إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

روايات مهمة جدا تدل على قيام شخص قبل الامام المهدي ع... الرجاء الدخول

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • اختياره هو
    مشرف
    • 23-06-2009
    • 5310

    روايات مهمة جدا تدل على قيام شخص قبل الامام المهدي ع... الرجاء الدخول

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما

    هذه مجموعة من الروايات التي تشير الى قيام شخص قبل الامام المهدي محمد ابن الحسن عليه السلام وهي تشير كلها الى اليماني عليه السلام اهدى الرايات مع تعليق بسيط.


    الرواية الاولى :في الرواية عن الباقر(ع) ( وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية هدى ، لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس وكل مسلم ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم ) الغيبة - محمد بن ابراهيم النعماني ص 264.


    الرواية الثانية : - عن حذيفة بن اليمان قال : سمعت رسول الله (ص) يقول ـ وذكر المهدي- : (( إنه يبايع بين الركن والمقام اسمه أحمد وعبد الله والمهدي فهذه أسماءه ثلاثتها )) غيبة الطوسي ص305 .

    وهذا الحديث ينطبق على وصي الإمام المهدي (ع) أول المهديين من ذريته ويتضح انطباقه عند مقارنة هذا الحديث مع وصية رسول الله (ص) في وصف وصي الإمام المهدي (ع) حيث قال : (( ... له ثلاثة أسامي أسم كإسمي واسم أبي وهو عبدالله وأحمد والأسم الثالث المهدي وهو أول المؤمنين )) . والتطابق بين الروايتين محكم وبيّن ومقصود ومخطط له من قبل الرسول )ص) وليس من باب الصدفة فإن القول بالصدفة ليس من مبادئ الاسلام بل من مبادئ الماديين والملاحدة.
    عن جابر الجعفي قال قال لي محمد بن على (ع) : ( يا جابر ان لبني العباس راية ولغيرهم رايات فإياك ثم إياك ـ ثلاثا ـ حتى ترى رجلا من ولد الحسين )ع) يبايع له بين الركن والمقام معه سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله ومغفر رسول الله صلى الله عليه وآله ودرع …) الأصول الستة عشر- عدة محدثين ص 79.
    والرجل الحسيني في هذه الرواية لا يمكن أن يكون هو الإمام المهدي (ع (فلو كان المقصود به الإمام المهدي (ع) لحرم اتباع أي راية قبل قيام القائم الحجة ابن الحسن (ع) ،وهذا الفهم يتناقض مع الروايات التي تأمر باتباع اليماني ونصرته ، فيجب أن يكون الرجل الحسيني الذي يبايع له بين الركن والمقام في الرواية السابقة هو اليماني الموعود وصي الإمام المهدي أحمد ، وهو الذي له ثلاثة أسامي : أحمد وعبد الله والمهدي.
    وهذا الرجل الحسيني المذكور في الرواية السابقة والمأمور بطاعته فقط والذي يبايع له بين الركن والمقام هو نفسه الرجل الحسيني في الرواية الآتية التي تصفه بأنه المأمور بطاعته فقط من دون سائر الرايات الشاذة التي يحرم اتباعها، وتصفه أيضاً بأنه معه عهد رسول الله (ص) أي وصيته التي أوصى بها عندما حضرته الوفاة .
    عن أبي جعفر في خبر طويل قال : ((... إياك وشذاذ من آل محمد فإن لآل محمد وعلي راية ولغيرهم رايات فألزم الأرض ولا تتبع منهم رجلاً أبداً حتى ترى رجلاً من ولد الحسين (ع) معه عهد نبي الله ورايته وسلاحه فإن عهد نبي الله صار عند علي بن الحسين (ع) ثم صار عند محمد بن علي (ع) ويفعل الله ما يشاء فألزم هؤلاء أبداً وإياك ومن ذكرت لك...)) إلزام الناصب 2/96-97.
    ورب قائل يقول: إن هذا يتعارض مع الروايات الكثيرة التي تنص على إن الذي يبايع بين الركن والمقام هو الإمام المهدي وليس أول المهديين من ذريته (الوصي)
    فأقول: لايوجد تعارض بين هذه الرواية وسائر الروايات بعد الإلتفات إلى تصور معنيين لبيعة وصي الإمام المهدي (ع) بين الركن والمقام وكلاهما يصح ولا اشكال عليه
    وهذا المعنى وارد حتى في القرآن الكريم فتارة ينسب قبض الأرواح الى الله تعالى (اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا) وتارة ينسب قبض الأرواح إلى ملك الموت (قُلْ يَتَوَفَّاكُم مَّلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ) وتارة ثالثة ينسب قبض الأرواح إلى الملائكة (تَوَفَّتْهُمْ الْمَلَائِكَةُ) ولاتعارض في كلام الله تعالى .
    فالرواية الآتية تنص على أن هناك مولى للإمام المهدي (ع) يوليه الإمام المهدي (ع) إستلام البيعة من الناس :
    عن الباقر (ع) أنه قال في حديث طويل : (( ... ثم قام إليه رجل من صلب أبيه وهو من أشد الناس ببدنه وأشجعهم بقلبه ماخلا صاحب هذا الأمر فيقول ياهذا ما تصنع فوالله إنك لتجفل الناس أجفال النعم أفبعهد من رسول الله (ص) أم بماذا؟! فيقول المولى الذي ولي البيعة والله لتسكتن أو لأضربن الذي فيه عيناك . فيقول القائم أسكت يافلان أي والله ان معي عهد من رسول الله (ص) هات لي العيبة فيأتيه فيقرأ العهد من رسول الله (ص) فيقول جعلني الله فداك اعطني رأسك اقبله فيعطيه رأسه فيقبل بين عينيه ثم يقول جعلني الله فداك جدد لنا البيعة فيجدد لهم البيعة ... )) بشارة الاسلام ص 227-229 .
    قد ذكر المولى الذي يتولى البيعة نيابة عن الإمام المهدي (ع) والظاهر أن العهد الذي أخرجه الإمام المهدي (ع) للمعترض هو وصية الرسول (ص) ليلة وفاته لأنها هي الموصوفة بالعهد في أكثر من رواية .
    عن أبي عبدالله (ع) أنه قال: (( إن لصاحب هذا الأمر غيبتين أحداهما تطول حتى يقول بعضهم : مات ويقول بعضهم : قتل ويقول بعضهم : ذهب حتى لا يبقى على أمره من أصحابه إلا نفر يسير لايطلع على موضعه أحد من ولده ولاغيره إلا المولى الذي يلي أمره )) غيبة الطوسي ص162.
    ومن خلال الرواية الآتية يتبيّن أن هذا المولى يكون سفيراً بين الإمام المهدي (ع) وبين شيعته:
    عن أبي جعفر محمد بن علي (ع) أنه قال: (( يكون لصاحب هذا الأمر غيبة في بعض هذه الشعاب - وأومى بيده إلى ناحية ذي طوى- حتى إذا كان قبل خروجه أتى المولى الذي كان معه حتى يلقى بعض أصحابه فيقول : كم أنتم هاهنا
    فيقولون : نحو من أربعين رجلاً .
    فيقول: كيف أنتم ولو رأيتم صاحبكم.
    فيقولون : والله لو ناوى بنا الجبال لناويناها معه ثم يأتيهم من القابلة ويقول : أشيروا إلى رؤسائكم أو خياركم عشرة فيشيرون إليهم فينطلق بهم حتى يلقوا صاحبهم ويعدهم الليلة التي تليها... )) غيبة النعماني ص187 .
    واتضح من كل ماسبق أن قول الرسول (ص): (( يبايع بين الركن والمقام أسمه أحمد وعبدالله والمهدي فهذه أسماؤه ثلاثتها )) المقصود منه هو وصي الإمام المهدي وأول المهديين من ذريته أحمد وإذا كان كذلك فلابد أن يكون مولوداً أو موجوداً قبل قيام الإمام المهدي (ع)


    الرواية الثالثة:-وعن حذلم بن بشير قال : قلت لعلي بن الحسين (ع) : صف لي خروج المهدي وعرفني دلائله وعلاماته فقال : (( يكون قبل خروجه خروج رجل يقال له عوف السلمي بأرض الجزيرة ويكون مأواه تكريت وقتله بمسجد دمشق ثم يكون خروج شعيب بن صالح من سمرقند ثم يخرج السفياني الملعون من الوادي اليابس وهو من ولد عتبة بن أبي سفيان فإذا ظهر السفياني إختفى المهدي ثم يخرج بعد ذلك)) غيبة الطوسي ص294 .

    وقول الإمام السجاد (ع) في نهاية الرواية : (( فإذا ظهر السفياني اختفى المهدي ثم يخرج بعد ذلك )) حار في تفسيره بعض العلماء والباحثين لأنها لا تنطبق على الإمام المهدي (ع) وذلك لأن هذه الرواية تفيد أن الإمام المهدي )ع) يكون موجوداً قبل ظهور السفياني وهذا مخالف للكثير من الروايات المتكاثرة والمتواترة التي تنص على أن السفياني يخرج قبل قيام الإمام المهدي (ع) بخمسةعشر شهراً وعلى أقل تقدير ثمانية أشهر أي إن السفياني علامة من علامات قيام الإمام المهدي أي قبل قيامه (ع) فكيف يكون الإمام المهدي ظاهراً قبل خروج السفياني ثم يختفي عند خروجه ثم يظهر بعد ذلك

    والحق ان هذا من الأمور التي حاول الأئمة أخفائها في كلامهم وتمويهها على الناس لتكون دليلاً على إن المقصود بـ (المهدي) في هذه الرواية وأشباهها ليس الإمام الحجة محمد بن الحسن(ع) لأنه يظهر بعد السفياني لا قبله وإنما المقصود بذلك المهدي الأول من ذرية الإمام المهدي (ع)


    الرواية الرابعة
    :-وبعد أن عرفنا أن صفة ((المهدي)) لا تصدق فقط على الإمام محمد بن الحسن )ع) بل تصدق أيضاً على كل واحد من ذريته لأن الرسول (ص) وصفهم بـ (( إثني عشر مهدياً))
    عن ثوبان عن النبي (ص) قال( إذا رأيتم الرايات السود من خراسان فأتوها ولو حبواً على الثلج فإن فيها خليفة الله المهدي ) المهدي المنتظر الموعود باب24 ص67.
    وهذا الحديث يعارض عشرات الروايات التي تنص على أن الإمام المهدي (ع) يبدأ قيامه من ام القرى ثم يتجه نحو العراق بينما هذا الحديث وغيره ـ كما يأتي- ينص على أن الإمام المهدي (ع) يأتي مع الرايات السود من خراسان فلا يمكن حمل هذا الحديث إلا على وصي الإمام المهدي (ع) وأول المهديين من ذريته الذي يكون موجوداً قبل قيام الإمام المهدي (ع)
    بل هناك رواية صرحت بأن هذا المهدي الذي يأتي مع الرايات السود هو خليفة المهدي عن ثوبان قال : قال رسول الله (ص) : (( يقتل عنذ كنزكم ثلاثة كلهم ابن خليفة ثم لا تصير إلى واحد منهم ثم تطلع الرايات السود من قبل المشرق فيقاتلونهم قتالاً لا يقاتله قوم ثم ذكر شاباًً فقال إذا رأيتموه فبايعوه فإنه خليفة المهدي )) بشارة الأسلام ص 30-31 .
    وجاءت هذه الرواية أيضاً بلفظ (( خليفة الله المهدي)) وعلى كلا اللفظين لا تصدق على الإمام المهدي (ع) بل تصدق على وصيه المهدي الأول من ذريته
    هو لا يصدق إلا على وصي الإمام المهدي (ع) لأن الإمام المهدي أول خروجه من مكة وليس من خراسان .
    عن أبي الطفيل ان علياً (ع) قال له : (( ياعامر إذا سمعت الرايات السود مقبلة من خراسان فكنت في صندوق مقفل عليك فاكسر ذلك القفل وذلك الصندوق حتى تقتل تحتها ( أي تحت الرايات السود ) فإن لم تستطع فتدحرج حتى تقتل تحتها )) المهدي المنتظر الموعود الباب 24 ص77 .

    وقد وردت روايات كثيرة تذكر الرايات التي تأتي من المشرق بقيادة المهدي (وصي الإمام) وإن على مقدمة جيش المهدي شعيب بن صالح وإنهم يسلمون الراية للإمام المهدي (ع) ويبايعونه .

    عن إبن مسعود قال : بينما نحن عند رسول الله (ص) إذ أقبل فتية من بني هاشم فلما رآهم النبي (ص) . أغرورقت عيناه وتغيّر لونه (قال) فقلت: يارسول الله مانزال نرى في وجهك شيء نكرهه فقال : (( إنا أهل البيت إختار الله لنا الآخرة على الدنيا. وان أهل بيتي سيلقون بعدي بلاءاً وتشريداً وتطريداً حتى يأتي قوم من قبل المشرق . معهم رايات سود فيسألون الحق فلا يعطونه مرتين أو ثلاثاً فيقاتلون فينصرون فيعطون ماسألوه فلا يقبلونها حتى يدفعونها إلى رجل من أهل بيتي فيملأها قسطاً كما ملئوها جوراً فمن أدرك ذلك منكم فليأتهم ولو حبواً على الثلج فإنه المهدي )) الملاحم والفتن الباب 92 .
    عن أبي جعفر (ع) قال : (( تنزل الرايات السود التي تخرج من خراسان الكوفة فإذا ظهر المهدي (ع) بمكة بعثت إليه بالبيعة)) المهدي الموعود المنتظر باب 2 ص461 / الملاحم والفتن 1الباب 104 .


    الرواية الخامسة
    :- وأخرج الشيخ الطوسي عن الأصبغ بن نباته قال : (( أتيت أمير المؤمنين (ع) فوجدته ينكث في الأرض فقلت له ياأمير المؤمنين مالي أراك مفكراً تنكت في الأرض أرغبة منك فيها قال : لا والله مارغبت فيها ولا في الدنيا قط ولكني تفكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأها عدلاً وقسطاً كما ملئت ظلماً وجوراً يكون له حيرة وغيبة تضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون قلت: يامولاي فكم تكون الحيرة والغيبة قال : ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين فقلت : وإن هذا الأمر لكائن فقال : نعم كما أنه مخلوق وأنى لك بهذا الأمر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة قال : قلت : ثم مايكون بعد ذلك قال يفعل الله مايشاء فإن له بداءآت وإرادات وغايات ونهايات)) غيبة الطوسي ص115- 116 .

    وهذه الرواية لايمكن إنطباقها على الإمام المهدي (ع) لعدة امور سأذكرها بأختصار
    1
    ـ قول الإمام علي (ع): (( من ظهر الحادي عشر من ولدي.. )) فالحادي عشر من ولد الإمام علي (ع) هو الإمام المهدي (ع) والذي من ظهره هو ابنه كما هو واضح فلايمكن إنطباق هذه الرواية على الإمام المهدي (ع) بل على ابنه ووصيه أول المهديين وعلى هذا لابد أن يكون مولوداً قبل قيام الإمام المهدي (ع) وأما من قال : بأن الرواية بلفظ (من ظهري) وليس (من ظهر) فليراجع كتاب (سامري عصر الظهور) ففيه التفصيل الكافي ولا حاجة للاطالة بأعادته هنا .
    2
    ـ قول الإمام علي (ع) : (( ... له غيبة وحيرة ... )) والظاهر ان لهذا المهدي المذكور في هذه الرواية غيبة واحدة لأن الإمام (ع) عندما سئل عن مدتها أجاب بجواب واحد ولم يذكر مدتين فقال (( ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين )) فهي غيبة واحدة مرددة بين ثلاث إحتمالات أي إنها في لوح المحو والإثبات الخاضع للبداء فلا يمكن تفسير (الحيرة) على إنها الغيبة الثانية ولو كان كذلك لذكر الإمام علي (ع) مدتين ولم يختصر على مدة واحدة .
    3
    ـ لقد وقّت الإمام علي (ع) غيبة المهدي في هذه الرواية بستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين وفي هذه الحالة لا يمكن إنطباقها على الإمام المهدي (ع) لأن الأئمة (ع) لم يوقتوا وقتاً لغيبة الإمام المهدي (ع) وذكروا في عدة روايات بأنه كذب الوقاتون .
    عن عبدالرحمن ابن كثير قال: كنت عند أبي عبدالله (ع) فدخل عليه مهزم فقال )) جعلت فداك أخبرني عن هذا الأمر الذي ننتظره متى هو فقال: يامهزم كذب الوقاتون وهلك المستعجلون ونجا المسلمون )) الكافي 1/415 .
    وعن أبي بصير عن أبي عبدالله (ع) قال سألته عن القائم (ع) فقال: (( كذب الوقاتون إنّا أهل بيت لانوقت )) نفس المصدر السابق .
    وعنهم عليهم السلام ( أبى الله إلا أن يخالف وقت الموقتين )) نفس المصدرالسابق .
    إذن فلابد ان تكون الرواية التي تحدد وتوقت وقت للغيبة المقصود منها غير غيبة الإمام المهدي (ع) بل وصيه وولده المهدي الأول من ذريته (ع(
    4
    ـ والقول الفصل هو ان غيبة الإمام المهدي (ع) تجاوزت مئات السنين وليس ستة أيام ولا ستة أشهر ولا ست سنين فمع القرائن السابقة نقطع بأن هذه الرواية تقصد وصي الإمام المهدي وليس الإمام المهدي نفسه (ع) ، لعدم إنطباق تفاصيل الرواية على الإمام المهدي(ع)

    اكتفي في هذه المشاركة بهذا القدر وان شاء الله اورد روايات اخرى تدل على هذا الامر في مواضيع اخرى باذن الله.
    وانتظر تعليقاتكم للحوار.
    والحمد لله وحده

    السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة والنبوة ومعدن العلم وموضع الرسالة

  • بوعلي
    عضو نشيط
    • 16-10-2008
    • 557

    #2
    رد: روايات مهمة جدا تدل على قيام شخص قبل الامام المهدي ع... الرجاء الدخول

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد و آل محمد الأئمة و المهديين و سلم تسليما

    موضوع ممتاز و روايات مهمة جدا وفقكم الله و سددكم انشاء الله و أسأل الله أن يوفق القارء للأيمان بوزير الإمام المهدي عليه السلام الذي يدعوا الناس لحاكمية الله

    عظم الله أجوركم بحلول شهر محرم

    اللهم صل على فاطمة و أبيها و بعلها و بنيها و السر المستودع فيها

    Comment

    • Be Ahmad Ehtadait
      مشرف
      • 26-03-2009
      • 4471

      #3
      رد: روايات مهمة جدا تدل على قيام شخص قبل الامام المهدي ع... الرجاء الدخول

      بسم الله الرحمن الرحيم

      اللهم صل على محمد وآل محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما

      وفقكم الله لكل خير وكتبه الله لكم في ميزان حسناتكم

      لاتقصروا في نصرة قائم آل محمد عليه السلام... والحمدلله رب العالمين



      متى يا غريب الحي عيني تراكم ...وأسمع من تلك الديار نداكم

      ويجمعنا الدهر الذي حال بيننا...ويحظى بكم قلبي وعيني تراكم

      أنا عبدكم بل عبد عبد لعبدكم ...ومملوككم من بيعكم وشراكم

      كتبت لكم نفسي وما ملكت يدي...وإن قلت الأموال روحي فداكم

      ولي مقلة بالدمع تجري صبابة...حرام عليها النوم حتى تراكم

      خذوني عظاما محملا أين سرتم ...وحيث حللتم فادفنوني حذاكم

      Comment

      Working...
      X
      😀
      🥰
      🤢
      😎
      😡
      👍
      👎