إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

قدر فاطمة ع

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • شمس الهداية_313
    عضو نشيط
    • 11-07-2011
    • 137

    قدر فاطمة ع

    قدر فاطمه عليها السلام
    بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآل محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما
    انها الصديقه الكبرى والانسيه الحوراء فاطمة الزهراء صلوات الله عليها وعلى ابيها وبعلها وبنيها هذه المظلومه مجهولة القدر التي خفي قدرها وجهلها العوام والخواص على السواء وهكذا المسلمون وغير المسلمين فهي كذلك لدى الشيعه ايضا علينا ان نحيي اسمها ونخلد ذكراها على قدر استطاعتنا ومع الاذعان بما نحن فيه من غاية القصور والتقصير0
    فمعرفة الصديقه الكبرى يتجسد بمعرفة القرآن الكريم فلو تبحرنا بآيات القرآن الكريم لوجدنا ان هناك الكثير من آيات القرآن الكريم تعظم الصديقه الكبرى0
    فعن ابي عبد الله (ع) انه قال (انا انزلناه في ليلة القدر ,الليله فاطمه والقدر الله فمن عرف فاطمه حق معرفتها فقد ادرك ليلة القدر وانما سميت فاطمه لان الخلق فطموا عن معرفتها)بحار الانوار ج43 ص65
    بعد ان عبر ان ليلة القدر هي فاطمه قالفمن عرف فاطمه حق معرفتها فقد ادرك ليلة القدر )انها تلك الليله التي لا ينالها احد! ثم يعقب هذه الجمله بقوله ( وانما سميت فاطمه لان الخلق فطموا عن معرفتها ) فاي مقام واي جناب هذا الذي جل ان تناله معرفة الخلق؟!
    علينا ان نفكر ونتدبر في هذا المطلب وعلى البشريه والانسانيه بما بلغته من اعلى مراتب التطور الفكري ان تفعل ذلك ايضا 0 فما هي الحقيقه التي استترت فيها حتى كانت على هذا القدر0فان يماني آل محمد (ع) قد سال عن تفسير سورة القدر ان فاطمة (ع) هي ليلة القدر ؟ فاجاب عليه السلام :قدمتُ في سورة الفاتحة ، وفي المتشابهات فيما سبق أن فاطمة (ع) هي باطن (باب المدينة) ، وظاهر الباب هو علي (ع) ، والمدينة محمد (ص) ، في مقابل الأسماء الثلاثة (الرحيم ، الرحمن ، الله) فهم صلوات الله عليهم أركان الهدى الثلاثة ، وتجلي أركان الاسم الأعظم الثلاثة الله الرحمن الرحيم
    والعلم كله في المدينة : فإذا اُريد إنزاله فمن الباب ، وفي باطن الباب أولاً ، ثم من ظاهر الباب إلى الخلق، وباطن الباب : فاطمة صلوات الله عليها فالنـزول فيها ، وهي وعاء العلم الباطن ، وفيها نزل العلم وما في المدينة (رسول الله (ص) أو القرآن) ، وكما بينت سابقاً في المتشابهات فراجع .
    فالقرآن ينـزل في ليلة القدر ، والقرآن ينـزل في فاطمة ، وليلة القدر هي فاطمة . وكما قالوا (ع) (نحن حجج الله وفاطمة حجة الله علينا) ، وكما قال (ص) (فاطمة أم أبيها) ، والأم وعاء ، وفاطمة (أو باطن الباب ) هي الوعاء الذي ينـزل فيه القرآن ، والقرآن محمد (ص) .
    وهذا هو المعنى الباطن الثاني لهذا الحديث ، عن رسول الله (ص) عن الله في الحديث القدسي ( لولاك لما خلقت الأفلاك ، ولولا علي لما خلقتك ، ولولا فاطمة لما خلقتكما ) مستدرك سفينة البحار:ج 3 ص169 ، وفاطمة (ع) هي وعاء نزول القرآن فهي باطن باب المدينة الذي يفاض منه على الخلق فوجودها ضرورة وبفقدانها لايستقيم نظام الخلق لأنها ركن من الأركان الثلاثة فهي وعاء نزول القرآن .
    فاننا دائما نتذكر روايات وقصص كثيره تخص اهل البيت (ع) وهم في حياتهم التي كانت بسيطه جدا وغير معقده كما نراها اليوم ,وامثال هذه القصص منها عن ابن عباس وهو احد تلك العده الكثيره التي روت الحديث ((الكشاف للزمخشري ج4 ص670 ))
    (ان الحسن والحسين مرضا فعادهما رسول الله (ص) في ناس معه ,فقالوا:يااباالحسن ,لو نذرت على ولدك0فنذر علي وفاطمه وفضه جارية لهما ان برآمما بهما: ان يصوموا ثلاثة ايام فشفيا وما معهم شيء ,فاستقرض علي من شمعون الخيبري اليهودي ثلاثة اصواع من شعير)
    وهنا يسقط مافي يد الدنيا !عندما تجد دارا لو اراد صاحبها ان يملاها ذهبا ومجوهرات لفعل تجدها خلوا من رغيف خبز لافطاره !فيلجا الى يهودي ليقترض منه ثلاثة اصواع من شعير 0
    هذا هو الاسلام الذي يحدث انقلابا في العالم ,هذه هي (المدينه الاسلاميه)التي تحدث في الدنيا ثورة وتغير عالما ,عندما يكون قمة الاسلام والمسلمين واشرف بيت في المدينه الفاضله بهذا المستوى المعيشي حتى بلغ الامر ان يقترض من اليهودي الخيبري00000
    (فطحنت فاطمه (ع) صاعا واختبزت خمسة اقراص على عددهم, فوضعوها في ايديهم ليفطروا فوقف عليهم سائل فقال: السلام عليكم اهل بيت محمد , مسكين من مساكين المسلمين)
    دققوا جيدا فقد كان السائل في الليله الاولى مسكينا من مساكين المسلمين , وفي الليله الاخيره سياتي ان السائل اسير من اسرى المشركين,و هنا قال السائل ( اطعموني اطعمكم الله من موائد الجنه فآثروه وباتوا لم يذوقوا الا الماء واصبحوا صياما فلما امسوا ووضعوا الطعام بين ايديهم وقف عليهم يتيم فآثروه ووقف عليهم اسير في الثالثه ففعلوا مثل ذلك فلما اصبحوا في الثالث اخذ علي (ع) بيد الحسن والحسين واقبلوا الى رسول الله (ص)فلما ابصرهم وهم يرتعشون كالفراخ من شدة الجوع)
    لقد اعترت الرعشه واصابت قالع باب خيبر فوقف وابناه بين يدي رسول الله(ص) وهم يرتعشون كالفراخ من شدة الجوع! ان من وقفوا بين يديه يحمل قلبا لو انقلب العرش لما اضطرب او خفق ,نعم, انه قلب رسول الله(ص) الانسان الاكمل الذي يمثل اعظم ثمرة لشجرة الوجود.
    ترى اي مشهد ومنظر كان ذاك الذي جعل مثل هذا الموجود (رسول الله ص) يقول:ما اشد ما يسوءني مما ارى بكم . ! كم كانت القضيه كبيره وعظيمه بحيث اطلق رسول الله(ص) هذا التعبير عن تعجبه
    وقام فانطلق معهم لاحول ولا قوة الا بالله ترى باي حال ينبغي ان تكون امراة انقطعت عن الطعام ثلاثة ايام بلياليها ؟ غير ان يكون الضعف قد نال منها واخذ كل ماخذ حتى ارقدها وخلفها طريحة في فراش المرض !؟ ولكنه (فراى فاطمه في محرابها قد التصق ظهرها ببطنها
    وهل كان هذا فقط؟ بل وغارت عيناها ) فنزل جبريل(ع)وقال: خذها يا محمد هنأك الله في اهل بيتك, فاقراه السوره, اي انزل عليه سورة(هل اتى) وماذا تعني (هنأك الله) ؟ انها تهنئة وتبريك للنبي(ص) على نجاحه في دوره الخاتم.
    وعندما نرجع ونقول انها قضت ثلاثة ايام بلياليها تتضور جوعا هل يمكن لمن تحرم نفسها واطفالها قوتهم وتهبه ليتيم ومسكين واسير, ان تسعى للكسب المادي وتتحرك لحطام الدنيا؟ فلم تكن فدك هدفها (ع) بل كانت تتحسب ببصيرتها الثاقبه ورؤيتها النافذه وقد رات ان ضياع حق بنت النبي(ص) في هذا اليوم ( وهم قريبو عهد برسول الله) لما سيفعل بحقوق الامة في غدها؟! ان ماكان يبعث فيها اللوعه والاسى هو ما كانت تنظره من رقي هذا الجاهل بحكم ارث الجده منبر ابيها رسول الله (ص) واستيلائه على موقعه ثم ياتي في الغد من بعده عمر بن الخطاب فيحتل مكان خاتم جميع الانبياء والمرسلين واذا حصل ذلك ووقع فان الامر سيؤول الى اضراب الوليد بن عبد الملك ومن بعده هارون والمامون. فتذهب بذلك جهود جميع الانبياء واهداف جميع النبوات ادراج الرياح!
    هذه هي آلام الزهراء (ع) هذه هي بواعث شجوها ومحنتها هذا هو مافت عضدها واورثها الهم والكمد فهل هناك من يفوق هذه المخدرة (ع) ظلامة ؟! والله ان المصيبه لاعظم مما نتصوره وتبلغه افكارنا! لن يعرف –والله- قدر فاطمه الا ذلك الحين في اليوم الذي قال (حدث) عنه حجة الله امير المؤمنين(ع)
    يقول : دخل رسول الله صلى الله عليه وآله ذات يوم على فاطمة وهي حزينة فقال لها : ما حزنك يا بنية ؟ قالت : يا أبة ذكرت المحشر ووقوف الناس عراة يوم القيامة ، فقال يا بنية إنه ليوم عظيم ولكن قد أخبرني جبرئيل عن الله عز وجل أنه قال : أول من ينشق عنه الأرض يوم القيامة أنا ، ثم أبي إبراهيم ثم بعلك علي بن أبي طالب عليه السلام ، ثم يبعث الله إليك جبرئيل في سبعين ألف ملك فيضرب على قبرك سبع قباب من نور ، ثم يأتيك إسرافيل بثلاث حلل من نور فيقف عند رأسك فيناديك : يا فاطمة بنت محمد قومي إلى محشرك فتقومين آمنة روعتك ، مستورة عورتك فيناولك إسرافيل الحلل فتلبسينها ، ويأتيك روفائيل بنجيبة من نور زمامها من لؤلؤ رطب عليها محفة0(مركب للنساء كالهودج) من ذهب فتركبينها ، ويقود روفائيل بزمامها ، وبين يديك سبعون ألف ملك بأيديهم ألوية التسبيح ، فإذا جد بك السير استقبلتك سبعون ألف حوراء يستبشرون بالنظر إليك ، بيد كل واحدة منهن مجمرة من نور يسطع منها ريح العود من غير نار ، وعليهن أكاليل الجوهر مرصعة بالزبرجد الأخضر ، فيسرعن عن يمينك ، فإذا سرت من قبرك, فيسرعن عن يمينك ، فإذا سرت من قبرك استقبلتك مريم بنت عمران في مثل من معك من الحور فتسلم عليك وتسير هي ومن معها عن يسارك ، ثم تستقبلك أمك خديجة بنت خويلد أول المؤمنات بالله وبرسوله ومعها سبعون ألف ملك بأيديهم ألوية التكبير فإذا قربت من الجمع استقبلتك حواء في سبعين ألف حوراء ومعها آسية بنت مزاحم فتسيران هما ومن معهما معك ، فإذا توسطت الجمع وذلك أن الله يجمع الخلائق في صعيد واحد فتستوي بهم الاقدام , انه تبجيل لم يحظ به لا ابراهيم الخليل ولا موسى ولا عيسى (ع) ولم يدخر الله لهم في خزائنه اللامتناهيه من العطايا والمواهب مثل هذا! ففي ذلك اليوم يفتح الله خزائنه لفاطمه(ع) ويهبها ماليس له احد ثم ينادي مناد من تحت العرش يسمع الخلائق : غضوا أبصاركم حتى تجوز فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وآله ومن معها ، فلا ينظر إليك يومئذ إلا إبراهيم خليل الرحمن وعلي بن أبي طالب ، ويطلب آدم حواء فيراها مع أمك خديجة أمامك ، ثم ينصب لك منبر من النور فيه سبع مراق ، بين المرقاة إلى المرقاة صفوف الملائكة ، بأيديهم ألوية النور ، ويصطف الحور العين عن يمين المنبر ، وعن يساره ، وأقرب النساء منك عن يسارك حواء وآسية ، فإذا صرت في أعلى المنبر أتاك جبرئيل فيقول لك : يا فاطمة سلي حاجتك ولا حد للطلب والاستجابه فماذا ستكون حاجتها من الله ؟ تدبروا جيدا في هذا واعرفوا عظمة الامر ان الطلب يكون دائما على نحو الجزاء والمقابل والجزاء غير العمل وهما شيئان مختلفان ولكنهما فاطمه! التي عندما يعرض عليها الجزاء وتعطي الاجر ويقال لها اطلبي سلي؟ فانها تطلب العمل وتقول اللهم ارني الحسن والحسين ) وهذه هي القمة والغايه فهي تريد بهذا ان ترى نتيجة عملها كما هو فيريها الله ، فيأتيانك وأوداج الحسين تشخب دما وهو يقول : يا رب خذ لي اليوم حقي ممن ظلمني ، فيغضب عند ذلك الجليل ، ويغضب لغضبه جهنم,
    والملائكة أجمعون ، فتزفر جهنم عند ذلك زفرة ، ثم يخرج فوج من النار ويلتقط قتلة الحسين وأبناءهم وأبناء أبنائهم ، ويقولون : يا رب إنا لم نحضر الحسين ، فيقول الله لزبانية جهنم : خذوهم بسيماهم بزرقة الأعين ، وسواد الوجوه ، خذوا بنواصيهم فألقوهم في الدرك الأسفل من النار فإنهم كانوا أشد على أولياء الحسين من آبائهم الذين حاربوا الحسين فقتلوه ، فتسمعين أشهقتهم في جهنم ، ثم يقول جبرئيل : يا فاطمة سلي حاجتك : فتقولين يا رب شيعتي ، فيقول الله : قد غفرت لهم . فتقولين : يا رب شيعة ولدي ، فيقول الله : قد غفرت لهم ، فتقولين : يا رب شيعة شيعتي ، فيقول الله : انطلقي فمن اعتصم بك فهو معك في الجنة : فعند ذلك تود الخلائق أنهم كانوا فاطميين ، فتسيرين ومعك شيعتك وشيعة ولدك وشيعة أمير المؤمنين آمنة روعاتهم ، مستورة عوراتهم ، قد ذهبت عنهم الشدائد ، وسهلت لهم الموارد ، يخاف الناس وهم لا يخافون ، ويظمأ الناس وهم لا يظمؤون ، فإذا بلغت باب الجنة تلقتك اثنا عشر ألف حوراء لم يتلقين أحدا قبلك ، ولا يتلقين أحدا كان بعدك ، بأيديهم حراب من نور على نجائب من نور ، جلالها من الذهب الأصفر والياقوت ، أزمتها من لؤلؤ رطب ، على كل نجيب نمرقة من سندس ، فإذا دخلت الجنة تباشر بك أهلها ، ووضع لشيعتك موائد من جوهر على عمد من نور فيأكلون منها والناس في الحساب ، وهم فيما اشتهت أنفسهم خالدون .بحار الانوار ج8ص54.والله ان قدر الزهراء (ع) لمجهول على الخلق والخليقه ولا غضاضة ان كان قدرها مخفيا ومجهولا.
    ان الذي سيحشر في احسن الصور هو افضل من حذى حذو الرسول (ص) في قحم مضمار العلم والعمل والتقوى اذ ليست الامور هناك فوضى وعشوائيه بل هي بيد العادل.فماذا بعد هذا نقول وان سيدة نساء العالمين تعجز كل العقول عن معرفتها الحقه.
    فان معرفة الزهراء(ع) محجوبة عنا ولذا جاء قول النبي (ص) ان الله ليرضى لرضا فاطمه ,ويغضب لغضب فاطمه) فان معرفتها كانت بمثابة معجزه , فقد انزاح الستار عن شيء من عظمتها ومقامها ليلة دفنها وحيث ان معرفتها لم تكن شان اي كان فما عرفها الا الذي قال:اما حزني فسرمد واما ليلي فمسهد)الكافي ج1ص459 لم يعرفها الا(علي ع) الذي اعرض عن الدنيا والاخره معا وما عبا بهما لكن لوعة فقد فاطمه اودت به وقضت عليه لانه كان يعلم من تكون فاطمه(ع).
    فهل ننسى كيف انها اوصت عليا(ع) (اذا انا مت فغسلني بيدك وحنطني وكفني وادفني ليلا ولا يشهدني فلان وفلان)البحار ج81 ص390 فكان اذا ماتت جاريه مملوكه فان الاسلام يندب الى اجتماع المسلمين لحضور دفنها والصلاة عليها وتشييع جنازتها ... وقد ماتت ابنة النبي فمن حضر جنازتها ؟ ومن شيعها؟!فان في جنازتها وقع مالم يقع لاية جنازه اخرى!تقول الروايهفلما جن الليل غسلها علي ووضعها على السرير وقال للحسن ادع لي ابا ذر فدعاه فحملاه الى المصلى فصلى عليها ثم صلى ركعتين ورفع يديه الى السماء فنادى (ع) ورفع صوته وضج!وباي نداء ضج علي (ع) ؟ قال:هذه بنت نبيك فاطمه اخرجتها من الظلمات الى النور ؟ انها جملة لايمكن ان يخاطب بها الا الله سبحانه تقول الروايه انه ماان قال تلك العباره حتى (أاضاءت الارض ميلا في ميل) البحار ج43 ص213 ماذا يعني هذا الحدث ؟وهذه الواقعه؟بعد ان خاطب الامام علي(ع) ربه بقوله اخرجتها من الظلمات الى النور ) اراد الله سبحانه وتعالى ان يشهد عليا ويريه انه اخرج فاطمه (ع) من الظلمات الى ذلك النور الذي ذكره في القرآن الكريم في قوله الله نور السماوات والارض) النور 35
    فهذه هي فاطمة الزهراء(ع) مجهولة القدر على جميع العوالم فماذا بعد كل هذا نقول اننا لو تكلمنا وتكلمنا الكثير فلا نفي حقها ابدا لان حقها كبير على عقولنا وادراكنا؟
    اللهم بفاطمه وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها صل وسلم على فاطمه وابيها وبعلها وبنيها عدد مافي علمك صلاة دائمه بدوام ملكك وفضلك والعن اعداءها وغاصبي حقوقها عدد مافي علمك لعنا دائما بدوام قهاريتك وعدلك وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين.

    ام مصطفى
  • ahmed-ahmed1999
    عضو نشيط
    • 21-05-2012
    • 322

    #2
    رد: قدر فاطمة ع

    اللهم بفاطمه وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها مكن لقائم ال محمد ع
    اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا
    احسنتم الله يوفقكم لكل خير

    Comment

    Working...
    X
    😀
    🥰
    🤢
    😎
    😡
    👍
    👎