إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

الطالباني يعارض إعدام سلطان هاشم وينفي تنفيذه للاعدام ...فباي حق يقومون بحكم الاعدام على انصار الامام المهدي عليه السلام

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • Be Ahmad Ehtadait
    مشرف
    • 26-03-2009
    • 4471

    الطالباني يعارض إعدام سلطان هاشم وينفي تنفيذه للاعدام ...فباي حق يقومون بحكم الاعدام على انصار الامام المهدي عليه السلام

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وآل محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما

    Click image for larger version

Name:	1_648189_1_34.jpg
Views:	1
Size:	25.1 كيلوبايت
ID:	170268

    نفى الرئيس العراقي جلال الطالباني أن يكون يوم غد السبت موعدا لإعدام وزير الدفاع الأسبق سلطان هاشم أحمد، وقال إن الأنباء التي تحدثت عن ذلك غير صحيحة.

    وأكد الطالباني في مؤتمر صحفي في السليمانية شمالي العراق معارضته عملية الإعدام، مؤكدا أنه كان على صلة بسلطان هاشم في الماضي وكان يحرضه على التمرد على الرئيس الراحل صدام حسين.

    وأضاف "كيف أقوم اليوم بعدما كنت أحرضه على التمرد ضد الحكومة بالتوقيع على إعدامه، لا ولا أفعل ذلك".

    وأوضح أنه "إذا نفذ قرار المحكمة بدون رجوع للرئاسة هذا شيء، لكن إذا قدر مجلس الشورى بأن مجلس الرئاسة يقرر ذلك، سيكون لنا بعض الملاحظات حول إعدام ضباط الجيش العراقي السابق".

    وأشار بهذا الصدد إلى أن العديد من الضباط العراقيين أجبروا على تنفيذ الأوامر بالقوة وتهديد بالموت، مؤكدا أن ذلك لا يبرر ما وصفها بجرائمهم التي ارتكبوها بحق الشعب العراقي.



    نفي أميركي
    وفي السياق أكد الجيش الأميركي أنه ليست لديه معلومات بشأن أي خطط للحكومة العراقية لتنفيذ حكم الإعدام في المدى القريب علىعلي حسن المجيد الذراع اليمنى للرئيس العراقي السابق صدام حسين.

    وقال المتحدث باسم عمليات الاعتقال الأميركية في العراق النقيب جون فليمنغ إن الأنباء عن قرب تسليم المجيد للسلطات العراقية لشنقه مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة، مشيرا إلى أنه ما زال تحت سيطرة الجيش الأميركي.

    وكانت هيئة التمييز التابعة للمحكمة الجنائية العراقية العليا صادقت الثلاثاء الماضي على قرار حكم الإعدام بحق سلطان هاشم وعلي حسن المجيد، وحسين رشيد نائب القائد العام للقوات المسلحة للعمليات على خلفية إدانتهم في قضية الأنفال، مشيرة إلى أن عملية الإعدام ستنفذ في غضون شهر.


    نفى الرئيس العراقي جلال الطالباني أن يكون يوم غد السبت موعدا لإعدام وزير الدفاع الأسبق سلطان هاشم أحمد، وقال إن الأنباء التي تحدثت عن ذلك غير صحيحة.

    وأكد الطالباني في مؤتمر صحفي في السليمانية شمالي العراق معارضته عملية الإعدام، مؤكدا أنه كان على صلة بسلطان هاشم في الماضي وكان يحرضه على التمرد على الرئيس الراحل صدام حسين.

    وأضاف "كيف أقوم اليوم بعدما كنت أحرضه على التمرد ضد الحكومة بالتوقيع على إعدامه، لا ولا أفعل ذلك".

    وأوضح أنه "إذا نفذ قرار المحكمة بدون رجوع للرئاسة هذا شيء، لكن إذا قدر مجلس الشورى بأن مجلس الرئاسة يقرر ذلك، سيكون لنا بعض الملاحظات حول إعدام ضباط الجيش العراقي السابق".

    وأشار بهذا الصدد إلى أن العديد من الضباط العراقيين أجبروا على تنفيذ الأوامر بالقوة وتهديد بالموت، مؤكدا أن ذلك لا يبرر ما وصفها بجرائمهم التي ارتكبوها بحق الشعب العراقي.



    نفي أميركي
    وفي السياق أكد الجيش الأميركي أنه ليست لديه معلومات بشأن أي خطط للحكومة العراقية لتنفيذ حكم الإعدام في المدى القريب علىعلي حسن المجيد الذراع اليمنى للرئيس العراقي السابق صدام حسين.

    وقال المتحدث باسم عمليات الاعتقال الأميركية في العراق النقيب جون فليمنغ إن الأنباء عن قرب تسليم المجيد للسلطات العراقية لشنقه مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة، مشيرا إلى أنه ما زال تحت سيطرة الجيش الأميركي.

    وكانت هيئة التمييز التابعة للمحكمة الجنائية العراقية العليا صادقت الثلاثاء الماضي على قرار حكم الإعدام بحق سلطان هاشم وعلي حسن المجيد، وحسين رشيد نائب القائد العام للقوات المسلحة للعمليات على خلفية إدانتهم في قضية الأنفال، مشيرة إلى أن عملية الإعدام ستنفذ في غضون شهر.

    فنحن انصار الامام المهدي عليه السلام نطالب الرئيس العراقي جلال طالباني ان يفرج عن انصار الامام المهدي المحكومين بالاعدام والمؤبد حكما جائرا سياسيا 100% لا لشيء سوى ايمانهم بعقيده يماني آل محمد عليه السلام .



    متى يا غريب الحي عيني تراكم ...وأسمع من تلك الديار نداكم

    ويجمعنا الدهر الذي حال بيننا...ويحظى بكم قلبي وعيني تراكم

    أنا عبدكم بل عبد عبد لعبدكم ...ومملوككم من بيعكم وشراكم

    كتبت لكم نفسي وما ملكت يدي...وإن قلت الأموال روحي فداكم

    ولي مقلة بالدمع تجري صبابة...حرام عليها النوم حتى تراكم

    خذوني عظاما محملا أين سرتم ...وحيث حللتم فادفنوني حذاكم
  • حجج الله
    عضو مميز
    • 12-02-2010
    • 2119

    #2
    رد: الطالباني يعارض إعدام سلطان هاشم وينفي تنفيذه للاعدام ...فباي حق يقومون بحكم الاعدام على انصار الامام المهدي عليه السلام

    وأضاف "كيف أقوم اليوم بعدما كنت أحرضه على التمرد ضد الحكومة بالتوقيع على إعدامه، لا ولا أفعل ذلك".

    وأوضح أنه "إذا نفذ قرار المحكمة بدون رجوع للرئاسة هذا شيء، لكن إذا قدر مجلس الشورى بأن مجلس الرئاسة يقرر ذلك، سيكون لنا بعض الملاحظات حول إعدام ضباط الجيش العراقي السابق".
    لذا
    نطالب الرئيس العراقي جلال طالباني ان يفرج عن انصار الامام المهدي المحكومين بالاعدام والمؤبد حكما جائرا سياسيا 100% لا لشيء سوى ايمانهم بعقيده يماني آل محمد عليه السلام .

    ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

    صدقت أيها الصديق الأكبر


    Comment

    • حجج الله
      عضو مميز
      • 12-02-2010
      • 2119

      #3
      رد: الطالباني يعارض إعدام سلطان هاشم وينفي تنفيذه للاعدام ...فباي حق يقومون بحكم الاعدام على انصار الامام المهدي عليه السلام

      وأضاف "كيف أقوم اليوم بعدما كنت أحرضه على التمرد ضد الحكومة بالتوقيع على إعدامه، لا ولا أفعل ذلك".

      وأوضح أنه "إذا نفذ قرار المحكمة بدون رجوع للرئاسة هذا شيء، لكن إذا قدر مجلس الشورى بأن مجلس الرئاسة يقرر ذلك، سيكون لنا بعض الملاحظات حول إعدام ضباط الجيش العراقي السابق".
      لذا
      نطالب الرئيس العراقي جلال طالباني ان يفرج عن انصار الامام المهدي المحكومين بالاعدام والمؤبد حكما جائرا سياسيا 100% لا لشيء سوى ايمانهم بعقيده يماني آل محمد عليه السلام .

      ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام قوله: (( ترد على احدهم القضيه في حكم من الاحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم ترد تلك القضيه بعينها على غيره فيحكم فيها بخلاف قوله وإلاههم واحد ، ونبيهم واحد ، وكتابهم واحد، أفأمرهم الله سبحانه بالاختلاف فأطاعوه ؟ ام نهاهم عنه فعصوه ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً ناقصاً فأستعان بهم على اتمامه ؟ أم كانوا شركاء لهُ، فلهم أن يقولوا ، وعليه أن يرضى ؟ أم انزل الله سبحانه ديناً تاماً فقصر الرسول (( صلى الله عليه واله وسلم )) عن تبليغه وادائه ؟ والله سبحانه يقول ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وفيه تبيان لكل شيء وذكر ان الكتاب يصدق بعضة بعضا ، وانه لا اختلاف فيه فقال سبحانه ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) وان القرآن ظاهره انيق ، وباطنه عميق ، لاتفنى عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولاتكشف الظلمات الا به ) نهج البلاغه ج1 ( ص 60-61 ).

      صدقت أيها الصديق الأكبر


      Comment

      • عابرة سبيل2005
        عضو نشيط
        • 22-07-2011
        • 265

        #4
        رد: الطالباني يعارض إعدام سلطان هاشم وينفي تنفيذه للاعدام ...فباي حق يقومون بحكم الاعدام على انصار الامام المهدي عليه السلام



        ولكم في القصاص حياة يا أولي الالباب
        [CENTER][/CENTER][IMG]http://www.noraletra.com/vb/images/smilies/fatee7a.gif[/IMG]

        Comment

        Working...
        X
        😀
        🥰
        🤢
        😎
        😡
        👍
        👎