إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

روايات ال البيت ع في ذم الفقهاء *روايات روعه*

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • almawood24
    يماني
    • 04-01-2010
    • 2174

    روايات ال البيت ع في ذم الفقهاء *روايات روعه*

    بسم الله الرحمن الرحيم والحمد الله رب العالمين وصلي على محمد وال محمد الائمه والمهدين وسلم تسليما كثيرا
    في ذم فقهاء السوء
    قال تعالى :
    ﴿وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ  وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ﴾( ).
    ﴿مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ﴾( ).
    ﴿فَلَمَّا جَاءتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَرِحُوا بِمَا عِندَهُم مِّنَ الْعِلْمِ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُون﴾( ).
    تفسير القمي - علي بن إبراهيم القمي ج1 ص248:
    حدثني أبي عن الحسن (الحسين ط) بن خالد، عن أبي الحسن الرضا : (أنه أعطي بلعم بن باعورا الاسم الأعظم، فكان يدعو به فيستجاب له فمال إلى فرعون. فلما مر فرعون في طلب موسى وأصحابه، قال فرعون لبلعم: ادعو الله على موسى وأصحابه ليحبسه علينا، فركب حمارته ليمر في طلب موسى وأصحابه فامتنعت عليه حمارته، فاقبل يضربها فأنطقها الله عز وجل فقالت: ويلك عليّ ما تضربني أتريد أجئ معك لتدعو على موسى نبي الله وقوم مؤمنين ؟ فلم يزل يضربها حتى قتلها وانسلخ الاسم الأعظم من لسانه، وهو قوله: ﴿فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ  وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث﴾( ) وهو مثل ضربه).
    البحار - العلامة المجلسي - ج13 ص379:
    تفسير العياشي: عن سليمان اللبان، قال: (قال أبو جعفر : أتدري ما مثل المغيرة بن سعيد ؟ قال: قلت: لا، قال: مثله مثل بلعم الذي أوتي الاسم الأعظم الذي قال الله: ﴿آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ﴾).
    الكافي - الشيخ الكليني ج1 ص36:
    علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن حماد بن عثمان، عن الحارث بن المغيرة النصري، عن أبي عبد الله  في قول الله عز وجل: ﴿إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء﴾( )، قال: (يعني بالعلماء من صدق فعله قوله، ومن لم يصدق فعله قوله فليس بعالم).
    الكافي - الشيخ الكليني ج1 ص46:
    علي، عن أبيه، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبد الله ، قال: (قال رسول الله : الفقهاء أمناء الرسل ما لم يدخلوا في الدنيا. قيل: يا رسول الله، وما دخولهم في الدنيا؟ قال: إتباع السلطان، فإذا فعلوا ذلك فاحذروهم على دينكم).
    العلم والحكمة في الكتاب والسنة - محمد الريشهري ص454:
    عن الإمام العسكري : (قيل لأمير المؤمنين : من خير خلق الله بعد أئمة الهدى ومصابيح الدجى ؟ قال: العلماء إذا صلحوا. قيل: فمن شرار خلق الله بعد إبليس وفرعون ونمرود، وبعد المتسمين بأسمائكم، والمتلقبين بألقابكم، والآخذين لأمكنتكم، والمتأمرين في ممالككم ؟ قال: العلماء إذا فسدوا، هم المظهرون للأباطيل، الكاتمون للحقايق، وفيهم قال الله عز وجل: ﴿أُولَئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ  إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ﴾( )).
    الخصال - الشيخ الصدوق ص164 – 165:
    حدثنا أبو الحسن علي بن عبد الله الأسواري المذكر، قال: حدثنا أبو يوسف أحمد بن محمد بن قيس السجزي المذكر، قال: حدثنا أبو يعقوب، قال: حدثنا علي بن خشرم، قال: أخبرنا عيسى، عن أبي عبيدة، عن محمد بن كعب، قال: قال رسول الله : (إنما أتخوف على أمتي من بعدي ثلاث خصال: أن يتأولوا القرآن على غير تأويله، أو يتبعوا زلة العالم، أو يظهر فيهم المال حتى يطغوا ويبطروا. وسأنبئكم المخرج من ذلك: أما القرآن فاعملوا بمحكمه وآمنوا بمتشابهه، وأما العالم فانتظروا فيئته ولا تتبعوا زلته، وأما المال فإن المخرج منه شكر النعمة وأداء حقه).
    علل الشرائع - الشيخ الصدوق ج2 ص394 – 395:
    حدثنا محمد بن الحسن، قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن علي بن محمد القاساني، عن القاسم بن محمد الأصفهاني، عن سليمان بن داود المنقري، عن حفص بن غياث، عن أبي عبد الله ، قال: (إذا رأيتم العالم محباً للدنيا فاتهموه على دينكم، فإن كل محب يحوط بما أحب. وقال: أوحى الله عز وجل إلى داود : لا تجعل بيني وبينك عالماً مفتوناً بالدنيا فيصدك عن طريق محبتي، فإن أولئك قطاع طريق عبادي المريدين، إن أدنى ما أنا صانع بهم أن أنزع حلاوة مناجاتي من قلوبهم).
    البحار- العلامة المجلسي - ج1 ص224:
    العدة: عن النبي ، قال: (أوحى الله إلى بعض أنبيائه قل: للذين يتفقهون لغير الدين، ويتعلمون لغير العمل، ويطلبون الدنيا لغير الآخرة، يلبسون للناس مسوك الكباش وقلوبهم كقلوب الذئاب، ألسنتهم أحلى من العسل وأعمالهم أمر من الصبر، إياي يخادعون ؟ وبي يستهزؤون ؟ لأتيحن لهم فتنة تذر الحكيم حيراناً).
    العلم والحكمة في الكتاب والسنة - محمد الريشهري ص458:
    عنه : (يؤتى بعلماء السوء يوم القيامة فيقذفون في نار جهنم، فيدور أحدهم في جهنم بقصبه كما يدور الحمار بالرحى، فيقال له: يا ويلك، بك اهتدينا فما بالك ؟ قال: إني كنت أخالف ما كنت أنهاكم).
    العلم والحكمة في الكتاب والسنة - محمد الريشهري ص453:
    قال رسول الله : (ويل لأمتي من علماء السوء، يتخذون هذا العلم تجارة يبيعونها من أمراء زمانهم ربحاً لأنفسهم، لا أربح الله تجارتهم).
    العلم والحكمة في الكتاب والسنة - محمد الريشهري ص455:
    عن الإمام العسكري  - في صفة علماء السوء -: (هم أضر على ضعفاء شيعتنا من جيش يزيد على الحسين بن علي (عليهما السلام) وأصحابه، فإنهم يسلبونهم الأرواح والأموال، وهؤلاء علماء السوء الناصبون المتشبهون بأنهم لنا موالون، ولأعدائنا معادون، ويدخلون الشك والشبهة على ضعفاء شيعتنا فيضلونهم ويمنعونهم عن قصد الحق المصيب).
    التبليغ في الكتاب والسنة - محمد الريشهري ص181:
    عنه : (سيكون بعدي أئمة يعطون الحكمة على منابرهم، فإذا نزلوا نزعت منهم، قلوبهم وأجسادهم شر من الجيف).
    الكافي - الشيخ الكليني ج8 ص36 – 42:
    محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن بعض أصحابه وعلي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير جميعاً، عن محمد بن أبي حمزة، عن حمران، قال: قال أبو عبد الله  عن آخر الزمان (إلى قوله ): (ورأيت القضاة يقضون بخلاف ما أمر الله، ورأيت الولاة يأتمنون الخونة للطمع، ورأيت الميراث قد وضعته الولاة لأهل الفسوق والجرأة على الله، يأخذون منهم ويخلونهم وما يشتهون، ورأيت المنابر يؤمر عليها بالتقوى ولا يعمل القائل بما يأمر، ورأيت الصلاة قد استخف بأوقاتها).
    كتاب مئتان وخمسون علامة ص79 للسيد محمد علي الطبطبائي:
    عن علامات الظهور: عن النبي : (... وكثر خطباء المنابر وركُنَ العلماء إلى الولاة فاحلوا لهم الحرام وحرموا عليهم الحلال فأفتوهم بما يشتهون).
    الكافي - الشيخ الكليني ج8 ص36 – 40:
    محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن بعض أصحابه، وعلي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، جميعاً، عن محمد بن أبي حمزة، عن حمران، قال: قال أبو عبد الله  وهو يتحدث عن علائم الظهور (إلى أن قال ): (ورأيت السحت قد ظهر يتنافس فيه، ورأيت المصلي إنما يصلى ليراه الناس، ورأيت الفقيه يتفقه لغير الدين، يطلب الدنيا والرئاسة، ورأيت الناس مع من غلب).
    العلم والحكمة في الكتاب والسنة - محمد الريشهري ص448:
    قال رسول الله : (يأتي على الناس زمان علماؤها ميتة وحكماؤها ميتة، تكثر المساجد والقراء حتى لا يجدون عالماً إلا الرجل بعد الرجل).
    مستدرك الوسائل - الميرزا النوري ج11 ص376:
    قال : (يأتي زمان على أمتي أمراؤهم يكونون على الجور، وعلماؤهم على الطمع، وعبادهم على الرياء، وتجارهم على أكل الربا، ونساؤهم على زينة الدنيا، وغلمانهم في التزويج، فعند ذلك كساد أمتي ككساد الأسواق، وليس فيها مستام، أمواتهم آيسون في قبورهم من خيرهم، ولا يعيشون الأخيار فيهم، فإن في ذلك الزمان الهرب خير من القيام).
    ثواب الأعمال - الشيخ الصدوق ص253:
    أبي (رحمه الله)، قال: حدثني علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبد الله ، قال: (قال رسول الله : سيأتي على أمتي زمان لا يبقى من القرآن إلا رسمه، ومن الإسلام إلا اسمه، يسمون به وهم أبعد الناس منه، مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى، فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء، منهم خرجت الفتنة وإليهم تعود).
    مستدرك الوسائل - الميرزا النوري ج11 ص376:
    قال رسول الله ، أنه قال: (سيأتي على الناس زمان، بطونهم آلهتهم، ونساؤهم قبلتهم، ودنانيرهم دينهم، وشرفهم متاعهم، ولا يبقى من الإيمان إلا اسمه، ومن الإسلام إلا رسمه، ومن القرآن إلا درسه، مساجدهم معمورة من البناء، وقلوبهم خراب عن الهدى، علماؤهم أشر خلق الله على وجه الأرض، حينئذ زمان ابتلاهم الله بأربع خصال: جور من السلطان، وقحط من الزمان، وظلم من الولاة والحكام. فتعجب الصحابة وقالوا: يا رسول الله، أيعبدون الأصنام ؟ قال :نعم، كل درهم عندهم صنم).
    الإثنا عشرية - الحر العاملي ص33 – 34:
    في حديقة الشيعة قال: نقل السيد المرتضى، عن الشيخ المفيد، عن أحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد، عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عبد الجبار، عن العسكري  أنه كلم أبا هاشم الجعفري فقال: (يا أبا هاشم، سيأتي على الناس زمان وجوههم ضاحكة مستبشرة وقلوبهم مظلمة منكدرة، السنة فيهم بدعة والبدعة فيهم سنة، المؤمن بينهم محقر والفاسق بينهم موقر، أمراؤهم جاهلون جائرون، وعلماؤهم في أبواب الظلمة سائرون، أغنياؤهم يسرقون زاد الفقراء، وأصاغرهم يتقدمون على الكبراء، كل جاهل عندهم خبير، وكل محيل عندهم فقير، لا يميزون بين المخلص والمرتاب، ولا يعرفون الضأن من الذئاب، علماؤهم شرار خلق الله على وجه الأرض؛ لأنهم يميلون إلى الفلسفة والتصوف، وأيم الله إنهم من أهل العدول والتحرف، يبالغون في حب مخالفينا، ويضلون شيعتنا وموالينا، وإن نالوا منصباً لم يشبعوا من الرشا، وإن خذلوا عبدوا الله على الريا؛ لأنهم قطاع طريق المؤمنين، والدعاة إلى نحلة الملحدين، فمن أدركهم فليحذرهم وليصن دينه وإيمانه. ثم قال: يا أبا هاشم، بهذا حدثني أبي، عن آبائه، عن جعفر بن محمد (عليهما السلام) وهو من أسرارنا فاكتمه إلا عن أهله).
    مكارم الأخلاق - الشيخ الطبرسي ص446 – 451:
    (في موعظة رسول الله لابن مسعود) عن عبد الله بن مسعود، قال: دخلت أنا وخمسة رهط من أصحابنا يوماً على رسول الله : (إلى قول رسول الله ): (يا ابن مسعود، يأتي على الناس زمان الصابر فيه على دينه مثل القابض على الجمر بكفه، فإن كان في ذلك الزمان ذئباً، وإلا أكلته الذئاب.
    يا ابن مسعود، علماؤهم وفقهاؤهم خونة فجرة، ألا إنهم أشرار خلق الله، وكذلك أتباعهم ومن يأتيهم ويأخذ منهم ويحبهم ويجالسهم ويشاورهم أشرار خلق الله يدخلهم نار جهنم، ﴿صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ﴾( ).
    ﴿وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْياً وَبُكْماً وَصُمّاً مَّأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ كُلَّمَا خَبَتْ زِدْنَاهُمْ سَعِيراً﴾( ).
    ﴿كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ﴾( ).
    ﴿إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقاً وَهِيَ تَفُورُ  تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ﴾( ).
    ﴿كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ﴾( ).
    ﴿لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَهُمْ فِيهَا لَا يَسْمَعُونَ﴾( ).
    يا ابن مسعود، يدعون أنهم على ديني وسنتي ومنهاجي وشرائعي إنهم مني برآء وأنا منهم برئ. يا ابن مسعود، لا تجالسوهم في الملا ولا تبايعوهم في الأسواق، ولا تهدوهم إلى الطريق، ولا تسقوهم الماء، قال الله تعالى: ﴿مَن كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لاَ يُبْخَسُونَ﴾( ).
    يقول الله تعالى: ﴿وَمَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ﴾( ).
    يا ابن مسعود، ما بلوى أمتي منهم العداوة والبغضاء والجدال أولئك أذلاء هذه الأمة في دنياهم. والذي بعثني بالحق ليخسفن الله بهم ويمسخهم قردة وخنازير. قال: فبكى رسول الله وبكينا لبكائه وقلنا: يا رسول الله ما يبكيك ؟ فقال: رحمة للأشقياء، يقول الله تعالى: ﴿وَلَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ﴾( )، يعني العلماء والفقهاء).
    كمال الدين وتمام النعمة - الشيخ الصدوق ص250 – 251:
    حدثنا الحسين بن أحمد بن إدريس (رضي الله عنه)، قال: حدثنا أبي، قال: حدثنا أبو سعيد سهل بن زياد الآدمي الرازي، قال: حدثنا محمد بن آدم الشيباني، عن أبيه أدم بن أبي إياس، قال: حدثنا المبارك بن فضالة، عن وهب بن منبه رفعه، عن ابن – عباس، قال: قال رسول الله : (لما عرج بي إلى ربي جل جلاله أتاني النداء: يا محمد، قلت: لبيك، (إلى أن قال ): فقلت: إلهي وسيدي متى يكون ذلك (أي قيام القائم) ؟ فأوحى الله عز وجل: يكون ذلك إذا رفع العلم، وظهر الجهل، وكثر القراء، وقل العمل، وكثر القتل، وقل الفقهاء الهادون، وكثر فقهاء الضلالة والخونة).
    شرح نهج البلاغة - ابن أبي الحديد ج20 ص316:
    قال أمير المؤمنين : (إن أخوف ما أخاف على هذه الأمة من الدجال، أئمة مضلون وهم رؤساء أهل البدع).
    مستدرك الوسائل - الميرزا النوري ج11 ص377:
    قال : (يأتي زمان على أمتي لا يعرفون العلماء إلا بثوب حسن، ولا يعرفون القرآن إلا بصوت حسن، ولا يعبدون الله إلا بشهر رمضان، فإذا كان ذلك سلط الله عليهم سلطاناً لا علم له، ولا حلم له، ولا رحم له).
    والرواية الآتية في ذم الذين يتبعون زلات العلماء.
    الكافي - الشيخ الكليني ج5 ص55 – 56:
    عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن بعض أصحابنا، عن بشر بن عبد الله، عن أبي عصمة قاضي مرو، عن جابر، عن أبي جعفر ، قال: (يكون في آخر الزمان قوم يتبع فيهم قوم مراؤون يتقرؤون ويتنسكون، حدثاء سفهاء، لا يوجبون أمراً بمعروف ولا نهياً عن منكر إلا إذا أمنوا الضرر، يطلبون لأنفسهم الرخص والمعاذير، يتبعون زلاة العلماء وفساد عملهم، يقبلون على الصلاة والصيام وما لا يكلمهم في نفس ولا مال ولو أضرت الصلاة بسائر ما يعملون بأموالهم وأبدانهم لرفضوها كما رفضوا أسمى الفرائض وأشرفها، إن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فريضة عظيمة بها تقام الفرائض، هنالك يتم غضب الله عز وجل عليهم فيعمهم بعقابه، فيهلك الأبرار في دار الفجار والصغار في دار الكبار).
    الكافي - الشيخ الكليني ج2 ص319:
    علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن القاسم بن محمد، عن المنقري، عن حفص بن غياث، عن أبي عبد الله ، قال: (قال عيسى بن مريم (صلوات الله عليه): تعملون للدنيا وأنتم ترزقون فيها بغير عمل، ولا تعملون للآخرة وأنتم لا ترزقون فيها إلا بالعمل. ويلكم، علماء سوء، الأجر تأخذون، والعمل تضيعون، يوشك رب العمل أن يقبل عمله، ويوشك أن يخرجوا من ضيق الدنيا إلى ظلمة القبر، كيف يكون من أهل العلم من هو في مسيره إلى آخرته وهو مقبل على دنياه وما يضره أحب إليه مما ينفعه).
    العلم والحكمة في الكتاب والسنة - محمد الريشهري ص452:
    قال عيسى : (يا علماء السوء، تأمرون الناس يصومون ويصلون ويتصدقون ولا تفعلون ما تأمرون! وتدرسون ما لا تعلمون فيا سوء ما تحكمون ! تتوبون بالقول والأماني وتعملون بالهوى، وما يغني عنكم أن تنقوا، جلودكم وقلوبكم دنسة).
    عنه : (إلى كم يسيل الماء على الجبل لا يلين ؟! إلى كم تدرسون الحكمة لا يلين عليها قلوبكم ؟!)
    عصر الظهور - الشيخ علي الكوراني (الطبعة الأولى ص181، الطبعة السابعة ص145):
    عن الإمام الصادق ، قال: (إن القائم يلقى في حربه ما لم يلق رسول الله ؛ لأن رسول الله أتاهم وهم يعبدون الحجارة المنقورة والخشبة المنحوتة، وإن القائم يخرجون عليه فيتأولون عليه كتاب الله ويقاتلونه عليه) ( ).
    جواهر التاريخ - الشيخ علي الكوراني ج1 ص381 – 382:
    أما أول خارجة على الإمام المهدي  في العراق فهم البترية الذين يزعمون أنهم يتولون أهل البيت وظالميهم !
    ففي دلائل الإمامة ص241: عن أبي الجارود أنه سأل الإمام الباقر : (متى يقوم قائمكم ؟ قال: يا أبا الجارود، لا تدركون. فقلت: أهل زمانه ؟ فقال: ولن تدرك أهل زمانه، يقوم قائمنا بالحق بعد إياس من الشيعة، يدعو الناس ثلاثاً فلا يجيبه أحد، فإذا كان اليوم الرابع تعلق بأستار الكعبة، فقال: يا رب انصرني، ودعوته لا تسقط، فيقول تبارك وتعالى للملائكة الذين نصروا رسول الله يوم بدر ولم يحطوا سروجهم ولم يضعوا أسلحتهم، فيبايعونه، ثم يبايعه من الناس ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلاً ! يسير إلى المدينة فيسير الناس. (إلى قوله ): ويسير إلى الكوفة فيخرج منها ستة عشر ألفاً من البترية شاكين في السلاح، قراء القرآن فقهاء في الدين، قد قرحوا جباههم وسمروا ساماتهم وعمهم النفاق، وكلهم يقولون: يا بن فاطمة، ارجع لا حاجة لنا فيك، فيضع السيف فيهم على ظهر النجف عشية الاثنين من العصر إلى العشاء، فيقتلهم أسرع من جزر جزور، فلا يفوت منهم رجل ولا يصاب من أصحابه أحد، دماؤهم قربان إلى الله، ثم يدخل الكوفة فيقتل مقاتليها حتى يرضى الله تعالى. قال: فلم أعقل المعنى فمكثت قليلاً ثم قلت: جعلت فداك، وما يدريه جعلت فداك متى يرضى الله عز وجل ؟ قال: يا أبا الجارود، إن الله أوحى إلى أم موسى وهو خير من أم موسى، وأوحى الله إلى النحل وهو خير من النحل، فعقلت المذهب ؟ فقال لي: أعقلت المذهب ؟ قلت: نعم. فقال: إن القائم ليملك ثلاثمائة وتسع سنين كما لبث أصحاب الكهف في كهفهم، يملأ الأرض عدلاً وقسطاً كما ملئت ظلماً وجوراً، ويفتح الله عليه شرق الأرض وغربها). انتهى.
    عصر الظهور- الشيخ علي الكوراني (الطبعة الأولى ص181 – 182، الطبعة السابعة ص145):
    وتذكر بعض الأحاديث أن الأمر يصل أحياناً إلى إبادة فئة بكاملها، فعن الإمام الباقر  قال: (إذا قام القائم سار إلى الكوفة فيخرج منها بضعة عشر آلاف أنفس يدعون البترية عليهم السلاح، فيقولون له: ارجع من حيث جئت فلا حاجة لنا في بني فاطمة، فيضع فيهم السيف حتى يأتي على آخرهم. ثم يدخل الكوفة فيقتل كل منافق مرتاب، ويقتل مقاتليها حتى يرضى الله عز وعلا) ( ).
    وقال الكوراني: (وتذكر الرواية الآتية أنه يقتل سبعين رجلاً هم أصل الفتنة والاختلاف داخل الشيعة، ويبدو أنهم من علماء السوء المضلين.
    فعن مالك بن ضمرة، قال: (قال أمير المؤمنين : يا مالك بن ضمرة، كيف أنت إذا اختلفت الشيعة هكذا ؟ وشبك أصابعه وأدخل بعضها في بعض. فقلت: يا أمير المؤمنين، ما عند ذلك من خير. قال: الخير كله عند ذلك. يا مالك، عند ذلك يقوم قائمنا فيقدم سبعين رجلاً يكذبون على الله ورسوله فيقتلهم. ثم يجمعهم الله على أمر واحد) ( ).
    مجمع النورين - الشيخ أبو الحسن المرندي ص345:
    وروى: (إنه قبل قيام القائم تبنى في كربلاء ثمانون ألف قبة من الذهب الأحمر إجلالاً لحسين بن علي، فإذا خرج القائم من كربلاء وأراد النجف والناس حوله قتل بين الكربلاء والنجف ستة عشر ألف فقيه، فيقول الذين حوله من المنافقين: إنه ليس من ولد فاطمة وإلا لرحمهم، فإذا دخل النجف وبات فيه ليلة واحدة فخرج منه من باب النخيله محاذي قبر هود وصالح استقبله سبعون ألف رجل من أهل الكوفة يريدون قتله فقتلهم جميعاً فلا ينجى منهم أحد).
    فتوحات القدس لأبن عربي ص327 – 336:
    في كلام له عن الإمام المهدي  جاء فيه: (...... ويدعو بالسيف ويرفع المذاهب عن الأرض فلا يبقى إلا الدين الخالص، أعداؤه مقلدة العلماء أهل الاجتهاد، لما يرونه من الحكم بخلاف ما ذهب إليه أئمتهم، فيدخلون كرهاً تحت حكمه خوفاً من سيفه، يفرح به عامة المسلمين أكثر من خواصهم، يبايعه العارفون من أهل الحقائق عن شهود وكشف بتعريف الهي، له رجال إلهيون يقيمون دعوته وينصرونه، (إلى قوله): وإذا خرج هذا الإمام المهدي فليس له عدو مبين إلا الفقهاء خاصة، فإنهم لا تبقي لهم رياسة ولا تمييز عن العامة ولا يبقى لهم علم بحكم إلا قليل، ويرتفع الخلاف من العالم في الأحكام بوجود هذا الإمام، ولولا أن السيف بيد المهدي لأفتى الفقهاء بقتله ولكن الله يظهره بالسيف والكرم فيطمعون ويخافون فيقبلون حكمه من غير إيمان، بل يضمرون خلافه كما يفعل الحنفيون والشافعيون فيما اختلفوا فيه، فلقد أخبرنا أنهم يقتتلون في بلاد العجم أصحاب المذهبين ويموت بينهما خلق كثير ويفطرون في شهر رمضان ليتقوا على القتال فمثل هؤلاء لولا قهر الإمام المهدي بالسيف ما سمعوا له ولا أطاعوه بظواهرهم كما أنهم لا يطيعونه بقلوبهم، بل يعتقدون فيه أنه إذا حكم فيهم بغير مذهبهم أنه على ضلالة في ذلك الحكم؛ لأنهم يعتقدون أن زمان أهل الاجتهاد قد انقطع وما بقي مجتهد في العالم، وأن الله لا يوجد بعد أئمتهم أحداً له درجة الاجتهاد، وأما من يدعي التعريف الإلهي بالأحكام الشرعية فهو عندهم مجنون مفسود الخيال لا يلتفتون إليه).
    الخصال - الشيخ الصدوق ص296:
    حدثنا أبي (رضي الله عنه)، قال: حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري، قال: حدثني هارون بن مسلم، عن مسعدة بن زياد، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن آبائه : (أن علياً  قال: إن في جهنم رحى تطحن [خمساً] أفلا تسألون ما طحنها ؟ فقيل له: فما طحنها يا أمير المؤمنين ؟ قال: العلماء الفجرة، والقراء الفسقة، والجبابرة الظلمة، والوزراء الخونة، والعرفاء الكذبة. وإن في النار لمدينة يقال لها: الحصينة أفلا تسألوني ما فيها ؟ فقيل: وما فيها يا أمير المؤمنين ؟ فقال: فيها أيدي الناكثين).
    البحار - العلامة المجلسي - ج2 ص111:
    قال : (يظهر الدين حتى يجاوز البحار، ويخاض في سبيل الله ثم يأتي من بعدكم أقوام يقرؤون القرآن يقولون: قرأنا القرآن، من أقرأ منا ؟ ومن أفقه منا ؟ ومن أعلم منا ؟ ثم التفت إلى أصحابه فقال: هل في أولئك من خير ؟ قالوا: لا. قال: أولئك منكم من هذه الآية: ﴿وَأُولَئِكَ هُمْ وَقُودُ النَّارِ﴾( )).
    العلم والحكمة في الكتاب والسنة - محمد الريشهري ص448 – 456:
    قال رسول الله : (شر الناس علماء السوء. قيل للنبي : أي الناس شر ؟ قال: العلماء إذا فسدوا).
    وقال رسول الله : (إياكم والجهال من المتعبدين، والفجار من العلماء، فإنهم فتنة كل مفتون).
    وقال رسول الله : (هلاك أمتي عالم فاجر وعابد جاهل، وشر الشر أشرار العلماء، وخير الخير خيار العلماء).
    وعنه : (إياكم وجيران الأغنياء، وعلماء الأمراء، وقراء الأسواق).
    وعنه : (رب عابد جاهل ورب عالم فاجر. فاحذروا الجهال من العباد، والفجار من العلماء، فإن أولئك فتنة الفتن).
    قال الإمام علي : (أمقت العباد إلى الله الفقير المزهو، والشيخ الزان، والعالم الفاجر).
    عنه : (زلة العالم كانكسار السفينة تغرق وتغرق).
    عنه : (زلة العالم تفسد عوالم).
    عنه : (زلة العالم كبيرة الجناية).
    عنه : (لا زلة أشد من زلة عالم).
    عنه  - فيما نسب إليه -: (معصية العالم إذا خفيت لم تضر إلا بصاحبها، وإذا ظهرت ضرت صاحبها والعامة)
    عنه : (إنما زهد الناس في طلب العلم لما يرون من قلة انتفاع من علم بلا عمل).
    عنه : (قصم ظهري عالم متهتك وجاهل متنسك. فالجاهل يغش الناس بتنسكه، والعالم ينفرهم بتهتكه).
    عنه : (قطع ظهري اثنان: عالم فاسق يصد عن علمه بفسقه، وجاهل ناسك يدعو الناس إلى جهله بنسكه).
    عنه : (قطع ظهري رجلان من الدنيا: رجل عليم اللسان فاسق، ورجل جاهل القلب ناسك، هذا يصد بلسانه عن فسقه، وهذا بنسكه عن جهله، فاتقوا الفاسق من العلماء والجاهل من المتعبدين، أولئك فتنة كل مفتون، فإني سمعت رسول الله يقول: يا علي، هلاك أمتي على يدي [كل] منافق عليم اللسان).
    عنه : (كم من عالم فاجر وعابد جاهل. فاتقوا الفاجر من العلماء والجاهل من المتعبدين).
    ميزان الحكمة - ج1 ص1110:
    عن النبي : (أخوف ما أخاف على أمتي: زلات العلماء، وميل الحكماء، وسوء التأويل).
    ميزان الحكمة - ج3 ص2001:
    وعن النبي : (أحذروا زلة العالم، فإن زلته تكبكبه في النار وويل لأمتي من علماء السوء).
    ميزان الحكمة - ج3 ص2101:
    وعن الإمام الصادق : (ملعون ملعون عالم يؤم سلطاناً جائراً معيناً له على جوره).
    نهج البلاغة - خطب الإمام علي  ج4 ص25:
    وقال : (رب عالم قد قتله جهله وعلمه معه لا ينفعه).
    الكافي - الشيخ الكليني ج1 ص54:
    الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن محمد بن جمهور العمي يرفعه قال: قال رسول الله : (إذا ظهرت البدع في أمتي فليظهر العالم علمه، فمن لم يفعل فعليه لعنة الله).
    وسائل الشيعة (الإسلامية) - الحر العاملي ج11 ص511:
    وفي (عيون الأخبار) عن محمد بن الحسن، عن الصفار، عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن محمد بن جمهور، عن أحمد بن الفضل، عن يونس بن عبد الرحمن (في حديث)، قال: روينا عن الصادقين أنهم قالوا: (إذا ظهرت البدع فعلى العالم أن يظهر علمه، فإن لم يفعل سلب نور الإيمان).
    الملاحم والفتن – السيد ابن طاووس ص283:
    في ذكر علماء السوء في آخر الزمان:
    بإسناده عن ابن عباس، قال: (تهيج ريح حمراء بالزوراء ينكرها الناس، فيفزعون إلى علمائهم، فيجدونهم قد مسخوا قردة وخنازير تسود وجوههم وتزرق أعينهم).
    * * *

    والحمد الله رب العالمين
    من اقوال الامام احمد الحسن عليه السلام في خطبة الغدير
    ولهذا أقول أيها الأحبة المؤمنون والمؤمنات كلكم اليوم تملكون الفطرة والاستعداد لتكونوا مثل محمد (ص) وعلي (ص) وآل محمد (ص) فلا تضيعوا حظكم، واحذروا فكلكم تحملون النكتة السوداء التي يمكن أن ترديكم وتجعلكم أسوء من إبليس لعنه الله إمام المتكبرين على خلفاء الله في أرضه، أسأل الله أن يتفضل عليكم بخير الآخرة والدنيا.

  • نجمة الجدي
    مدير متابعة وتنشيط
    • 25-09-2008
    • 5278

    #2
    رد: في ذم الفقهاء *روايات روعه*

    احسنتم ووفقكم الله على جمع روايات ال البيت ع بخصوص ذم فقهاء اخر الزمان
    قال يماني ال محمد الامام احمد الحسن (ع) ليرى أحدكم الله في كل شيء ، ومع كل شيء ، وبعد كل شيء ، وقبل كل شيء . حتى يعرف الله ، وينكشف عنه الغطاء ، فيرى الأشياء كلها بالله ، فلا تعد عندكم الآثار هي الدالة على المؤثر سبحانه ، بل هو الدال على الآثار

    Comment

    • ناصر السيد احمد
      مشرف
      • 22-02-2009
      • 1385

      #3
      رد: روايات ال البيت ع في ذم الفقهاء *روايات روعه*

      اللهُمَ صَلِّ عَلىَ مُحَمَدٍ وَآَلِ مُحَمَدٍ الأئَمّةِ والمَهدِيينْ وَسَلّمْ تَسْلِيمَا
      اللهم اشغل الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين

      Comment

      Working...
      X
      😀
      🥰
      🤢
      😎
      😡
      👍
      👎