إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

ما هي كنيسة القيامة ولماذا سميت بهذا الاسم ؟

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • نجمة الجدي
    مدير متابعة وتنشيط
    • 25-09-2008
    • 5279

    ما هي كنيسة القيامة ولماذا سميت بهذا الاسم ؟




    بسم الله الرحمن الرحيم

    كنيسة القيامة هي كنيسة داخل أسوار البلدة القديمة في القدس. بنيت الكنيسة فوق الجلجلة أو الجلجثة وهي مكان الصخرة التي يعتقد ان المسيح صلب عليها.

    وتحتوي الكنيسة على المكان الذي دفن فيه المسيح واسمه القبر المقدس. سميت كنيسة القيامة بهذا الاسم نسبة إلى قيامة المسيح من بين الأموات في اليوم الثالث من الأحداث التي شبهه للبعض موتة على الصليب، بحسب العقيدة المسيحية.

    http://www.360tr.com/kudus/kiyamet_arap/index.html






    خلال عقد المجمع المسكوني الأول (نيقيا 325م) دعا أسقف القدس مكاريوس الإمبراطور قسطنطين إلى تدمير الهيكل الوثني في المدينة المقدسة للبحث عن قبر المسيح. وهكذا فإن الهيكل الذي كان يهدف إلى القضاء على موقع القبر أدّى في حقيقة الأمر إلى الحفاظ عليه، ولم يبن قسطنطين شيئا فوق الجلجلة. في القرن الثامن فقط تمّ بناء كنيسة سميت كنيسة الجلجلة، أمّا القبر المقدس فنظف من الأتربة وبنى قسطنطين فوقه بازيليك القيامة وقد باشرت الأعمال أمه القديسة هيلانة.


    أضر الغزو الفارسي عام 614 م كثيرا بالأماكن المقدسة التي أعاد موديستو الناسك والذي صار فيما بعد بطريركا للقدس إصلاحها وترميمها. يذكر الحاج أركولفو الذي زار القدس عام 670 م، أي بعد دخول العرب إلى المدينة، كيف أن الحجر الذي سدّ به باب القبر قد تحطم أجزاء كثيرة إثر الغزو الفارسي. وقد بنيت فوق الجلجة كنيسة وكرست المغارة تحت الجلجلة لآدم وراح يصور لنا بتعابيره الرائعة كيف مدّد إبراهيم ابنه اسحق على خشبة ليذبحه تقدمة للرب.

    لم يمس الفتح العربي عام 638 م القبر المقدس بسوء وتمتع المسيحيون بالحرية الدينية التي كانت تتخللها بعض أعمال العنف. أما عام 1009 م فقد أمر السلطان الحاكم بأمر الله بتدمير كنيسة القيامة. عام 1048 م نال الإمبراطور البيزنطي الإذن بإجراء بعض التصليحات.

    في 15 تموز (يوليو) 1099 م دخل الصليبيون مدينة القدس وقرروا إعادة بناء الكنائس القديمة المتهدمة بل وإنشاء مبنى ضخم يحوي داخله جميع الأبنية الأساسية وهي موضع موت (الجلجة) وقيامة (القبر) يسوع المسيح.
    عام 1808 م شبّ حريق ودمّر القبة تماما فأصلحها الروم بإذن من الحاكم التركي فبنيت بشكلها الذي نراه اليوم. هدد زلزال عام 1947 م قبة الكنيسة الأرثوذكسية الكاثوليكون بالدمار ولما لم يستطع الحاكم الإنجليزي الحصول على موافقة الطوائف الثلاث التي ترعى الكنيسة قام بإجراء بعض أعمال التقوية والدعم التي لم ترتكز على أساس جيد.

    في كانون أول (ديسمبر) عام 1994 م اتفق رؤساء الطوائف الثلاث على القيام بأعمال الترميم في القبة التي فوق القبر المقدس.

    أعدّ التصاميم الفنان الأمريكي آرا نورمارت، وقد تولّت «البعثة البابوية في سبيل فلسطين» الإشراف على الأعمال حيث حازت على ثقة الطوائف الثلاث بفضل عدم محاباتها للجميع.

    الرسم يمثل الشمس التي تسطع في منتصف القبة من الفتحة التي في القمة ونبع عنها اربعة وعشرون شعاعا صغيرا و إثنا عشر شعاعا كبيرا ، ويعلل المصمم استخدامه لهذا التصميم المعتقد المسيحي للدلالة إلى يسوع القائم كبزوغ فجر يوم جديد وإلى الإثني عشر رسولا: إشعاع الإيمان في الأرض. وقد تم تدشين القبة في احتفال مهيب في الثاني من شهر كانون الثاني (يناير) عام 1997 م



    The Church of the Holy Sepulchre, also called the Church of the Resurrection (Jerusalem). The site is venerated by Christians as Golgotha, (the Hill of Calvary), where the New Testament says that Jesus was crucified, and it is also said to contain the place where Jesus was buried (the sepulchre). Emperor Constantine I ordered in 325/326 that the former temple of Venus, therein located, be demolished to build a church on the site. His mother, Helena involved herself in the excavations and construction. During the excavation, Helena is alleged to have rediscovered the True Cross, and a tomb, the alleged tomb of Jesus. The Church has been seriously damaged, destroyed and then rebuilt, renovated or restored in different periods. The initial rebuilt church site was taken from the Fatimids (who had recently taken it from the Abassids) by the Knights of the First Crusade on 15 July 1099. The current dome dates from 1870, although it was restored during 1994–1997 and it is supposed to cover the old Golgotha. La Iglesia del Santo Sepulcro o Iglesia de la Resurrección (Jerusalén). Es un lugar venerado por los cristianos como Gólgota (Calvario), donde según los Evangelios se produjo la crucifixión de Cristo, y donde se dice que se encuentra el lugar donde Jesús fue enterrado (el sepulcro). En el año 325/326, el Emperador Constantino mandó, sobre el lugar donde estaba erigido el templo de Venus, demoler éste y erigir una Iglesia. Su madre Elena, se encargó de dirigir los trabajos de excavación y demolición. Se dice que durante los mismos, Elena encontró la Vera Cruz y una tumba, supuestamente la de Jesús. Esta Iglesia ha sido gravemente dañada, destruida y reconstruida, renovada y restaurada en sucesivos periodos. La originaria iglesia reconstruida fue tomada de los Fatimíes (que la recuperaron de los Abasidas), por los Caballeros de la Primera Cruzada el 15 de Julio de 1099. La cúpula actual data de 1870, aunque fue restaurada entre 1994 y 1997, y se supone que cobija el viejo Gólgota.


    قال يماني ال محمد الامام احمد الحسن (ع) ليرى أحدكم الله في كل شيء ، ومع كل شيء ، وبعد كل شيء ، وقبل كل شيء . حتى يعرف الله ، وينكشف عنه الغطاء ، فيرى الأشياء كلها بالله ، فلا تعد عندكم الآثار هي الدالة على المؤثر سبحانه ، بل هو الدال على الآثار
Working...
X
😀
🥰
🤢
😎
😡
👍
👎