذا غير صحيح لان اليماني هو الممهد الرئيسي وقائد حركة الظهور المقدس ، فتحتم أن يكون المهدي الأول هو اليماني واليماني هو المهدي الأول ، وبهذا يكون اليماني ( اسمه احمد ومن البصرة وفي خده الأيمن اثر وفي بداية ظهوره يكون شاباً وفي رأسه حزاز واعلم الناس بالقران وبالتوراة والإنجيل بعد الأئمة ومقطوع النسب ويلقب بالمهدي وهو إمام مفترض الطاعة من الله ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ويدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم ويدعو إلى الإمام المهدي (ع) و …و… وكل ما ورد من أوصاف المهدي الأول في روايات محمد وال محمد (ع) فراجع الروايات في كتاب غيبة النعماني وغيبة الطوسي وإكمال الدين والبحار ج 52 ج53 ، وغيرها من كتب الحديث .
    ويبقى إن كل اتباع اليماني من الثلاث مائة والثلاثة عشر أصحاب الإمام (ع) هم يمانيون باعتبار انتسابهم لقائدِهم اليماني ، ومنهم يماني صنعاء ويماني العراق . (كَلاَّ وَ الْقَمَرِ * وَ اللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ * وَ الصُّبْحِ إِذا أَسْفَرَ * إِنَّها لإَِحْدَى الْكُبَرِ * نَذِيراً لِلْبَشَرِ * لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ * كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ رَهِينَةٌ * إِلاَّ أَصْحابَ الْيَمِينِ * فِي جَنَّاتٍ يَتَساءَلُونَ * عَنِ الْمُجْرِمِينَ * ما سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ * قالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ * وَ لَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ * وَ كُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخائِضِينَ * وَ كُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ * حَتَّى أَتانَا الْيَقِينُ * فَما تَنْفَعُهُمْ شَفاعَةُ الشَّافِعِينَ * فَما لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ * كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ *فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ * بَلْ يُرِيدُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُؤْتى صُحُفاً مُنَشَّرَةً * كَلاَّ بَلْ لا يَخافُونَ الآْخِرَةَ * كَلاَّ إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ * فَمَنْ شاءَ ذَكَرَهُ * وَ ما يَذْكُرُونَ إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللَّهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوى وَ أَهْلُ الْمَغْفِرَةِ ) المدثر ، والقمر الوصي والليل دولة الظالمين والصبح فجر الإمام المهدي (ع) وبداية ظهوره بوصيه كبداية شروق الشمس لأنه هو الشمس ، (إِنَّها لإَِحْدَى الْكُبَرِ ) أي القيامة الصغرى والوقعات الإلهية الكبرى ثلاث هي القيامة الصغرى والرجعة والقيامة الكبرى ،( نَذِيراً لِلْبَشَرِ ) أي منذر وهو الوصي والمهدي الأول ( اليماني) يرسله الإمام المهدي (ع) بشيراً ونذيرا بين يدي عذاب شديد ليتقدم من شاء أن يتقدم ويتأخر من شاء أن يتأخر عن ركب الإمام المهدي (ع) ، (كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ رَهِينَةٌ ) وهذا واضح فكل إنسان يحاسب على عمله ( إِلاَّ أَصْحابَ الْيَمِينِ ) وهؤلاء مستثنون من الحساب وهم المقربون وهم أصحاب اليماني الثلاث مائة وثلاثة عشر أصحاب الإمام المهدي (ع)يدخلون الجنة بغير حساب ، قال تعالى (فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ * فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ) (الواقعة:88-89) ، (فِي جَنَّاتٍ يَتَساءَلُونَ * عَنِ الْمُجْرِمِينَ * ما سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ * قالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ ) أي لم نك من الموالين لولي الله وخليفته ووصي الإمام المهدي (ع) والمهدي الأول (اليماني الموعود )، فاليماني (لا يحل لمسلم أن يلتوي عليه فمن فعل ذلك فهو من أهل النار) فحسبي الله ونعم الوكيل لقد ابتلي أمير المؤمنين علي (ع) بمعاوية بن هند (لع) وجاءه بقوم لا يفرقون بين الناقة والجمل ، وقد ابتليت اليوم كما ابتلي أبي علي بن ابي طالب (ع) ولكن بسبعين معاوية (لع) ويتبعهم قوم لا يفرقون بين الناقة والجمل ، والله المستعان على ما يصفون .

    والله ما أبقى رسول الله (ص) وآبائي الأئمة (ع) شيء من أمري إلا بينوه ، فوصفوني بدقة وسموني وبينوا مسكني فلم يبقى لبس في أمري ولا شبهة في حالي بعد هذا البيان وأمري أبين من شمس في رابعة النهار وأني أول المهديين واليماني الموعود


    احمد الحسن
    وصي ورسول الإمام المهدي (ع)
    21/ربيع الثاني /1426 هـ. ق الحمد لله وصلى الله على محمد وآله الأئمة والمهديين وسلم تسليما كثيراانصار الله
    من اقوال الامام احمد الحسن عليه السلام في خطبة الغدير
    ولهذا أقول أيها الأحبة المؤمنون والمؤمنات كلكم اليوم تملكون الفطرة والاستعداد لتكونوا مثل محمد (ص) وعلي (ص) وآل محمد (ص) فلا تضيعوا حظكم، واحذروا فكلكم تحملون النكتة السوداء التي يمكن أن ترديكم وتجعلكم أسوء من إبليس لعنه الله إمام المتكبرين على خلفاء الله في أرضه، أسأل الله أن يتفضل عليكم بخير الآخرة والدنيا.

  • نصر السياري
    عضو جديد
    • 27-08-2009
    • 85

    #2
    رد: السيد احمد الحسن ع هو اليماني الموعود****

    اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا، لبيك يا مولاي احمد الحسن ع،، وصيا ورسولا من الامام المهدي ع يدعونا لأمر الله تعالى، لإقامة الحق والعدل ولتجنيد انفسنا لنصرة قائم آل محمد عليهم السلام
    ياهو يا من لاهو الإ هو صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وأغفر لنا وانصرنا على انفسنا وانصرنا على القوم الكافرين
    اشهد ان لا اله الا الله

    اشهد ان محمدا رسول الله
    اشهد ان عليا والائمة من ولده حجج الله
    اشهد ان احمد والمهديين من ولده حجج الله

    Comment

    • Rabib_Ali
      عضو جديد
      • 21-08-2011
      • 73

      #3
      رد: السيد احمد الحسن ع هو اليماني الموعود**بيان اليماني**

      في حوار مع الشيخ صادق المحمدي :قال الامام احمد الحسن ع : ( على كل حال لديك بيان اليماني ، و الان أضيف لك أدلة :أولا : اليماني واجب الطاعة مهما كانت هذه الطاعة و كيفما فهموها ، فهل واجب الطاعة يترك بلا بيان ، لا اسم و لا صفة و مكان ظهور ولا .. ولا ..ولا .. الخ . هو واجب الطاعة بحيث الملتوي عليه مخلد بالنار ، فهل يصح أن يترك هذا التكليف بلا بيان هويته؟و على هذا الأساس كيف سيحدد الناس اليماني عند الادعاء ليتجنبوا الالتواء و لا يكونوا مخلدين بالنار ؟لا يوجد سبيل ، السبيل الوحيد المتوفر هو اتحاد اليماني مع شخصية أخرى موصوفة بدقة، و السبب أنهم ع جعلوه هكذا ليكون حلُّ هذا الأمر دليلاً أيضا لليماني الحقيقي، فحلّه ككلمة السر أو كلمة المرور التي بها تمر الى السر .فالروايات موجودة و متوفرة للجميع ، تماماً كتوفر الحروف و الأرقام للجميع ، و لكن مَن يعرف كلمة السر ليمر بها مثلاً الى خزنة في بنك غير صاحبها ؟ فلو طلب منه البنك ادخال كلمة السر ليفتح الخزنة و يأخذ ما فيها سيتضح ان كان هو صاحب الخزنة أو كاذب . و مع أنّ كلمة السر متكونة من حروف و أرقام و هي متوفرة للجميع و في متناول الجميع ، و لكن ليس بوسع أحد غير صاحب الخزنة ترتيب هذه الحروف و الارقام بحيث يكون الترتيب ملائماً لفتح الخزنة . كذا الحال بالنسبة للنصوص ،فمن يرتبها بالصورة الصحيحة التي تفتح السر هو صاحبها لا غير , لا يمكن ان يفتحها غير صاحبهافمن يشكك لا ينفعه التشكيك ، عليه أن ينضر هل فتحت الخزنة ؟ هل اُّظهر السر ؟ اذا كانت فتحت انتهى الأمر ، و الذي فتحها صاحبها ، مَن يعرف كلمة السر غير صاحبه ؟!هم حتى كثير منهم لما يجدون أنّ الأدلة دامغة و قوية يقولون للأنصار هو شخص ذكي ووظف النص لصالحه ، أي أنهم باختصار عندما يطلعون يقرون بأنّ الخزنة فتحت و السر ظهر ، و لكن لا يريدوا الاقرار لمن أظهرها أنه صاحبها ، و أنه فتحها و انتهى الأمر .محمد و ال محمد ع لماذا لم يقولوا بصراحة انّ اليماني اسمه فلان و انتهى الأمر ، أليس هذا أفضل ؟ لكن لو فعلوا ع هذا لانتفت حجية الاحتجاج بالنصوص التي بينتها لك . اذن ، كون الأمر هكذا يجعل صاحب الأمر صاحب حجة بمجرد الاحتجاج بالنصوص بالصورة التي تمثل حلَّ السر أو كما قلت لك يأتي بكلمة المرور أو كلمة السر كما في الرواية .عن مالك الجهني ، قال : (قلت: لأبي جعفر ع انا نصف صاحب الأمر بالصفة التي ليس بها أحد من الناس ، فقال: لا والله ، لا يكون ذلك أبدا حتى يكون هو الذي يحتج عليكم بذلك و يدعوكم اليه ) ص 220كيف يكون لاحتجاجه حجية على الناس ؟ لانه يحل السر و يبين الحق من الروايات ، و لأنه يحتج بالوصية التي خبأها الله له في كتب القوم .كم أنّ الشيعة بحاجة للوصية ليحتجوا بها على غيرهم ؟ لماذا لم يحتجوا بها طيلة هذه السنين الطويلة على مخالفيهم ؟ و أنها اليتيمة ؟ هي عندهم و يروونها ، و لكنهم أبداً لم يلتفتوا الى أنّ هذه الوصية عند الوفاة ، مع أنهم علماء و يعرفون الأمر جيدا . أليس هذه مشيئة الله أن صرف عن الوصية حتى من يرويها ؟ لماذا صرفهم عنها و عن الاستدلال بها مع أن الاستدلال بها يقوي دين الحق ؟ صرفهم لأنّ الوصية لا يحتج بها غير صاحبها ..)المحكمات ص 61-62

      Comment

      • اختياره هو
        مشرف
        • 23-06-2009
        • 5310

        #4
        رد: السيد احمد الحسن ع هو اليماني الموعود**بيان اليماني**

        المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Rabib_Ali مشاهدة المشاركة
        في حوار مع الشيخ صادق المحمدي :قال الامام احمد الحسن ع : ( على كل حال لديك بيان اليماني ، و الان أضيف لك أدلة :أولا : اليماني واجب الطاعة مهما كانت هذه الطاعة و كيفما فهموها ، فهل واجب الطاعة يترك بلا بيان ، لا اسم و لا صفة و مكان ظهور ولا .. ولا ..ولا .. الخ . هو واجب الطاعة بحيث الملتوي عليه مخلد بالنار ، فهل يصح أن يترك هذا التكليف بلا بيان هويته؟و على هذا الأساس كيف سيحدد الناس اليماني عند الادعاء ليتجنبوا الالتواء و لا يكونوا مخلدين بالنار ؟لا يوجد سبيل ، السبيل الوحيد المتوفر هو اتحاد اليماني مع شخصية أخرى موصوفة بدقة، و السبب أنهم ع جعلوه هكذا ليكون حلُّ هذا الأمر دليلاً أيضا لليماني الحقيقي، فحلّه ككلمة السر أو كلمة المرور التي بها تمر الى السر .فالروايات موجودة و متوفرة للجميع ، تماماً كتوفر الحروف و الأرقام للجميع ، و لكن مَن يعرف كلمة السر ليمر بها مثلاً الى خزنة في بنك غير صاحبها ؟ فلو طلب منه البنك ادخال كلمة السر ليفتح الخزنة و يأخذ ما فيها سيتضح ان كان هو صاحب الخزنة أو كاذب . و مع أنّ كلمة السر متكونة من حروف و أرقام و هي متوفرة للجميع و في متناول الجميع ، و لكن ليس بوسع أحد غير صاحب الخزنة ترتيب هذه الحروف و الارقام بحيث يكون الترتيب ملائماً لفتح الخزنة . كذا الحال بالنسبة للنصوص ،فمن يرتبها بالصورة الصحيحة التي تفتح السر هو صاحبها لا غير , لا يمكن ان يفتحها غير صاحبهافمن يشكك لا ينفعه التشكيك ، عليه أن ينضر هل فتحت الخزنة ؟ هل اُّظهر السر ؟ اذا كانت فتحت انتهى الأمر ، و الذي فتحها صاحبها ، مَن يعرف كلمة السر غير صاحبه ؟!هم حتى كثير منهم لما يجدون أنّ الأدلة دامغة و قوية يقولون للأنصار هو شخص ذكي ووظف النص لصالحه ، أي أنهم باختصار عندما يطلعون يقرون بأنّ الخزنة فتحت و السر ظهر ، و لكن لا يريدوا الاقرار لمن أظهرها أنه صاحبها ، و أنه فتحها و انتهى الأمر .محمد و ال محمد ع لماذا لم يقولوا بصراحة انّ اليماني اسمه فلان و انتهى الأمر ، أليس هذا أفضل ؟ لكن لو فعلوا ع هذا لانتفت حجية الاحتجاج بالنصوص التي بينتها لك . اذن ، كون الأمر هكذا يجعل صاحب الأمر صاحب حجة بمجرد الاحتجاج بالنصوص بالصورة التي تمثل حلَّ السر أو كما قلت لك يأتي بكلمة المرور أو كلمة السر كما في الرواية .عن مالك الجهني ، قال : (قلت: لأبي جعفر ع انا نصف صاحب الأمر بالصفة التي ليس بها أحد من الناس ، فقال: لا والله ، لا يكون ذلك أبدا حتى يكون هو الذي يحتج عليكم بذلك و يدعوكم اليه ) ص 220كيف يكون لاحتجاجه حجية على الناس ؟ لانه يحل السر و يبين الحق من الروايات ، و لأنه يحتج بالوصية التي خبأها الله له في كتب القوم .كم أنّ الشيعة بحاجة للوصية ليحتجوا بها على غيرهم ؟ لماذا لم يحتجوا بها طيلة هذه السنين الطويلة على مخالفيهم ؟ و أنها اليتيمة ؟ هي عندهم و يروونها ، و لكنهم أبداً لم يلتفتوا الى أنّ هذه الوصية عند الوفاة ، مع أنهم علماء و يعرفون الأمر جيدا . أليس هذه مشيئة الله أن صرف عن الوصية حتى من يرويها ؟ لماذا صرفهم عنها و عن الاستدلال بها مع أن الاستدلال بها يقوي دين الحق ؟ صرفهم لأنّ الوصية لا يحتج بها غير صاحبها ..)المحكمات ص 61-62

        جزاكم الله كل خير اخي على النقل ...
        فعلا موجودة الكثير من كلمات الامام احمد الحسن ع في كتب الانصار وغير موجودة في مكان آخر .. وربما لا ننتبه لها
        فجزاكم الله كل خير
        السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة والنبوة ومعدن العلم وموضع الرسالة

        Comment

        Working...
        X
        😀
        🥰
        🤢
        😎
        😡
        👍
        👎