إعـــــــلان

Collapse
No announcement yet.

السيده نفيسه -ع-

Collapse
X
 
  • Filter
  • الوقت
  • Show
Clear All
new posts
  • ابومصطفى
    عضو مميز
    • 10-10-2008
    • 1712

    السيده نفيسه -ع-

    = سلام =




    بسم الله الرحمن الرحيم



    الحمد لله وصلى الله على محمد وآله الأئمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا



















    السيدة نفيسة رضى الله عنها





    هي بنت \ حسن الأنور بن الإمام زيد الأبلج بن الإمام الحسن المجتبى بن الإمام علي – عليهم السلام –



    ولدة : بمكه سنة \ 145 هجري



    توفية : سنة \ 208 هجري



    أي أنها عاشت حوالى 63 سنه



    تزوجت من إسحاق بن الإمام جعفر بن محمّد بن علي سلام الله عليهم --- و كان يدعى ( إسحاق المؤتمن ) و ولدت له القاسم و أم كلثوم –ع-



    حياتها : عاشت سلام الله عليها جمله من حياتها بالمدينه و يقال أنها حجّة ثلاثين حجّه أكثرها ماشيه ثم هبطت إلى مصر سنة \ 193 هجري



    لما توفية أراد زوجها أن يدفنها عند أجدادها في المدينه المنوّره --- سأله أهل مصر أن تدفن عندهم من أجل التبرّك بها --- فدفنها في منزلها لتصبح من أشهر مزارات أهل البيت


    في مصر














    رزقنا الله زيارتها سلام الله عليها







    أخوكم \ أبومصطفى
    sigpic
  • فأس ابراهيم
    عضو مميز
    • 27-05-2009
    • 1051

    #2
    رد: السيده نفيسه -ع-

    اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
    بارك الله اخي ابو مصطفى وجعلنا الله واياكم من المتمسكين بال محمد عليهم السلام
    وجعلنا من اللائذين بشفاعتهم يوم القيامة .....
    والسلام على السيده نفيسة يوم ولدت ... ويم استشهدت ... ويوم تبعث حية

    Comment

    • ابومصطفى
      عضو مميز
      • 10-10-2008
      • 1712

      #3
      رد: السيده نفيسه -ع-

      = سلام =

      بسم الله الرحمن الرحيم

      الحمد لله وصلى الله على محمد وآله الأئمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا

      أحسنت أخي على مرورك اللّطيف






      لك مني باقة و رد









      أخوكم \ أبومصطفى
      sigpic

      Comment

      • السلماني الذري
        عضو نشيط
        • 23-09-2008
        • 402

        #4
        رد: السيده نفيسه -ع-

        بسم الله الرحمن الرحيم
        الحمد لله وصلى الله على محمد وآله الأئمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا

        صلوات ربي عليها وعلى آل محمد أجمعين .... وانقل هذا الخبر عن شقيقه (ع)

        اكتشاف دينى وتاريخي
        العثور على مقبرة وجثمان شقيق السيدة نفيسة فى قرية بالشرقية

        هذه قصة قد ترونها شديدة الغرابة والطرافة، نروى لكم وقائعها وتفاصيلها كما سمعناها وكما شاهدناها وعاينا جزءا مهما من تفاصيلها. القصة باختصار عن اكتشاف مقبرة وجثمان ولى من أولياء الله الصالحين هو الإمام يحيى بن حسن الأنور ونظن أن الذين يعتقدون فى الولاية سوف يفرحون بهذا الكشف العظيم، خصوصا إذا كان هذا الولى الذى تم اكتشاف مقبرته وجثمانه من أهل بيت النبى صلى الله عليه وسلم، بل هو من أحفاد النبى مباشرة وهو شقيق السيدة نفيسة رضى الله عنها.
        ونزعم أن قطاعا واسعا من اتباع المذهب الشيعى الذين اختاروا تاريخيا مناصرة الإمام على رضى الله عنه سوف يهتمون بتفاصيل هذا الاكتشاف، ونزعم أن عموم أهل مصر الذين يعتقدون فى صحة الولاية سوف يشملهم الفرح لأن واحدا من أهل البيت اختار منذر أكثر من ألف عام أن يكون بينهم وفى قرية من قراهم فى محافظة الشرقية ولم يكن أحد يعلم أنه مدفون فى هذا المكان وأن مقبرته مطمورة تحت سطح الأرض بخمسة أمتار إلى أن أذن الله وجاء الأمر لواحد من أبناء القرية كما قال لنا بالحفر فى المكان الذى توجد فيه المقبرة والجثمان، وكان الحفر وكان اكتشاف المقبرة وظهور الجثمان كاملا كأنه مات بالأمس، حدث هذا أمام عيون ابناء القرية جميعا الذين شاركوا فى حفر المكان وإعادة تكفين الجثمان وبناء ضريح فوق المقبرة شبيه بأضرحة الأولياء وبخاصة من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم.
        وبداية فإن مصر المحروسة كانت موئلا وملاذا لكثير من آل بيت الرسول خصوصا بعد أحداث الفتنة الكبرى وانقسام المسلمين إلى فريقين متصارعين كان أولهم يؤيد ما ذهب إليه الإمام على بن أبى طالب رضى الله عنه والثانى يؤيد ما ذهب إليه معاوية بن أبى سفيان وامتد الصراع كما هو معروف ليصل إلى ذروته فى كربلاء واستشهاد الإمام الحسين بن على سيد شباب أهل الجنة ووصول رأسه الطاهر إلى مصر ليدفن فى المشهد الحسينى المعروف، وطلبا للأمان جاء من أحفاد النبى إلى مصر الإمام على زين العابدين والإمام زيد والإمام الجعفرى والسيدات المؤمنات السيدة زينب والسيدة رقية والسيدة نفيسة والسيدة عائشة والسيدة سكينة والسيدة فاطمة النبوية والسيدة أم كلثوم.
        وجاء من الأحفاد السيد يحيى بن حسن الأنور بن زيد الأبلج بن الحسن ابن الإمام على كرم الله وجهه وابن السيدة فاطمة الزهراء ابنة الرسول صلى الله عليه وسلم. ويحيى الذى تم اكتشاف مقبرته هو شقيق السيدة نفيسة كما تؤكد كل كتب التراث ومن أهمها كتاب نور الأبصار فى مناقب آل بيت النبى المختار ومن المعروف أن السيدة نفيسة جاءت إلى مصر عام 193 ه وتوفيت بها عام 208 هجرية، والمرجح أن شقيقها يحيى جاء إلى مصر فى نفس التاريخ أو قبله بقليل، وبالرغم من بناء ضريح رمزى للإمام يحيى فى القاهرة فلم يكن معلوما المكان الذى دفن فيه. وقد أكد القائمون على ضريح السيدة نفيسة أن الضريح الرمزى للإمام يحيى لا يوجد فيه جثمانه.
        وطوال هذا التاريخ لم يكن أحد يعلم مكان المقبرة الحقيقى الذى دفن فيه الجثمان إلى أن وقعت هذه الوقائع التى نسردها وتم اكتشاف المقبرة والجثمان. نحن الآن فى قرية الغار بمحافظة الشرقية وهى تبعد عن مدينة الزقازيق بحوالى ثلاثة كيلو مترات.. ويدور حديث الناس فى الغار حول وقائع اكتشاف مقبرة وجثمان الشيخ يحيى كما شاهدوها ويتحدثون عن كرامات الولى الذى بينهم والروائح العطرية الشبيهة برائحة المسك التى تهب من المكان من دون أن يعطره أحد وأحيانا تصل هذه الروائح إلى الشارع الذى يوجد فيه مكان المقبرة وهو بيت قديم لإحدى عائلات القرية يلتصق به مسجد شبه أثرى.
        تبدأ القصة على لسان محمد حسن زمزم الشهير بسعيد زمزم من ابناء القرية ويعمل مديرا عاما بوزارة الزراعة ومن أصحاب المنزل الذى وجدت المقبرة أسفله، يقول: ولدت فى باب الشعرية عام 1947 ثم انتقلت للعيش مع أبى واخوتى فى السيدة زينب، ووالدى من قرية الغار لكنه تركها نظرا لظروف عمله، وكنا مرتبطين بقريتنا ولنا فيها منزل مكون من طابقين نتردد عليه ونقيم فيه فى الإجازات والأعياد، وكنت مرتبطا ومشدودا لهذا المنزل ولا أعرف لماذا كنت أعيش حياتى بشكل طبيعى أحافظ على الصلاة وأداوم على قراءة القرآن لأن والدنا أنشأنا على التعاليم الدينية. وفى يوم 18 نوفمبر عام 1967 وكنت طالبا فى كلية الزراعة حدث تغير كبير فى حياتى، فقد توفى والدى وذهبنا لدفنه فى القرية لكنى ظللت فى البلدة عدة أيام، وذات يوم ذهبت لصلاة العشاء فى المسجد المجاور لبيتنا وأثناء السجود كانت قدمى غير معتدلة تحتى وشعرت بيد تمسك بها وتعدلها ولم يكن هناك أحد يقوم بهذا فتركت الصلاة وجريت إلى الشارع ولكنى لم أقل لأحد ما حدث.
        بعد ذلك دخلت البيت وكان معى زوج أختى الذى يعمل مدير مكتب العمل، وأثناء جلوسنا فى مدخل البيت شاهدت رجلا بائن الطول قمحى اللون وأشار إلى أن اتبعه فتبعته مسلوب الإرادة ودخلت وراءه إلى غرفة بالطابق الأول وسمعت أصوات ذكر عالية ولكنى لم أر شيئا وكان زوج أختى يعتقد أننى ذهبت لعمل الشاى وبعدها دخلت غرفتى لأنام أنا وزوج أختى فإذا بدائرة من النسور على الحائط وقد شاهدها أيضا زوج أختى وشعرت ساعتها بأننى أريد أن أذهب إلى الغرفة التى دخلت فيها مع الرجل، فذهبت وسمعت أصوات الذكر والغرفة مضيئة رغم أنها لم يضئها أحد ولا توجد بها كهرباء وكنا نستخدم لمبة الجاز، ولما طالت غيبتى جاء زوج أختى ليعرف مكانى فسمع صوت الذكر فسألنى ما هذا وأجبته بأنى لا أعرف وانتابنا الخوف، وقد تعالت أصوات الذكر بصوت مسموع.
        وفى نفس الفترة والكلام لسعيد زمزم أى عام 67، كان فى البلد رجل صالح معروف لدى عامة الشراقوة يسمى الشيخ أحمد أبوخليل وكان يصلى فى المسجد المعروف بمسجد الدغاينة والملاصق لبيتنا، فقال لنفر من أهالى القرية أريد أن أدخل المنزل الذى بجوار المسجد ودخل الغرفة من تلقاء نفسه وأغلق الباب عليه وبعد حوالى ساعتين خرج، وقال إنه فى هذا المنزل ولى كبير وله شأن عظيم وبعدها بفترة، كان يزور البلدة محمود هاشم مدير المعهد الدينى بالزقازيق وعم الدكتور أحمد عمر هاشم. وهل ظهر لك نفس الرجل القمحى مرة أخري؟ ذات مرة طلب منى أخى الأكبر سماح أن نصلى المغرب والعشاء فى مسجد السيدة نفيسة، وذهبنا معا فدخلت إلى المقصورة وأخذت أقرأ سورة يس وإذا بآذان المغرب قد أذن فذهب أخى والناس من حولى للصلاة، وأخذت أنا فى إتمام سورة يس بسرعة حتى اذهب للصلاة وإذا برجل ظهر فجأة أمامى، وجهه أبيض مختلط بحمرة وأشار إلى بيده وقد امسك بصفيحة صغيرة وأخرج منها قطعة من الخبز ومدها نحو فمى ودون أن اشعر أخذتها وأكلتها وفجأة اختفى الرجل وذهبت إلى الصلاة، وبعد أن انتهينا من الصلاة قال لى أخى ما رأيك أن نذهب ونشرب الشاى فى الربوة التى جانب السيدة نفيسة وكانت موجودة آنذاك فيما يشبه الكافيتريا الآن.. وأثناء جلوسنا وجدت ثلاثة من الرجال يجلسون فى المكان الذى أمامنا، وهالنى ما رأيت فأحدهم الرجل الذى ظهر لى فى البيت بالغار.
        والآخر الذى ظهر لى عند المقصورة والثالث لم أعرفه، ونادوا على أخى سماح وقالوا له لماذا لا تأتى لتجلس معنا يا حاج سماح فنظر إلى أخى وقال هل تعرفهم فقلت لا، لم أعرفه، ولم أحك له خوفا من أن يقول إننى مسنى الجنون، وانتقلنا لنجلس معهم وإذا بهم يسردون لأخى تاريخ حياته، ولم نسألهم عن شيء ولكن ظن أخى أنهم يعرفوننى ولكن، قلت له إنى أحادثهم ولا أعرفهم. وبعد أن دخلت الجيش فى أكتوبر 1971، كضابط احتياطى وبينما أنا فى المعسكر فى الجبل الأحمر، قمت بالليل لصلاة الفجر فلم أجد ماء، ووجدت الخزان قد مال، كى تنزل المياه القليلة التى به، فجزعت ولكنى أتممت الوضوء وصليت الفجر، أحسست بأن شيئا ما بداخلى يحركتى لكى أذهب إلى البيت الذى بالقرية، فذهبت ودخلت المكان نفسه وإذا بالشخص كاملا وكان ينظر إلى وسمعت أصوات تلاوة للقرآن وذكر ودون أن أدرى اشتركت معه فى الذكر وظللت فى المنزل حتى الليل ووجدت نورا يملأ المكان رغم الظلام الدامس.
        وذات مرة حينما كنت بالجيش أيضا نزلت إجازة وذهبت إلى القرية ودخلت المنزل وسمعت صوتا يقول إن المكان مدفون فيه. يحيى بن حسن الأنور بن زيد الأبلج بن سيدنا الحسن بن على بن أبى طالب ويلقب بيحيى المتوج بالأنوار
        اللهم صل على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
        يا الله يا رحمن يا رحيم يا مقلّب القلوب ثبّت قلبي على دينك

        Comment

        Working...
        X
        😀
        🥰
        🤢
        😎
        😡
        👍
        👎