إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

تدليس خالد الواصبي على الفيض الكاشاني في مسالة تحريف القرآن

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • اختياره هو
    مشرف
    • 23-06-2009
    • 5310

    تدليس خالد الواصبي على الفيض الكاشاني في مسالة تحريف القرآن

    تدليس خالد الواصبي على الفيض الكاشاني في مسالة تحريف القرآن

    خالد الوصابي قال عن افيض الكاشاني بانه يقول بتحريف القرآن وهو كان يناقش فقط الروايات وبين موقفه ...
    روايات النقص موجودة في كتب الفريقين .. وموجودة صحيحة في كتب السنة

    الفيض الكاشاني رحمه الله كان ينقل روايات وكلام العلماء بخصوص الروايات التي ربما يفهم منها التحريف
    ولم يجزم بالتحريف بل هو ناقش الاقوال ايضا نقل اعتقاد المشايخ في الطائفة الشيعية....بل وعلل روايات الزيادة والنقصان والتغيير ان صحت ان لها تاويلها أي انهم نقصوا وزادوا وغيروا المعاني لان القرآن مع الثقلين وهم تركوا اهل البيت ع فهذا معنى النقص والزيادة والتغيير لان القرآن واهل البيت شئ واحد
    وهذا نص كلام ومناقشة الفيض الكاشاني في كتابه

    الفيض الكاشاني
    تفسير الصافي ج 1

    ________________________________________
    [ 49 ]
    .............. أقول: المستفاد من مجمع هذه الأخبار وغيرها من الروايات من طريق أهل البيت (عيهم السلام) إن القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما انزل على محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) منه ما هو خلاف ما أنز الله ومنه ما هو مغير ومحرف وإنه قد حذف عنه أشياء كثيرة منها اسم علي (عليه السلام) في كثير من المواضع ومنها غير ذلك
    وأنه ليس أيضا على الترتيب المرضي عند الله وعند رسوله (صلى الله عليه وآله وسلم). وبه قال علي بن إبراهيم قال في تفسيره: وأما ما كان خلاف ما أنزل الله
    ________________________________________
    (1) قوله: مهطعين: أي مسرعين عزين: أي فرق شتى. كان المشركون يحلقون حول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) حلقا حلقا (منه قدس سره). (*)
    ________________________________________
    [ 50 ]
    فهو قوله تعالى: كنتم خير امة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله. فقال أبو عبد الله (عليه السلام) لقارئ هذه الآية: خير امة تقتلون أمير المؤمنين والحسين بن علي (عليهما السلام) فقيل له كيف نزلت يابن رسول الله فقال إنما نزلت خير أئمة أخرجت للناس الا ترى مدح الله لهم في آخر الآية تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله، ومثله إنه قرأ على أبي عبد الله * (الذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذريتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما) * فقال أبو عبد الله (عليه السلام) لقد سألوا الله عظيما أن يجعلهم للمتقين إماما فقيل له يا بن رسول الله كيف نزلت فقال: ؟ إنما نزلت: واجعل لنا من المتقين إماما. وقوله تعالى: له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله. فقال أبو عبد الله (عليه السلام) كيف يحفظ الشئ من أمر الله وكيف يكون المعقب من بين يديه فقيل له وكيف ذلك يا بن رسول الله فقال إنما انزلت له معقبات من خلفه ورقيب من بين يديه يحفظونه بأمر الله، ومثله كثير قال: وأما ما هو محذوف عنه فهو فوله لكن الله يشهد بما انزل إليك في علي كذا أنزلت أنزله بعلمه والملائكة يشهدون، وقوله: يا أيها الرسول بلغ ما انزل إليك من ربك في على فإن لم تفعل فما بلغت رسالته، وقوله: إن الذين كفروا وظلموا آل محمد حقهم لم يكن الله ليغفر لهم. وقوله: وسيعلم الذين ظلموا آل محمد حقهم أي منقلب ينقلبون، وقوله وترى الذين ظلموا آل محمد حقهم في غمرات الموت، ومثله كثير نذكره في مواضعه إن شاء الله. قال: وأما التقديم والتأخير فإن آية عدة النساء الناسخة (1) التي هي أربعة أشهر وعشر قدمت على المنسوخة التي هي سنة وكان يجب أن يقرأ المنسوخة التي نزلت قبل ثم الناسخة التي نزلت بعد. وقوله: أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ومن قبله كتاب موسى إماما ورحمة، وإنما هو ويتلوه شاهد منه
    ________________________________________
    (1) الآيتان متقار بتان في سورة البقرة واما الناسخة المتقدمة فهي قوله تعالى: * (والذين يتوفون منكم ويذرون ازواجا يتربصن بأنفسهن أربعة أشهر وعشرأ) *. وأما المنسوخة المتأخرة فهي قوله تعالى: * (والدين يتوفون منكم ويذرون أزواجا وصية لأزواجهم متاعا إلى الحول غير اخراج) *. منه قدس سره. (*)
    ________________________________________
    [ 51 ]
    إماما ورحمة ومن قبله كتاب موسى، وقوله: وما هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وإنما هو نحيي ونموت لأن الدهرية لم يقروا بالبعث بعد الموت وإنما قالوا: نحيى ونموت فقدموا حرفا على حرف ومثله كثير. قال: وأما الآيات التي هي في سورة وتمامها في سورة اخرى فقول موسى: أتستبدلون الذى هو أدنى بالذى هو خير اهبطوا مصر فإن لكم ما سألتم فقالوا: يا موسى إن فيها قوما جبارين وإنا لن ندخلها حتى يخرجوا منها فإن يخرجوا منها فإنا داخلون، ونصف الآية في سورة البقرة ونصفها في سورة المائدة. وقوله: إكتتبها فهي تملى عليه بكرة وأصيلا، فرد الله عليهم وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لا رتاب المبطلون، فنصف الآية في سورة الفرقان ونصفها في سورة العنكبوت ومثله كثير انتهى كلامه.

    أقول: ويرد على هذا كله إشكال وهو أنه على هذا التقدير لم يبق لنا اعتماد على شئ من القرآن إذ على هذا يحتمل كل آية منه أن يكون محرفا ومغيرا ويكون على خلاف ما أنزل الله فلم يبق لنا في القرآن حجة أصلا فتنتفي فائدته وفائدة الأمر باتباعه والوصية بالتمسك به إلى غير ذلك، وأيضا قال الله عز وجل: وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه. وقال: إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير، وأيضا قد استفاض عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والأئمة (عليهم السلام) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له وفساده بمخالفته فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفا فما فائدة العرض مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله مكذب له فيجب رده والحكم بفساده أو تأويله. ويخطر بالبال في دفع هذا الاشكال والعلم عند الله أن يقال: إن صحت هذه الأخبار فلعل التغيير إنما وقع فيما لا يخل بالمقصود كثير إخلال كحذف اسم علي وآل محمد (صلى الله عليهم)، وحذف أسماء المنافقين عليهم لعائن الله فإن الإنتفاع بعموم اللفظ باق وكحذف بعض الآيات وكتمانه فان الانتفاع بالباقي
    ________________________________________
    [ 52 ]
    باق مع أن الأوصياء كانوا يتداركون ما فاتنا منه من هذا القبيل ويدل على هذا قوله (عليه السلام) في حديث طلحة: إن أخذتم بما فيه نجوتم من النار ودخلتم الجنة فإن فيه حجتنا وبيان حقنا وفرض طاعتنا.
    ولا يبعد أيضا أن يقال إن بعض المحذوفات كان من قبيل التفسير والبيان ولم يكن من أجزاء القرآن فيكون التبديل من حيث المعنى أي حرفوه وغيروه في تفسيره وتأويله أعني حملوه على خلاف ما هو به، فمعنى قولهم (عليهم السلام) كذا نزلت أن المراد به ذلك لا أنها نزلت مع هذه الزيادة في لفظها فحذف منها ذلك اللفظ. ومما يدل على هذا ما رواه في الكافي باسناده عن أبي جعفر (عليه السلام): أنه كتب في رسالته إلى سعد الخير وكان من نبذهم الكتاب أن أقاموا حروفه وحرفوا حدوده فهم يروونه ولا يرعونه والجهال يعجبهم حفظهم للرواية والعلماء يحزنهم تركهم للرعاية. الحديث. وما روته العامة أن عليا (عليه السلام) كتب في مصحفه الناسخ والمنسوخ ومعلوم أن الحكم بالنسخ لا يكون إلا من قبيل التفسير والبيان ولا يكون جزء من القرآن فيحتمل أن يكون بعض المحذوفات أيضا كذلك هذا ما عندي من التفصي عن الاشكال والله يعلم حقيقة الحال. واما اعتقاد مشايخنا (ره) في ذلك فالظاهر من ثقة الاسلام محمد بن يعقوب الكليني طاب ثراه أنه كان يعتقد التحريف والنقصان في القرآن لأنه روى روايات في هذا المعنى في كتابه الكافي ولم يتعرض لقدح فيها مع أنه ذكر في أول الكتاب أنه كان يثق بما رواه فيه وكذلك استاذه علي بن إبراهيم القمي (ره) فان تفسيره مملو منه وله غلو فيه، وكذلك الشيخ أحمد بن أبي طالب الطبرسي (رضي الله عنه) فانه أيضا نسج على منوالهما في كتاب الاحتجاج.
    وأما الشيخ أبو علي الطبرسي فانه قال في مجمع البيان: اما الزيادة فيه فمجمع على بطلانه وأما النقصان فيه فقد روى جماعة من أصحابنا وقوم من حشوية العامة أن في القرآن تغييرا ونقصانا
    ________________________________________
    [ 53 ]
    والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه وهو الذي نصره المرتضى (رضي الله عنه) واستوفى الكلام فيه غاية الاستيفاء في جواب المسائل الطرابلسيات.
    وذكر في مواضع: أن العلم بصحة نقل القرآن كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار والوقائع العظام والكتب المشهورة وأشعار العرب المسطورة فان العناية اشتدت والدواعي توفرت على نقله وحراسته وبلغت حدا لم تبلغه فيما ذكرناه لأن القرآن معجزة النبوة ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية حتى عرفوا كل شئ اختلف فيه من إعرابه وقرأته وحروفه وآياته فكيف يجوز أن يكون مغيرا ومنقوصا مع العناية الصادقة والضبط الشديد
    . وقال أيضا (قدس الله روحه): إن العلم بتفصيل القرآن وابعاضه في صحة نقله كالعلم بجملته وجرى ذلك مجرى ما علم ضرورة من الكتب المصنفة ككتاب سيبويه والمزني فان أهل العناية بهذا الشأن يعلمون من تفصيلها ما يعلمونه من جملتها حتى لو أن مدخلا أدخل في كتاب سيبويه بابا في (من خ ل) النحو ليس من الكتاب لعرف وميز وعلم أنه ملحق وليس من أصل الكتاب وكذلك القول في كتاب المزني ومعلوم أن العناية بنقل القرآن وضبطه أصدق من العناية بضبط كتاب سيبويه ودواوين الشعراء وذكر ايضا أن القرآن كان على عهد رسول الله مجموعا مؤلفا على ما هو عليه الآن واستدل على ذلك بأن القرآن كان يدرس ويحفظ جميعه في ذلك الزمان حتى عين على جماعة من الصحابة في حفظهم له وإنه كان يعرض على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ويتلى عليه وأن جماعة من الصحابة مثل عبد الله بن مسعود وابي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) عدة ختمات وكل ذلك يدل بأدنى تأمل على انه كان مجموعا مرتبا غير مبتور ولا مبثوث. وذكر أن من خالف في ذلك من الامامية والحشوية لا يعتد بخلافهم فان الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث نقلوا أخبارا ضعيفة ظنوا
    ________________________________________
    [ 54 ]
    صحتها لا يرجع بمثلها عن المعلوم المقطوع على صحته.
    أقول: لقائل أن يقول كما ان الدواعي كانت متوفرة على نقل القرآن وحراسته من المؤمنين كذلك كانت متوفرة على تغييره من المنافقين المبدلين للوصية المغيرين للخلافة لتضمنه ما يضاد رأيهم وهواهم والتغيير فيه إن وقع فإنما وقع قبل انتشاره في البلدان وإستقراره على ما هو عليه الآن. والضبط الشديد إنما كان بعد ذلك فلا تنافي بينهما بل لقائل أن يقول إنه ما تغير في نفسه وإنما التغيير في كتابتهم إياه وتلفظهم به فإنهم ما حرفوا إلا عند نسخهم من الأصل وبقي الأصل على ما هو عليه عند أهله وهم العلماء به فما هو عند العلماء ليس بمحرف وإنما المحرف ما أظهروه لأتباعهم وأما كونه مجموعا في عهد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) على ما هو عليه الآن فلم يثبت وكيف كان مجموعا وإنما كان ينزل نجوما وكان لا يتم الا بتمام عمره. وأما درسه وختمه فانما كانوا يدرسون ويختمون ما كان عندهم منه لا تمامه.
    وقال شيخنا الصدوق رئيس المحدثين محمد بن علي بن بابويه القمي طيب الله ثراه في اعتقاداته: اعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه (صلى الله عليه وآله وسلم) هو ما بين الدفتين وما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك، قال: ومن نسب إلينا: إنا نقول إنه أكثر من ذلك فهو كاذب.
    وقال شيخ الطائفة محمد بن الحسن الطوسي (رضي الله عنه) في تبيانه: وأما الكلام في زيادته ونقصانه فمما لا يليق به لأن الزيادة فيه مجمع على بطلانه والنقصان منه فالظاهر أيضا من مذهب المسلمين خلافه وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا وهو الذي نصره المرتضى (رضي الله عنه)، وهو الظاهر في الروايات. غير أنه رويت روايات كثيرة من جهة الخاصة والعامة بنقصان كثير من آي القرآن (1) ونقل شئ منه من موضع إلى موضع طريقها الآحاد التي لا توجب
    ________________________________________
    (1) روي في الكافي بإسناده عن هشام بن سالم ابي عبد الله (عليه السلام) قال: إن القرآن الذي جاء جبرائيل على (*)
    ________________________________________
    [ 55 ]
    علما فالأولى الاعراض عنها وترك التشاغل بها لأنه يمكن تأويلها ولو صحت لما كان ذلك طعنا على ما هو موجود بين الدفتين فان ذلك معلوم صحته لا يعترضه أحد من الامة ولا يدفعه، وروايتنا متناصرة بالحث على قراءته والتمسك بما فيه، ورد ما يرد من اختلاف الأخبار في الفروع إليه وعرضها عليه فما وافقه عمل عليه وما خالفه يجنب ولم يلتفت إليه، وقد ورد عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) واية لا يدفعها احد، إنه قال: إني مخلف فيكم الثقلين ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا كتاب الله وعترتي أهل بيتي وإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض وهذا يدل على أنه موجود في كل عصر لأنه لا يجوز أن يأمرنا بالتمسك بما لا نقدر على التمسك به كما أن أهل البيت (عليهم السلام) ومن يجب اتباع قوله حاصل في كل وقت وإذا كان الموجود بيننا مجمعا على صحته فينبغي أن يتشاغل بتفسيره وبيان معانيه وترك ما سواه.
    أقول: يكفي في وجوده في كل عصر وجوده جميعا كما أنزله الله محفوظا عند أهله ووجود ما احتجنا إليه منه عندنا وإن لم نقدر على الباقي كما أن الامام (عليه السلام) كذلك فان الثقلين سيان في ذلك.
    ولعل هذا هو المراد من كلام الشيخ......................
    السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة والنبوة ومعدن العلم وموضع الرسالة

  • cicinho_011
    عضو جديد
    • 11-08-2011
    • 45

    #2
    رد: تدليس خالد الواصبي على الفيض الكاشاني في مسالة تحريف القرآن

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    الكاشاني يحرف القران الكريم و هال الدليل
    التفسير الصافي - الفيض الكاشاني - ج 1 - ص 51
    وقال : إنا
    نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ، وأيضا قد
    استفاض عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) والأئمة ( عليهم السلام ) حديث
    عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له وفساده بمخالفته
    فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفا فما فائدة العرض مع أن خبر التحريف
    مخالف لكتاب الله مكذب له فيجب رده والحكم بفساده أو تأويله .
    ويخطر بالبال في دفع هذا الاشكال والعلم عند الله أن يقال : إن صحت
    هذه الأخبار فلعل التغيير إنما وقع فيما لا يخل بالمقصود كثير إخلال كحذف
    اسم علي وآل محمد ( صلى الله عليهم ) ، وحذف أسماء المنافقين عليهم لعائن الله



    وفي الصفحة 52 يصرح ان اكبر علماء الرافضة يعتقدون بالنقص في القرآن انظر

    ‹ صفحة 52 ›
    التفصي عن الاشكال والله يعلم حقيقة الحال . واما اعتقاد مشايخنا ( ره ) في
    ذلك فالظاهر من ثقة الاسلام محمد بن يعقوب الكليني طاب ثراه أنه كان يعتقد
    التحريف والنقصان في القرآن
    لأنه روى روايات في هذا المعنى في كتابه
    الكافي ولم يتعرض لقدح فيها مع أنه ذكر في أول الكتاب أنه كان يثق بما رواه
    فيه وكذلك أستاذه علي بن إبراهيم القمي ( ره ) فان تفسيره مملو منه وله غلو
    فيه ، وكذلك الشيخ أحمد بن أبي طالب الطبرسي ( رضي الله عنه ) فإنه أيضا نسج
    على منوالهما في كتاب الاحتجاج .
    هداني الله و اياك للحق المبين

    Comment

    • فأس ابراهيم
      عضو مميز
      • 27-05-2009
      • 1051

      #3
      رد: تدليس خالد الواصبي على الفيض الكاشاني في مسالة تحريف القرآن

      cicinho_011 هل تعي ما تكت ؟
      اين قال الكاشاني بالتحريف ؟
      اقرء النص الذي وضعته ولا تحمله ما لا طاقة له
      سبحانه الله عندما تاتون لكلمة (يهجر) تأولونها مئة تأويل حتى تبعدون معنى الكلمة عن صاحبكم وقائلها
      وعندما تاتون الى كلام الشيعة لا يسعكم الا عرض فهم عقولكم القاصرة التي لا تعي ما تقرء
      انسخ لي اين قال الكاشاني ان القران محرف
      من النص الذي وضعته انت
      ولا تكذب
      ولا تدلس
      يا وهابي

      Comment

      • cicinho_011
        عضو جديد
        • 11-08-2011
        • 45

        #4
        رد: تدليس خالد الواصبي على الفيض الكاشاني في مسالة تحريف القرآن

        كحذف اسم علي وآل محمد ( صلى الله عليهم ) ، وحذف أسماء المنافقين عليهم لعائن الله

        Comment

        • اختياره هو
          مشرف
          • 23-06-2009
          • 5310

          #5
          رد: تدليس خالد الواصبي على الفيض الكاشاني في مسالة تحريف القرآن

          يقول ان صحت ...
          يناقش اقرا كل النص ... يناقش من يقول كل كلمة ولم يجزم باي شئ
          اقرا من الاول كي تفهم

          ثم اقرا هنا

          ((((ولا يبعد أيضا أن يقال إن بعض المحذوفات كان من قبيل التفسير والبيان ولم يكن من أجزاء القرآن فيكون التبديل من حيث المعنى أي حرفوه وغيروه في تفسيره وتأويله أعني حملوه على خلاف ما هو به، فمعنى قولهم (عليهم السلام) كذا نزلت أن المراد به ذلك لا أنها نزلت مع هذه الزيادة في لفظها فحذف منها ذلك اللفظ. ومما يدل على هذا ما رواه في الكافي باسناده عن أبي جعفر (عليه السلام): أنه كتب في رسالته إلى سعد الخير وكان من نبذهم الكتاب أن أقاموا حروفه وحرفوا حدوده فهم يروونه ولا يرعونه والجهال يعجبهم حفظهم للرواية والعلماء يحزنهم تركهم للرعاية)))
          السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة والنبوة ومعدن العلم وموضع الرسالة

          Comment

          • cicinho_011
            عضو جديد
            • 11-08-2011
            • 45

            #6
            رد: تدليس خالد الواصبي على الفيض الكاشاني في مسالة تحريف القرآن

            أنتم تحاولون التدليس
            انظر الى الصورة
            Click image for larger version

Name:	fn2899.jpg
Views:	1
Size:	147.1 كيلوبايت
ID:	168263

            Comment

            • فأس ابراهيم
              عضو مميز
              • 27-05-2009
              • 1051

              #7
              رد: تدليس خالد الواصبي على الفيض الكاشاني في مسالة تحريف القرآن

              اليس في الصورة ما هو موجود اعلاه في المشاركة ؟؟؟
              ام قصصت ما لا ينفعك ووضعت الذي تريد الاحتجاج به !
              هل هذا اسلوب الحوار في التدليس والكذب
              النص واضح ولا يحتاج الى عناء في الفهم

              Comment

              Working...
              X
              😀
              🥰
              🤢
              😎
              😡
              👍
              👎