Tweet
سوريا: اشتباكات عنيفة في ريف دمشق ودرعا والأسد يلقي خطابا الأحد
فاد ناشطون معارضون في سوريا باندلاع اشتباكات عنيفة السبت في مناطق عدة من ريف دمشق ومحافظة درعا جنوبي البلاد بين القوات الحكومية ومسلحي المعارضة ويأتي هذا في الوقت الذي أعلنت وسائل إعلام رسمية أن الرئيس بشار الأسد سيلقي خطابا الأحد حول " المستجدات في سوريا والمنطقة".
وقالت وكالة الأنباء السورية الرسمية في خبر مقتضب "يلقي السيد الرئيس بشار الأسد قبل ظهر الأحد كلمة يتناول فيها آخر المستجدات في سوريا والمنطقة" دون أن تذكر أي تفاصيل.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان مساء السبت إن "الاشتباكات دارت بين مقاتلين من المعارضة والقوات الحكومية في بلدة حجيرة البلد" في ريف العاصمة السورية.
واندلعت اشتباكات في محيط ادارة المركبات بين عربين وحرستا وبساتين عقربا القريبة من طريق مطار دمشق الدولي.
وأضاف المرصد أن مدينة داريا، التي تحاول القوات النظامية فرض سيطرتها الكاملة عليها، تعرضت لقصف تزامن مع اشتباكات داخل المدينة وفي محيطها.
واستقدمت القوات النظامية تعزيزات اضافية الى داريا غداة تعزيز مواقعها فيها وتقدمها في محيط مدينة معضمية الشام المجاورة لها.
من جهتها، قالت وكالة الانباء السورية الرسمية "سانا" إن "وحدات من الجيش واصلت عملياتها فى ملاحقة المجموعات الارهابية في ريف دمشق وأوقعت قتلى في المليحة وعربين والمعضمية".
وفي دمشق، أفاد المرصد بسقوط قذيفة هاون على حي باب توما المسيحي في قلب دمشق القديمة.
وذكرت لجان التنسيق المحلية المعارضة أن القذيفة سقطت "بالقرب من ساحة جورج خوري". وكان الحي نفسه شهد في 21 اكتوبر / تشرين الأول الماضي تفجيرا بسيارة مفخخة أدى إلى مقتل عشرة أشخاص على الأقل.
وفي دمشق أيضا، هز انفجاران حي التضامن تبعهما تصاعد لسحب الدخان بحسب المرصد.
ووقعت اشتباكات عنيفة في بلدة بصر الحرير بين القوات الحكومية ومسلحي المعارضة في محافظة درعا.
فاد ناشطون معارضون في سوريا باندلاع اشتباكات عنيفة السبت في مناطق عدة من ريف دمشق ومحافظة درعا جنوبي البلاد بين القوات الحكومية ومسلحي المعارضة ويأتي هذا في الوقت الذي أعلنت وسائل إعلام رسمية أن الرئيس بشار الأسد سيلقي خطابا الأحد حول " المستجدات في سوريا والمنطقة".
وقالت وكالة الأنباء السورية الرسمية في خبر مقتضب "يلقي السيد الرئيس بشار الأسد قبل ظهر الأحد كلمة يتناول فيها آخر المستجدات في سوريا والمنطقة" دون أن تذكر أي تفاصيل.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان مساء السبت إن "الاشتباكات دارت بين مقاتلين من المعارضة والقوات الحكومية في بلدة حجيرة البلد" في ريف العاصمة السورية.
واندلعت اشتباكات في محيط ادارة المركبات بين عربين وحرستا وبساتين عقربا القريبة من طريق مطار دمشق الدولي.
وأضاف المرصد أن مدينة داريا، التي تحاول القوات النظامية فرض سيطرتها الكاملة عليها، تعرضت لقصف تزامن مع اشتباكات داخل المدينة وفي محيطها.
واستقدمت القوات النظامية تعزيزات اضافية الى داريا غداة تعزيز مواقعها فيها وتقدمها في محيط مدينة معضمية الشام المجاورة لها.
من جهتها، قالت وكالة الانباء السورية الرسمية "سانا" إن "وحدات من الجيش واصلت عملياتها فى ملاحقة المجموعات الارهابية في ريف دمشق وأوقعت قتلى في المليحة وعربين والمعضمية".
وفي دمشق، أفاد المرصد بسقوط قذيفة هاون على حي باب توما المسيحي في قلب دمشق القديمة.
وذكرت لجان التنسيق المحلية المعارضة أن القذيفة سقطت "بالقرب من ساحة جورج خوري". وكان الحي نفسه شهد في 21 اكتوبر / تشرين الأول الماضي تفجيرا بسيارة مفخخة أدى إلى مقتل عشرة أشخاص على الأقل.
وفي دمشق أيضا، هز انفجاران حي التضامن تبعهما تصاعد لسحب الدخان بحسب المرصد.
ووقعت اشتباكات عنيفة في بلدة بصر الحرير بين القوات الحكومية ومسلحي المعارضة في محافظة درعا.
