إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

عمر من قال ان لرجل ليهجر بشهادة أعلام وكبار علماء السلفية

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • يماني الهدى احمد
    مشرف
    • 20-04-2012
    • 393

    عمر من قال ان لرجل ليهجر بشهادة أعلام وكبار علماء السلفية




    أعترافات أعلام السلفية ان الذي قال لرجل ليهجر هو عمر !!!!
    قال الغزالي :
    .. لكن أسفرت الحجة وجهها وأجمع الجماهير على متن الحديث من خطبته في يوم غدير خم باتفاق الجميع وهو يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه . فقال عمر : بخ بخ يا ابا الحسن لقد أصبحت مولاي ومولى كل مولى ، فهذا تسليم ورضىً وتحكيم ، ثم بعد هذا غلب الهوى لحب الرياسة ، وحمل عمود الخلافة ، وعقود النبوة ، وخفقان الهوى في قعقعة الرايات ، واشتباك ازدحام الخيول ، وفتح الامصار ، وسقاهم كأس الهوى ، فعادوا إلى الخلاف الأول : فنبذوه وراء ظهورهم ، واشتروا به ثمنا قليلا ،
    ولما مات رسول الله (ص) قال قبل وفاته : : ائتوا بدواة وبيضاء لأزيل لكم إشكال الأمر ، وأذكر لكم من المستحق بعدي .
    قال عمر رضي الله عنه : دعوا الرجل فإنه ليهجر ، وقيل : يهدر ..))

    و قال الذهبي وهو ينقل كلامه من كتاب سبط ابن الجوزي فيستنكره ويقول بانه كلام فسل ، موافق لمذهب الامامية ، ثم يعتذر له فيقول :
    (( ولابي المظفر يوسف سبط ابن الجوزي في كتاب " رياض الافهام " في مناقب أهل البيت قال: ذكر أبو حامد في كتابه " سر العالمين وكشف ما في الدارين " فقال في حديث: " من كنت مولاه، فعلي مولاه " أن عمر قال لعلي : بخ بخ، أصبحت مولى كل مؤمن ومؤمنة.
    قال أبو حامد : وهذا تسليم ورضى ، ثم بعد هذا غلب عليه الهوى حبا للرياسة ، وعقد البنود ، وأمر الخلافة ونهيها ، فحملهم على الخلاف ، فنبذوه وراء ظهورهم ، واشتروا به ثمنا قليلا ، فبئس ما يشترون ، وسرد كثيرا من هذا الكلام الفسل الذي تزعمه الامامية ، وما أدري ما عذره في هذا ؟ والظاهر أنه رجع عنه ، وتبع الحق ، فإن الرجل من بحور العلم ، والله أعلم .)) سير اعلام النبلاء ج19 ص328 بترجمة الغزالي .
    وقال :
    لإمام ابن الأثير المتوفى سنة 606 هـ بإسم القائل / في كتابه النهاية في غريب الحديث والأثر / في مادة هجر / المجلد الثاني ص 894 ، من ط دار المعرفة في بيروت :
    (( ومنه حديث مَرضِ النبي صلى اللَّه عليه وسلم [ قالوا : ما شأنُه ؟ أهَجَرَ ؟ ] أي اخْتَلَف كلامُه بسبب المرضِ على سبيل الاستفهام . أي هل تَغَيَّر كلامُه واخْتَلَط لأجل ما به من المرض ؟ وهذا أحْسَنُ ما يقال فيه ولا يُجْعل إخباراً فيكون إمَّا من الفُحْش أو الهَذَيان . والقائل كانَ عُمَر ، ولا يُظَنُّ به ذلك )).
    وقال ان تيمية في منهاج السنة :
    وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي صلى الله عليه وسلم من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي صلى الله عليه وسلم لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات
    والنبي صلى الله عليه وسلم قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي
    من كتاب منهاج السنة النبوية الجزء 6 صفحة 24

    http://www.islamww.com/booksww/book_...d=3503&id=2856
    أقول هؤلاء من كبار القوم وأعمدة السلفية
    قالوا بأن الذي قال يهجر هو عمر !!!!
    نعم
    حاول البخاري ومسلم أن يخففوا من وقع كلمة "يهجر" ووضعوا بدلها كلمة "قد غلبه الوجع" .. وفي الروايات الأخرى حاولوا أن لايصرحوا بقائل كلمة "أنه ليهجر" وأبهموها بقولهم "قالوا" .. إلا أن شيوخهم إبن تيمية
    والغزالي وابن الأثير
    صرحوا بأن عمر هو القائل, ونسب إليه قول كلمة "يهجر" ..
    كما مّر
    منقول
  • istdar alfalak
    مشرف
    • 22-08-2010
    • 826

    #2
    رد: عمر من قال ان لرجل ليهجر بشهادة أعلام وكبار علماء السلفية

    وفقكم الله لكل خير
    الاعجب من هذا الاعذار التي حاول فقهاء السنه ان يبرروا بها اتهام عمر للرسول صلوات ربي عليه وآله الاطهار

    انظروا الى تبرير القرطبي وحقيقة لا ادري هل هو تبرير لعمر ام قدح برسول الله ص!!

    و يقول الإمام القرطبي كما نقله ابن حجر في الفتح (1/252) : ائتوني أمر ، و كان حق المأمور أن يبادر للامتثال ، لكن ظهر لعمر رضي الله عنه مع طائفة أنه ليس على الوجوب ، و أنه من باب الإرشاد للأصلح ، فكرهوا أن يكلفوه من ذلك ما يشق عليه في تلك الحالة مع استحضارهم لقوله تعالى { ما فرطنا في الكتاب من شيء } و قوله تعالى { تبياناً لكل شيء } و لهذا قال عمر : حسبنا كتاب الله ، و ظهر لطائفة أخرى أن الأولى أن يكتب لما فيه من زيادة الإيضاح ، و دل أمره لهم بالقيام على أن أمره الأول كان على الاختيار ، و لهذا عاش صلى الله عليه وسلم بعد ذلك أياماً و لم يعاود أمرهم بذلك ، و لو كان واجباً لم يتركه لاختلافهم ، لأنه لم يترك التبليغ لمخالفة من خالف ، و قد كان الصحابة يراجعونه في بعض الأمور ما لم يجزم بالأمر فإذا عزم امتثلوا .

    يعني يعترف القرطبي بأن ائتوني فعل امر وهو امر صادر من رسول الله ص فمنذ متى كانت اوامر الرسول ص ليست واجبه وعلى اي اساس يخالف عمر وغيره اوامره!!!!
    وان تعذر بان رسول الله ص لم يعاود الامر ولم يأمر بكتابة الكتاب العاصم من الضلاله فردنا عليه ان الرسول قد أمر بكتابته فحاشاه ان يأمر بشيء على هذا القدر من الاهميه ولا يفعله كيف والله سبحانه وصفه( وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى).


    و قال الخطابي كما نقله الحافظ في الفتح (7/740) : لم يتوهم عمر الغلط فيما كان النبي صلى الله عليه وسلم يريد كتابته ، بل امتناعه محمول على أنه لما رأى ما هو فيه من الكرب و حضور الموت خشي أن يجد المنافقون سبيلاً إلى الطعن فيما يكتبه وإلى حمله على تلك الحالة التي جرت العادة فيها بوقوع بعض ما يخالف الاتفاق ، فكان ذلك سبب توقف عمر ، لا أنه تعمد مخالفة النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا جواز الغلط عليه حاشا و كلا ..

    هل هذا تبرير!!!
    رسول الله يأمر بكتابة كتاب عاصم من الضلاله وعمر يخشى ان يستغل المنافقين الامر!! بل النفاق كل النفاق اللغط الذي حصل في حضرة الرسول الكريم ص.


    و يقول النووي في شرح مسلم ( 11/132) : أما كلام عمر رضي الله عنه فقد اتفق العلماء المتكلمون في شرح الحديث على أنه من دلائل فقه عمر و فضائله و دقيق نظره ، لأنه خشي أن يكتب صلى الله عليه وسلم أموراً ربما عجزوا عنها واستحقوا العقوبة عليها لأنها منصوصة لا محالة للاجتهاد فيها ، فقال عمر : حسبنا كتاب الله لقوله تعالى { ما فرطنا في الكتاب من شيء } وقوله تعالى { اليوم أكملت لكم دينكم } فعلم أن الله تعالى أكمل دينه فأمن الضلالة على الأمة وأراد الترفيه على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فكان عمر أفقه من ابن عباس و موافقيه .
    1

    ماشاء الله اتهام عمر لرسول الله ص بهذا الامر اصبح دليلا على اعلميته وفقهه!!
    ويبرر النووي قوله بان عمر خشي أن يكتب صلى الله عليه وسلم أموراً ربما عجزوا عنها واستحقوا العقوبة عليها لأنها منصوصة لا محالة للاجتهاد فيها؟؟
    فهل عمر عنده اعلم وافقه من رسول الله ص؟؟؟
    ام ان عمر يخشى على الناس اكثر من خشية رسول الله ص عليهم!!!
    لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
    وما قدروا رسول الله ص حق قدره
    قال يماني ال محمد ع

    ( أيها الناس لا يخدعكم فقهاء الضلال وأعوانهم أقرئوا, ابحثوا, دققوا, تعلموا, واعرفوا الحقيقة بأنفسكم لا تتكلوا على احد ليقرر لكم اخرتكم فتندموا غدا حيث لا ينفعكم الندم (وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا ) هذه نصيحتي لكم فو الله إنها نصيحة مشفق عليكم رحيم بكم فتدبروها وتبينوا الراعي من الذئاب)

    Comment

    Working...
    X
    😀
    🥰
    🤢
    😎
    😡
    👍
    👎