Tweet
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين
وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
من بعد شهادتي الأولى لله عزوجل بشأن الكرامة التي حصلت لي ببركة احمد الحسن ع فشوفيت من ألم ظهري بعد سنة من المعاناة .
هذه هي الشهادة الثانية للقرآن الكريم وبما بيّنه الله عزوجل لي بواسطة كتابه الكريم في شأن مولاي أحمد الحسن أول المهديين المذكور في وصية الرسول ص ليلة وفاته.
وكما أوصاني أخي الشيخ بالرجوع إلى الله والقران والاستخارة وكما كتب لي :
علیک بالقران یازینب والاستخاره عندما لا یوجد جواب
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): "القرآن هدى من الضلال وتبيان من العمى واستقالة من العثرة ونور من الظلمة وضياء من الأحداث وعصمة من الهلكة ورشد من الغواية وبيان من الفتن وبلاغ من الدنيا إلى الآخرة وفيه كمال دينكم، وما عدل أحد عن القرآن إلا إلى النار."
.......الى اخر رسالة اخي العزيز.
وسأكتب رواية بشأن الاستخارة في موضوع "المهدي" لكي لا يكون حجة لمحتج.
6- من كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ص 221 - 222
عن أبي محمد موسى بن هارون بن عيسى المعبدي ، قال : حدثنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب ، قال : حدثنا سليمان بن بلال ، قال : حدثنا جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) ، عن أبيه ، عن جده ، عن الحسين بن علي ( عليهم السلام ) ، قال : " جاء رجل إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، فقال له : يا أمير المؤمنين ، نبئنا بمهديكم هذا ؟ فقال : إذا درج الدارجون ، وقل المؤمنون ، وذهب المجلبون ، فهناك هناك . فقال : يا أمير المؤمنين ، ممن الرجل ؟ فقال : من بني هاشم ، من ذروة طود العرب وبحر مغيضها إذا وردت ، ومخفر أهلها إذا أتيت ، ومعدن صفوتها إذا اكتدرت ، ولا يجبن إذا المنايا هلعت ، ولا يخور إذا المنون اكتنعت ، ولا ينكل إذا الكماة اصطرعت ، مشمر مغلولب ، ظفر ضرغامة ، حصد مخدش ذكر ، سيف من سيوف الله ، رأس ، قثم ، نشؤ رأسه في باذخ السؤدد ، وعارز مجده في أكرم المحتد ، فلا يصرفنك عن بيعته صارف عارض ، ينوص إلى الفتنة كل مناص ، إن قال فشر قائل ، وإن سكت فذو دعائر . ثم رجع إلى صفة المهدي ( عليه السلام ) فقال : أوسعكم كهفا ، وأكثركم علما ، وأوصلكم رحما ، اللهم فاجعل بعثه خروجا من الغمة ، واجمع به شمل الأمة ، فإن خار الله لك فاعزم ، ولا تنثن عنه إن وفقت له ، ولا تجوزن عنه إن هديت إليه ، هاه - وأومأ بيده إلى صدره شوقا إلى رؤيته ".
وقد استخار على الإمام الرضا عليه السلام "صفوان الجمال" بعد فتنة الواقفية في حديث تجدوه في كتاب الغيبة للطوسي فأرجو لمن يهمّه الأمر أن يراجع .
والسيد احمد الحسن اليماني عليه السلام
يقول: " اسألوا الله عني"
وإليكم قصتي مع الإستخارة والقرآن الكريم في شأن مولاي أحمد الحسن ع:
قصتي مع القرآن الكريم من بدايتها طويلة , فكان مذ وعيت على ربي عزوجل لاأفارق القرآن الكريم وألجأ إليه في كل ملمّة أو مشكلة وكنت أجد في سطوره الراحة والجواب لحل مشاكلي, أو حتى فتح بابا للغيب فيبين الله عزوجل لي (بكرمه) مايؤول إليه الأمر الذي أهمّني..
وأضرب هذه القصة كمثال
والكثير من أهلي والمقربون يعرفون بالحادثة ,
صارت ظروف صعبة جدا لأسرة بأكملها من اهلي(الأبوين مع عيالهم ) , وكنت أفتح القران الكريم لمشكلتهم التي كانت تبدو ان لاحل لها .وكانت الآية
"إذ نجيناه وأهله أجمعين إلا عجوزا في الغابرين "
وسبحان الله
فعلا
خرجت الأسرة بأكملها من مكان الخطر إلا واحدة منهم ظلت
ولاأحب التفصيل أكثر
وهذا غيث من فيض والله على ما اقول شهيد
وكل من أعرفهم من أهلي لهم علاقة وطيدة بالقرآن الكريم والاستخارة وصارت لهم حكايات وحكايات وهم اعرف بها .
ارجع لمولاي المظلوم احمد الحسن الذي شهد له الله جل وعلا بقرآنه الكريم .
اول ما سمعت عن السيد احمد الحسن ع دُهشت , لأنني كنت أعلم أن لصاحب الزمان ع ذرية , ولكنني لم أتوقع أن يعلنوا عن أنفسهم للناس . والسيد أحمد ع جاء وقال أنا من ذرية صاحب الزمان
وكعادتي لجأت للقرآن الكريم
فتحت القران الساعة 3صباحا
فكانت الاية
"وجعلنا ذريته هم الباقين"الصافات77
وارتعش كل جسدي
ولكنني قلت انا لاافهم القران فعملت استخارة ذات الرقاع لأعرف اتبع السيد احمد ع ام لا ويكون الجواب فاصلا على الأقل بالنسبة لي ؛ و كانت استخارتي بالرقاع كما هو منقول في كتاب مفاتيح الجنان ذات الدعاء الذي يكرر في اخر سجدة من صلاة الليل "استخير الله برحمته " مئة مرة*
فكانت النتيجة "افعلي"
وتكررت الاستخارات ..
ومهما قاله الفقهاء عن استخاراتي ..
فلا أعذر نفسي , لقبولي قولهم
فما كان ينبغي مني الاستماع لهم ,
لأن هذا الأمر بين العبد وربّه وحسابي يوم القيامة معه , جل وعلا عما وصفوه به علوا كبيرا ..
وإليكم بعضا من الآيات الكريمة التي كانت بشأن مولاي احمد الحسن ع
الصفحة الاولى من سورة محمد
الصفحة الأولى من سورة ص
ارجو الرجوع اليها وقراءتها بأنفسكم وأكبر الآيات وضوحا وكانت كالسيف
هذه الجزئية من الايه 30 من سورة الروم
"ذلك الدين القيم ولكن اكثر الناس لايعلمون"**
وأختم مقالي بتذكيري اياكم بالوصية , وصية الرسول ص ليلة وفاته
فصاحب الأمر يُعرف بالوصية
لايدّعيها مدّع إلا تبر الله عمره
"إقرؤوا
إبحثوا
دققوا
تعلموا
واعرفوا الحقيقة بأنفسكم
لا تتكلوا على احد ليقرر لكم آخرتكم فتندموا غدا حيث لا ينفعكم الندم
(وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا )
هذه نصيحتي لكم
ووالله إنها نصيحة مشفق عليكم
رحيم بكم
فتدبروها
" وتبينوا الراعي من الذئاب
كما يقول مولاي المظلوم الشريد الطريد احمد الحسن ع
الهي كلما تذكرت عظيم ذنبي بسوء ظني بك تعظم علي بليّتي
الهي فاغفر لي واعف عني
ياغياث المستغيثين ويادليل المتحيرين ويا حبيب العارفين فأنت ارحم الراحمين
----------------------
*مفاتيح الجنان ,الملحقات (كتاب الباقيات الصالحات )الباب الثاني في بعض الصلوات المندوبة , صلاة الاستخارة ذات الرقاع.
**كنت عملت بهذه الاستخارة الموجودة في كتاب مفاتيح الغيب للمجلسي الباب الرابع في بيان الاستخارة بالقران الكريم ص69:
وَ رَوَى لِي بَعْضُ الثِّقَاتِ : عَنِ الشَّيْخِ الْفَاضِلِ الشَّيْخِ جَعْفَرٍ الْبَحْرَيْنِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ ، أَنَّهُ رَأَى فِي بَعْضِ مُؤَلَّفَاتِ أَصْحَابِنَا الْإِمَامِيَّةِ ، أَنَّهُ رَوَى مُرْسَلًا عَنِ الصَّادِقِ عليه السلام قَالَ : مَا لِأَحَدِكُمْ إِذَا ضَاقَ بِالْأَمْرِ ذَرْعاً :
أَنْ لَا يَتَنَاوَلَ الْمُصْحَفَ بِيَدِهِ : عَازِماً عَلَى أَمْرٍ يَقْتَضِيهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ .
ثُمَّ يَقْرَأَ : فَاتِحَةَ الْكِتَابِ ثَلَاثاً ، وَ الْإِخْلَاصَ ثَلَاثاً ، وَ آية الكرسي ثَلَاثاً ، وَ عِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ ثَلَاثاً ، وَ الْقَدْرَ ثَلَاثاً ، وَ الْجَحْدَ ثَلَاثاً ، وَ الْمُعَوِّذَتَيْنِ ثَلَاثاً ثَلَاثاً .
وَ يَتَوَجَّهَ بِالقرآن قَائِلًا : اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِالقرآن الْعَظِيمِ مِنْ فَاتِحَتِهِ إِلَى خَاتِمَتِهِ ، وَ فِيهِ اسْمُكَ الْأَكْبَرُ ، وَ كَلِمَاتُكَ التَّامَّاتُ ، يَا سَامِعَ كُلِّ صَوْتٍ ، وَ يَا جَامِعَ كُلِّ فَوْتٍ ، وَ يَا بَارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ ، يَا مَنْ لَا تَغْشَاهُ الظُّلُمَاتُ ، وَ لَا تَشْتَبِهُ عَلَيْهِ الْأَصْوَاتُ . أَسْأَلُكَ أَنْ تَخِيرَ لِي : بِمَا أَشْكَلَ عَلَيَّ بِهِ، فَإِنَّكَ عَالِمٌ بِكُلِّ مَعْلُومٍ غَيْرُ مُعَلَّمٍ ، بِحَقِّ : مُحَمَّدٍ ، وَ عَلِيٍّ ، وَ فَاطِمَةَ ، وَ الْحَسَنِ ، وَ الْحُسَيْنِ ، وَ عَلِي بْنِ الْحُسَيْنِ ، وَ مُحَمَّدٍ الْبَاقِرِ ، وَ جَعْفَرٍ الصَّادِقِ ، وَ مُوسَى الْكَاظِمِ ، وَ عَلِيٍّ الرِّضَا ، وَمُحَمَّدٍ الْجَوَادِ ، وَ عَلِيٍّ الْهَادِي ، وَالْحَسَنِ الْعَسْكَرِيِّ ، وَالْخَلَفِ الْحُجَّةِ مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمُ السَّلَامُ .
ثُمَّ تَفْتَحُ الْمُصْحَفَ : وَ تَعُدُّ الْجَلَالَاتِ الَّتِي فِي الصَّفْحَةِ الْيُمْنَى .
ثُمَّ تَعُدُّ بِقَدْرِهَا أَوْرَاقاً ، ثُمَّ تَعُدُّ بِعَدَدِهَا أَسْطُراً مِنَ الصَّفْحَةِ الْيُسْرَى ، ثُمَّ تَنْظُرُ آخِرَ سَطْرٍ ، تَجِدُهُ كَالْوَحْيِ فِيمَا تُرِيدُ إِنْ شَاءَ الله تعالى.
والحمدلله رب العالمين
وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
من بعد شهادتي الأولى لله عزوجل بشأن الكرامة التي حصلت لي ببركة احمد الحسن ع فشوفيت من ألم ظهري بعد سنة من المعاناة .
هذه هي الشهادة الثانية للقرآن الكريم وبما بيّنه الله عزوجل لي بواسطة كتابه الكريم في شأن مولاي أحمد الحسن أول المهديين المذكور في وصية الرسول ص ليلة وفاته.
وكما أوصاني أخي الشيخ بالرجوع إلى الله والقران والاستخارة وكما كتب لي :
علیک بالقران یازینب والاستخاره عندما لا یوجد جواب
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): "القرآن هدى من الضلال وتبيان من العمى واستقالة من العثرة ونور من الظلمة وضياء من الأحداث وعصمة من الهلكة ورشد من الغواية وبيان من الفتن وبلاغ من الدنيا إلى الآخرة وفيه كمال دينكم، وما عدل أحد عن القرآن إلا إلى النار."
.......الى اخر رسالة اخي العزيز.
وسأكتب رواية بشأن الاستخارة في موضوع "المهدي" لكي لا يكون حجة لمحتج.
6- من كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ص 221 - 222
عن أبي محمد موسى بن هارون بن عيسى المعبدي ، قال : حدثنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب ، قال : حدثنا سليمان بن بلال ، قال : حدثنا جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) ، عن أبيه ، عن جده ، عن الحسين بن علي ( عليهم السلام ) ، قال : " جاء رجل إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، فقال له : يا أمير المؤمنين ، نبئنا بمهديكم هذا ؟ فقال : إذا درج الدارجون ، وقل المؤمنون ، وذهب المجلبون ، فهناك هناك . فقال : يا أمير المؤمنين ، ممن الرجل ؟ فقال : من بني هاشم ، من ذروة طود العرب وبحر مغيضها إذا وردت ، ومخفر أهلها إذا أتيت ، ومعدن صفوتها إذا اكتدرت ، ولا يجبن إذا المنايا هلعت ، ولا يخور إذا المنون اكتنعت ، ولا ينكل إذا الكماة اصطرعت ، مشمر مغلولب ، ظفر ضرغامة ، حصد مخدش ذكر ، سيف من سيوف الله ، رأس ، قثم ، نشؤ رأسه في باذخ السؤدد ، وعارز مجده في أكرم المحتد ، فلا يصرفنك عن بيعته صارف عارض ، ينوص إلى الفتنة كل مناص ، إن قال فشر قائل ، وإن سكت فذو دعائر . ثم رجع إلى صفة المهدي ( عليه السلام ) فقال : أوسعكم كهفا ، وأكثركم علما ، وأوصلكم رحما ، اللهم فاجعل بعثه خروجا من الغمة ، واجمع به شمل الأمة ، فإن خار الله لك فاعزم ، ولا تنثن عنه إن وفقت له ، ولا تجوزن عنه إن هديت إليه ، هاه - وأومأ بيده إلى صدره شوقا إلى رؤيته ".
وقد استخار على الإمام الرضا عليه السلام "صفوان الجمال" بعد فتنة الواقفية في حديث تجدوه في كتاب الغيبة للطوسي فأرجو لمن يهمّه الأمر أن يراجع .
والسيد احمد الحسن اليماني عليه السلام
يقول: " اسألوا الله عني"
وإليكم قصتي مع الإستخارة والقرآن الكريم في شأن مولاي أحمد الحسن ع:
قصتي مع القرآن الكريم من بدايتها طويلة , فكان مذ وعيت على ربي عزوجل لاأفارق القرآن الكريم وألجأ إليه في كل ملمّة أو مشكلة وكنت أجد في سطوره الراحة والجواب لحل مشاكلي, أو حتى فتح بابا للغيب فيبين الله عزوجل لي (بكرمه) مايؤول إليه الأمر الذي أهمّني..
وأضرب هذه القصة كمثال
والكثير من أهلي والمقربون يعرفون بالحادثة ,
صارت ظروف صعبة جدا لأسرة بأكملها من اهلي(الأبوين مع عيالهم ) , وكنت أفتح القران الكريم لمشكلتهم التي كانت تبدو ان لاحل لها .وكانت الآية
"إذ نجيناه وأهله أجمعين إلا عجوزا في الغابرين "
وسبحان الله
فعلا
خرجت الأسرة بأكملها من مكان الخطر إلا واحدة منهم ظلت
ولاأحب التفصيل أكثر
وهذا غيث من فيض والله على ما اقول شهيد
وكل من أعرفهم من أهلي لهم علاقة وطيدة بالقرآن الكريم والاستخارة وصارت لهم حكايات وحكايات وهم اعرف بها .
ارجع لمولاي المظلوم احمد الحسن الذي شهد له الله جل وعلا بقرآنه الكريم .
اول ما سمعت عن السيد احمد الحسن ع دُهشت , لأنني كنت أعلم أن لصاحب الزمان ع ذرية , ولكنني لم أتوقع أن يعلنوا عن أنفسهم للناس . والسيد أحمد ع جاء وقال أنا من ذرية صاحب الزمان
وكعادتي لجأت للقرآن الكريم
فتحت القران الساعة 3صباحا
فكانت الاية
"وجعلنا ذريته هم الباقين"الصافات77
وارتعش كل جسدي
ولكنني قلت انا لاافهم القران فعملت استخارة ذات الرقاع لأعرف اتبع السيد احمد ع ام لا ويكون الجواب فاصلا على الأقل بالنسبة لي ؛ و كانت استخارتي بالرقاع كما هو منقول في كتاب مفاتيح الجنان ذات الدعاء الذي يكرر في اخر سجدة من صلاة الليل "استخير الله برحمته " مئة مرة*
فكانت النتيجة "افعلي"
وتكررت الاستخارات ..
ومهما قاله الفقهاء عن استخاراتي ..
فلا أعذر نفسي , لقبولي قولهم
فما كان ينبغي مني الاستماع لهم ,
لأن هذا الأمر بين العبد وربّه وحسابي يوم القيامة معه , جل وعلا عما وصفوه به علوا كبيرا ..
وإليكم بعضا من الآيات الكريمة التي كانت بشأن مولاي احمد الحسن ع
الصفحة الاولى من سورة محمد
الصفحة الأولى من سورة ص
ارجو الرجوع اليها وقراءتها بأنفسكم وأكبر الآيات وضوحا وكانت كالسيف
هذه الجزئية من الايه 30 من سورة الروم
"ذلك الدين القيم ولكن اكثر الناس لايعلمون"**
وأختم مقالي بتذكيري اياكم بالوصية , وصية الرسول ص ليلة وفاته
فصاحب الأمر يُعرف بالوصية
لايدّعيها مدّع إلا تبر الله عمره
"إقرؤوا
إبحثوا
دققوا
تعلموا
واعرفوا الحقيقة بأنفسكم
لا تتكلوا على احد ليقرر لكم آخرتكم فتندموا غدا حيث لا ينفعكم الندم
(وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا )
هذه نصيحتي لكم
ووالله إنها نصيحة مشفق عليكم
رحيم بكم
فتدبروها
" وتبينوا الراعي من الذئاب
كما يقول مولاي المظلوم الشريد الطريد احمد الحسن ع
الهي كلما تذكرت عظيم ذنبي بسوء ظني بك تعظم علي بليّتي
الهي فاغفر لي واعف عني
ياغياث المستغيثين ويادليل المتحيرين ويا حبيب العارفين فأنت ارحم الراحمين
----------------------
*مفاتيح الجنان ,الملحقات (كتاب الباقيات الصالحات )الباب الثاني في بعض الصلوات المندوبة , صلاة الاستخارة ذات الرقاع.
**كنت عملت بهذه الاستخارة الموجودة في كتاب مفاتيح الغيب للمجلسي الباب الرابع في بيان الاستخارة بالقران الكريم ص69:
وَ رَوَى لِي بَعْضُ الثِّقَاتِ : عَنِ الشَّيْخِ الْفَاضِلِ الشَّيْخِ جَعْفَرٍ الْبَحْرَيْنِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ ، أَنَّهُ رَأَى فِي بَعْضِ مُؤَلَّفَاتِ أَصْحَابِنَا الْإِمَامِيَّةِ ، أَنَّهُ رَوَى مُرْسَلًا عَنِ الصَّادِقِ عليه السلام قَالَ : مَا لِأَحَدِكُمْ إِذَا ضَاقَ بِالْأَمْرِ ذَرْعاً :
أَنْ لَا يَتَنَاوَلَ الْمُصْحَفَ بِيَدِهِ : عَازِماً عَلَى أَمْرٍ يَقْتَضِيهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ .
ثُمَّ يَقْرَأَ : فَاتِحَةَ الْكِتَابِ ثَلَاثاً ، وَ الْإِخْلَاصَ ثَلَاثاً ، وَ آية الكرسي ثَلَاثاً ، وَ عِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ ثَلَاثاً ، وَ الْقَدْرَ ثَلَاثاً ، وَ الْجَحْدَ ثَلَاثاً ، وَ الْمُعَوِّذَتَيْنِ ثَلَاثاً ثَلَاثاً .
وَ يَتَوَجَّهَ بِالقرآن قَائِلًا : اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِالقرآن الْعَظِيمِ مِنْ فَاتِحَتِهِ إِلَى خَاتِمَتِهِ ، وَ فِيهِ اسْمُكَ الْأَكْبَرُ ، وَ كَلِمَاتُكَ التَّامَّاتُ ، يَا سَامِعَ كُلِّ صَوْتٍ ، وَ يَا جَامِعَ كُلِّ فَوْتٍ ، وَ يَا بَارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ ، يَا مَنْ لَا تَغْشَاهُ الظُّلُمَاتُ ، وَ لَا تَشْتَبِهُ عَلَيْهِ الْأَصْوَاتُ . أَسْأَلُكَ أَنْ تَخِيرَ لِي : بِمَا أَشْكَلَ عَلَيَّ بِهِ، فَإِنَّكَ عَالِمٌ بِكُلِّ مَعْلُومٍ غَيْرُ مُعَلَّمٍ ، بِحَقِّ : مُحَمَّدٍ ، وَ عَلِيٍّ ، وَ فَاطِمَةَ ، وَ الْحَسَنِ ، وَ الْحُسَيْنِ ، وَ عَلِي بْنِ الْحُسَيْنِ ، وَ مُحَمَّدٍ الْبَاقِرِ ، وَ جَعْفَرٍ الصَّادِقِ ، وَ مُوسَى الْكَاظِمِ ، وَ عَلِيٍّ الرِّضَا ، وَمُحَمَّدٍ الْجَوَادِ ، وَ عَلِيٍّ الْهَادِي ، وَالْحَسَنِ الْعَسْكَرِيِّ ، وَالْخَلَفِ الْحُجَّةِ مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمُ السَّلَامُ .
ثُمَّ تَفْتَحُ الْمُصْحَفَ : وَ تَعُدُّ الْجَلَالَاتِ الَّتِي فِي الصَّفْحَةِ الْيُمْنَى .
ثُمَّ تَعُدُّ بِقَدْرِهَا أَوْرَاقاً ، ثُمَّ تَعُدُّ بِعَدَدِهَا أَسْطُراً مِنَ الصَّفْحَةِ الْيُسْرَى ، ثُمَّ تَنْظُرُ آخِرَ سَطْرٍ ، تَجِدُهُ كَالْوَحْيِ فِيمَا تُرِيدُ إِنْ شَاءَ الله تعالى.
Comment